نحو فتح جزئي لحدود الجزائر مع المغرب بنهاية 2012
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إمكانية فتح جزئي للحدود البرية المغلقة بين الجزائر والمغرب قبل نهاية العام الجاري باتت واردة، ويكشف ساسة ومراقبون لـ "إيلاف" عن نية وزير الخارجية المغربي الذي يزور الجزائر اعتبارا من اليوم الاثنين، لمنح العلاقات الثنائية ديناميكية جديدة، بالتزامن مع استباقها قمة مغاربية على مستوى الوزراء الشهر القادم.
كامل الشيرازي من الجزائر، وكالات: اكد وزير الشؤون الخارجية المغربي الجديد سعد الدين العثماني الاثنين لدى وصوله الى الجزائر أن التغييرات التي وقعت في بعض دول اتحاد المغرب العربي فرصة لتجاوز معوقات "الاندماج المغاربي".
وقال الوزير المغربي في بداية زيارة للجزائر تدوم يومين "نعرف ان اليوم وقعت تغيرات اقليمية في بعض دول الاتحاد المغاربي وهو ما يمكن ان يعطينا فرصة افضل لتجاوز معوقات التكامل و الاندماج المغاربي".
واوضح العثماني ان زيارته تأتي في اطار "الارادة المشتركة" بين البلدين للاستفادة من الظروف الاقليمية والدولية الحالية ل"بعث ديناميكية قوية في العلاقات الثنائية و تثمينها و تعميقها اكثر"، كما افادت وكالة الانباء الجزائرية.
واشار الى ضرورة توسيع العلاقات الجزائرية المغربية لتشمل "قطاعات ومجالات جديدة" وضرورة "التشاور في سبيل تفعيل الاتحاد المغاربي و مؤسساته".
ويضم اتحاد المغرب العربي الذي تأسس في شباط/فبراير 1989 وتترأسه ليبيا حاليا خمس دول هي ليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا. لكن هذه المنظمة الاقليمية تعاني الشلل منذ سنوات بسبب الخلافات بين اعضائها.
وقال وزير الخارجية والتعاون للمملكة المغربية ان زيارته "تعد بداية لسلسلة من المشاورات والتعاون بين البلدين"، مؤكدا أهمية "تفعيل هذا التعاون في برامج عملية ميدانية".
ووصل العثماني الاثنين الى الجزائر في اول زيارة له الى الخارج، بدعوة من نظيره الجزائري مراد مدلسي الذي كان في استقباله في مطار هواري بومدين، كما افادت وكالة الانباء الجزائرية.
وتستمر الزيارة يومين يلتقي خلالها سعد الدين العثماني الرئيس عبد العزيز بوتفليقة صباح الثلاثاء .
والعثماني من ابرز قيادات حزب العدالة والتنمية الاسلامي المعتدل الذي فاز في الانتخابات التشريعية واول وزير خارجية مغربي يزور الجزائر منذ زيارة محمد بن عيسى في 2003 من اجل تحريك "عملية بناء" المغرب.
والعلاقات بين المغرب والجزائر متوترة منذ عقود بسبب نزاع الصحراء الغربية.
وتأخذ الرباط على الجزائر دعمها لجبهة البوليساريو التي تطالب بتنظيم استفتاء ترعاه الامم المتحدة لتقرير مصير هذه المستعمرة الاسبانية السابقة التي ضمها المغرب في 1975.
ويقترح المغرب على الصحراويين استقلالا ذاتيا تحت سيادة المملكة.
فتح محدود للحدود !
يفيد الخبير "إسماعيل معراف" أنّ العثماني في أولى زيارته الرسمية منذ تعيينه وزيرا للخارجية المغربية، سيبحث فتحا محدودا للحدود من خلال إنضاج مقترح يقضي بفتح المعابر الحدودية بين البلدين لساعتين يوميا بحلول الثلث الأخير للسنة الحالية، بالتزامن مع حراكهما لتعميق تعاونهما الاقتصادي لاسيما في الميدان الزراعي.
ويقدّر معراف أنّ إعادة فتح الحدود على محدوديتها، باتت أمرا محتوما على الدولتين، بين الجزائر التي تلعب سلطاتها على الحبال للابتعاد عن فوهة الربيع العربي، ورغبة حزب العدالة والتنمية المغربي لتأسيس علاقات مجددة مع الجزائر وتجسيد برنامج الملك ورؤاه لتتويج اتصالات سابقة مع الجزائر أيام عباس الفهري.
ولا يستبعد د.معراف في حديثه مع (إيلاف) أن يشترط الجانب الجزائري تنازلات مغربية معينة لقاء هذا الفتح الجزئي الذي سيكون الأول من نوعه منذ غلق سائر المعابر في صيف 1994، لكن السؤال المطروح بحدة: هل سيوافق المغاربة على الشروط الجزائرية التي يتصدرها إيقاف العرش العلوي لتعنته في معضلة الصحراء؟
مراقبون يبدون بعض التفاؤل، خصوصا وأنّ التقارب يتنامى بين الجزائر والمغرب منذ عقد قمة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة والملك محمد السادس في آذار/مارس 2005، وتعزّز التعاون بينهما في ميادين اقتصادية استثمارية متعددة أبرزها الزراعة، أين يراهن الجزائريون على خبرات نظرائهم وعمالتهم المؤهلة في ميدان في استصلاح الأراضي في مناطق السهوب والهضاب.
واكتفى "عمار بلاني" الناطق الرسمي باسم الخارجية الجزائرية، بالقول إنّ زيارة العثماني تندرج في إطار الديناميكية البناءة التي التزم بها البلدان، وستبحث السبل والوسائل الكفيلة بإعادة دفع الاتحاد المغاربي من خلال إعادة تنظيم بعض مؤسساته وآلياته من أجل تحقيق فعالية أكثر.
بالمقابل، أشار "عبد القادر مساهل" الوزير الجزائري المنتدب للشؤون المغاربية والإفريقية، إلى أنّ وزراء خارجية دول اتحاد المغرب العربي سيجتمعون "على الأرجح" يوم 17 فبراير 2012 في الرباط، وسيشهد الموعد المذكور إدراج المسائل الأمنية بطلب من الجزائر، في وقت أبدى "مراد مدلسي" ووزير الخارجية الجزائري قناعته بحتمية انسجام السياسات الاقتصادية والاجتماعية المغاربية، معتبرا التحولات التي شهدتها تونس وليبيا وبلدان عربية أخرى تشجع على تعجيل بناء صرح اتحاد المغرب العربي.
من جانبه، ثمّن "محمد بوعزارة" القيادي في جبهة التحرير الجزائرية (الحزب الحاكم) زيارة المسؤول المغربي ووصفها بالعامل المشجع على تفعيل العلاقات البينية المغاربية، وخصوصا العلاقات الجزائرية المغربية.
ويقول بوعزارة لـ(إيلاف) إنّ حكومة "عبد الإله بن كيران" من شأنها دفع العلاقات بين البلدين نحو الآفاق التي يترقبها الشعبان وخصوصا في ظل التكتلات الإقليمية الحاصلة.
وحثّ بوعزارة على وجوب توخي الجزائر والمغرب لنظرة براغماتية تتجاوز ما هو عالق وظلّ يقف حجر عثرة في تعاون البلدين، في وقت ينأى محدثنا بقضية الصحراء التي تنادي الجزائر بتسويتها في إطار القرارات واللوائح الأممية التي تمكّن الشعب الصحراوي من تقرير مصيره.
في سياق متصل، يشير المحلل "عبد النور بوخمخم" إلى أنّ سعد الدين العثماني هو من أكثر الشخصيات السياسية المغربية التصاقا بالجزائر، حيث واظب على زيارتها، والرجل جد منفتح ويحتفظ بقدر كبير من العلاقات مع هيئات وشخصيات جزائرية من مختلف الانتماءات السياسية والنقابية والحقوقية والإعلامية.
ويلفت بوخمخم بحسب تصريحاته لـ(إيلاف) إلى أنّ مجيء العثماني يأتي في مرحلة أصبح تعبير حكومتي البلدين أكثر وضوحا عن رغبتهما في تحسين العلاقات المتوترة ومعالجة الملفات العالقة، بينما قررت الدبلوماسية المغربية من فترة طويلة عدم ربط تحسين علاقاتها بالجزائر بموقف الأخرى من قضية الصحراء.
وبخصوص المطلب الحيوي بالنسبة إلى المغرب والخاص بفتح الحدود، فإنّ الخطوة الأكثر وضوحا - يضيف بوخمخم - جاءت من الطرف الجزائري ومن بوتفليقة شخصيا الذي يحدد أولويات دبلوماسية بلاده لاسيما في ما يتعلق بالعلاقات مع المغرب.
ويلاحظ بوخمخم أنّ تعاطي بوتفليقة مع العلاقات مع المغرب، أتى متزامنا مع حدثين، أولهما اقتراب نهاية ولايته الرئاسية الثالثة، وهو الذي التزم قبل سنوات بتطبيع العلاقات مع المغرب وفتح الحدود في عهده، والحدث الثاني هو التحولات الجديدة التي جاءت بها الثورات العربية، وخلقت تكتلات سياسية وإقليمية جديدة، ما من شك أنها عزلت إلى حد ما الدبلوماسية الجزائرية على الساحة المغاربية، على الجبهة الشرقية خصوصا، بسبب رهاناتها الخاطئة على نتائج الثورات العربية.
كما يقحم بوخمخم المعطيات الأمنية الجديدة في المنطقة بسبب نتائج الثورة الليبية، ما يفرض على دول المنطقة توخي نظرة مشتركة متقاربة للتعاطي مع الوضع، لذلك لم يخف بوتفليقة خطواته المتسارعة لإعادة إحياء مسار الاتحاد المغاربي والذي يرى الكثيرون أنه لا يمكن أن يمر إلا عبر قرار صادم لتطبيع العلاقات مع المغرب أي فتح الحدود معه، والعثماني سيسعى إلى الاستفادة من هذا "الجو".
ويذهب بوخمخم إلى أنّه من الموضوعية القول بكون المغرب نفسه مهددا بأن تطاله ارتدادات الثورات العربية، كما أن مشاكله الاقتصادية ستتعمق أكثر بسبب الأزمة الاقتصادية الاوروبية واحتمال تعثر الكثير من الاستثمارات الأجنبية المعلنة سابقا في المغرب، وهو مبرر قوي للعرش وحكومة الإسلاميين للبحث عن منفذ آخر عبر الجهة الشرقية للمملكة.
التعليقات
أمين
جزائري حر -نعم لفتح الحدود و نتمني زوال النضام الجزائري و المغربي بأقرب وقت قولو أمين
Borders are already open
Wissam Anassi -Travelling by sea or by air did not stop between Morocco and Algeria. However, the land borders have been closed indefinately and will not be open because Moroocco refuses to implement the UN resolutions on Western Sahara, and also because of the Traffic of drugs and humans and merchandise across the border. Morcans are welocme to Algeria if they are planes or boats, but land borders cannot be opened and turn algeria into a drug trafficking hub. Thus Othmani or their mjesty will not make a difference.
لا لفتح الحدود مع الززائر
انور المغربي -لانريد فتح الحدود مع الززائر,اللي عنده باب وحدة الله يسدها عليه.
Algeria land of the free
Wissam Anassi -The Maroqi kind has been imploing Algeria to open its land borders because the maroqis could benefit from trafficking and he coudl appease the social tensions in the queendom. Algeria closed the land borders after the queendom unfailry accused the bombings in morroco on Algeria. later they appolgized for the mistake. But it was alittle late. Never bite the hand that feeds you maroqi
الجزائري
Lotfi Madani -,,,,أكثر من اكره بعد الصهاينة هم المغاربة !لا نريد فتحا للحدود !
استفهام على بعص التعليقات
slimani ali -قد لا يصدق القارئ بعض التعليقات التي تدفع إلى طرح أسئلة من مثل:هل جنسيةأصحاب بعض التعليقات مغربيةو جزائرية أم أن هناك من يريد إشعال فتيل الاختلافات بين شباب البلدين،هذا الشباب الذي يجب عليه بناء المستقبل اعتمادا على قراءة تاريخ الأمم الماضي و الحاضر،فيستفيد من حكمة "الاتحاد قوة" و لننظر إلى الماضي القريب، ماذا استفاد المغاربة و الجزائريون من خلافاتهم غير تدمير قدراتهم و تضييع أموالهم و أرواحهم فيما يجب أن يحل سياسيا و بالحوار؟ هل أدى الخلاف بين البلدين إلا إلى تدمير شبابهما و معاناته من العطالة؟ما هي المشاكل التي حلها استمرار الخلاف بين الأشقاء،غير استفادة الغرب من شراء المواد من عندهما و بيعها لهما بأثمان مكلفة؟ ما هي المشاريع الاقتصادية الكبرى التي بناها هذا الخلاف المجاني بين إخوة في الدين و في اللغتين العربية و الأمازيغة و بالجوار؟ ماذاجنى اقتصاد المغرب و الجزائر من الصراع المستمر بينهما غير الاستنزاف و انتشار الفقر و قلة السكن و تردى الوضع الصحي؟ فلماذا استمرارالصراع الذي لم يفد و لم يستفد منه غير أعداء الشعبين من كل صنف؟ فصحيح ان احدهما قد يخطئ أو كلاهما، و لكن أليس خير الخطائين هم التوابون؟ أليس أجدى بشباب البلدين بناء أواصرالمحبة و الأخوة و التحلى بصدور تتجاوز الزلات ضمانا لمستقبل البلدين بما يخدم مصالحهما و مصالح الشعبين؟ فلست أدري ماذا سيجني الشباب من التراشق بالنعوت و العبارات التي لن تحل مشكلا و لن تنمي اقتصادا و لن ترفع من المستوى المعرفي أو الثقافي لأحد، لأن ذلك يجعل الشباب مسخرة في أعين المستغلين خيرات البلدين داخليا و خارجيا. فالرجاء كل الرجاء من المغاربة و الجزائريين وضع حد لماض أزم الحاضر و يعمل على إفساد المستقبل.و لماض بذر الأموال و قتل الأرواححبذا لو كانت من أجل القدس او فلسطين.فهل نستطيع تغيير افكارنا بما يخدم مصالحنابالدرجة الأولى و يعمل على تحريرنا ممن يستغلنا اقتصاديا و اجتماعيا و ثقافيا؟ ألا يمكن جعل التواصل المتوفر حاليا عبرالانترنيت و غيره سبيلتقارب و تآخ؟إلى متى تتحكم فينا اهواء النفس عوض أفكار العقل؟ إلى متى نتخلص من عقد النقصو التشفي غير المجديين في شيء؟......
الصهيوجزائري تاريخ مشترك
انور المغربي -انتم والصهاينة صنعتكم معاهدة سايس بيكو ايها الززائري راجع التاريخ لن تجد بلدك حاضرة فيه بوضوح لكن مجرد تلميح للاراضي التي ورثتها فرنسا عن العثمانيين وقامت باستصلاحها وخلقت منها بلد فيما بعد سيعرف بالززائر وهو الشئ نفسه الذي فعلته بريطانيا مع اخوتكم الصهاينة.
مغربي بربري صحراوي
أصيــل -المخابرات تكتب تقرير توهم حكام الجزائر البلداء بأن المغرب يعيش اختناقا شديدا بسبب غلق الحدود، وأنه مثل غزة أو كوبا محاصر، وسوف يستسلم ان عاجلا أم آجلا.فلينتظروا اذن موت المغرب بالجوع، لأن بوتفـ.... ومن شدة الخرف يخيل اليه بأن المغاربة سوف يهرعون الى الحدود مستنجدين به يتسولونه الدقيق والقمح، لقد نسوا بأن المغرب يحتل المرتبة الأولى على صعيد افريقيا من حيث عدد السدود، ونسوا بأن المغرب بلد فلاحي بالدرجة الأولى، وليس لديه اكتفاء ذاتي من حيث المواد الفلاحية والغدائية فحسب بل هو أكبر مصدر لهذه الثروات نحو العديد من بلدان العالم ونسوا أن المغرب يتوفر على أكبر مخزون من الثروة السمكية ونسوا بأنه يحتل المراتب الأولى على صعيد السياحة، اذا كان بلد يتوفر على كل هذه الثروات، وينتظر ضباط فرنسا موتـه البطيء، فانهم مخطئون، ولا يفهمون في السياسة.المغرب بلد الرجال والشرفاء والسواعد القو ية التي لا تعرف الكلل و لا الملل وتحفر بالاظافر لاخراج لقمة عيشها، بلا نفط و بلا غاز و بلا " النيف المتعفن" يعيش المغاربة عموما، وبشهادة جزائريين، في أحسن حال من أشقائهم بالجهة الشرقية. المغربي من طبعه يكد و يجتهـد ويثابر و لا ييأس، وقد عرفتهم الجزائر وجربتهم في الميدان التجاري والفلاحي، وكثير منهم طردهم ..... والجزائريون قال عنهم بوتفلـ...نفسه وبعظمة لسانه،ما يلي : ان الجزائري بطبعه بطال يحب يشرب الدخان و يلعب الورق و ينام حتى تصير الشمس في كبد السماء(و كان ذلك أثناء خطبة تهريجية بمناسبة الحملة الانتحابية)والمغربي لا يمكر أو يغدر أو يخون أو ينافق، وحكام الجزائر بما فيهم القزم الجالس على كرسي لا تصل رجليه وهو عليه الى الأرض غدرو ا وخانوا المغاربة الذين كانوا يشتغلون بعرق جبينهم وكد سواعدهم، وطردوهم بعد أن نهبوا من المال والممتكات وفرقوا بين المرء وزوجه والابن وأبيه، وارتكبوا أكبر مأساة دفعوا ثمنها مباشرة بعد ذلك غاليا ولمدة عشر سنوات، كان فيها العالم باسره شاهدا على محنتهم وعذابهم، لا لشيء سوى أن المغرب استرجع أرضه من محتل غاشم يسمى اسبانيا، لكن نفس حكام بلد آخر يسمى الجزائر، كان يفترض فيه أن الجار والاخ، لم يعجبه الحال، فأشعل زعيمه و زبانيته نارا، بالرغم من كونها احرقته، لازال ورثة شره يحاولون ابقائها شاعلة الى أن تحرقهم هم بدورهم.
فتح الحدود
عبد المجيد الجزائري -لا داعي لفتح الحدود لان الجزائر هي الخاسرة
فتح الحدود
عبد المجيد الجزائري -لا داعي لفتح الحدود لان الجزائر هي الخاسرة
les freres ennemis
abd da3if -a WISSAMA ANASSIon commence à avoir raz le bol de tes commentaires aussi acerbes l''un que l''autre sur tout ce qui touche le Maroc de prés ou de loin.Ta vie dans le pays du chocolat et la finance ne t''a servi à rien,domage!surtout à pouvoir acquérir une certaine neutralité ou une quelconque clairvoyance a LOTFI Madanipauvres Marocains ,il ne vont pas dormir cette nuit ,car tu ne les aimes pas Ce que vivent les relations marocoalgérienne est inéluctable ,dans le courant de l''histoire meme les mauvaises volontés ne peuvent stoppé
الحقيقة
Anas -قال الحشيش يدخل من المغرب ونسي القناطر المقنطرة من حبوب الهلوسة والقرقوبي التي تاتي الى المغرب من الجزائر بالاضافة الى الادوية المزورة والمنتهية الصلاحية.وأضاف أن المغرب هو المستفيد الوحيد من فتح الحدود لأن حسب مخيلته الدولار والأورو سيتقاطر على المغرب بالملايير ونسي المحروقات المهربة لتعود للجزائر خضر وفواكه وكل الطيبات يلبس نظارات سوداء مثل بوقطاية وياليته سمى نفسه أستاذ علوم الحقد والكراهية.لماذ لا لايكن هذا الحقد لفرنسا التي استعمرته130 سنة وجربت فيه القنابل النووية؟؟؟؟
les freres ennemis
abd da3if -a WISSAMA ANASSIon commence à avoir raz le bol de tes commentaires aussi acerbes l''un que l''autre sur tout ce qui touche le Maroc de prés ou de loin.Ta vie dans le pays du chocolat et la finance ne t''a servi à rien,domage!surtout à pouvoir acquérir une certaine neutralité ou une quelconque clairvoyance a LOTFI Madanipauvres Marocains ,il ne vont pas dormir cette nuit ,car tu ne les aimes pas Ce que vivent les relations marocoalgérienne est inéluctable ,dans le courant de l''histoire meme les mauvaises volontés ne peuvent stoppé
الصراحة
احمد امين -نطلب من جميع المغاربة ينساو الجزائر والحدود وشكرا
الصراحة
احمد امين -نطلب من جميع المغاربة ينساو الجزائر والحدود وشكرا