اغتيال قيادي منشق عن القاعدة بعد أيام من عودته لبغداد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: اغتيل بأسلحة كاتمة في بغداد مساء الثلاثاء قيادي منشق عن تنظيم القاعدة بعد أيام قليلة من عودته الى بغداد حيث قضي عامين في الاردن.
فقد هاجم مجهولون بأسلحة كاتمة للصوت الخبير بشؤون تنظيم القاعدة والمنشق عنها الملا ناظم الجبوري عندما كان يستقل سيارته في احد احياء غرب العاصمة بغداد حيث اصيب بجروح خطيرة نقل اثرها الى المستشفى لكنه فارق الحياة بعد ساعات قليلة متأثرا بجراحه.
والجبوري كان احد قياديي تنظيم القاعدة واعتقلته القوات الاميركية ولدى اطلاق سراحه انشق عن التنظيم وانضم الى مجالس الصحوات المسلحة التي شكلتها القوات عام 2006 من ابناء الطائفة السنية لمواجهة القاعدة.
وكان الجبوري من كبار قادة تنظيم القاعدة لكنه انشق عن التنظيم في عام 2007 وشكل قوات الصحوات في بلدة الضلوعية (100 كم) شمال بغداد وتعرض الى اربع هجمات انتحارية نفذها تنظيم القاعة لاغتياله لكنها فشلت جميعها.
وقد انتقل الجبوري الى الاردن عام 2009 عندما بدأت عمليات حل تشكيلات الصحوات المسلحة ونقل المسؤولية عنها من القوات الاميركية الى العراقية الى الاردن واستقر فيها لمدة امين بسبب تهديدات تنظيم القاعدة بقتله ولكنه عاد الى بغداد من عمان قبل ايام قليلة.
التعليقات
باينة
محمد عوض -حركات جيش المهدي أو بالأصح قوات الحكومة العراقية - "المتحابين" حيث تحب حكومة المالكي و الملالي أهل السنة بعد قتلهم و ليس قبل ذلك....
باينة
محمد عوض -حركات جيش المهدي أو بالأصح قوات الحكومة العراقية - "المتحابين" حيث تحب حكومة المالكي و الملالي أهل السنة بعد قتلهم و ليس قبل ذلك....
الى رقم 1
عراقي -عيب عليكم تتحدثون بهذا الكلام السخيف , حين يموت الشيعية فان المالكي يقتلهم وحين يموت السنة فأن المالكي يقتلهم , لكن لماذا الاستغراب فانتم عرب.
الى رقم 1
عراقي -عيب عليكم تتحدثون بهذا الكلام السخيف , حين يموت الشيعية فان المالكي يقتلهم وحين يموت السنة فأن المالكي يقتلهم , لكن لماذا الاستغراب فانتم عرب.
اصل الخبر
احمد -الخبر الحقيقي هو نصبت القوات الامنية العراقية كمينا للعضو البارز في تنظيم القاعدة الملا ناظم الجبوري وتمكنت من قتله باسلحة كاتمة للصوت. وعلمت شبكة اخبارالعراق من مصادر قريبة من القرار ان الجبوري كان في لقاء مباشر على قناة العربية وبعد الانتهاء من اللقاء وخروجه من مكتب العربية ببغداد تم الاستدلال عليه ونصب كمين له واغتياله بالاسلحة.
اصل الخبر
احمد -الخبر الحقيقي هو نصبت القوات الامنية العراقية كمينا للعضو البارز في تنظيم القاعدة الملا ناظم الجبوري وتمكنت من قتله باسلحة كاتمة للصوت. وعلمت شبكة اخبارالعراق من مصادر قريبة من القرار ان الجبوري كان في لقاء مباشر على قناة العربية وبعد الانتهاء من اللقاء وخروجه من مكتب العربية ببغداد تم الاستدلال عليه ونصب كمين له واغتياله بالاسلحة.
هذه العادة ليست بجديد لدي
هولير -هذه العادة ليست بجديد لدي المسلمين والعرب منهم بالاخص . فانهم مستعدون لفعل أي شيء من أجل البقاء في السلطة لان السلطة في الدول الأسلامية يعني كل شيء يعني مالك البلد والانسان والحيوان والسماء و الارض وتحت الأرض والمياه والمجاري والبحر ، كانه وكيل لرب العالمين وان لم يكن أكثر وهذا ليس جديدا حيث مجازر معاوية وقبلها أي أيام بعد وفاة النبي ص ع ، واستخدموا شتي الوسائل حتي ماكان يهمهم أحفاد النبي والتمثيل بالجثة وقطع الرؤس والتأريخ يعيد نفسها فلماذا تلومون مالكي أو طالباني وبشار وصدام إلخ من القيادات العربية كما يقول تعالي كلا أن الأنسان ليطغي إن رأه استغني هولير
هذه العادة ليست بجديد لدي
هولير -هذه العادة ليست بجديد لدي المسلمين والعرب منهم بالاخص . فانهم مستعدون لفعل أي شيء من أجل البقاء في السلطة لان السلطة في الدول الأسلامية يعني كل شيء يعني مالك البلد والانسان والحيوان والسماء و الارض وتحت الأرض والمياه والمجاري والبحر ، كانه وكيل لرب العالمين وان لم يكن أكثر وهذا ليس جديدا حيث مجازر معاوية وقبلها أي أيام بعد وفاة النبي ص ع ، واستخدموا شتي الوسائل حتي ماكان يهمهم أحفاد النبي والتمثيل بالجثة وقطع الرؤس والتأريخ يعيد نفسها فلماذا تلومون مالكي أو طالباني وبشار وصدام إلخ من القيادات العربية كما يقول تعالي كلا أن الأنسان ليطغي إن رأه استغني هولير
الى الرقم 2
معتز البغدادي -واين الغرابة في ذلك فالمالكي بصفته الوظيفية هو القائد العام للقوات المسلحة في العراق وهو بصفته الحزبية رئيس لحزب طائفي يحكم العراق وبالتالي فمن الطبيعي ان تقوم مليشياته او القوات الامنية التابعة له بتصفية اي شخص يريد التخلص منه فهذا الامر ليس الاول ولا الاخير ولعل وئائق ويكليكس التي سربت اخيراً والتي تبين ان المالكي كان يقود ويوجه فرق الموت الطائفية لقتل وتعذيب المواطنين في العراق هي اكبر دليل على ذلك.
الى الرقم 2
معتز البغدادي -واين الغرابة في ذلك فالمالكي بصفته الوظيفية هو القائد العام للقوات المسلحة في العراق وهو بصفته الحزبية رئيس لحزب طائفي يحكم العراق وبالتالي فمن الطبيعي ان تقوم مليشياته او القوات الامنية التابعة له بتصفية اي شخص يريد التخلص منه فهذا الامر ليس الاول ولا الاخير ولعل وئائق ويكليكس التي سربت اخيراً والتي تبين ان المالكي كان يقود ويوجه فرق الموت الطائفية لقتل وتعذيب المواطنين في العراق هي اكبر دليل على ذلك.