أخبار

الرئيس الايراني يزور العراق قريبا لحضور مؤتمر عن الارهاب

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

طهران: اعلن الليلة ان الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد سيتوجه الى العاصمة العراقية بغداد في غضون الايام المقبلة للمشاركة في مؤتمر دولي لمكافحة الارهاب.

ونقلت وكالة انباء (فارس) الايرانية عن مصدر مطلع لم تكشف عن هويته أن "الرئيس الايراني سيزور العراق قريبا للمشاركة في المؤتمر الدولي لمكافحة الارهاب الذي سينطلق في بغداد مطلع نوفمبر المقبل وسيشارك فيه اضافة الى ايران كل من باكستان وافغانستان".

ومن المقرر ان يلتقي الرئيس نجاد الرئيس العراقي جلال طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي على هامش اعمال المؤتمر لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الاقليمية والدولية.

وكانت طهران استضافت الدورة الاولى من المؤتمر الدولي لمكافحة الارهاب في شهر يونيو عام 2011 بحضور اكثر من 60 بلدا ومؤسسة دولية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
زعماء الارهاب
رامي ريام -

ما هذه اللعبة مؤتمرات وندوات وهم اكثرهم صناع ارهاب يصدرون الارهاب بشتى طرقهم القبيحة وبعدها يؤتمرون من خلال ندوات لا قيمة لها لانهم منبع الارهاب انهم يتوقعون ان العالم والدول المحيطة بهم اغبياء لا يفهمون من خلال هذه المؤتمرات التي يحاولون من خلالها تحسين صورتهم ولا يعرفون الان الناس كلها مفتحة / باللبن / حيث كل ما يحدث بأرض العراق من تفجير وتفخيخ وتذهب الضحايا الناس الابرياء كلها من صنع نوري المالكي ورجاله اهل العمائم المزركشة وها الان ظهر كتكوت الحوزة عمار الحكيم ارسال صهاريج حمل انواع الاسلحة المتفجرة الى السعودية حسب ما نشرته ايلاف المنبر الداوي لنشر الحق والحقيقة لانها عودتنا على الكلمة الصادقة بكل وضوح

زعماء الارهاب
رامي ريام -

ما هذه اللعبة مؤتمرات وندوات وهم اكثرهم صناع ارهاب يصدرون الارهاب بشتى طرقهم القبيحة وبعدها يؤتمرون من خلال ندوات لا قيمة لها لانهم منبع الارهاب انهم يتوقعون ان العالم والدول المحيطة بهم اغبياء لا يفهمون من خلال هذه المؤتمرات التي يحاولون من خلالها تحسين صورتهم ولا يعرفون الان الناس كلها مفتحة / باللبن / حيث كل ما يحدث بأرض العراق من تفجير وتفخيخ وتذهب الضحايا الناس الابرياء كلها من صنع نوري المالكي ورجاله اهل العمائم المزركشة وها الان ظهر كتكوت الحوزة عمار الحكيم ارسال صهاريج حمل انواع الاسلحة المتفجرة الى السعودية حسب ما نشرته ايلاف المنبر الداوي لنشر الحق والحقيقة لانها عودتنا على الكلمة الصادقة بكل وضوح

التواجد الفعلي افضل
المهندس محمد -

نرى ان ايران لم تكف عن التدخل في الشأن العراقي ولكن في الايام السابقة كان عن بعد والان اصبحت الضرورة ملحة حتى يحضر بشكل فعلي حتى يطلع على الواقع عن كثب وبذلك يستطيع ادارة الشأن العراقي بالمباشر من خلال عميله المالكي والصدر والحكيم واعطائهم قوة اكبر حتى يخدموا ايران بشكل فاعل وحتى يدعموا سوريا التي تعد محرقة لفداء الايرانيين .

التواجد الفعلي افضل
المهندس محمد -

نرى ان ايران لم تكف عن التدخل في الشأن العراقي ولكن في الايام السابقة كان عن بعد والان اصبحت الضرورة ملحة حتى يحضر بشكل فعلي حتى يطلع على الواقع عن كثب وبذلك يستطيع ادارة الشأن العراقي بالمباشر من خلال عميله المالكي والصدر والحكيم واعطائهم قوة اكبر حتى يخدموا ايران بشكل فاعل وحتى يدعموا سوريا التي تعد محرقة لفداء الايرانيين .

زياره غير مرحب بها
ابراهيم ابو عباد -

من عجائب الدهر ان يزورك من يصنع الارهاب في مؤتمر لمكافحة الارهاب احمدي نجاد اسم اقترن بعمليات تدخل واسعه في شؤون الاخرين ومحاولة زعزعة الوضع الامني لاكثر من دوله واليوم هاهو يزور العراق ليملي على قادته العملاء مصالح ايران وسبل مراعاتها خوفا من سقوط نظام الاسد الوحشي الذي بسقوطه سوف تسقط ايران وعملائها في المنطقه

زياره غير مرحب بها
ابراهيم ابو عباد -

من عجائب الدهر ان يزورك من يصنع الارهاب في مؤتمر لمكافحة الارهاب احمدي نجاد اسم اقترن بعمليات تدخل واسعه في شؤون الاخرين ومحاولة زعزعة الوضع الامني لاكثر من دوله واليوم هاهو يزور العراق ليملي على قادته العملاء مصالح ايران وسبل مراعاتها خوفا من سقوط نظام الاسد الوحشي الذي بسقوطه سوف تسقط ايران وعملائها في المنطقه

قائد الإرهاب لمؤتمر إرهاب
مريم رجوي -

أوردت صحيفة ..... تقريراً لمحلل استراتيجي قام باستقصاء أسباب ارتكاب جرائم قتل الأبرياء أو التنكيل بهم على أساس معتقداتهم أو أعراقهم والتي يمارسها النظام الإيراني ونظام المالكي في العراق ونظام الأسد في سوريا هذا الثالوث الذي يمثّل التشيع الإيراني بقيادة ولاية الفقيه خامنئ،ما فتئ منذ أن وجد وهو يذبح أهل السنة بالجملة أينما تمكّن منهم بسبب معتقدهم السنّي تارة , وعروبتهم تارة أخرى ،ولا تسنح له الفرصة حتى ينتهزها أبشع انتهاز لإراقة دمائهم ويقيم المجازر الجماعية التي تقشعر منها الأبدان فضلاً عن معتقلاته وسجونه التي تعجّ وتغصّ بأهل السنة من شباب وشيوخ ونساء وأطفال يرتكب فيهم أبشع أنواع التعذيب والتنكيل في كل يوم دون هوادة أو رحمة ،ولا يبالي لا بمجلس أمن ولا بلجان حقوق إنسان ، والإعدامات اليومية للأهوازيين في إيران والذبح البطيء لأهل السنة في العراق, والمجازر التي ارتكبت وترتكب في حق أهل السنة في سوريا بأيدي العلويين المجرمين غيرُ خافيةٍ على أحد , والعالم كلّه يرى ويسمع ذلك ولا يحرك ساكناً أو يستنكره , مع العلم بأنّ أهل السنة في هذه الدول الثلاثة ( إيران ـ العراق ـ سوريا ) هم الأكثريّة فيها ومع ذلك لا يتمتعون بأيّة حقوق حياتيةٍ أو إنسانيّة , فهم يعاملون كما تعامل البهائم والجمادات , والعجيب أنّه مع كل هذه الانتهاكات وهذا الإرهاب والإجرام الذي يرتكبه النظام الإيراني والنظام العراقي والنظام السوري في حق الأكثرية من أهل السنة عياناً جهاراً لا نرى مصطلح الإرهاب يلاحق واحداً منهم , ولا نسمع قرع طبول الحرب عليهم , بل إنّ الدول الغربية التي ما فتئتْ تتغنى بالديمقراطية والدفاع عن حقوق الإنسان والأقليات ما تزال تتعامل مع هذه الدول الإجرامية بكل مثاليّة, ولقد أقرّتْ الدول الغربية ذاتها التي تتعامل معهم أن معظم التفجيرات الإرهابية التي حصدت أرواح الأبرياء في العراق كانت من تدبير الحرس الثوري الإيراني والمليشيات التابعة له في العراق وكذلك تلك التفجيرات التي يصطنعها النظام العلوي في سوريا ثم يلصقها بالجماعات السلفية, ثم ليس منا ببعيد ذلك التفجير الضخم الذي هزّ لبنان وأودى بحياة الرفيق الحريري والذي توافرت فيه الأدلة القاطعة أنّ وراءه حزب الله ونظام بشار العلوي وكذلك اغتيال العميد اللبناني وسام الحسن, ثم ما يقوم به النظام السوري اليوم من تدمير المدن على أهلها , وإلقاء القنابل على الشع