الأنوثة والدلال أفضل أسلحة المرأة لدى التفاوض
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في عالم اليوم الذي تحاول فيه المرأة إثبات أنها لا تقل شأنًا عن الرجل بأي من المقاييس، تأتي دراسة جديدة تنصحها بأن أفضل ذخائرها في هذه المعركة موجودة طبيعيًا فيها... شيء من الأنوثة والدلال!
لندن: إذا كان للمرأة أن تحصل على ما تريد في عالم الرجال هذا، فعليها استخدام أقوى الأسلحة في ترسانتها ممثلة في الأنوثة والدلال.
هذا ما تخرج به دراسة أجراها فريق من "جامعة كاليفورنيا" الأميركية و"يونيفرسيتي كوليدج لندن" البريطانية، بقيادة البروفيسورة الأميركية لورا كاي، التي تقول إن لجوء المرأة الى مظهر الشخص الصارم قوي الشكيمة "خطأ" يعمل ضدها وليس العكس.
وتقول الدراسة إن إظهار المرأة أنوثتها يساعدها في أشياء عديدة، كالتفاوض على شراء سيارة جديدة على سبيل المثال، لأن هذه هي أنجع الوسائل التي تثبت بها أنها واثقة تمامًا من نفسها. لكن هذا لا يعني بالطبع أن تبالغ المرأة في الدلال بحيث تتعدى الحدود الى عتبة الإيحاء الجنسي الصريح أو شبه الصريح، وإنما أن تتسم بروح اللطف وأن تبين للرجل الذي تتفاوض معه أنها "مهتمة" بالحديث اليه.
وتبعًا للدراسة المنشورة في جورنال "بيرسوناليتي آند سوشال سايكولوجي" المعني بشؤون الصحة النفسية ونقلت فحواها الصحافة البريطانية، فإن هذا نفسه لا يمنع لجوء المرأة للظهور كشخص قوي. لكن عليها أن تتجنب أن يغلب هذا الجانب الأخير على الأنوثة. وتقول إن التوازن الصحيح بين القوة والدلال بقدرين متساويين هو السبيل الفضلى لتحقيق المراد.
وتقول البروفيسورة كراي: "المفتاح الى كل هذا يتمثل في أن تتقن المرأة فن التدلل وكأنها تتحدث الى نفسها. عليها أن تظهر أنها صادقة في مشاعرها الأنثوية تجاه الرجل... أن تستمتع بهذا الوضع. وهذا سيترجم نفسه الى ثقة محببة بالنفس وهي المطلوب في نهاية المطاف".
نتائج البحث جاءت بعدما أجرى الفريق من الجامعتين الأميركية والبريطانية اختبارات شملت 100 متطوع ومتطوعة وأجابوا فيها على عدة أسئلة تتعلق بمواقف معينة وكيفية ردة فعلهم إزاءها. وكان هذا إضافة الى انطباعاتهم الشخصية عن أثر "الجاذبية الشخصية" في كل من تلك المواقف. فاتضح من عموم التجارب أن النساء اللواتي قلن إنهن تعمدن توظيف الأنوثة والدلال كن الأنجح في مفاوضاتهن مع الرجال. لكن العكس نفسه لم يحدث، وهو محاولة الرجال استمالة المفاوضين فقط عبر هذه الجاذبية الشخصية.
يذكر أن "الأنوثة والدلال" كانت بين "الأسلحة" التي قالت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة مادلين اولبرايت إنها كانت تلجأ اليها بنجاح في المواقف السياسية الحساسة التي تفشل فيها الدبلوماسية العادية.
التعليقات
الانوثة والدلال
Abdulsalam Belal -مادلين اولبرايت تذكرني بتقبيل الله يرحمو ياسر عرفات ولكن القضية الفلسطينية لم تحل؟وصدام دخل الكويت عندما أغرته كلاسبي؟ولهذا الامريكان والاوربيون يفضلون الانثى في الدبلوماسية الخارجية لكي يسيل لها لعاب المسؤول العربي؟
الانوثة والدلال
Abdulsalam Belal -مادلين اولبرايت تذكرني بتقبيل الله يرحمو ياسر عرفات ولكن القضية الفلسطينية لم تحل؟وصدام دخل الكويت عندما أغرته كلاسبي؟ولهذا الامريكان والاوربيون يفضلون الانثى في الدبلوماسية الخارجية لكي يسيل لها لعاب المسؤول العربي؟
اين هي ;الأنوثة والدلال;
د. عبدالله عقروق -اين هي «الأنوثة والدلال» كانت بين «الأسلحة» التي قالت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة مادلين اولبرايت إنها كانت تلجأ اليها بنجاح في المواقف السياسية الحساسة التي تفشل فيها الدبلوماسية العادية ؟ فمن يعتقد أن هذه المرأة تملك ذرة واحدة من سيمات الأنوثه ، فالافضل له أو لها أن يعرض نفسه على طبيب نفساني وطبيب جنسي ..ليس بداخل هذه المرأة الا الحقد والكراهية لكل عربي ومسلم .فلو قدر لها أن تمحوهما عن الوجود لفعلت ذلك .واما قبلانها لأبو خراب ، الختيار ، فهو معدود من العائلة كونهما يهوديان وصهيونيان ..موزا ، زوجية الأمير القطري يصلح عليها هذا اللقب ..فهي التي تجلب الخير لسمو الأمير في كل المناسبات وعلى كل الاصعدة وحتى في الاماكن الوعرة
اين هي ;الأنوثة والدلال;
د. عبدالله عقروق -اين هي «الأنوثة والدلال» كانت بين «الأسلحة» التي قالت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة مادلين اولبرايت إنها كانت تلجأ اليها بنجاح في المواقف السياسية الحساسة التي تفشل فيها الدبلوماسية العادية ؟ فمن يعتقد أن هذه المرأة تملك ذرة واحدة من سيمات الأنوثه ، فالافضل له أو لها أن يعرض نفسه على طبيب نفساني وطبيب جنسي ..ليس بداخل هذه المرأة الا الحقد والكراهية لكل عربي ومسلم .فلو قدر لها أن تمحوهما عن الوجود لفعلت ذلك .واما قبلانها لأبو خراب ، الختيار ، فهو معدود من العائلة كونهما يهوديان وصهيونيان ..موزا ، زوجية الأمير القطري يصلح عليها هذا اللقب ..فهي التي تجلب الخير لسمو الأمير في كل المناسبات وعلى كل الاصعدة وحتى في الاماكن الوعرة