أخبار

آلاف الحراس وسيارات مصفّحة لحماية قضاة العراق

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

قرر العراق تخصيص أسلحة وسيارات مصفحة إضافة إلى 10 آلاف رجل أمن لحماية قضاته البالغ عددهم 1360 قاضيا، من عمليات الاغتيال التي تستهدفهم والتي راح ضحيتها 74 منهم منذ عام 2003.

لندن: صوّت مجلس النواب العراقي في آخر جلسة يعقدها قبل تعطيل جلساته حتى السادس من الشهر المقبل بسبب الخلافات بين كتله السياسية على توصيات اللجنة القانونية الخاصة بتوفير الحماية للقضاة. وأقرّ المجلس هذه التوصيات التي تتضمن توفير العدد الكافي من الحماية الشخصية وعناصر الشرطة لحماية القضاة، وتوفير الأسلحة اللازمة وأماكن السكن لعناصر حمايتهم فضلا عن تخصيص سيارات مصفحة للقضاة بالتنسيق مع الأمانة العامة لمجلس الوزراء، والسعي لزيادة موازنة مجلس القضاء الأعلى لتحقيق هذا الهدف "معبرة عن استنكارها لعمليات الاستهداف المنظم التي تشنها الجماعات الارهابية ضد القضاة في محاولة جديدة لاستهداف الكفاءات الوطنية".

وجاء التصويت على هذه القرارات إثر مطالبات اللجنة القانونية السلطة التنفيذية بتوفير الحماية اللازمة للقضاة، وتهيئة مستلزمات أداء عملهم . وقال عضو اللجنة القاضي محمود الحسن خلال مؤتمر صحافي عقده في مبنى البرلمان أمس، إنه في ظل الظروف التي تعيشها البلاد "والهجمة الإرهابية التي تقودها قوى الظلام ضد العراقيين والتي كان القضاة والقانونيون في محافظات الموصل والبصرة والأنبار وكركوك وغيرها آخر من تم استهدافه من قبل تلك القوى الظلامية فإن قوى الشر استهدفت هؤلاء لا لشيء إلا لأنهم قالوا كلمة الحق وأرادوا تطبيق القانون بصورة صحيحة".

وأضاف أن اسباب هذا الاستهداف يكمن ايضا في ضعف منظومة الحماية وقلة التسليح وعدم وجود مركبات كافية لأفراد الحماية، إضافة إلى عدم وجود مكان لإيواء أفراد الحماية إلى جانب منزل القاضي .
وأوضح انه بناء على ما تقدم وبعد تشخيص الخلل في موضوع استهداف القضاة يرى اعضاء اللجنة القانونية ضرورة توفير الحماية الكاملة لهم وتهيئة مستلزمات عملهم .

وطالب الحسن السلطة التنفيذية بتوفير العدد الكافي من الحمايات الشخصية والأسلحة اللازمة وما يمكن أن يكون كرفانا خاصا بهم قرب منزل القاضي، ليتمكنوا من أداء واجبهم بصورة صحيحة وتخصيص سيارات مصفحة ليقوموا بحماية القضاة، خاصة وأن عدد القضاة في البلاد قليل لا سيما اولئك الذين يعملون في المحاكم الجزائية. وأكد ضرورة زيادة موازنة مجلس القضاء الأعلى للعام المقبل لتغطية هذه التخصيصات كما طالب بتشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ مطاليب اللجنة القانونية لحماية القضاة في البلاد.

وقد أبلغ مصدر قضائي "إيلاف" أن الحكومة ماضية في تخصيص خمسة عناصر أمن تابعين لوزارة الداخلية لحماية كل قاضٍ وأفراد أسرته لحمايتهم من استهدافهم . وأشار إلى انه قد تم حتى الان
تخصيص 2500 شرطي و7500 حارس أمني تابعين لوزارة الداخلية لمرافقة القضاة في مقر عملهم وحراسة مساكنهم اضافة إلى تخصيص سيارات مصفحة لتنقل رؤساء المحاكم. وأضاف ان الجهاز القضائي العراقي فقد منذ عام 2003 حوالى 74 قاضيا بينهم 21 رئيس محكمة فيما قتل في الفترة نفسها 151 موظفا في المحاكم العراقية بينهم، ممن حملوا منصب مدعي عام ومحقق ومعاون قضائي.
ويتعرض القضاة العراقيون وخاصة اولئك الذين يحققون في تنفيذ عمليات إرهابية لانتقام المسلحين وخاصة في محافظة نينوى الشمالية، التي تواجه نشاطا ملحوظا للجماعات المسلحة بحيث أشار محافظها اثيل النجيفي مؤخرا إلى أن الاغتيالات التي تستهدف القضاة في مدينة الموصل عاصمة المحافظة تتجه "من سيئ إلى أسوأ".

وقد أعلن القضاة في محافظة نينوى في وقت سابق تعليق أعمالهم على خلفية اغتيال القاضي عباس فروح بإطلاق نار شمالي مدينة الموصل. وتكررت في المحافظة عمليات القتل المنظمة ضد القضاة ويقول مراقبون إنها رد فعل على تزايد إصدار وتنفيذ أحكام الإعدام بحق مسلحي التنظيمات المسلحة التي لم تلق السلاح ولا تزال تقاتل كل مشارك في العملية السياسية .

وقد نجا من الاغتيال في أوقات سابقة القضاة محمد حمادي هندي قاضي تحقيق محكمة الموصل في الساحل الأيمن، وسبقه إحسان علي عزو قاضي محكمة تحقيقات الموصل بالساحل الايسر. وفي مطلع تموز (يوليو) الماضي اغتال مسلحون القاضي عبد اللطيف رئيس محكمة جنايات الموصل الثانية.

وخلال عام 2008 شهد العراق عمليات استهداف لخمسة قضاة في يوم واحد وقال الناطق الرسمي باسم مجلس القضاء الأعلى عبد الستار بيرقدار، إن حملة اغتيالات استهدفت خمسة قضاة يعملون في محكمة استئناف الرصافة في بغداد. وأضاف بيرقدار أن "خمسة قضاة هم سليمان عبد الله وغانم جناب وعلي حميد العلاق وعلاء التميمي، تم استهدافهم بهجمات بعبوات ناسفة وضعت أمام منازلهم في بغداد أو على الطريق إلى المحكمة في حين تم وضع عبوة في داخل سيارة القاضي حسن فؤاد في موقف سيارات المحكمة المحصن أمنيا، إلا انه تم كشفها قبل أن يقوم القاضي بقيادتها بعد انتهاء الدوام الرسمي للمحكمة من قبل حراسه الشخصيين. واشار إلى ان "اختصاصات القضاة مختلفة ويعمل بعضهم في الدعاوى المدنية والقسم الآخر في دعاوى الجزاء.

ووافق مجلس النواب على مقترح قانون تطوير القضاء والذي يخصص للمحققين القضائيين 500 ألف دينار شهريا فضلا عن منح 5% منهم حق العمل كقضاة تحقيق بعد اجتياز دورة خاصة وخدمة خمسة أعوام. كما قرر مجلس القضاء الاعلى في وقت سابق بناء مجمعين سكنيين في بغداد في مشروع أطلق عليه اسم "القرى القضائية" على مقربة من مقر المحاكم من أجل توفير حماية ذاتية إلى القضاة وتجنب الهجمات التي يتعرضون إليها أثناء تنقلهم من وإلى عملهم والتي طالت بالاغتيال حوالى 60 قاضيا منذ عام 2003.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يهدرون أموال العراق على .
أبو أحمد -

لو أن القاضي العراقي وبالذات في زمن أزلام المالكي عادلين,لما هابوا الموت ومن يريدها لهم, ولكن بما أن القضاة مسيس لصالح المالكي ,وأصبح سلاحا يلوح به, بل ويستخدمه المالكي ضد خصومه ,فسلام على القضاة و القضاء العراقي.

يهدرون أموال العراق على .
أبو أحمد -

لو أن القاضي العراقي وبالذات في زمن أزلام المالكي عادلين,لما هابوا الموت ومن يريدها لهم, ولكن بما أن القضاة مسيس لصالح المالكي ,وأصبح سلاحا يلوح به, بل ويستخدمه المالكي ضد خصومه ,فسلام على القضاة و القضاء العراقي.

مهزلة
أبو أحمد -

لو أن كل مسؤول بدئا بالوزراء ونزولا الى الوكلاء ونواب البرلمان والمدراء العامين والقادة العسكرين والشرطة والقضاة والمحامون وموضفي الدولة والنزاهة والكراهة والتفاهة والخزعبلات,لو أن كل هؤلاء وجيش آخر من دونهم زودوا بجيش كامل من الحمايات والحراسات,لماذا اذا غيرنا صدام وطالبنا بتغيره, جيش صدام كان لا يصل الى مليون جندي الا مع الاحتياط وما كان يسمى بالمتطوعين والجيش الشعبي والفدائين والجحوش والوحوش, فاليوم قارب حكام العراق الجدد ما كان لدى صدام من جيش وشرطة وحراسات وحمايات,بل لا نبالغ لو قلنا لقد حطموا الرقم القاسي السابق لصدام وتفوقوا عليه في هدر أموال العراق بشتى الحجج الواهية والسخيفة, ولو أن كل أموال العراق صرفت بهذه الطريقة ما كفى حكام الجدد من السراقين بالمليارات ولا شفى غليلهم ولا عقولهم المريضة وأجسامهم العليلة بداء الغرور والجنون العظمة.

مهزلة
أبو أحمد -

لو أن كل مسؤول بدئا بالوزراء ونزولا الى الوكلاء ونواب البرلمان والمدراء العامين والقادة العسكرين والشرطة والقضاة والمحامون وموضفي الدولة والنزاهة والكراهة والتفاهة والخزعبلات,لو أن كل هؤلاء وجيش آخر من دونهم زودوا بجيش كامل من الحمايات والحراسات,لماذا اذا غيرنا صدام وطالبنا بتغيره, جيش صدام كان لا يصل الى مليون جندي الا مع الاحتياط وما كان يسمى بالمتطوعين والجيش الشعبي والفدائين والجحوش والوحوش, فاليوم قارب حكام العراق الجدد ما كان لدى صدام من جيش وشرطة وحراسات وحمايات,بل لا نبالغ لو قلنا لقد حطموا الرقم القاسي السابق لصدام وتفوقوا عليه في هدر أموال العراق بشتى الحجج الواهية والسخيفة, ولو أن كل أموال العراق صرفت بهذه الطريقة ما كفى حكام الجدد من السراقين بالمليارات ولا شفى غليلهم ولا عقولهم المريضة وأجسامهم العليلة بداء الغرور والجنون العظمة.

الحماية من بشار
عبيد الجابري -

كل ما يحتاج اليه العراق لحماية قضاته هو إسقاط السفاح بشار الأسد بدلاً من دعمه، وكسر شوكة إيران. عندها لن يحتاج أحد إلى الحماية في بلاد الرافدين. لكن كيف سيتحقق ذلك والمالكي يتصرف كأنه يملك العراق. نقول وامعتصماه!

الحماية من بشار
عبيد الجابري -

كل ما يحتاج اليه العراق لحماية قضاته هو إسقاط السفاح بشار الأسد بدلاً من دعمه، وكسر شوكة إيران. عندها لن يحتاج أحد إلى الحماية في بلاد الرافدين. لكن كيف سيتحقق ذلك والمالكي يتصرف كأنه يملك العراق. نقول وامعتصماه!

القضاة ضحية الصراعات
المحامي ابو ملاك البغدادي -

بات من الواضح ان السبب الرئيسي وراح الاغتيالات التي طالت عدد من القضاة في العراق كان نتيجة الصرعات التي تسببت بها الحكومة لتدخلها الواضح في عمل القضاء ومحاولة الحكومة اخضاع القضاء الى ارادتها فكان المخالف للتوجه عرضه للقتل جهارا نهارا وما تصويتهم لتوفير سيارات مصفحه ما هي الا مناوره جديده لابعاد الشبهات عن مليشيات الحكومه ورجال مخابراتهم الذين تدربوا على يد ايران وامريكا

القضاة ضحية الصراعات
المحامي ابو ملاك البغدادي -

بات من الواضح ان السبب الرئيسي وراح الاغتيالات التي طالت عدد من القضاة في العراق كان نتيجة الصرعات التي تسببت بها الحكومة لتدخلها الواضح في عمل القضاء ومحاولة الحكومة اخضاع القضاء الى ارادتها فكان المخالف للتوجه عرضه للقتل جهارا نهارا وما تصويتهم لتوفير سيارات مصفحه ما هي الا مناوره جديده لابعاد الشبهات عن مليشيات الحكومه ورجال مخابراتهم الذين تدربوا على يد ايران وامريكا

انهم كابوس
سندس سند -

من الجميل ان تكون للبرلمانين حس وطني وشعور بالمسؤولية تجاه ابناء بلدهم ..لكن!!!!يجب ان يكون لجميع ابناء البلد لا فقط للمسؤولين الكبار واصحاب الواجهة يقرون القوانين لمصالحهم ومنافعهم .....اوليس ان تكون هذه المبالغ لشراء المصفحات لخدمة الشعب وهل فقط القضاة مستهدفون ام ان الشعب العراقي اجمع مستهدف الا يمكن ان يخصصوا لكل عراقي مصفحة.....هه

والى متى ..؟
Nafie Akrawi -

النواب لديهم سـيارات خاصه وفرق حمايه شخصيه وكذلك وكلائهم .....والنواب يسرى الأمـر كذلك من سـيارات بامتيازات خاصه وحزمه من (( الرجال والرواتب )) للحمايه ...اليوم علينـا حمية (( العدل )) بشـراء سيارات (( مصفحه وفرق خاصه)) لحماية للقضـاة ...وغدا سيسرى الأمـر على القطاع الطبى من الأطباء والأختصـاصين....وكذلك على الحقل القاع الجامعى ...و , , ثم نصل الى حماية الشرطى والتلميذ الى المدرسه ..اذن ما هو شغل وعمل (( دوائر الدوله المختصه بالأمن والحمايه )) التى قيودهـا وأوامرها بيد (( السيد المالكى )) ..لو رجعنـا الى تاريخ القتل والسـطوا فى تاريخ امريكـا او ما كان يقال (( شـريعة تكساس )) لم تكن بهذه الدرجه من عدم الأمان .او الخوف ......اعتقد أن الأوان ان يرفع السيد المالكى و شـلته الرايه (( البيضـاء )) معلنـا فشله ...ام ان عدوى مرض عناد (( الفرس ))أصـابه ..

والى متى ..؟
Nafie Akrawi -

النواب لديهم سـيارات خاصه وفرق حمايه شخصيه وكذلك وكلائهم .....والنواب يسرى الأمـر كذلك من سـيارات بامتيازات خاصه وحزمه من (( الرجال والرواتب )) للحمايه ...اليوم علينـا حمية (( العدل )) بشـراء سيارات (( مصفحه وفرق خاصه)) لحماية للقضـاة ...وغدا سيسرى الأمـر على القطاع الطبى من الأطباء والأختصـاصين....وكذلك على الحقل القاع الجامعى ...و , , ثم نصل الى حماية الشرطى والتلميذ الى المدرسه ..اذن ما هو شغل وعمل (( دوائر الدوله المختصه بالأمن والحمايه )) التى قيودهـا وأوامرها بيد (( السيد المالكى )) ..لو رجعنـا الى تاريخ القتل والسـطوا فى تاريخ امريكـا او ما كان يقال (( شـريعة تكساس )) لم تكن بهذه الدرجه من عدم الأمان .او الخوف ......اعتقد أن الأوان ان يرفع السيد المالكى و شـلته الرايه (( البيضـاء )) معلنـا فشله ...ام ان عدوى مرض عناد (( الفرس ))أصـابه ..

بالشرطة لايتحقق الامن
الاستاذ الغرابي -

ان من اعتقد ان الامن والامان يتحقق بتوفير عناصر امن والشرطة هو خاطئ وانما يتحقق الامن اذا ما وصل الشعب والحكومة الى اتحاد واتفاق وهذا لايكون الا اذا اعطت الحكومة للشعب حقه اما اذا لم تعطي الحكومة للشعب حقه وبقيت مغتصبة حق الشعب كما هو يحدث اليوم في العراق فلاتتوقع هناك امن ولا امان في العراق

بالشرطة لايتحقق الامن
الاستاذ الغرابي -

ان من اعتقد ان الامن والامان يتحقق بتوفير عناصر امن والشرطة هو خاطئ وانما يتحقق الامن اذا ما وصل الشعب والحكومة الى اتحاد واتفاق وهذا لايكون الا اذا اعطت الحكومة للشعب حقه اما اذا لم تعطي الحكومة للشعب حقه وبقيت مغتصبة حق الشعب كما هو يحدث اليوم في العراق فلاتتوقع هناك امن ولا امان في العراق

بالشرطة لايتحقق الامن
الاستاذ الغرابي -

ان من اعتقد ان الامن والامان يتحقق بتوفير عناصر امن والشرطة هو خاطئ وانما يتحقق الامن اذا ما وصل الشعب والحكومة الى اتحاد واتفاق وهذا لايكون الا اذا اعطت الحكومة للشعب حقه اما اذا لم تعطي الحكومة للشعب حقه وبقيت مغتصبة حق الشعب كما هو يحدث اليوم في العراق فلاتتوقع هناك امن ولا امان في العراق

والى متى ..؟ تصحيح
Nafie Akrawi -

الوزراء لديهم سـيارات خاصه وفرق حمايه شخصيه وكذلك وكلائهم وعوائلهم ....أن كانوا بداخل العراق .........والنواب يسرى الأمـر كذلك عليهم سـيارات بامتيازات خاصه وحزمه من (( الرجال والرواتب )) للحمايه ...اليوم علينـا حماية قطاع (( العدل )) بشـراء سيارات (( مصفحه وفرق خاصه)) لحماية للقضـاة ...وغدا سيسرى الأمـر على القطاع الطبى من الأطباء والأختصـاصين....وكذلك على الحقل الجامعى ...و , , ثم نصل الى حماية الشرطى والتلميذ الى المدرسه . وحتى الفراش ......من سيحمى الكاسب رب العمل الحــــــر .....اذن ما هو شغل وعمل (( دوائر الدوله المختصه بالأمن والحمايه )) التى قيودهـا وأوامرها بيد (( السيد المالكى )) ..لو رجعنـا الى تاريخ القتل والسـطوا فى تاريخ امريكـا او ما كان يقال (( شـريعة تكساس )) لم تكن بهذه الدرجه من عدم الأمان .او الخوف ......اعتقد أن الأوان ان يرفع السيد المالكى و شـلته الرايه (( البيضـاء )) معلنـا فشله ...ام ان عدوى مرض عناد (( الفرس ))أصـابه ..

الى كل المعلقين
اسماعيل المصرى مصر -

ماذا تتوقعو من حفيد الفرس نور الشلاقة

الى كل المعلقين
اسماعيل المصرى مصر -

ماذا تتوقعو من حفيد الفرس نور الشلاقة