صحف المغرب: اجتماع استثنائي يمكن الوزراء من التفرغ للجولة الملكية في الخليج
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
سياسي معارض يعتذر لأمير كشفت "المساء"، في موضوع تحت عنوان: "خيرات يعتذر للأمير ويعترف: معلوماتي كانت خاطئة"، أن عبد الهادي خيرات، القيادي في الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (المعارضة)، اعتذر للأمير مولاي هشام عن التصريحات التي قال فيها إن الأمير استفاد من أموال عمومية خارج القانون. وقال خيرات، في بيان بعث به إلى الأمير، يرجح أن ينشر في جريدة "الاتحاد الاشتراكي"، "أعترف بأن المعلومات التي كانت لدي خاطئة".وأكد مصدر مقرب من مولاي هشام أن هذا الأخير قرر التنازل عن الدعوى التي رفعها ضد خيرات "بعد أن اعترف بخطئه في حق الأمير"، مضيفًا أن "ما كان يهم مولاي هشام ليس اعتذار خيرات، ولكن اعترافه بعدم صحة كل المعطيات التي استند إليها لاتهام الأمير بالباطل". ميثاق ملكي يثير تساؤلات برلمانيين كشفت "أخبار اليوم"، في موضوع تحت عنوان "الميثاق الملكي لأخلاقيات البرلمان يثير تساؤلات عدد من النواب"، أن عددًا من البرلمانيين لم يفهموا مبادرة الملك إلى دعوة البرلمان إلى صياغة ميثاق أخلاقي ذي بعد قانوني. وطرح برلمانيون الكثير من التساؤلات حول طبيعة هذا الميثاق، خاصة أن تدابير وإجراءات الحضور والغياب منصوص عليها في النظام الداخلي الحالي للمجلس، ويمكن تعزيزها من خلال مراجعة هذا النظام. وقال أحمد الزيدي، رئيس الفريق الاشتراكي بالبرلمان، إنه يؤيد أن يجري تضمين الميثاق الأخلاقي في بنود القانون الداخلي للمجلس حتى تكون له صبغة قانونية ملزمة، مضيفًا "لا نريد أن يتعلق الأمر فقط بميثاق شرف غير ملزم". لكن الزيدي رفض "اختزال الأخلاقيات في الحضور والغياب"، مضيفًا أن "الأخلاقيات تقتضي أيضًا العمل الجاد داخل اللجان البرلمانية". بحثه عن ابنته قاده إلى شبكة للنصب تحت عنوان "أب يتعقب ابنته الهاربة فيكتشف شبكة للنصب على البنوك"، كتبت "الأحداث المغربية" أنه لكل قصة بطل، والبطل هذه المرة كان أباً داس على كل مقومات الأبوة والنخوة والانفعال، وقرر التحلي بالصبر والتعقل إلى غاية تحقيق المراد.وذكرت أن الأمر تعلق، في البداية، بمراقبة ابنة غائبة عن البيت، وانتهى بالكشف عن شبكة خطيرة تحترف النصب على الوكالات البنكية.وأوضحت أن كل شيء بدأ حين غابت طالبة، في عامها التاسع عشر وفي سنتها الدراسة الجامعية الأولى، عن البيت لأيام على غير عادتها. قبل ذلك كان الأهل لاحظوا بعض التغيير في سلوكيات الابنة، وفي تلك الأثناء كانت الطالبة قد تعرفت على شخص يحمل جنسية أجنبية ويكبرها سنًا، بعد أن غرر بها بكل الوسائل الممكنة. وبعدما علم الأب بمكان وجود ابنته، بدأت معاناته مع تفاصيل مراقبة يومية لذلك المكان، وخلال الساعات الأولى لهذه المراقبة تبين للوالد بأن ابنته ترافق شخصاً باستمرار، فقرر أن يضبط النفس إلى النهاية، وظل يتابع حركات ابنته و"عشيقها" في كل الاتجاهات. أثناء ذلك، لاحظ الأب أن أشخاصاً آخرين يتواجدون في البيت الذي تختبئ فيه ابنته، ثم عاين تردد شخصين بصفة دورية على إحدى مقاهي الإنترنت القريبة من البيت، وفي لحظة ذكاء، قرر الأب أن يتابع كل اتصالات المعنيين بالأمر داخل "مقهى انترنت ليكتشف أن الشخصين يتواصلان مع أشخاص آخرين، بهدف اطلاعهم على تفاصيل الملفات البنكية المفبركة، وعملية التزوير التي يقومون بها لفائدتهم، كما كانوا يتصلون بالأشخاص الذين يوفرون لهم الأختام والطوابع والأختام الرسمية. وبعد اكتشافه خطورة الوضع الذي توجد فيه ابنته، توجه الأب إلى السلطات، لتبدأ منذ ذلك اليوم تحديدًا، حكاية سقوط شبكة للنصب على البنوك. فضائح تعليمية بالجملة أكدت، صحيفة "الصباح"، في خبر تحت عنوان "فضائح تعليمية بالجملة كشفها انفجار قنينة غاز"، أن الأبحاث الإدارية المنجزة إثر انفجار قنينة غاز، بحر الأسبوع الماضي، في المدرسة الابتدائية سيدي عبد الرحمان التابعة لنيابة أنفا في مدينة الدار البيضاء، كشفت عن استهتار كبير وفضائح كثيرة كانت تروج داخل مؤسسة التعليم العمومي الموجودة في أرقى مناطق العاصمة الاقتصادية. وأوردت مصادر متطابقة أن خديجة بن الشويخ، مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين في جهة البيضاء، ترأست، صباح الجمعة الماضي، اجتماعاً طارئاً مع مجموعة من المفتشين التربويين للتعليم الابتدائي التابعين للأكاديمية، نبهت فيه إلى خطورة الوضع، كما شخصت الواقع المأساوي الذي يعيشه تلاميذ بعض المؤسسات التعليمية، ومن بينها مدرسة سيدي عبد الرحمان، والعوائق البشرية التي تحول دون تحقيق الأهداف والبرامج التربوية، ودعت إلى النزول بكثافة إلى المؤسسات التعليمية، في إطار المراقبة التربوية المستمرة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف