اكراد العراق يدعون اكراد سوريا إلى وحدة الصف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
اربيل: طالب زعيم اقليم كردستان العراق الشمالي، مسعود بارزاني خلال مؤتمر عقد السبت في اربيل، عاصمة الاقليم، اكراد سوريا بوحدة الصف معربا عن امله بتجاوز الازمة التي تعيشها سوريا منذ اكثر من عشرة اشهر.
وتستمر اعمال المؤتمر على مدى يومين، ونظمه اكراد سوريون في مدينة اربيل (320 كلم شمال بغداد).
وقال مسعود بارزاني رئيس اقليم كردستان العراق، في كلمته خلال المؤتمر، ان
"الوضع السوري مهم بالنسبة لنا لكونها دولة جارة ولدينا معها حدود طويلة وهناك اكثر من مليوني كردي يعيشون فيها ومن المهم ان نعرف ماذا سيكون مصيرهم".
وخاطب الحضور قائلا "لا نريد التدخل في شؤون اكراد سوريا ولكن نريد مساعدتكم ودعمكم في اي قرار تتخذونه".
واضاف "شرطنا لدعمكم توحيد صفوفكم في هذه الفترة الحساسة والابتعاد عن الخلافات الداخلية" في هذه المرحلة.
واشار رئيس الاقليم الى ان "الهدف من المؤتمر هو دراسة الاوضاع في المنطقة واتخاذ القرارات المناسبة والاستعداد لاي تغيير يمكن ان يحدث في سوريا".
وشارك في المؤتمر اكثر من 210 شخصية كردية جاؤوا من 25 دولة اجنبية.
من جانبه، قال نوري بريمو احد الاكراد السوريين المسؤولين عن تنظيم المؤتمر ان "شعار مؤتمرنا هو تقرير المصير وبناء سوريا ديمقراطية ودولة علمانية برلمانية في ظل دستور جديد ودعم الثورة السورية".
وشارك الاكراد السوريون في التظاهرات المعارضة لنظام بشار الاسد.
ويوجد في سوريا 12 حزبا كرديا محظورا، كلها علمانية واكثرها تاثيرا حزب يكيتي والحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (بارتي) وحزب يزيدي الكردي والاتحاد الديمقراطي (القريب من حزب العمال الكردي).
وحاولت السلطات السورية التي اعتبرت لوقت طويل ان الاكراد يشكلون تهديدا على الهوية العربية مراعاة الاكراد في بداية موجة الاحتجاجات حيث تم اصدار مرسوم في نيسان/ابريل ينص على منح الجنسية السورية للسكان الاكراد الذين حرموا منها عقب احصاء تم في عام 1962.
وتعيش سوريا ازمة حادة جراء تواصل التظاهرات المعارضة لنظام الاسد، وتصاعد وتيرة العنف التي اوقعت ما لايقل عن 5400 قتيل منذ منتصف اذار/مارس 2011، وفقا لتقاير للامم المتحدة.
التعليقات
شكرا للرئيس بارزاني
سندي -بأسم الشعب السوري الشرفاء فقط وليس شبيحة المجرم بشار نشكر سيادة الرئيس مسعود البارزاني رئيس اقليم كوردستان ونعاهدكم مواصلت الثورة حتى اسقاط النظام البعثي الظالم وتحرير سورياالذي اصبح قريبا جدا.
شكرا للرئيس بارزاني
سندي -بأسم الشعب السوري الشرفاء فقط وليس شبيحة المجرم بشار نشكر سيادة الرئيس مسعود البارزاني رئيس اقليم كوردستان ونعاهدكم مواصلت الثورة حتى اسقاط النظام البعثي الظالم وتحرير سورياالذي اصبح قريبا جدا.
نريد سورية فدرالية
azad -الشكر الجزيل للرئيس البرزاني و نتمنى أحزابنا وحدة الصف في هذا الوقت على الشعب الكردي بشكل خاص و سوري بشكل عام
نريد سورية فدرالية
azad -الشكر الجزيل للرئيس البرزاني و نتمنى أحزابنا وحدة الصف في هذا الوقت على الشعب الكردي بشكل خاص و سوري بشكل عام
الوحده مطلوبة
ريباز کرکوکي -آن في الضروف الحالية الوحدة بين آبناء شعبنا الکردي ضروره تآريخية و من واجب اکراد العراق مساندة آخوانهم في سوريا و توحيد صفوفهم لکي يکونوا علی اتم الستعداد لتغيرات المقبلة
الوحده مطلوبة
ريباز کرکوکي -آن في الضروف الحالية الوحدة بين آبناء شعبنا الکردي ضروره تآريخية و من واجب اکراد العراق مساندة آخوانهم في سوريا و توحيد صفوفهم لکي يکونوا علی اتم الستعداد لتغيرات المقبلة
مليون تحية يا زعيم
ﺟﻮﺭﺝ -مليون تحية يا زعيم اقليم كردستان العراق الشمالي*** من كل حر شريف مثلك لانك صادق بكل شيى تقوله حماك الله يا أصيل ***
مليون تحية يا زعيم
ﺟﻮﺭﺝ -مليون تحية يا زعيم اقليم كردستان العراق الشمالي*** من كل حر شريف مثلك لانك صادق بكل شيى تقوله حماك الله يا أصيل ***
شكر لكم ﻴﺎ ﺴﻴﺪ بارزاني
Tarek Abo Hamid -كلمة حق يجب تقال :** أثبتت السلطات في اقليم كردستان** أنها صديقة الشعوب ***وققفت مع الثورات فوالله يجب على كل ﺴﻭﺮﻱ يقول ( شكرا )
لا تتدخل في الشأن السوري
محمد الحلبي -يا برزاني لا تتدخل في الشأن السوري ........ نحن السوريون نعلم مصلحة وطننا والأكراد في سوريا مواطنون سوريون أولا وأخيرا ونسبتهم قليلة جدا بالقياس إلى العرب والسريان والتركمان فهم لا يشكلون سوى 4% من سكان سوريا، .
شكر لكم ﻴﺎ ﺴﻴﺪ بارزاني
Tarek Abo Hamid -كلمة حق يجب تقال :** أثبتت السلطات في اقليم كردستان** أنها صديقة الشعوب ***وققفت مع الثورات فوالله يجب على كل ﺴﻭﺮﻱ يقول ( شكرا )
أنا آسف عن تعليقي رقم6.
محمد الحلبي -أنا آسف عن تعليقي رقم6.ﺃﻧﺎ ﺃﻋﻟﻕ ﺑﺄﺴﻤﺎ ﺀ ﻤﺧﺗﻟﻔﻪ ﻟﻟﺘﻤﻮﻴﻪ**...ﺃﻧﺎ ﻟﺴﺖ ﺴﻮﺭﻱ ﺃﻧﺎ *** ﻻﺠﺊ ﺸﻴﻌﻲ ﻋﺭﺍﻗﻲ**للعلم فقط ::: النظامﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ السوري يقوم بقطع الكهرباء عن المدن السورية ليبيعها للبنان مقابل سيولة مالية تمكنه من الدفع للشبيحة*ﺍﻠﺷﺑﻴﺤﻪ ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻪ ﺍﻠﻤﺭﺗﺯﻗﻪ*
قلوبنا و ضمائرنا معكم
kurdi -قلوبنا و ضمائرنا معكم يا أبطال الجيش السوري الحر, انتم أملنا و جنودنا الصادقين و أنتم جيش سوريا الحقيقي, إنشاء الله إقتربت لحظة الحسم و الإنتصار على عصابات ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉبشار , بارك الله بالجيش السوري الحر
حقائق دفنها تراب الزمن
أشور -ليتكم تكيلون للغير كما تكيلون لآنفسكم ؟؟؟بالآمس القريب شاركتم العثمانيين بأبشع المذابح البشرية يا أخوتنا الكرد بحق الآرمن و الآشوريين و اليونانيين في كل أرجاء ما تسمونها اليوم بكردستان الكبرى ؟؟؟ ماذا لو لم تقومون بمذابح 1914-1916 و قبلها في 1880 في أمد و الرها و ماردين ووووو هل كانت اليوم كردستانكم قد تشكلت بهذا الشكل .. لست عنصريا و لكن هل لكم أن تعيدون لنا أراضينا المسلوبة من قبلكم حصرا و ليس الآتراك في ماردين و طورعابدين و جبال هكاري و أمد و الرها و الجزيرة السورية و في نينوى و الموصل و أراضي الآخوة الآرمن في وان و جبال أرارات وووو للآسف الشديد ترون فقط القشة التي في عين الغير و لا ترون الخشبة التي في أعينكم و لكن الله يسامح الغرب الذي أعطاكم الضوء الآخضر في أبادة مسيحيي الشرق قبل مائة عام بفضل دينكم الآسلامي الموافق لدين العثمانيين و بفضله تمكنتم من صنع وطن لم تكونوا تحلمون فيه و لو في الخيال ...و لو كنا نحن الآشوريين و الآرمن و اليونانيين مسلمين لما كانت كردستانكم و جدت النور في أراض من المحال أن تملكوا فيها حجر واحد بتكلم بكرديتكم ...شعب بسيط لا تملكون من أحرف تخصكم و أنما تستعينون بأحرف الغير و تديبنون بدين الغير و تجعلون أنفسكم أعرق من النازيين الآلمان .. ماذا لو كنتم أنتم من أخترع الآبجدية ,, ماذا لو أنتم من بنى بابل و أشور ماذا و ماذا و ماذا أه يا سيدنا يسوع المسيح لقد خسرنا كل شيء من أجل محبتنا لك و هاهم نعاج يرعبوننا نحن من كنا نرعب العالم كله .. لقد سلبوا أوطاننا بفعل الدين الآسلامي و شردوننا في كل أصقاع العالم لا يتحملون بقاء من بقى على قيد الحياة منا في أرض الآباء و الآجداد .. يقتلون و يقتلون و يقتلون و يقولون هناك من قتلنا و سلبنا ووو كل أجزاء كردستانكم اليوم ما هي ألا غنائم حصلتموها من العرب و العثمانيين بفضل أعتناقكم دينهم الآسلامي المخالف لدين أصحاب الآرض الشرعيين من الآشوريين و الآرمن و اليونانيين و المسيحيين العرب
انت احنه بخير
Tarek Abo Hamid -مخالف لشروط النشر