صحف لبنان: اغتالوا الاستقرار مع اغتيال الحسن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
افتتحت الصحف اللبنانية صفحاتها اليوم مغيبة العميد وسام الحسن، الذي قتل يوم أمس في انفجار هزّ منطقة الأشرفية في بيروت.
وفي معلومات لصحيفة الجمهورية أن "مفاوضات مفتوحة أجريت بين بيت الوسط والمختارة وبعبدا، في ظل اشتراط رئيس جبهة "النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط عدم إسقاط الحكومة وتوجيه الاتهام إلى الرئيس السوري بشار الاسد باغتيال رئيس جهاز فرع المعلومات وسام الحسن وقد أوفد الوزيرين غازي العريضي ووائل أبو فاعور لإبلاغ رئيس الجمهورية هذا الموقف".
وقالت السفير " الرجل الذي كان يعرف، ترك اللبنانيين على مفترق لا يعرفون معه إلى أين هم ذاهبون. من يستطيع غداً أن يوقف هجمة الانفعالات وسيل الاتهامات التي قد تطال أطرافاً داخلية، كما ألمح بعض قادة السياسة في لبنان؟ من يستطيع أن يلم الشارع الملتهب بالغضب والانتقام والاتهام؟ من بإمكانه أن يغلق أبواب الجحيم التي فتحت أبوابها في أكثر من مدينة وبلدة وحي وشارع من أقصى الشمال الى أقصى الجنوب مروراً بالعاصمة والبقاع والجبل؟
ما من قوة في لبنان، قادرة على لجم التدهور ووقف التداعيات، إلا اذا ظل الاستقرار مطلباً دولياً وإقليمياً، لعل "حزب الله" أكبر حماته، بوصفه القوة القادرة من جهة، والمقتنعة بالتواضع والحماية والتحصين الوطني، من جهة ثانية."وشبهت الصحيفة جريمة اغتيال العميد الحسن بجريمة اغتيال الرئيس الحريري " نعم هي جريمة لا تشبه بردود فعل الشارع كل الاغتيالات السابقة، ما عدا جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري"، مشبهة كذلك وضع الحكومة اليوم بحكومة الرئيس عمر كرامي في حقبة اغتيال الحريري " لبنان بات منكشفاً.. وللجريمة وظيفة، مثلما كان لكل جريمة سياسية وظيفتها منذ ثماني سنوات حتى يومنا هذا.
ولعل وظيفة هذه الجريمة لا تشبه في ظروفها، إلا جريمة اغتيال الرئيس الحريري.
نعم، فقد سقط الحريري شهيداً، يوم أقصى نفسه أو أقصي عن السلطة، فكان الاستشهاد قوة دفع جعلت عمر كرامي يستقيل من رئاسة الحكومة، مع ارتفاع أول صوت في مجلس النواب منادياً باستقالته، لتكر بعدها سبحة انهيار "سلطة الوصاية" و"أجهزتها" اللبنانية!
وذكرت السفير أن أحد السفراء الغربيين قال إن وسام الحسن تلقى تحذيرات في الآونة الأخيرة، بوجوب مضاعفة الاحتياطات الأمنية الخاصة به.المستقبل: وسام الحسن.. على صدر الجمهوريةأما صحيفة المستقبل فقد عنونت اليوم :"وسام الحسن... على صدر الجمهورية" متهمة نظام الرئيس السوري بشار الأسد بتنفيذ الجريمة " نالت يد الغدر من الجمهورية مرّة ثانية، وقصفت واحداً من أبرز أعمدة أمنها وأمانها، ومنطقة من أعزّ مناطقها، وصار في قدرة الطاغية بشّار الأسد وزمرة المجرمين والقتلة التابعين له التفاخر بأنّهم "أنجزوا" أخيراً ما عجزوا عن إنجازه على مدى سنوات، وأن "يطمئنوا" في تالي الأمر إلى أنّ أبرز الأبطال الذين واجهوا مؤامراتهم وإجرامهم وتفجيراتهم ومخططاتهم راح من طريقهم، وذهب لملاقاة ربّه ضمن قافلة شهداء الحرّية والسيادة والاستقلال."
أما عن موقف النائب سعد الحريري من الجريمة فكتبت المستقبل " ولم يتأخّر أو يتردّد الرئيس الحريري في توجيه الاتهام إلى الأسد مباشرة بالوقوف وراء جريمة اغتيال الشهيد الحسن وعاهد في مداخلة له عبر تلفزيون "المستقبل" وأخرى عبر محطة "العربية" بأنّه لن يسكت ولن يهدأ، وقال: "أنعي لكل اللبنانيين باسمي وباسم عائلة الرئيس الشهيد رفيق الحريري وباسم تيار المستقبل وكل الأحرار في لبنان أخي وصديقي ورفيق دربي، العميد الشهيد وسام الحسن، رئيس شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي".
وأضاف: "لقد كان العميد الحسن صمام أمان كبير ورئيس للبنانيين، كما كان يشكّل لهم الطمأنينة بعدما كشف الكثير الكثير من الشبكات الإجرامية، وسجل الكثير من الإنجازات وآخرها كشف مخطط نظام بشار الأسد للقيام بتفجيرات واغتيالات في لبنان، عبر ميشال سماحة الموقوف وغير ميشال سماحة، وعبر علي المملوك. بالتالي فإنّ مَن اغتال وسام الحسن مكشوف كوضح النهار. أنا أكيد أنّ الشعب اللبناني لن يسكت عن هذه الجريمة البشعة، وأنا سعد رفيق الحريري أتعهّد لكم أني لن أسكت ولن أهدأ".كذلك الأخبار تحدثت عن الحسن....أما صحيفة الأخبار اللبنانية فكتب فيها حسن عليق مقالة عن شخصية العميد وسام الحسن عنوانها " وسام الحسن: شهيد تليـق به الحياة" تحدث فيها عن أن العميد الراحل كان يتوقع واحدا من الاحتمالين كنهاية لحياته " يوم أمس، رُقي وسام الحسن إلى رتبة لواء. ربما يكون أصغر ضابط برتبة لواء في الجمهورية، لكنه حمل رتبتين: لواء وشهيد. كان منتظَراً أن يحمل الرتبة الأولى وحدها في العام المقبل، ويصبح مديراً عاماً لقوى الامن الداخلي. وعندما كان يسمع مزاحاً من يستخدم تلك الرتبة في مخاطبته، كان يرد مبتسماً: لا تضعني في صراع مع القدر. ما أقوم به مصيره واحد من ثلاثة. إذا كان حظّي جيداً، فالمنفى أو السجن، وإلا فالقبر."
وتابع عليق قائلا " لم يختر وسام الخيار الثالث بإرادته. فاجأه الموت وهو قاصد مكتبه. غادر ذلك المنزل المشؤوم في الأشرفية. وهذا المنزل لم يحمل لوسام سوى سوء الطالع. قبل أشهر، عرف الحسن أن منزله السري في الأشرفية قد انكشف. صار البيت "ساقطاً أمنياً"، لكنه لم يغيّره. ولم يبدل عاداته اليومية. قال له كُثر: المنزل مكشوف. اتركه، لكنه لم يكن يعير هذه النصائح أي اهتمام."وتحدث عليق عن مراحل حياة الحسن وإنجازاته التي حققها لصالح لبنان، والدور الذي لعبه في حياة الرئيس رفيق الحريري وتأثره به وحرصه على التحقيق في جريمة اغتياله " الرجل مطبوع بالحريري الأب. أدار مكتبه منذ عام 1995. وعندما خرج الحريري من الحكم عام 1998، نفي الحسن إلى معهد قوى الأمن الداخلي، قبل أن يعيده غازي كنعان إلى إدارة مكتب الحريري، بناءً على طلب الأخير. وعندما خرج الأخير من الحكم في المرة الثانية (عام 2004)، استقال الحسن، قبل أن يعود عن استقالته ليتعامل مع التحقيق في جريمة اغتيال رفيق الحريري كما لو أنها قضية شخصية إلى أبعد الحدود. وانطلاقاً من هذه القضية، بنى الحسن الجهاز الأمني الأقوى في دولة ما بعد الطائف."وفي خبر آخر ذكرت صحيفة الأخبار أن رجال الأمن لم يستطيعوا إنجاز عملهم بسبب الصدمة التي تلقوها بموت الحسن "بين ضباط فرع المعلومات ورتبائه، لم يكن أحد أمس قادراً على ممارسة عمله. "رجال وسام الحسن" فقدوا أباهم. الضربة مؤلمة بما لا يوصف. وكمية المتفجرات وقوة العصف في المكان لم تكونا لتساعدا المحققين وهم في قمة تركيزهم على العمل. سيارة العميد وسام الحسن لم يبق منها أي أثر يُذكَر. في بداية تفحص مسرح الجريمة، عثر المحققون على هاتف أحمد صهيوني، وعلى جزء من مسدسه، وقطعة من بندقيته، ثم وجدوا الحذاء الرياضي الذي كان يرتديه الحسن. وقبل أن يستمرّوا في البحث عن الجثمانَين، صاروا متيقنين من أنهما قضيا في الانفجار. أما السيارة المفخخة، فحتى ساعات الفجر الأولى، لم يكن المحققون قد تعرفوا إليها".
الجمهورية : وأخيراً... نجحوا في اغتيال الوسام الحسنوفي صحيفة الجمهورية حول الانفجار الذي أودى بحياة العميد وسام الحسن فكانت مقالة عنوانها "وأخيراً... نجحوا في اغتيال وسام الحسن" حيث كتبت عن الزيارة الأخيرة التي قام بها الحسن إلى ألمانيا برفقة اللواء أشرف ريفي، حيث تفوه بجملة تشير الى تنبؤه باستهدافه " في ألمانيا قبل يومين، قال الجملة الأخيرة، التي تنبئ بخشية أكيدة من استهداف محتوم. مازح من معه بشيء من الحزن، عندما سألوه عن خوفه من الاغتيال. قال لهم: "أنا هيك هيك رايح".
وتابعت الجمهورية عن الحسن رابطة مقتله بإجراء توقيف النائب ميشال سماحة الذي اتهم منذ فترة ليست ببعيدة بالتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية بالتنسيق مع الرئيس السوري بشار الأسد " لم يكن تنبؤه باستهدافه سراً أو تنجيماً. كان يعرف أنه أصبح في دائرة الخطر الشديد. عائلته في فرنسا. أما هو فيقبع في مكتبه الوقت الأغلب من النهار سجيناً طوعياً، لا يتحرك إلّا للضرورة القصوى. كان يقول في الأيام التي تلت توقيف ميشال سماحة: "العملية كبيرة جداً، وهم لن يتركوني، سيستهدفونني أنا أو اللواء ريفي... لن يتركوني".كان يقدّر حجم توقيف سماحة، نفّذ العملية باحتراف، حتى أقرب حلفاء النظام لم يستطيعوا التشكيك. كان يدرك أنه الآن الرجل الأول على لائحة الاغتيال."
وفي معلومات لصحيفة الجمهورية أن "مفاوضات مفتوحة أجريت بين بيت الوسط والمختارة وبعبدا، في ظل اشتراط رئيس جبهة "النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط عدم إسقاط الحكومة وتوجيه الاتهام إلى الرئيس السوري بشار الاسد باغتيال رئيس جهاز فرع المعلومات وسام الحسن وقد أوفد الوزيرين غازي العريضي ووائل أبو فاعور لإبلاغ رئيس الجمهورية هذا الموقف".
التعليقات
الله يحمي سوريا
ليلى الشامية -وسام الحسن راح بأعماله و لكن على ما يبدو أنه أصبح عبئا على مشغليهو لكن راح عليهم أننا ما بقى نهتم بما يقول الجميعلقد ضخوا بجميع أسلحتهم في المعركة و لم يعد لديهم ما نخشاهفما من حيادي بعد في هذه المعركةفمن هو معنا مؤيدنا لأخر المعركةو من هو ضدنا مهما حاولنا لن يؤيدناأصبح اللعب عالمكشوف طبعا مع الأسف يا قاتل يا مقتول
وووووو
sourya -الله ياخدك يا نصر الشيطان
وووووو
sourya -الله ياخدك يا نصر الشيطان
النظام
Issak Ken -يعني الكل بيعرف ان النظام السوري وراء عملية اغتيال الشهيد العميد وسام الحسن.انا اسأل كل العقلاء ألا يوجد احد ان يضع حدأ لهذا المجرم القاتل بشار وذمرته .نحن نريد من مجلس الأمن القاء القبض على المجرم القاتل الارهابي بشار وعصابته القذرة وليس ادانة وماذا بعد الادانة كلام فارغ من مجلس البطيخ
جاء الرد
Investigators Neutrals -أورد احد المواقع الالكترونية تقريراً عن سيناريو تنفيذ عملية اغتيال العميد وسام الحسن ورد فيه مايلي:..وفق المعلومات التي قدمها وزير الداخلية اللبناني يمكن للخبير ........ أن يقدم تصوراً واضحاً لسيناريو اغتيال العميد وسام الحسن وفق مايلي: تم اعتماد مخبرين لصالح حزب الله في مطار بيروت بسبب تكرار سفر وسام الحسن لعائلته في باريس ،وتم رصد سفرات عديدة له ، فتبين أنه يسلك طرقاً مختلفة ، ولكنها عديدة وتم حصرها، وبواسطة مكاتب قطع التذاكر بيروت _ باريس تم ضبط تاريخ المغادرة والعودة ووقت وصول طائرة وسام الحسن إلى بيروت ، وهذا يعني بأنه تم تجهيز عدة سيارات فيها تي ان تي بحدود 50 كيلو غرام لكل سيارة من السيارات الموزعة على النقاط الحساسة المتوقعة بدقة ، وتم توزيع السيارات المفخخة على الطرق العديدة المؤدية إلى بيت وسام الحسن لتفجيرها بالريمول كنترول من فوق أسطح بنايات مطلة على كل سيارة ملغومة في كل من الطرق المخطط لها مسبقاً ، وتم الإعداد لذلك بعمل بروفات تجريبية قبل يوم أو أكثر لضمان التنفيذ بمهارة ونجاح ،وكان للعملية قيادة على اتصال عبر موبايلات خاصة ، وعلى كل حال لم نعد نحتاج إلى تحقيقات على غرار المرحوم رفيق الحريري رحمه الله والمحكمة الدولية ، فالتركيز يجب أن يكون على جواسيس مطار الحريري وعناصر مكاتب تذاكر الطيران وعلى جواسيس كانوا يتتبعون السيارات المختلفة التي كان يركبها وطرق كان يسلكها وأرقام الشاسي للسيارة المفخخة والتعرف على ملامح الشخص مستخدم الريمول من فوق البناية المطلة بأي قرائن ممكنة ، والتعرف على الأشخاص الذين قاموا ببروفة لإتقان التنفيذ بأي قرائن ممكنة ، والاستفادة من بعض الذين شاهدوا السيارة في اليوم أو الأيام السابقة إذا أمكن، وإذا أمكن ضبط التسجيل للمكالمات عبر الموبايل إن أمكن لدى معرفة نوع الموبايل، وعلى كل حال التشخيص لهذه العملية غالباً عناصرتنفيذها جهاز تخصصي لحزب الله وأوامرها وتلبية تنفيذها بمتابعة اللواء السوري علي مملوك حصرياً وبأوامر بشار الأسد الذي رفض الإجابة على هاتف رئيس جمهورية لبنان ميشيل سليمان لالاستفسار منه على مؤامرة سماحة وعلى مملوك في ذلك الوقت ، ولكن الآن جاءك الرد يافخامة الرئيس ، فماذا أنت فاعل ؟؟؟؟
شهيد لبنان
لبناني -انهم يريدون الفتنه و اغتيال لبنان...لكننهم لن يستطيعوا لان شعب لبنان هو ليس سوريا و لا عربيا ...جذوره فينيقيه تاريخيه ..الفلسطيني ولى..و السوري اندحر و الاسرائيلي فر...و لبنان بقي مرفوع الراس....كل هذه الاعمال لن تزيدنا الا قوة
جاء الرد
Investigators Neutrals -أورد احد المواقع الالكترونية تقريراً عن سيناريو تنفيذ عملية اغتيال العميد وسام الحسن ورد فيه مايلي:..وفق المعلومات التي قدمها وزير الداخلية اللبناني يمكن للخبير ........ أن يقدم تصوراً واضحاً لسيناريو اغتيال العميد وسام الحسن وفق مايلي: تم اعتماد مخبرين لصالح حزب الله في مطار بيروت بسبب تكرار سفر وسام الحسن لعائلته في باريس ،وتم رصد سفرات عديدة له ، فتبين أنه يسلك طرقاً مختلفة ، ولكنها عديدة وتم حصرها، وبواسطة مكاتب قطع التذاكر بيروت _ باريس تم ضبط تاريخ المغادرة والعودة ووقت وصول طائرة وسام الحسن إلى بيروت ، وهذا يعني بأنه تم تجهيز عدة سيارات فيها تي ان تي بحدود 50 كيلو غرام لكل سيارة من السيارات الموزعة على النقاط الحساسة المتوقعة بدقة ، وتم توزيع السيارات المفخخة على الطرق العديدة المؤدية إلى بيت وسام الحسن لتفجيرها بالريمول كنترول من فوق أسطح بنايات مطلة على كل سيارة ملغومة في كل من الطرق المخطط لها مسبقاً ، وتم الإعداد لذلك بعمل بروفات تجريبية قبل يوم أو أكثر لضمان التنفيذ بمهارة ونجاح ،وكان للعملية قيادة على اتصال عبر موبايلات خاصة ، وعلى كل حال لم نعد نحتاج إلى تحقيقات على غرار المرحوم رفيق الحريري رحمه الله والمحكمة الدولية ، فالتركيز يجب أن يكون على جواسيس مطار الحريري وعناصر مكاتب تذاكر الطيران وعلى جواسيس كانوا يتتبعون السيارات المختلفة التي كان يركبها وطرق كان يسلكها وأرقام الشاسي للسيارة المفخخة والتعرف على ملامح الشخص مستخدم الريمول من فوق البناية المطلة بأي قرائن ممكنة ، والتعرف على الأشخاص الذين قاموا ببروفة لإتقان التنفيذ بأي قرائن ممكنة ، والاستفادة من بعض الذين شاهدوا السيارة في اليوم أو الأيام السابقة إذا أمكن، وإذا أمكن ضبط التسجيل للمكالمات عبر الموبايل إن أمكن لدى معرفة نوع الموبايل، وعلى كل حال التشخيص لهذه العملية غالباً عناصرتنفيذها جهاز تخصصي لحزب الله وأوامرها وتلبية تنفيذها بمتابعة اللواء السوري علي مملوك حصرياً وبأوامر بشار الأسد الذي رفض الإجابة على هاتف رئيس جمهورية لبنان ميشيل سليمان لالاستفسار منه على مؤامرة سماحة وعلى مملوك في ذلك الوقت ، ولكن الآن جاءك الرد يافخامة الرئيس ، فماذا أنت فاعل ؟؟؟؟
المشتبه الأول
Sami -المشتبه الأول في قتل كبير المافيا الحريري هو وسام الحسن حسب معطيات لجنة التحقيق الدولية
المشتبه الأول
Sami -المشتبه الأول في قتل كبير المافيا الحريري هو وسام الحسن حسب معطيات لجنة التحقيق الدولية
Investigators Neutrals
لبنان -اقوالك برسم التحقيق....عندما تعود الى لبنان من الخارج ارجو الاتصال بمخابرات الجيش اللبناني..
Issak Ken
Investigators Neutrals -شالوم
Investigators Neutrals
لبنان -اقوالك برسم التحقيق....عندما تعود الى لبنان من الخارج ارجو الاتصال بمخابرات الجيش اللبناني..