أوباما يقر بوجود ضربات لطائرات بدون طيار في باكستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: اقر الرئيس الاميركي الاثنين بان طائرات اميركية بدون طيار تشن ضربات على القاعدة في باكستان وهي عمليات كانت واشنطن تنكرها رسميا حتى الان.
وردا على سؤال عبر تواصل مع متصلين عبر الانترنت حول استعمال طائرات بدون طيار من قبل ادارته، دافع اوباما عن هذه العمليات وقال "بالتأكيد، شن الكثير من هذه الضربات على المناطق القبلية في شمال غرب باكستان".
وردا على قول احد المتصلين بان هذه الضربات توقع "ضحايا مدنيين"، قال اوباما انه يريد ان "يتأكد بان يفهم الناس ان الطائرات لا توقع عددا كبيرا من الضحايا المدنيين".
واضاف "بالاجمال، يتعلق الامر بضربات دقيقة ضد القاعدة وحلفائها ونحن حذرون جدا من خلال الطريقة التي تستعمل فيها".
واوضح "توجد هذه الفكرة باننا نشن عددا كبيرا من الضربات بشكل عشوائي. الامر يتعلق باجراءات موجهة تستهدف اشخاصا مدرجون على لائحة الارهاب ويحاولون التعرض للولايات المتحدة ومهاجمة (...) قواعد اميركية".
وشدد على انه "من المهم ان يفهم الجميع ان الضربات مراقبة بشكل دقيق".
ومع ذلك، فان حملة قصف الطائرات بدون طيار على المناطق القبلية في باكستان هي سر شائع في واشنطن. وكان وزير الدفاع ليون بانيتا الذي كان رئيسا لوكالة "سي آي أيه" في مطلع عهد اوباما قد ارتكب هفوة في تشرين الاول/اكتوبر باعترافه بوجود هذا البرنامج.
وردا على سؤال لوكالة فرانس برس لمعرفة ما اذا كانت تصريحات اوباما تندرج في هذه الفئة او تعني تغيرا في سياسة الولايات المحدة، قال متحدث باسم البيت الابيض ان لا شيء عنده يزيده على ما قاله الرئيس.
التعليقات
رحلات الصيد البشرى
Col Mohammed Makkawi -لا تقتصر رحلات الصيد البشرى للتوراتين المتعصبين الامريكان ضد المسلمين فى كل من باكستان والصومال واليمن وحدهم ، انما هى ممتدة على امتداد افاق مصالحهم حول العالم ، ولا تقتصر هذة الرحلات البربرية على استخدام الطائرات بدون طيار كأداة للقتل خارج اطار القانون فقط ، بل تشتمل تكتيكات رحلات الصيد البشرى على ، اغارات الكوماندوز الليلية لقتل الرجال المسلمين وسبى النساء المسلمات واحتجاز الاطفال والذرارى كرهائن للظفر بالضحية ، وتجنيد الصحفيين ونخب الثقافة المزورة والاقارب والمنافقين المنتمين الى الاسلام لخطف الضحايا او اغتيالهم معنوياً بالدس عليهم وتشويه سمعتهم ونشر الاشاعات والمعلومات المشوهه عنهم والتجسس عليهم ، بالاضافة الى شراء الضحايا المطلوبين من الحكومات العميلة مباشرة التى تدين شعوبها بالاسلام ، او من رجالات امنها ورموزالانتليجنسيا فيها ، كما فى حالة الدكتورة الباكستانية ''''عافية صديقى'''' التى اشتراها الامريكان من ابن رئيس الجمهورية الاسلامية السابق هناك بالامر المباشر نظير دولارات قبضها ، والغرض الحقيقى من وراء كل هذة الجرائم الوحشية ، هو قتل المضامين العاطفية للديانة الاسلامية فى نفوس اتباعها ، ونزع نزعتها الايمانية الاستشهادية من قلوب الموحدين الاسلاميين المتشددين وليس قتال القاعدة المزعومة شريكتهم فى المسرحية الهزلية ''''الحرب على الارهاب'''' و9 /11 اكذوبتهما المفضوحة
رحلات الصيد البشرى
Col Mohammed Makkawi -لا تقتصر رحلات الصيد البشرى للتوراتين المتعصبين الامريكان ضد المسلمين فى كل من باكستان والصومال واليمن وحدهم ، انما هى ممتدة على امتداد افاق مصالحهم حول العالم ، ولا تقتصر هذة الرحلات البربرية على استخدام الطائرات بدون طيار كأداة للقتل خارج اطار القانون فقط ، بل تشتمل تكتيكات رحلات الصيد البشرى على ، اغارات الكوماندوز الليلية لقتل الرجال المسلمين وسبى النساء المسلمات واحتجاز الاطفال والذرارى كرهائن للظفر بالضحية ، وتجنيد الصحفيين ونخب الثقافة المزورة والاقارب والمنافقين المنتمين الى الاسلام لخطف الضحايا او اغتيالهم معنوياً بالدس عليهم وتشويه سمعتهم ونشر الاشاعات والمعلومات المشوهه عنهم والتجسس عليهم ، بالاضافة الى شراء الضحايا المطلوبين من الحكومات العميلة مباشرة التى تدين شعوبها بالاسلام ، او من رجالات امنها ورموزالانتليجنسيا فيها ، كما فى حالة الدكتورة الباكستانية ''''عافية صديقى'''' التى اشتراها الامريكان من ابن رئيس الجمهورية الاسلامية السابق هناك بالامر المباشر نظير دولارات قبضها ، والغرض الحقيقى من وراء كل هذة الجرائم الوحشية ، هو قتل المضامين العاطفية للديانة الاسلامية فى نفوس اتباعها ، ونزع نزعتها الايمانية الاستشهادية من قلوب الموحدين الاسلاميين المتشددين وليس قتال القاعدة المزعومة شريكتهم فى المسرحية الهزلية ''''الحرب على الارهاب'''' و9 /11 اكذوبتهما المفضوحة