معارضون يتهمون مرسي بالسير على خطى مبارك.. والإخوان: انتقادهم قدح وذم بالرئيس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
فيما يطالب قياديون معارضون الرئيس محمد مرسي بخفض منسوب السخرية في رده على انتقاداتهم له، ويتهمونه وجماعته باستنساخ تدابير مبارك والوطني معهم، يرد الأخوان المسلمون بالقول إن نقد المعارضة غير بناء، إنما هو قدح وذم بالرئيس.
أبدت الأحزاب السياسية تخوفها من توجهات جماعة الإخوان المسلمين والرئيس محمد مرسي تجاه المعارضة بالعمل على إقصائها من المشهد السياسي ، وتشويه صورتها أمام الرأي العام . فقد أكد عدد كبير من أحزاب المعارضة في مصر أن مرسي وجماعته يسيرون على طريق الحزب الوطني المنحل ويستنسخون سياسة الرئيس المخلوع حسني مبارك في إقصاء المعارضة والعمل على تشويه صورتهم.
ورفضت القوى السياسية سخرية مرسي منهم، في خطابه الذي ألقاه احتفالًا بانتصار السادس من أكتوبر، وقوله إن معارضيه "ملهومش في صلاة الفجر" على حسب قوله، ردًا على انتقادهم لقيامه بالصلاة في المساجد وسط حراسة أمنية. كما انتقد الرئيس كل من انتقد برنامج المئة يوم، ووصفهم بأعداء النجاح وأنصار الدولة العميقة.
ووصف الإخوان المسلمون من خرج في مليونية الحساب ضد الرئيس بالعمالة والخيانة، وقاموا بتهديدهم بالضرب وتكسير المنصات، بما يعيد مشهد تعامل الحزب الوطني والرئيس المخلوع مبارك مع المتظاهرين قبل التنحي عن الحكم. وأكدت المعارضة أن استمرار نهج الرئيس والإخوان تجاه المعارضة يمثل خطرًا كبيرًا على مرسي نفسه، قد يصل الأمر إلى تكرار السيناريو السابق.
أسلوب الوطني
من جانبه، استنكر أبو العز الحريري المرشح الرئاسي السابق لـ"إيلاف" سخرية مرسي من معارضيه خلال خطابه، "فالرئيس مطالب باحترام المعارضة كما أكد في خطابه الشهير في ميدان التحرير قبل قسم اليمين والاستعانة بمقولة الصديق أبو بكر- رضي الله عنه - عندما طالب المعارضة بالمقاومة إذا أخطأ، لكننا اكتشفنا أن خطابه كان كلامًا إعلاميًا فقط، بدليل استهزاء الدكتور عصام العريان، القائم برئاسة حزب الحرية والعدالة، بحزب الدستور ورئيسه الدكتور البرادعي".
وأضاف لـ "إيلاف": "اتبعت الجماعة نفس أسلوب الحزب الوطني في دفاعها عن الرئيس في الحق والباطل، وقد ظهر ذلك بشكل واضح في هجومهم الهمجي على المتظاهرين في مليونية الحساب والاعتداء عليهم، وهذا يذكرنا بما حدث في موقعة الجمل".
وتساءل الحريري: "لماذا لم يتم تذكير الرئيس مرسي بضرورة احترام معارضيه، وعدم السخرية منهم؟ فهذه من الدروس المستفادة من النظام السابق، فمن حق الرئيس الرد على أي انتقاد من دون أي تقليل من قيمة المنتقد، وإلا يكون رئيس حزب وليس رئيس جمهورية".
وأكد الحريري أن المعارضة لا تملك إلا صوتها، ولها أن تستخدم كل الأساليب لإعلان انتقاداتها، "وعلى الرئيس أن ينظر لمضمون الانتقاد ويرد عليه، فالسخرية مقدمة لتعامل أنصاره مع المعارضة وفق هذه القاعدة، وهي ضوء أخضر للهجوم على المعارضين".
حق الانتقاد
كما انتقد الدكتور طارق سباق، سكرتير عام حزب الوفد، سخرية الرئيس من معارضيه عندما اتهمهم بأنهم لا يعرفون صلاة الفجر، مؤكدًا لـ"إيلاف" أنه بذلك اتهمهم بتجاهل الصلاة، وهو اتهام خطير لا يجوز للرئيس أن يتهم به معارضيه.
واشار سباق إلى أن قرار الإخوان والرئيس تجنب المعارضة منذ توليه السلطة كان واضحًا في اختيارات الرئيس للفريق الرئاسي، ثم تشكيل الحكومة، وتعيين المحافظين، "فالدولة تتجه نحو الأخونة، ومرسي تجاوز ما كان يفعله الرئيس المخلوع والحزب الوطني، إذ كانوا يعطون نسبة للمعارضة في بعض المناصب".
وأضاف سباق أن قيادات حزب الحرية والعدالة يشنون الآن حملة تشويه ضد من يعارض الرئيس والجماعة، سواء بشأن فشل برنامج المئة يوم أو ما يحدث داخل الجمعية التأسيسية للدستور، "ووصل الأمر إلى تكرار ما كان يقال على لسان الحزب الوطني المنحل والنظام السابق، كوصف المعارضة بالخونة والعملاء والمستأجرين لصالح جهات خارجية، واتهام قياداتها بتحقيق مصالح شخصية دون مراعاة لأمن واستقرار البلاد".
وطالب سباق الرئيس ألا يضيق صدره بالمعارضة لأنه يمثل ضمير الأمة، خصوصًا أن الشعب المصري قد تحرر من الخوف، ولن يسمح لأي فصيل سياسي بالسيطرة على المشهد السياسي ومصير البلاد. فالمواطن يتحلى بالوعي السياسي الكافي، ومن حقه توجيه الانتقادات للرئيس، ولن يسمح بعد ذلك بالحديث عن هيبة الرئيس أو الحزب الحاكم.
المعارضة ديكور
في السياق ذاته، أكد الدكتور صلاح حسب الله، رئيس حزب المواطن المصري، لـ "إيلاف" أن لا فارق كبير بين سياسة الإخوان وسياسة النظام السابق في تعاملهما مع المعارضة، "فهناك إحساس لدى الجماعة بأنهم الأقوى ويمسكون بزمام السلطة والشارع يؤمن بهم، وينظرون إلى المعارضة والأحزاب الأخرى على أنها مجرد ديكور وتجميل للحياة السياسية في مصر، بدليل تحكمهم في من يدخل معهم في التحالفات الانتخابية".
وأشار حسب الله إلى أن تكبر الرئيس والإخوان على المعارضة "يؤدي إلى خروج المظاهرات ضدهم بميدان التحرير ، وقد تحقق ذلك بعودة هتافات (الشعب يريد إسقاط النظام)، لأن حكم الاخوان ابتدأ بما انتهي به مبارك وكان سببًا في إزاحته عن الحكم".
بحث عن المصلحة
أكد المهندس عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شورى جماعة الأخوان المسلمين، لـ "إيلاف" على تحمل الرئيس محمد مرسي الكثير من الانتقادات،"ووصل الأمر إلى السب والقذف في تجاوز غير مقبول من جانب المعارضة".
واتهم عبد الماجد المعارضة بالابتعاد عن توجيه الانتقادات الموضوعية، التي تصب في صالح البلاد، للوصول إلى الأفضل، "فالمعارضة تتبع سياسة البحث عن المصلحة فقط بدليل أننا لم نجد حزبًا سياسيًا أو أحد قيادات المعارضة مثل البرادعي أو حمدين صباحي يقدم خطة عمل واضحة لحل أي مشكلة يواجهها الشعب". فعندما طلب من البرادعي الحضور للجمعية التأسيسية لسماع رؤيته في الدستور الجديد، لم يحضر، بينما يخرج في الفضائيات ليهاجم التأسيسية والإسلاميين، بحسب عبد الماجد.
أضاف لـ "إيلاف": :الرئيس مرسي أكثر تقبلًا للمعارضة، بدليل تراجعه عن قرار عودة البرلمان، وإقالة النائب العام، إرضاءً لموقف المعارضة، على الرغم من أن الرأي العام يؤيد إقالة المستشار عبد المجيد محمود النائب العام".
وتابع قائلًا: "في النظام السابق، لم يكن أحد يستطيع مهاجمة قيادات الحزب الوطني الحاكم حينها، في حين تنتشر الشائعات يوميًا عن المرشد العام وقيادات الجماعة والحزب، إلى جانب حملات التشويه المستمرة".
التعليقات
ما زال الوقت مبكرا
عروبي حر -المعارضة المصرية حقيقة لا تملك الخبرة السياسية الازمة و الحنكة في انتقاد الرئيس المصري الجديد محمد مرسي بحيث بدا جليا للجميع انهم يتربصون بالرئيس و ينتظرونه ليقوم بهفوة او انتظار مهلة المئة يوم للبد بالمهاجمة او بالمسائلة لا يخفى على الجميع الوضع الاستثنائي للرئيس و لمصر بحيث اني لو كنت مكان المعارضة لانتظرت حتى اليوم المئتين لابدأ التذكير لا الهجوم على الرئيس بتعهداته ما دام الهدف المضي قدما بمصر اقتصادا و سياسة لا الهدف الانتقاد لمجرد تسجيل مواقف انا شخصيا لست من مؤيدي مرسي لكني ارى ان من مصلحة مصر التروي و اعطاء فرصة و صلاحيات و انتظار البرلمان الجديد
ما زال الوقت مبكرا
عروبي حر -المعارضة المصرية حقيقة لا تملك الخبرة السياسية الازمة و الحنكة في انتقاد الرئيس المصري الجديد محمد مرسي بحيث بدا جليا للجميع انهم يتربصون بالرئيس و ينتظرونه ليقوم بهفوة او انتظار مهلة المئة يوم للبد بالمهاجمة او بالمسائلة لا يخفى على الجميع الوضع الاستثنائي للرئيس و لمصر بحيث اني لو كنت مكان المعارضة لانتظرت حتى اليوم المئتين لابدأ التذكير لا الهجوم على الرئيس بتعهداته ما دام الهدف المضي قدما بمصر اقتصادا و سياسة لا الهدف الانتقاد لمجرد تسجيل مواقف انا شخصيا لست من مؤيدي مرسي لكني ارى ان من مصلحة مصر التروي و اعطاء فرصة و صلاحيات و انتظار البرلمان الجديد
لانقد في الاسلام
خوليو -الاسلام لايقبل النقد ، لا قديماً ولا الآن، كل نقد عندهم يعتبر قدح وذم وازدراء، في عهد التأسيس كان بيت من الشعر يستخرج نص (حديث يقول من لي بفلان ): عندما قال ابن الأشرف إن كان محمداً قد قتل من الأشراف ماقتل (في بدر) فباطن الأرض خير من ظاهرها(الطبري) جاء الحديث المرعب: من لي بفلان ، العهد السابق كان يطبق نصف الشريعة ، هذا العهد يريد تطبيقها كاملة ، ولا أحد منهم يطرح الشريعة على النقاش والتمحيص للوصول لنتيجة هل يصلح هذا الشرع للحكم ؟ كيف سيعرف الانسان أن دستوراً ما يصلح أو لايصلح إن لم يطرح على النقد ؟ اقترح قبل الاستفتاء على الدستور الجديد المؤسس على الشرع فتح باب الحوار والنقاش والنقد العلمي وبجميع الوسائل الإعلامية لمعرفة هل يصلح الشرع للحكم ؟ كفى مضيعة وقت ، فالتخلف بلغ مداه.
اسمى الحريات
عربى (مبين) -من سب الله يستتاب ومن سب الرسول يقتل ولو تاب اما من سب الرئيس الاخوانى فليس له مغفره لا فى هذا الدهر ولا فى الاتى
اسمى الحريات
عربى (مبين) -من سب الله يستتاب ومن سب الرسول يقتل ولو تاب اما من سب الرئيس الاخوانى فليس له مغفره لا فى هذا الدهر ولا فى الاتى
تعرف ايه عن الخط الساخن
عن اليوم 7 خالد الشيخ -وما كنت حاضراً معهم وهم يقترعون في المقطم بالسهام ليعلم بالقرعة من يقوم بأخونة الدولة...ما طرحته في مقالك من مخاوف وهواجس في محلها والأنكى والأكثر خطورة ما قاله العريان من أن اعتراف النائب العام عبد المجيد محمود بقبول منصب سفير الفاتيكان مسجل على تليفونات الرئاسة بصوته... فهذا الاعتراف الواضح الصريح الجلي يعني أن مؤسسة الرئاسة بشكل أو بأخر تمارس ما كان يفعلة النظام السابق ...ثم – وهنا مكان الخطورة - من أين للعريان بهذه المعلومات الدقيقة التي من المفترض قاصرة على فريق مخصص من مساعدى الرئيس ؟ .سؤال قد لا يكون من الحكمة التسرع في الاجابة عليه ..فلنعد لكلام العريان نفسه عن أخونة الدولة عندما قال نصاً : (( لو أردنا أخونة الدولة لأغلقنا قناة التت )).. طبعا لا يعنينا اغلاق قناة أو عدم إغلاقها هذا ليس موضوعنا ...لكن ما يعنينا هو مضمون التصريح ...فمن يملك حق الغلق والمنع يملك حق المنح..!! او بالأصح يملك ناصية القرار في مؤسسات الدولة بل ومختلف شؤونها...وهذا يقودنا للقول بأنه إذا كان المرشد لا يظهر كثيرا تفاديا للقيل والقال...لكن الدكتور العريان هو كلمة السر بين مكتب الإرشاد ومكتب الرئيس ...وهو الخط الساخن الذى يعمل ليل نهار ومن شدة حراراته أصبح " عريان " ..غنى عن كل بيان ...وأصبحت مصر ترزح تحت نير جماعة السمع والطاعة التى لها شكليات مظهرية تدعو للمشاركة بينما هي في الصميم ديكتاتورية المنهج ..........هذه مداخله بقلم { خالد الشيخ } عن اليوم 7 مقال بعنوان { تسجيلات العريان }
حصريا {رئيس للاخوان }
عربى -يمكنك بسهوله ملاحظه ان الرئيس الاخوانى هو { حصريا رئيس للاخوان } وليس للمصريين فى تصريحات ( الجماعه ) الكاذبه - الكذب حلال فى عقيده الاخوان - كذلك فى استبدال امن الدوله المباركى بامن الحريه والعداله الاخوانى وتسنط رجال مرسى على المكالمات الرئاسيه
وليت عليكم ولست بخيركم،
اهلى وعشيرتى -استعار الرئيس الاخوانى عباره من ابى بكر الصديق قال فيها (( وليت ))عليكم !! وهو يخاطب اهله وعشيرته !!!!!!!! ????????? وهو اذ يخطب كخطيب جامع او زاويه نسى انه ( رئيس منتخب ) ولم ( يول علينا) ولسنا اهله ولا عشيرته بل مصريين ومواطنين - يجب وضع الرجل المناسب فى المكان المناسب
حصريا {رئيس للاخوان }
عربى -يمكنك بسهوله ملاحظه ان الرئيس الاخوانى هو { حصريا رئيس للاخوان } وليس للمصريين فى تصريحات ( الجماعه ) الكاذبه - الكذب حلال فى عقيده الاخوان - كذلك فى استبدال امن الدوله المباركى بامن الحريه والعداله الاخوانى وتسنط رجال مرسى على المكالمات الرئاسيه
ورثة المعدوم
احمد -ما حدث لا يعدو كونه وراثة المعدوم ونمط من انماط الاستنساخ السياسي
ورثة المعدوم
احمد -ما حدث لا يعدو كونه وراثة المعدوم ونمط من انماط الاستنساخ السياسي
كدب كدب كدب
ادم -اى حاكم مصرى مهما ان كانت ملته ودينه وعقيدته حتما ان يتبع اسلوب واحد فى حكم مصر لان طبيعه المصريين لاتحكم الا بالقوه ومعروف عبر التاريخ والاسلام ان حاكم مصر لابد ان يكون فرعونا والحكمه فى ذلك عند الله عز وجل فلما اراد الله مخاطبه شعب مصر خاطبهم فى فرعون وليس كباقى الاقوام كقوم عاد وثمود واخرون معنى الايه او معنى نص القرءان ان الله قد خلق شعب مصر ملك لحاكمه وان فسد حاكمه فسدوا وان صلح حاكمه صلحوا وهم لايخرجون عن حاكمهم وهدا ليس فضل فيهم ولكن اجبار من الحاكم وفى الاخير وجب علينا نحن المسلمون فهم الاسلام والقرءان جيدا لتعرفوا ان مصر والمصريون سيظلوا ليوم القيامه ملك لحاكمهم ورعاه لحاكمهم وعبيد لحاكمهم
طلع صوت ليشيعة مصر
محمد -شيعة مصر يعلنون مشاركتهم في مظاهرات ضد الرئيس مرسيأعلن بهاء أنور محمد، المتحدث الرسمي باسم الشيعة المصريين، وعضو الهيئة العليا بحزب غد الثورة،أن الشيعة المصريين سوف يشاركون في مظاهرة الجمعة المقبلة، بعنوان "مصر مش عزبة.. مصر لكل المصريين". أشار أنور فى بيان اليوم الأربعاء، إلى أنه تم الاتفاق مع عدد من الأحزاب والقوى الوطنية والسياسية، ومن المقرر أن تكون هناك مسيرتان من ميدان التحرير مساء الجمعة، إلى مجلس الشورى للمطالبة بحل الجمعية التأسيسية للدستور، ومسيرة أخرى إلى ميدان عابدين للمطالبة بالعدالة الاجتماعية. وأعلن أنور أن الشيعة سوف يشاركون في المسيرة، التي سوف تنطلق من السيدة زينب، وتقودها جميلة إسماعيل، وذلك عقب صلاة الجمعة مباشرة
طلع صوت ليشيعة مصر
محمد -شيعة مصر يعلنون مشاركتهم في مظاهرات ضد الرئيس مرسيأعلن بهاء أنور محمد، المتحدث الرسمي باسم الشيعة المصريين، وعضو الهيئة العليا بحزب غد الثورة،أن الشيعة المصريين سوف يشاركون في مظاهرة الجمعة المقبلة، بعنوان "مصر مش عزبة.. مصر لكل المصريين". أشار أنور فى بيان اليوم الأربعاء، إلى أنه تم الاتفاق مع عدد من الأحزاب والقوى الوطنية والسياسية، ومن المقرر أن تكون هناك مسيرتان من ميدان التحرير مساء الجمعة، إلى مجلس الشورى للمطالبة بحل الجمعية التأسيسية للدستور، ومسيرة أخرى إلى ميدان عابدين للمطالبة بالعدالة الاجتماعية. وأعلن أنور أن الشيعة سوف يشاركون في المسيرة، التي سوف تنطلق من السيدة زينب، وتقودها جميلة إسماعيل، وذلك عقب صلاة الجمعة مباشرة
الارثوذكس يهود مصر
مصري مش ارثوذكسي -لاحظوا ان اغلب التعليقات خلفها ارثوذوكس من مصر ومسيحيون من المشرق من التيار الانعزالي وهؤلاء لا يقبلون الا بحاكم من من بني صيهون
يحق للنائب مقاضاه الرئيس
عن اليوم 7 اليوم -أكد اللواء سامح سيف اليزل، الخبير الاستراتيجى، أن من حق النائب العام المستشار عبد المجيد محمود مقاضاة الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، فى حالة تسجيل الأخير مكالمة هاتفية بينهما بدون إذنه.ويأتى ذلك الأمر تعقيباً على التصريح الذى أدلى به عصام العريان، القيادى البارز بجماعة الإخوان، والذى قال فيه إن اعتراف النائب العام عبد المجيد محمود بقبول منصب سفير الفاتيكان مسجل على تليفونات الرئاسة بصوته، مضيفاً أن قيام الرئاسة بذلك الأمر دون إذن قضائى لا يخالف القانون، حيث يقوم الرئيس مرسى بذلك حفاظاً منه على وعود الرؤساء وحفظ الوثائق لمصر.وعن حق النائب العام فى اتخاذ إجراء قانونى ضد رئيس الجمهورية، شدد اليزل على أنه يحق لمن تم الاعتداء على حريته الشخصية مقاضاة من قام بهذا الأمر.
يحق للنائب مقاضاه الرئيس
عن اليوم 7 اليوم -أكد اللواء سامح سيف اليزل، الخبير الاستراتيجى، أن من حق النائب العام المستشار عبد المجيد محمود مقاضاة الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، فى حالة تسجيل الأخير مكالمة هاتفية بينهما بدون إذنه.ويأتى ذلك الأمر تعقيباً على التصريح الذى أدلى به عصام العريان، القيادى البارز بجماعة الإخوان، والذى قال فيه إن اعتراف النائب العام عبد المجيد محمود بقبول منصب سفير الفاتيكان مسجل على تليفونات الرئاسة بصوته، مضيفاً أن قيام الرئاسة بذلك الأمر دون إذن قضائى لا يخالف القانون، حيث يقوم الرئيس مرسى بذلك حفاظاً منه على وعود الرؤساء وحفظ الوثائق لمصر.وعن حق النائب العام فى اتخاذ إجراء قانونى ضد رئيس الجمهورية، شدد اليزل على أنه يحق لمن تم الاعتداء على حريته الشخصية مقاضاة من قام بهذا الأمر.