أخبار

الفتاة الباكستانية ملالا لا تزال على جهاز التنفس

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

اسلام اباد: لا تزال ملالا يوسف زاي الفتاة التي اطلق مسلحو طالبان النار على راسها، على جهاز التنفس في المستشفى السبت فيما واصل الناس صلواتهم للدعاء بشفائها.

ودانت دول العالم والسلطات الباكستانية اطلاق النار على ملالا (14 عاما) التي نشطت في الدفاع عن حق المرأة في التعليم.

وعرضت اسلام اباد جائزة تزيد عن 100 الف دولار للقبض على مهاجميها.

وقال الجيش ان "حالة ملالا الصحية لا تزال مرضية. والعلامات الحيوية لا باس بها، ولا تزال على جهاز تنفس".

واضاف الجيش في تقرير عن حالتها ان "هيئة من الاطباء تواصل مراقبة الحالة".

وزار رئيس الوزراء الباكستاني راجا برويز اشرف ملالا الجمعة واشاد بها واثنتين من زميلاتها اصيبتا في الهجوم الذي نفذه مسلحون من طالبان صعدوا الى الحافلة التي كانت بها الثلاثاء وفتحوا النار عليها.

واقيمت السبت في كافة المدارس الافغانية صلاة لشفاء الفتاة ملالا يوسف زاي التي تعرضت لاعتداء على يد متمردي طالبان باكستان الذين تنتقدهم بشدة.

ونالت ملالا العام الماضي اول جائزة وطنية للسلام في باكستان بعد ان قامت في 2009 وهي في سن ال11 بالتنديد على مدونة للبي بي سي باعمال العنف التي ترتكبها طالبان.

وكانت طالبان باكستان اكدت في وقت سابق هذا الاسبوع انها اطلقت النار على ملالا لانها تدافع عن القيم الغربية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ثورة الرعاع
wesam -

من يقتل طفله عمرها اربعة عشر عام يستطيع وبنفس القسوه ان يشق امرأه عجوز لنصفين !! بعد ليش ثارت ....على براءة المسلمين يامسلمين !!

ثورة الرعاع
wesam -

من يقتل طفله عمرها اربعة عشر عام يستطيع وبنفس القسوه ان يشق امرأه عجوز لنصفين !! بعد ليش ثارت ....على براءة المسلمين يامسلمين !!

القيم الغربية
سناء -

وهل القيم الغربية أصبحت سهلة التسويق لدرجة أن توكل لأطفال؟

القيم الغربية
سناء -

وهل القيم الغربية أصبحت سهلة التسويق لدرجة أن توكل لأطفال؟

فكر طالبان الرجعي
شهاب -

طالبان منظمة رجعية يتسيدها رجال ذوو ذقون تشبه الانسان البدائي يسكنون في الكهوف تخاف من فتيات في عمر الزهور فتقتلهن. هذا هو فكر طالبان والموروث الذي تستند عليه. يا ترى كم رجل في العالم الاسلامي بما في ذلك من يسمون انفسهم علمانيين او ليبراليين يؤيدون فكر طالبان والموروث الذي تستند عليه، حتما عدد لا يحصى والقصة ليست تأييد افكار الغرب بل قصة تسيد و تسلط الرجل على المرأة بأسلحة عدة بمافي ذلك الرصاص.

فكر طالبان الرجعي
شهاب -

طالبان منظمة رجعية يتسيدها رجال ذوو ذقون تشبه الانسان البدائي يسكنون في الكهوف تخاف من فتيات في عمر الزهور فتقتلهن. هذا هو فكر طالبان والموروث الذي تستند عليه. يا ترى كم رجل في العالم الاسلامي بما في ذلك من يسمون انفسهم علمانيين او ليبراليين يؤيدون فكر طالبان والموروث الذي تستند عليه، حتما عدد لا يحصى والقصة ليست تأييد افكار الغرب بل قصة تسيد و تسلط الرجل على المرأة بأسلحة عدة بمافي ذلك الرصاص.

النساء في المسيحية
برسوم -

ههههه في المسيحية يتم حرق النساء احياء على نار هادئة على طريقة الباربكيو البشري حيث تشعل النار فيهن من اخمص اقدامهن بدعوى انهن ساحرات او مهرطقات يالرحمة يسوع بالنساء

النساء في المسيحية
برسوم -

ههههه في المسيحية يتم حرق النساء احياء على نار هادئة على طريقة الباربكيو البشري حيث تشعل النار فيهن من اخمص اقدامهن بدعوى انهن ساحرات او مهرطقات يالرحمة يسوع بالنساء

لمسيحية كرمت المرأة !
قاريء -

تولد المرأة في المسيحية مجللة بعار الخطيئة الاولى وهي لسه لحمه حمرا لم ترتكب اي خطئية بعد ؟! وحينما تكبر تتزوج فتنسب الى اهل زوجها الى اهلها وليس لها ذمة مالية مستقلة ولا ترث ولا يحق لها طلب الطلاق او الخلع مهما كان زوجها سكيرا عربيدا داعرا مسيئا اليها عفن الرائحة بخيل عنين مجنون او شاذ جنسيا ؟!!

لمسيحية كرمت المرأة !
قاريء -

تولد المرأة في المسيحية مجللة بعار الخطيئة الاولى وهي لسه لحمه حمرا لم ترتكب اي خطئية بعد ؟! وحينما تكبر تتزوج فتنسب الى اهل زوجها الى اهلها وليس لها ذمة مالية مستقلة ولا ترث ولا يحق لها طلب الطلاق او الخلع مهما كان زوجها سكيرا عربيدا داعرا مسيئا اليها عفن الرائحة بخيل عنين مجنون او شاذ جنسيا ؟!!