الأمم المتحدة ستعزز قدرات الشرطة السودانية لمكافحة تهريب البشر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كسلا: أعلنت الامم المتحدة الخميس انها ستتعاون مع السلطات السودانية لتعزيز "قدرات" عناصر الشرطة المحلية بهدف وقف عمليات تهريب البشر من بين صفوف اللاجئين في شرق السودان.
وقال مفوض الامم المتحدة لشؤن اللاجئين انطونيو غوتيرس للصحافيين في ختام زيارته مخيمًا يستقبل طالبي اللجوء قرب مدينة كسلا (650 كيلومترًا شرق الخرطوم) "سننفذ بالتعاون مع الحكومة السودانية ومنظمة الهجرة الدولية برنامجا لبناء قدرات الشرطة السودانية لوقف عمليات تهريب البشر، ولأنها ليست مشكلة السودان وحده".
واضاف "هناك امور مروعة تحدث في عمليات تهريب البشر، بل ان البعض ماتوا اثناء عمليات التهريب، ونحن نؤمن بأنه لا بد من تحرك دولي حقيقي لجمع المعلومات وبناء قدرات الشرطة للتعامل مع هؤلاء المجرمين الدوليين". وتقوم عصابات بتهريب البشر من بين اللاجئين الذين يدخلون السودان انطلاقا من اريتريا واثيوبيا والصومال.
وتقول مفوضية اللاجئين في الامم المتحدة ان نحو الفي اريتري يدخلون السودان كل شهر، غالبيتهم من الشباب الذين تراوح اعمارهم بين 18 و35 عاما، وقد سجلت خلال اربعة اعوام 92 الف طلب لجوء تقدم اريتريون بتسعين في المئة منها. واكدت المفوضية ان "هؤلاء يسعون الى السفر الى اوروبا والشرق الاوسط وشمال افريقيا".
التعليقات
مشئولية من؟
aziz -قضية اللاجيئن الارتريين اصبحت قضيةانسانية عامة, والسبب فيها النظام الحاكم في ارتريا من خلال تسلطه وتجبره, فلا يمكن للشباب جميعم يهربون الى خارج الدولة وهذا يدل على المعاناة التي يلاقيها الشعب الارتري كله من تعذيب وتقتيل بايدي جهاز الامن الارتري الذي ياخذ تعليماته من الرئيس شخصيا, والامم المتحدة اعتقد مشتركة في المعاناة التي يلاقيها اللاجئين الارتريين في شرق السودان فهي رفعت خدماتها منذ سنين طويلة مما ادي الى البحث عن البديل, والبديل كان تجار البشر .. الارتريون يموتون ببطء والسودان ينظر اليهم..
مشئولية من؟
aziz -قضية اللاجيئن الارتريين اصبحت قضيةانسانية عامة, والسبب فيها النظام الحاكم في ارتريا من خلال تسلطه وتجبره, فلا يمكن للشباب جميعم يهربون الى خارج الدولة وهذا يدل على المعاناة التي يلاقيها الشعب الارتري كله من تعذيب وتقتيل بايدي جهاز الامن الارتري الذي ياخذ تعليماته من الرئيس شخصيا, والامم المتحدة اعتقد مشتركة في المعاناة التي يلاقيها اللاجئين الارتريين في شرق السودان فهي رفعت خدماتها منذ سنين طويلة مما ادي الى البحث عن البديل, والبديل كان تجار البشر .. الارتريون يموتون ببطء والسودان ينظر اليهم..