أخبار

وزير الخارجية المغربي الجديد يزور الجزائر الاثنين والثلاثاء

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الرباط:اعلنت وزارة الخارجية المغربية الجمعة ان وزير الخارجية المغربي سعد الدين عثماني سيقوم بزيارة رسمية الى العاصمة الجزائرية الاثنين والثلاثاء المقبلين.
وستكون هذه اول زيارة رسمية الى الخارج يقوم بها وزير الخارجية المغربي الجديد الذي سيجري محادثات مع نظيره الجزائري مراد مدلسي وسيستقبله الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حسب المصدر نفسه.

وكان وزيرا خارجية البلدين التقيا مرات عدة في مؤتمرات او منتديات في السنوات الاخيرة ولكن ليس في زيارات رسمية.
وحقق المغرب والجزائر تقاربا في الاشهر الاخيرة وضاعفا التصريحات الهادفة الى التهدئة.
وكان رئيس الوزراء المغربي الاسلامي عبد الاله بنكيران دعا في كانون الاول/ديسمبر الى تقارب مع الجزائر يمكن ان يسمح بحل مشكلة الصحراء الغربية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مشقة السفر بلا فائدة
انور المغربي -

كلام فارغ لا يمكن التقارب بين نظام ليبرالي واخر اشتراكي ناهيك عن تضارب المصالح بين البلدين.

مشقة السفر بلا فائدة
انور المغربي -

كلام فارغ لا يمكن التقارب بين نظام ليبرالي واخر اشتراكي ناهيك عن تضارب المصالح بين البلدين.

الإيمان أغلب
abd da3if -

لا أتفق مع أخي أنور الجزائر هي الحكومة و هي السكر و لكن و الأهم هي الشيب يا صاحبي ؛هذا الشعب لا ذب له في ما يصير و يجري.و نحن كجيل جديد مؤمن بربه يجب أن يتبع تعاليم الإسلام ؛فالجزائر و المغرب لا يفرق بينها أي سيئ و للم تم آتحاد فستترجف فرسا قبل إسبانيا و ستندهش أميريكا و ترتعد إسرائيل .لا تقل هذا خيال.يجب أن نؤمن بالإتحاد و يجب أن ننزع من قلوبنا كل غل و حقد و فتح آفاق للأجيال المقبلة.النية الحسنة موجودة فقط يجب توفير إرادة قوية تتغلب على العقد التي خلفها الإستعمار و الإديولوجيات الغادرة و الدفع باللتي هي أحسن .ولي القين أن ذاك سينجح لأن وعد رسول الله صلى الله ليه وسلم حق ؛ستتحد الأمة الإسلامية و سيصلي أحفادنا أو أباؤنا في القدس.

الإيمان أغلب
abd da3if -

لا أتفق مع أخي أنور الجزائر هي الحكومة و هي السكر و لكن و الأهم هي الشيب يا صاحبي ؛هذا الشعب لا ذب له في ما يصير و يجري.و نحن كجيل جديد مؤمن بربه يجب أن يتبع تعاليم الإسلام ؛فالجزائر و المغرب لا يفرق بينها أي سيئ و للم تم آتحاد فستترجف فرسا قبل إسبانيا و ستندهش أميريكا و ترتعد إسرائيل .لا تقل هذا خيال.يجب أن نؤمن بالإتحاد و يجب أن ننزع من قلوبنا كل غل و حقد و فتح آفاق للأجيال المقبلة.النية الحسنة موجودة فقط يجب توفير إرادة قوية تتغلب على العقد التي خلفها الإستعمار و الإديولوجيات الغادرة و الدفع باللتي هي أحسن .ولي القين أن ذاك سينجح لأن وعد رسول الله صلى الله ليه وسلم حق ؛ستتحد الأمة الإسلامية و سيصلي أحفادنا أو أباؤنا في القدس.