إسلاميّو مصر والغرب.. لا صوت يعلو فوق المصلحة !
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
سقط النظام وصعد الإسلاميون في مصر، فزاعة الغرب القديمة تقترب من السلطة حاملة تاريخا من العداء المفترض له، الا انها تؤكد اليوم استعدادها للحوار واحترام المعاهدات الدولية بما فيها "كامب دايفيد" والملاحظ السلوك التصالحي والغزل بين هذه الأطراف جميعها وما كان مستحيلا اصبح حقيقة.
القاهرة: بات من المؤكد أن الإسلاميين في دول الربيع العربي هم من سيمسكون بزمام السلطة، ولكن على غير المتوقع بدا واضحاً أن هناك تحولا في الخطاب السياسي والإعلامي من جانبهم فيما يخص التعاطي مع الغرب وإسرائيل، منتقلين من التصادم والحدة إلي التوافق واللين، ما طرح العديد من التساؤلات حول طبيعة المرحلة المقبلة، وهل بدأت مرحلة من الربيع في العلاقات بين الإسلاميين من جهة والغرب وإسرائيل من جهة أخرى؟ أم أنها لغة المصالح التي تتلاقى أحياناً وتتنافر أحياناً أخرى؟
سقوط الفزاعة
إستخدمت الديكتاتوريات المنهارة في تونس ومصر وليبيا، وفي تلك التي مازالت تناضل ضد الإنهيار في اليمن وسوريا، الإسلاميين كفزاعة للغرب الذي لم يستطع التجاوب معها طويلاً، إذ كانت أمواج الثورات الشعبية أعلى وأعتى من أية ضغوط سياسية.
بدأ الغرب في محاولة ترويض الإسلاميين وإحتوائهم تارة بالزيارات الرسمية إلي مقراتهم في تونس ومصر، وتارة من خلال لقاءات بالخارج أو من خلال وسيط ثالث.
ورويداً رويداً تحولت لغة الخطاب السياسي للإسلاميين الصاعدين والطامحين بالسلطة إلى الترحيب بالتعاون مع الغرب، والتأكيد على إحترام الإتفاقات الدولية، في إشارة واضحة إلي إتفاقية السلام مع إسرائيل، وإحترام حقوق الإنسان والأقليات، وضمان إستمرار تدفق النفط إلي الأسواق الغربية، والتخلى عن العنف في المواجهة.
قبلة المسؤوليين الغربيين
في مصر تحول مقر حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين إلي قبلة للسفراء وكبار المسؤوليين الغربيين، منذ تأسيسه في منتصف أذار/مارس الماضي، بعد الإطاحة بنظام الرئيس السابق حسني مبارك.
وكان أبرزهم سفراء فرنسا، روسيا، الدنمارك وبريطانيا، ومن الجانب الأميركي كل من: السفيرة الأميركية بالقاهرة آن باترسون، وبريم كومار مدير قسم مصر في الأمن القومي الأميركي، و إيمي ثيا كاثرين سكرتير أول في السفارة الأميركية، وتوجت بزيارة جون كيري رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس.
إحترام متبادل ومصالح للوطن
ووفقاً للدكتور سعد الكتاتني الأمين العام لحزب الحرية والعدالة، فإن الغرب لديه قلق مشروع من صعود الإسلاميين في دول الربيع العربي، لاسيما في ظل الصورة المشوهة التي تكونت لديه عنهم طوال العقود الماضية، مشيراً إلي أن الأنظمة الإستبدادية المنهارة كانت تستخدمهم فزاعة للغرب، بل وللداخل أيضاً.
وكشف لـ"إيلاف" إن الحزب أستقبل عشرات المسؤولين الغربيين من فيهم الأميركيين، نافياً أن تكون قد أجرت إتصالات سابقة حسبما روجت بعض وسائل الإعلام.
وأوضح أن الإخوان لا يمانعون الحوار مع أي طرف خارجي، لكنه إشترط أن يكون ذلك الحوار قائماً على الإحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وعدم إستخدام قضايا حقوق الإنسان سياسياً، وتحقيق المصلحة الوطنية لمصر والمصلحة العربية القومية، بالإضافة الى التوقف عن الدعم الأعمى لإسرائيل ضد الحقوق الفلسطينية.
ولفت الكتاتني إلى أن الغرب ولاسيما أميركا كان لديه العديد من الإستفسارات حول طريقة التعاطي "الإخواني" مع ملفات داخلية وخارجية، ومنها الإتفاقات الدولية، لاسيما إتفاقية السلام مع إسرائيل، وحقوق المرأة والأقباط والحريات العامة.
ولذا أكد أن الحزب طمأن الغرب بشأن تلك القضايا، لافتاً إلي أن الإخوان في مصر لديهم خبرات سياسية طويلة يصل عمرها إلى أكثر من 80 عاماً، "فهم ليسوا مراهقين سياسياً، وأنهم يضعون مصالح مصر الوطنية والمصالح العربية والإسلامية في أولوياتهم ويعملون وفقاً لها."
وحول اللقاء الذي جمع السيناتور الأميركي جون كيري بقيادات حزب الحرية والعدالة الفائز بالأغلبية البرلمانية، قال الدكتور محمد مرسي رئيس الحزب إن مصر دولة كبيرة ولها تاريخ عريق وتلعب دورا هاما في القضايا العربية والإسلامية والدولية، مؤكداً أنها تحترم التفاقيات والمواثيق التي تم توقيعها، ودعا الإدارة الأمريكية إلي أن تستمع من الشعوب لا أن تسمع عنها، والعبارة الأخيرة تعتبر شعار الإخوان ضد محاولات التشويه المستمرة منذ عهد النظام السابق "إسمع منا.. ولا تسمع عنا".
السلفيون...يلينون
ورغم أن السلفيين يعتبر الفصيل الأكثر تشدداً في التيار الإسلامي المصري، فيما يخص الحياة السياسية والإجتماعية والإقتصادية، وكانوا على رأس المطالبين بإلغاء إتفاقية السلام مع إسرائيل، وتحرير فلسطين، إلا أن العالم فوجيء بتغير في لغة الخطاب مؤخراً.
بل وصل الأمر إلي إدلاء بعض قياديتهم بأحاديث صحافية إلي وسائل إعلام إسرائيلية، والإعلان عن إحترام الإتفاقات الدولية، في إشارة أيضاً إلي إتفاقية السلام التي وقعها الرئيس المصري أنور السادات في 1977.
تلك التصريحات منحت تل أبيب بعض الطمأنينة وشجعتها على الدعوة إلي التحاور مع الإسلاميين، وفي المقابل رحب حزب النور السلفي بالدعوة، مشترطاً أن تتم عبر وزارة الخارجية، وهو الأمر نفسه الذي أشترطته تل أبيب، حتى تتجنب غضب المجلس العسكري الممسك بزمام السلطة في مصر حالياً.
ترحيب بالحوار بإستثناء إسرائيل
أما الدكتور عماد عبد الغفور رئيس حزب النور السلفي، فيرى أن الغرب هو من يسعى حاليا ً لفتح قنوات إتصال مع الإسلاميين من أجل الإطمئنان على مصالحه في المنطقة، في ظل حصولهم على الإغلبية في البرلمانية بما يسمح لهم بأن يكونوا في موضع إتخاذ القرار.
وأضاف لـ"إيلاف" أن حزب النور السلفي يرحب بأي حوار مع أية جهة غربية، بما فيها الولايات المتحدة الأميركية، بإستثناء إسرائيل.
كما أشار إلى أن الحزب يحترم إتفاقات ومعاهدات مصر الخارجية، بما فيها "إتفاقية السلام مع إسرائيل، مادامت تحترمها، وتلتزم ببنودها،" ونبه في الوقت نفسه إلي أن تلك الإتفاقية "ليست مقدسة، بل يمكن تعديلها إذا رأى البرلمان المقبل أن هناك حاجة لذلك."
وشدد على ضرورة أن يضمن الحوار مع الغرب المصلحة الوطنية والإسلامية، ولا يغلب المصالح الحزبية أو الشخصية الضيقة.
ودافع عبد الغفور عن الإتهامات "بتغيير مواقف الإسلاميين ولاسيما السلفيين مع إقتراب وصولهم للسلطة،" معتبراً ان مواقف السلفيين من جميع القضايا والملفات سواء الخارجية أو الداخلية ثابتة، مشيراً إلى أنهم كحزب سياسي لهم الحق في الحوار مع أية جهة، وفي النور وبعيداً عن تلقي أموال أو العمل ضد مصلحة البلاد.
التفرقة بين العمل السياسي والدعوي
الجماعة الإسلامية تعتبر فصيلاً قوياً بالتيار الإسلامي في مصر، ويرى قياديوها أن هناك فرق بين العمل السياسي والعمل الدعوي.
وفي هذا الإطار أوضح الدكتور ناجح إبراهيم رئيس مجلس شورى الجماعة لـ"إيلاف" أن القائم بالعمل السياسي مسؤول عن شؤون ومصالح عموم الناس، وبالتالي يجب أن يراعي مصالحهم، أما القائمون بالعمل الدعوي فهم مسؤولون عن أنفسهم.
ولفتً إلى أن إدارة أمور الدولة تقتضي الحوار مع كافة الجهات الخارجية والداخلية لتحقيق المصلحة العامة، منبها إلى فشل النموذج الأفغاني ممثلاً في حركة طالبان، بسبب الخلط ما بين الدعوة والسياسية، فقطعت الحركة علاقات الدولة مع جميع الجهات الخارجية بإستثناء ثلاثة أو أربعة دول إسلامية، ودمرت الإقتصاد وهدمت مؤسسات الدولة فكان الفشل نتيجة طبيعية.
وشدد على أن الإسلاميين في مصر ليسوا كذلك، فهم يدركون جيداً طبيعة مصر كدولة عريقة، لديها إلترزمات دولية ينبغي الوفاء بها.
لا تصادم بين الغرب والإسلاميين
وفي السياق ذاته، يتوقع الدكتور محمد عبد السلام الخبير في شؤون جماعات الإسلام السياسي، ألا يحدث تصادم بين الغرب والإسلاميين في حال الوصول للسلطة.
وصرح لـ"إيلاف" أن إنتقال الإسلاميين من صفوف المعارضة إلي سدة الحكم يفرض عليهم النزول من علياء التفوق الأخلاقي إلي العمل على الأرضية السياسية والتحاور مع كافة الأطراف الداخلية و الخارجية بمن فيها إسرائيل، مشيراً إلى أن إدارة الدولة تحتاج إلي حنكة سياسية وليس الى العمل الأخلاقي الديني.
وأوضح عبد السلام أن السياسيات الخارجية للدول تبني على أساس المصالح وليس الإيديولوجيات، فإيران رغم أنها لديها عداوات علنية مع أميركا إلا أنها تقيم علاقات معها، وتتعاون في بعض الملفات. ولفت عبد السلام إلي أن الغرب وعي الدرس جيداً، وبدأ في التعامل مع كافة القوى الإسلامية، لاسيما بعد تفوقها في الإنتخابات البرلمانية في مصر وتونس والمغرب، ولا يستبعد فتح قنوات إتصال مع حماس في المستقبل القريب، وأوضح أن الهدف من هذه الإتصالات الحفاظ على أمن إسرائيل والمصالح الأميركية في المنطقة، وترويض الإسلاميين وإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط في صورة جديدة بعد الربيع العربي.
التعليقات
قال متشددين قال !
رؤوف -طالما نظر المتفلت من الدين الى الملتزم به على انه متشدد ؟!
ما ينفعشي !
محمود -الحلول الترقيعية. الديمقراطية والانتخابات لا جدوى منها مصر تحتاج الى فتح اسلامي جديد يسقط النظام القديم بأكمله ويجمع العلمانيون والمتغربون من ابناء المسلمين ويخيرون بين التوبة والعودة الى الاسلام
إلى النعلق رقم ١
منذر العاصي -حبذا لو كان الأمر بهذه البساطة التي طرحتها. والداي مسلمان، وهذا يعني أنني وعلى نحو آلي مسلم، لكنني لا أعترف بالأديان ولدي أسبابي التي تُعدُ بالآلاف، وهذا لا يقبله الإسلام، فأنا كافر ومرتد وقتلي حلال. أليس هذا تشدداً؟ دعني أسوق لك مثالاً آخر. والدتي سيدة متدينة وأحترمها أكثر من أي كائن على وجه البسيطة، لأنها غير متشددة، فهي تقبلت حرية اختياري، فهل تقوم بدورها بتجاوز قوانين دينها لأنها لم تلق علي اللعنة؟ العام الماضي دفعت نفقات حجّها إلى الديار المقدسة، لإحترامي لهل وبإيمانها الذي لن يهزه مئات التسوناميات، فألا يعني هذا أنني غير ديني وغير متشدد؟ أنا أقوم في كل مناسبة متاحة بإنتقاد الإسلام السياسي والإسلام الإصولي، سواء على صفحات إيلاف أو غيرها. ما يؤمن به الناس من ديانات وأصنام وأشياء اخرى لا يعنيني مطلقاً شريطة أن يكون مسألة خاصة لا تُفرض على الآخرين بقوة السيف والتهديد والقتل والتفجير والتفخيخ.
رداً على العاصي
بندق -قتل المرتد ليس اختراعاً اسلامياً بل هو موجود في الوثنية واليهودية والمسيحية وياللغرابة موجود في العلمانية الشيوعية والرأسمالية ايقاع عقوبة الردة تحتاج الى تحقيق مستوف للوقوف على أسبابها ربما كانت ناتجة عن شبهة او فهم مغلوط او حالة نفسية. او اجتماعية الردة. الشخصية لا شأن للمجتمع بها الا ان يشرح المرتد بالكفر صدراً وهنا يتحول الموضوع الى مايشبه الخيانة للجماعة المؤمنه في مجتمعة لان المرتد عن دينه ينتقل من ولاءه لدينه الى الدين الجديد حتى ولو كان اللادينية وتتبدل مشاعره ويصطف مع اعداء دينه ويعمل معهم ويعمل على تشويه دين الجماعة وهذه هي الخيانة ومن هنا جاء عقاب المرتد القتل حداً لخطورته على مجتمعه
ليست اختياراً
رؤوف -الردة ليست اختياراً وليست شأناً شخصياً فإن لها تبعات اجتماعية وقانونية فمثلاً تطلق منه زوجته ويفصل عنه أولاده. ولا يرث ولا يورث ولا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين.
فرض الدين
بندق -فرض الدين ليس اختراعاً اسلامياً فهو موجود في الوثنية واليهودية والمسيحية وحتى وياللغرابة في الشيوعية والرأسمالية الم تنشر امريكا ديمقراطيتها بالتوماهوك والبي ففتي تو ؟!! مع ملاحظة ان الاسلام يفرق هنا انه يقوم بالقوة بدحرجة السلط الحاكمة في طريقه ويعرض نفسه على الشعوب ويترك لهم حرية الاختيار بين الدخول فيه او البقاء على اديانهم السابقة ويضمن لهم حرية الاعتقاد والممارسة والحماية ؟!!!
رد على رد
منذر العاصي -حسناً، النقاش ليس بالضروة هو تقريب لوجهات النظر، لكنه مفيد وعلامة حضارية. رد السيد بندق، والذي كما يبدو يحمل أسماء اخرى مثل رؤوف وحتحت وكتكوت وربما أسماء عديدة اخرى تعكس روح الفكاهة عنده في اختيار الأسماء. حينما تقول أن قتل المرتد موجود في الديانات الاخرى والأنظمة الشمولية الفاشية فأنك تصم الإسلام بالتشدد، دون أن تدري. الأديان الاخرى التي كفرّت الناس، بالإضافة إلى الشيوعية والفاشية والنازية، كانت فقرة سوداء في تاريخ البشرية. الآن، حتى لدى المتعصبين اليهود (الذين أحتقرهم) لا يقتلون المرتدين، وهذا ينطبق على المسيحيين المتشددين في أمريكا وغيرها، فلماذا لا يتماشى الإسلام مع روح العصر، ولا يتدخل في شؤون وحياة الناس ويحترم الحريات والنساء؟ لماذا لا يكف أئمة المسلمين عن وضع جداول أعمال الناس الغلابى ويفقّهون في أدق تفاصيل حياتهم؟ لماذا هذا الإصرار على أن الإسلام هو الحل المثالي في العالم، والعمل على تحقيق ذلك بكافة وسائل العنف والقتل؟ لماذا لا تمارس إسلامك كما يحلو لك دون أن تهددني بالموت، لأنني لا أوافقك الرأي؟
يخشون الانقراض
رؤوف -اليهود والنصارى يخشون الانقراض ان أقاموا حد الردة لن يتبقى منهم سوى قليل !
Comment on the Picture
Iraqi American -The sign in the picture reads, "What have you seen from God to make you hate his laws." To respond, I say that we have seen nothing bad from God and we don''t hate His laws. But then, we are not dealing with God. We are dealing with humans, who can take the laws of God and apply them the way they feel. That is where the danger lies. Afghanistan, Somalia, Iran, Saudi Arabia all pretend to be applying God''s laws, and they are the worst systems of government to live under. As to Egypt specifically, the Islamists have no choice but to change their actions. Egypt''s two main sources of revenue are tourism and foreign aid from America and Europe. An Islamic regime will kill both these sources and force Egypt, already an economic basket case, to go into economic chaos. May be Islamists should be allowed to govern. May be then people will realize that talking about something is easier than implementing it!!
الى العاصي
مصطفى -نتفهم رغبتك في ان تكون لا ديني ولكنك لم تكتفي بذلك انظر الى نفسك لقد تحولت الى بوق ضد دينك القديم ؟! اشك انك مسلم اساساً !!
رداً على عراقي متأمرك
محمود -مصر ليست الصومال او افغانستان وهما بلدان رزحا طويلاً تحت. الاستبداد الشيوعي والقومي والمدعوم احياناً من الغرب الديمقراطي ؟!! لم يحضيا بظروف طبيعة تسمح بتطورهما ولذلك القياس عليهما يبدو فاسداً كما يقول الأصوليون ، وتبدو الحدود الاسلامية ارحم بالناس من الحضارة الامريكية التي ابادت مليونا انسان في العراق وافغانستان والصومال وفلسطين ولبنان بصورة غير مباشرة عن طريق اسرائيل. حيث لم يرحم الاطفال ولا النساء ولا الشيوخ فاحرقوا بالقنابل الفتاكة في الملاجيء وبيوتهم !
إلى مصطفى هذه المرة
منذر العاصي -نسيت أن أذكر أن رؤوف يحمل إسم مصطفى أيضاً. على كل حال، أريد أن أؤكد مرة اخرى على هذه الصفحة بالذات، أنني لست ضد الإسلام، بل ضد الإسلام المتشدد والسياسي. حول شكوكك كوني مسلم، فأنت على حق. لست مسلماً على الإطلاق بالرغم من أنني ولدت مسلماً، وهذا واحد من أبسط حقوقي في الحرية الشخصية. لا أوذي أحداً، ولن أقوم يوماً بالإعتداء على أحد لا يتفق معي ايديولوجياً.
منذر انت متشدد ايضاً
بندق -على كل حال التشدد ليس اختراعاً اسلامياً فهو موجود في الوثنية واليهودية والمسيحية والهندوسية والبوذية والعلمانية وحتى بين اصدقاء البيئة ومعارضي الإجهاض. وحتى منذر العاصي يبدو متشدداً !!
دكتاتورية اللادينيين
دسوقي -الاعتداء ليس مادي فقط باليد مثلاً ولكنه قد يكون لفظياً ايضاً عندما تسخر من معتقدي وطريقة تفكيري وسلوكي ولباسي لأني مسلم ملتزم فتصفني بالتشدد او التخلف وهي عبارات. تحمل معنى رفض حقي في الحياة والحياة وفق قناعاتي. اي انك تهددني بشكل واضح ولو استطعت لقتلتني او قيدت حركتي لو صرت صاحب سلطة وسطوة وهذا ما فعله العلمانيون واللادينيون بملايين البشر من المؤمنين بالله واليوم الاخر !
الاسلام للحياة
رؤوف -الاسلام بطبيعته ليس شأناً شخصياً كالمسيحية مثلاً فهو يتدخل في الفضاء الخاص والفضاء العام لانه جاء من اجل الحياة الحقيقية والواقعية لايجب اخضاع الاسلام لرغباتنا بل رغباتنا تخضع له
اللادينية دين !
كتكوت -من قال ان اللادينية ليست ديناً ! انها دين ارضي له كتبه ورسله وسدنته !!
النقاش ليس مثمراً دائماً
منذر العاصي -كنت آمل أن نبدأ نقاشاً مثمراً هنا، لكنني كنت متفائلاً بطريقة غير واقعية. إتهامي بالتشدد مثير للسخرية، فأنا ديمقراطي حتى العظم، والمؤمن بالديمقراطية لا يمكن أن يكون متشدداً، متعصباً وشمولي التفكير. أنا أنحني إحتراماً لرغبة الأكثرية في إنجاح التيارات الإسلامية في إنتخابات مصر وترنس والمغرب، وأتمنى لهم كل النجاح، بالرغم من قناعتي بعبثية دمج الديمقراطية والشريعة الإسلامية. دعونا، كل حسب معتقده، العمل على تحقيق العدل والسلام في هذه البلاد التي عانت الكثير من جراء الأطماع الإستعمارية وتحكم العسكر والديكتاتوريات الذميمة في مصائرنا لحقب طويلة.
.....ليس بدين
2242 -خارج عن الموضوغ
.....ليس بدين
2242 -خارج عن الموضوغ
بالعكس يا منذر
رؤوف -اعتقد ان النقاش كان مثمراً وناجحا ً
بالعكس يا منذر
رؤوف -اعتقد ان النقاش كان مثمراً وناجحا ً
... يرحب
شوقي -هم يرحبون بآليات الديمقراطية وان كان يتحفظ على منطلقاتها الفكرية. ومخرجاتها العملية و هذا حقه فالديمقراطية تتكيف مع البيئة والظروف المحيطة بها ديمقراطية الهند غير عن ديمقراطية بريطانيا أليس كذلك ؟
... يرحب
شوقي -هم يرحبون بآليات الديمقراطية وان كان يتحفظ على منطلقاتها الفكرية. ومخرجاتها العملية و هذا حقه فالديمقراطية تتكيف مع البيئة والظروف المحيطة بها ديمقراطية الهند غير عن ديمقراطية بريطانيا أليس كذلك ؟
لا تصدقوهم
احمد -انها ليست شريعة الله بل هي شريعتهم!!!!!!!
لا تصدقوهم
احمد -انها ليست شريعة الله بل هي شريعتهم!!!!!!!
beyond reasonable doubt
an iraqi christian -The sign reflects their mentality!..Oh Lord! help the egyptians and do not abandon them
beyond reasonable doubt
an iraqi christian -The sign reflects their mentality!..Oh Lord! help the egyptians and do not abandon them
النقاش
خوليو -تابعت النقاش بين السيد منذر والسادة المناهضين، حيث بدأ النقاش استناداً على فكرة السيد رؤوف الذي قال فيه أن الملتزم بدينه يتهمونه بالمتشدد ،وهنا رد عليه السيد منذر بفكر راقي وضرب له مثال احترام السيدة والدته وقد ساعدها لإداء فريضة الحج (واجب رفيع اتجاه الأهل)،ولكن السيد كتكوت لم يلتقط الفكرة الأساسية بالتعليق(نستطيع أن نجزم بأنه عجز خلايا ممسوحة) وهي أن السيد منذر وعلى الرغم من عدم اعتقاده بالأديان يحترم المتدينين (والدته مثالاً) ويساعدهم، وما نقده للدين سوى لتدخله في الشؤون السياسية والاجتماعية حيث يرسم الطريق الحق كما يسميه ويتهم كل من لايوافق عليه، وياليت اتهام فقط، بل يتعداه للعقوبات ، خذوا مثالاً سلمان رشدي الذي ألغى مشاركته في مؤتمر أدبي في الهند لأن الأنباء تحدثت عن خطة لتصفيته من أجل كتاب نقدي كتبه منذ أكثر من 15 سنة، ألم يكن من الأجدى أن يردوا على الكتاب نقداً وبدون عنف؟ أيعجزون عن استخدام نقد النقد كرد وبدون قتل ؟ أم أن من لي بفلان بسبب نقد أو شعر أو معارضة هي القاعدة؟ فكرة السيد منذر هي الأعلى، ولكنهم لم يلتقطوها، وهذا السيد بندق يسحب الكليشة المطبوعة على دماغه والتي تقول أن هذا الشيئ موجود أيضاً في ديانات أخرى وفي أنظمة فاشية، دون أن يعطينا رأيه في الموضوع هل هو سيئ أو جيد، وكأنه يريد القول أن وجودها في أنظمة غير اسلامية يعطيها الصبغة الجيدة، نحن ندين الفعل ونحكم عليه سلباً أو إيجاباً أينما وجد ومن أية جهة صدر، والنقاش يصبح مثمراً إن عرفنا رأي الشخص أو الأشخاص بالقضايا بغض النظر عن مصدرها، خذوا هذا المثل المضحك كرد: الاسلام قتل المرتد وتأت الردود من السادة كتكوت وبندق ومصطفى وآخرين بالقول: والفاشية أو الشيوعية أو العلمانية قتلته أيضاً، ولكن ما هو رأيكم بقتل المرتد ؟(ملاحظة المرتد فكرياً وبدون عنف) يقولون حتى لاتصبح فوضى وتراجع وطعن بالدين ، ولكن لماذا استخدام العنف؟ هل تعجز الفكرة عن ذلك؟ وهنا يظهر فشلهم للعيان وتضيع فائدة الحوار على المدى القصير.
النقاش
خوليو -تابعت النقاش بين السيد منذر والسادة المناهضين، حيث بدأ النقاش استناداً على فكرة السيد رؤوف الذي قال فيه أن الملتزم بدينه يتهمونه بالمتشدد ،وهنا رد عليه السيد منذر بفكر راقي وضرب له مثال احترام السيدة والدته وقد ساعدها لإداء فريضة الحج (واجب رفيع اتجاه الأهل)،ولكن السيد كتكوت لم يلتقط الفكرة الأساسية بالتعليق(نستطيع أن نجزم بأنه عجز خلايا ممسوحة) وهي أن السيد منذر وعلى الرغم من عدم اعتقاده بالأديان يحترم المتدينين (والدته مثالاً) ويساعدهم، وما نقده للدين سوى لتدخله في الشؤون السياسية والاجتماعية حيث يرسم الطريق الحق كما يسميه ويتهم كل من لايوافق عليه، وياليت اتهام فقط، بل يتعداه للعقوبات ، خذوا مثالاً سلمان رشدي الذي ألغى مشاركته في مؤتمر أدبي في الهند لأن الأنباء تحدثت عن خطة لتصفيته من أجل كتاب نقدي كتبه منذ أكثر من 15 سنة، ألم يكن من الأجدى أن يردوا على الكتاب نقداً وبدون عنف؟ أيعجزون عن استخدام نقد النقد كرد وبدون قتل ؟ أم أن من لي بفلان بسبب نقد أو شعر أو معارضة هي القاعدة؟ فكرة السيد منذر هي الأعلى، ولكنهم لم يلتقطوها، وهذا السيد بندق يسحب الكليشة المطبوعة على دماغه والتي تقول أن هذا الشيئ موجود أيضاً في ديانات أخرى وفي أنظمة فاشية، دون أن يعطينا رأيه في الموضوع هل هو سيئ أو جيد، وكأنه يريد القول أن وجودها في أنظمة غير اسلامية يعطيها الصبغة الجيدة، نحن ندين الفعل ونحكم عليه سلباً أو إيجاباً أينما وجد ومن أية جهة صدر، والنقاش يصبح مثمراً إن عرفنا رأي الشخص أو الأشخاص بالقضايا بغض النظر عن مصدرها، خذوا هذا المثل المضحك كرد: الاسلام قتل المرتد وتأت الردود من السادة كتكوت وبندق ومصطفى وآخرين بالقول: والفاشية أو الشيوعية أو العلمانية قتلته أيضاً، ولكن ما هو رأيكم بقتل المرتد ؟(ملاحظة المرتد فكرياً وبدون عنف) يقولون حتى لاتصبح فوضى وتراجع وطعن بالدين ، ولكن لماذا استخدام العنف؟ هل تعجز الفكرة عن ذلك؟ وهنا يظهر فشلهم للعيان وتضيع فائدة الحوار على المدى القصير.
المرتدون
مواطن -بعض الملحدون مش عاجبهم عقوبة الردة رغم الاختلاف فيها ويتظلمون ورغم عدم تطبيقها على ارض الواقع وعاملين فيها مظاليم رغم ان اعدادهم كثيرة وواكلين شاربين شاتمين في الاسلام ولاحد قرب لهم
المرتدون
مواطن -بعض الملحدون مش عاجبهم عقوبة الردة رغم الاختلاف فيها ويتظلمون ورغم عدم تطبيقها على ارض الواقع وعاملين فيها مظاليم رغم ان اعدادهم كثيرة وواكلين شاربين شاتمين في الاسلام ولاحد قرب لهم
شكراً خوليو
منذر العاصي -عزيزي خوليو، شكراً لمداخلتك الذكية. حاولت بدء حوار حضاري مع السلفيين، لكنني اضطررت للإنسحاب، ليس هزيمة وجبناً، بسبب عدم تفهم حججي التي تقدمت بها
شكراً خوليو
منذر العاصي -عزيزي خوليو، شكراً لمداخلتك الذكية. حاولت بدء حوار حضاري مع السلفيين، لكنني اضطررت للإنسحاب، ليس هزيمة وجبناً، بسبب عدم تفهم حججي التي تقدمت بها
الأدوار المشبوهة
شـــوقي أبــو عيــاش -يبدوا أن عودة القرضاوي إلى مصر ووجوده فيها قد انتج ما هو مخطط له وهو وضع اللمسات الأخيرة على تنفيذ سايكس بيكو جديدة بتقسيم منطقة الشرق الأوسط إلى تجمعات إثنية كي يصبح قيام أسرائيل كدولة يهودية له مثيله في الموزاييك الإثني الجديد تحت مسمى الشرق الوسط الجديد .
الأدوار المشبوهة
شـــوقي أبــو عيــاش -يبدوا أن عودة القرضاوي إلى مصر ووجوده فيها قد انتج ما هو مخطط له وهو وضع اللمسات الأخيرة على تنفيذ سايكس بيكو جديدة بتقسيم منطقة الشرق الأوسط إلى تجمعات إثنية كي يصبح قيام أسرائيل كدولة يهودية له مثيله في الموزاييك الإثني الجديد تحت مسمى الشرق الوسط الجديد .
مناخوليا
بندق -ان من يرتد عن دينه يغير مشاعره ويغير ولاءته ويصبح عيناً لمن اعتنق دينهم على الجماعة المؤمنه في مجتمعها. ولذلك رأينا الشيوعية لا تمزح مع معتنقي افكار العالم الحر ورأينا العالم الحر لا يجامل. معتنقي افكار المعسكر الاشتراكي الحل هنا ان يهرب المرتد الى البيئة التي اعتنق دينها. من قبل ان نقدر عليه ونحش رقبته.
مناخوليا
بندق -ان من يرتد عن دينه يغير مشاعره ويغير ولاءته ويصبح عيناً لمن اعتنق دينهم على الجماعة المؤمنه في مجتمعها. ولذلك رأينا الشيوعية لا تمزح مع معتنقي افكار العالم الحر ورأينا العالم الحر لا يجامل. معتنقي افكار المعسكر الاشتراكي الحل هنا ان يهرب المرتد الى البيئة التي اعتنق دينها. من قبل ان نقدر عليه ونحش رقبته.
تحاولون عبثاً
كتكوت -ياريت الموضوع صفى نقد موضوعي للاسلام ولكنه تحول الى اساءات ممنهجة الى الاسلام والمسلمين وكأنه ولا توجد فضيلة واحدة له ؟! انه اتجاه الحادي متطرف الى اقصى حدود التطرف لشيطنة الاسلام. ! ولهولاء نقول انكم تحاولون عبثاً. تنقضي فيه اعماركم وتضيع فيه جهودكم ذلك ان الاسلام مثل الشمس. لا يمكن اطفاءها بنفخة يريدون ان يطفؤا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
تحاولون عبثاً
كتكوت -ياريت الموضوع صفى نقد موضوعي للاسلام ولكنه تحول الى اساءات ممنهجة الى الاسلام والمسلمين وكأنه ولا توجد فضيلة واحدة له ؟! انه اتجاه الحادي متطرف الى اقصى حدود التطرف لشيطنة الاسلام. ! ولهولاء نقول انكم تحاولون عبثاً. تنقضي فيه اعماركم وتضيع فيه جهودكم ذلك ان الاسلام مثل الشمس. لا يمكن اطفاءها بنفخة يريدون ان يطفؤا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
دواء شاتم الرسول
البتار -شاتم الرسول ليس له دواء الا الصارم المسلول و الموضوع لا يسقط بالتقادم
دواء شاتم الرسول
البتار -شاتم الرسول ليس له دواء الا الصارم المسلول و الموضوع لا يسقط بالتقادم
مناقشة المرتد
رياض -ومن قال ان المرتد يقتل حالاً ؟! لا انه يناقش على مدى ثلاثة ايام ويحاور وتزال الشبهات التي زرعها الحادي. في روعه فإن وجد انه. لا يستجيب للعقل والمنطق. جرد له السيف الاملح من غمده .
مناقشة المرتد
رياض -ومن قال ان المرتد يقتل حالاً ؟! لا انه يناقش على مدى ثلاثة ايام ويحاور وتزال الشبهات التي زرعها الحادي. في روعه فإن وجد انه. لا يستجيب للعقل والمنطق. جرد له السيف الاملح من غمده .
فالج لا تعالج !
حدوقة -لم نلاحظ ان اصحاب المناخوليا قد غيروا قناعاتهم رغم كثرة تحاورنا معهم بل وجدناهم اكثر عناداً وصلفاً وامعاناً. على التمسك بمغالطاتهم ازاء الاسلام والمسلمين
فالج لا تعالج !
حدوقة -لم نلاحظ ان اصحاب المناخوليا قد غيروا قناعاتهم رغم كثرة تحاورنا معهم بل وجدناهم اكثر عناداً وصلفاً وامعاناً. على التمسك بمغالطاتهم ازاء الاسلام والمسلمين
الى الاخ منذر العاصي
المسعودي -هل تعلم ان عدم تدينك هو من تعاليم الاسلام من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر=== قل يايها الكافرون ----لكم دين ولكم دين=== لكنني اعتقد ان شكك سيؤدي بك الى الايمان احس انك على خلق ومتسامح وبرايي المتواضع ان الطقوس والحركات التعبديه التي يقوم بعه اغلب المتدينين لاتعني شيئا ان لم تكن نابعه من فكر وتدبر الاخلاق اهم من التعبد كالصدق والتسامح والاخلاص لاابالغ ان قلت ان تمسك البعض بقشور الدين افقده جوهره في بناء مجتمع متسامح فالقران متسامح وقد صرح بفردية العقوبه ولاتزر وازرة وزر اخرى والرسول منع من قول كلمة اقتل ارجوا ان تتدبر في خلق الله مع الحفاظ على تسامحك واخلاقك افضل من تدين جاهل لايرى في الدين الا طقوس لااراديه دون وعي وساعة تدبر خير من عبادة سنه ايمان بعد شك دائما يكون منفتحا متقبلا للاخرين ارجوا لك الطمأنينه
الى الاخ منذر العاصي
المسعودي -هل تعلم ان عدم تدينك هو من تعاليم الاسلام من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر=== قل يايها الكافرون ----لكم دين ولكم دين=== لكنني اعتقد ان شكك سيؤدي بك الى الايمان احس انك على خلق ومتسامح وبرايي المتواضع ان الطقوس والحركات التعبديه التي يقوم بعه اغلب المتدينين لاتعني شيئا ان لم تكن نابعه من فكر وتدبر الاخلاق اهم من التعبد كالصدق والتسامح والاخلاص لاابالغ ان قلت ان تمسك البعض بقشور الدين افقده جوهره في بناء مجتمع متسامح فالقران متسامح وقد صرح بفردية العقوبه ولاتزر وازرة وزر اخرى والرسول منع من قول كلمة اقتل ارجوا ان تتدبر في خلق الله مع الحفاظ على تسامحك واخلاقك افضل من تدين جاهل لايرى في الدين الا طقوس لااراديه دون وعي وساعة تدبر خير من عبادة سنه ايمان بعد شك دائما يكون منفتحا متقبلا للاخرين ارجوا لك الطمأنينه
الاخ المسعودي
مصطفى -من شاء فاليؤمن ومن شاء فليكفر لا يعني تحبيذ الكفر ولكنه تخيير مع تحمل المسؤلية ان الكافر سوف يعاقب على كفره لانه جحد نعمة. خالقه فأنكره او اشرك به وعبد معه انسان او صنم. الخ من ذا يقدر على نار جهنم جحيم وعد به الكفرة والعصاة يارب سلم سلم
الاخ المسعودي
مصطفى -من شاء فاليؤمن ومن شاء فليكفر لا يعني تحبيذ الكفر ولكنه تخيير مع تحمل المسؤلية ان الكافر سوف يعاقب على كفره لانه جحد نعمة. خالقه فأنكره او اشرك به وعبد معه انسان او صنم. الخ من ذا يقدر على نار جهنم جحيم وعد به الكفرة والعصاة يارب سلم سلم
الى مصطفى
المسعودي -اوافقك تماما لكن المشكله هي ان بعضهم يقوم بدور الله بمعاقبة (الكافر) ربما كان هذا ( الكافر) بحاجة الى ادله حتى يؤمن هل في قتله رساله الى الله بانه اخطأ في خلقه لو انني ولدت في افريقيا وقابلتني وانكرت عليك دينك هل ستقتلني ام تناقشني حتى اقتنع وابشرك ان الله ليس عنده نار جهنم لان رحمته وسعت كل شيءوهو ارحم بنا من امهاتنا و مايقوم به رجال الدين تشويه لرحمة الله حتى اصبح الناس يخافون الله ولايحبونه واصبحت صورة الله ذلك المعاقب الذي يوقد النار ليل نهار وهو بانتظار موتنا حتى يدخلنا النار ولان صورة الله الرحيم تم تشويهها من شيوخنا فيقوم بعض الناس بالتوسل بالصالحيين الذين لاخلاف على انهم في الجنه ليشفع لهم القضيه معقده واحس برغبه في مسح ماكتبت لكنني ارسله لك رغم عدم اكتماله
الى مصطفى
المسعودي -اوافقك تماما لكن المشكله هي ان بعضهم يقوم بدور الله بمعاقبة (الكافر) ربما كان هذا ( الكافر) بحاجة الى ادله حتى يؤمن هل في قتله رساله الى الله بانه اخطأ في خلقه لو انني ولدت في افريقيا وقابلتني وانكرت عليك دينك هل ستقتلني ام تناقشني حتى اقتنع وابشرك ان الله ليس عنده نار جهنم لان رحمته وسعت كل شيءوهو ارحم بنا من امهاتنا و مايقوم به رجال الدين تشويه لرحمة الله حتى اصبح الناس يخافون الله ولايحبونه واصبحت صورة الله ذلك المعاقب الذي يوقد النار ليل نهار وهو بانتظار موتنا حتى يدخلنا النار ولان صورة الله الرحيم تم تشويهها من شيوخنا فيقوم بعض الناس بالتوسل بالصالحيين الذين لاخلاف على انهم في الجنه ليشفع لهم القضيه معقده واحس برغبه في مسح ماكتبت لكنني ارسله لك رغم عدم اكتماله
من اولها. كفر
مصطفى -من جحد. وجود النار فقد كفر