أخبار

حاملة طائرات أميركية تعبر مضيق هرمز بمواجهة تهديدات إيران

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: اعلن البنتاغون ان حاملة الطائرات الاميركية يو اس اس ابراهام لينكولن عبرت الاحد مضيق هرمز وباتت موجودة في الخليج في خضم التوتر مع ايران التي هددت بالتعرض للسفن الاميركية العابرة للمضيق.

واشارت وزارة الدفاع البريطانية من جانبها الى ان فرقاطة اتش ام اس ارغيل البريطانية وسفينة عسكرية فرنسية لم تكشف اسمها هما في عداد القطع العسكرية التي تواكب حاملة الطائرات الاميركية لدى عبورها المضيق.

وقال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي لفرانس برس ان "يو اس اس ابراهام لينكولن اجرت عبورا روتينيا لمضيق هرمز في 22 كانون الثاني/يناير بهدف قيادة العمليات الامنية البحرية".

واوضح ان اجتياز المضيق حصل "من دون حوادث".

ويواكب حاملة الطائرات التي بامكانها حمل ما يصل الى 80 طائرة ومروحية، الطراد يو اس اس كايب سانت جورج ومدمرتان.

واذا ما كانت سفن حليفة تشارك غالبا في تمارين مع البحرية الاميركية او تشكل احيانا مجموعات بحرية مشتركة، فإن وجود سفن بريطانية وفرنسية يوجه على ما يبدو رسالة الى طهران بشأن تصميم الغربيين على الحفاظ على حرية التحرك في مضيق هرمز.

كذلك لفت بيان وزارة الدفاع البريطانية الى ان وجود قطع بحرية فرنسية وبريطانية الى جانب مجموعة تابعة للبحرية الاميركية "يشير الى (...) الالتزام الدولي بالابقاء على حق العبور (في مضيق هرمز) تماشيا مع القانون الدولي".

وكانت طهران هددت مطلع كانون الثاني/يناير عقب مناورات في الخليج بالتعرض للسفن العسكرية الاميركية اذا ما قامت هذه السفن باجتياز الخليج في اتجاه السواحل الايرانية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اين هم
Avatar -

اين الفرس وتصريحاتهم النارية ...ام انها كانت زوبعة في فنجان...يقول بيت الشعر المعروف "اذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم"

انتهت زمن القوة الامريكية
الحسني -

باتت امريكا تجر ازيال هزيمتها في العراق وافغانستان ولبنان وسوريا وقبلها في فيتنام اصبحت دولة كارتونية لاتهاب الا نفسها ولابد للاسلام ان تكون قوة تقابل الهيمنة والقوةالامريكية التي باتت اقتصادها على الهاوية وسوف يثبت الزمن بان القوة الروسيه تعيد امجادها وتدخل قوة اسلامية ايرانية ضمن الموازنة العالمية بعد ان تنهار هذه الدول الخليجية الهزيلة ....انشاءالله

تبا للدول الطائفية
حسن -

الصعلوك لايجيد الا الكلام وبث الفتنة الطائفية بين شعوب الدول ومحاولة شقها على اساس طائفي كما تفعل ايران في البحرين فبدل ان يحضى المواطن البحريني الفقير بحقوقه كاملا بعيدا عن طائفته استطاعت ايران ان تستخدم هذه الورقة كورقة طائفية ليقوم بإشعالها بحرينين من طائفة واحدة فقط مع العلم ان الفقر يضرب جميع اطياف المجتمع ثم رددت هتافات طائفية لاتمت بالمطالب بشيء تبا لهذه الدولة التافهه التي تحرض الفقراء لكي يقتلوا من اجل مشروعها التوسعي وترفع شعارات كمحاربة الفقر مثلا وشعبها في معظمه يرزح تحت خط الفقر ويقتل من أجل رأي بريء.

كلام فقط
سندي -

خالف شروط النشر

توهموا
ابو احمد -

الايرانيون رسموا خط أحمر فاصل بينهم وبين الامريكان على الماء,وقالوا لو عاد الامريكيون وتجاوزا هذا الخط سنواجههم بقوة ونغرق حاملاتهم وأساطيلهم بالمنجنيق الايراني.ولكن للأسف عندما عاد الامريكان كان الخط المرسوم على الماء اختفى بفعل الامواج,وكان الحاملة المرسلة ليست نفسها التي هددوه بالغرق,فهم كانوا مصورينه ومرقمينه ومعلمينه بعلامة فارقة,وحتى لا يغرقوا حاملة من حاملاتهم عن طريق الخطاء,فأرتبكوا ولم يفعلوا شيئا,وهم توهموا أن هذه الحاملة ربما فعلا كانت روسية أو صينية,أو حتى ايرانية جديدة وتم صنعها من خردة الجيش العراقي المنهوب بعشرات الآف من الاطنان,والكل يعلم ما كان لدى العراق من الاسلحة المكدسة كانت تكفي لعشرات السنين,فاشتراها غبي بمال شعبه ودمر به بلده وأهلك به نفسه,وأخذه غبي آخر لينهي به نظامه.

ضعيف لقي سذج
في المشمش -

احد الصعاليك دخل عل شباب متجمعين وصرخ فيهم وقال أتحداكم جميعاً أن يخرج رجل منكم لقتالي فخاف الجميع وزاد صراخه عليهم ثم حضر شخص ذو بنية جسمانية وتقدم إليه وقال أنا أقاتلك فبسرعة عاود صراخه للموجودين وقال أتحدى أي رجلين يقاتلني ومعي هذا النظام الإيراني خفيف دم ينكت ههههههه

رأي
محمود حمدان -

فليتجرأ هذا البوق الأرعن محمود أحمدي نجاد ويعتدي على أية قطعة حربية امريكية وسوف نرى كيف تُقطع يده. يستطيع هذا السفاح أن يمد يد العون لهولاكو سورية بشار الأسد لذبح الشعب السورية وتهديم المدن فوق رؤوس ساكنيها، أما أن يتجرأ على أسياده (أمريكا أو إسرائيل) فسوف تكون نهايته ونهاية الدولة الكرتونية التي بناها هو وأمثاله من عصابات القرن الواحد والعشرين. تحيا أمريكا حامية العالم الحر.