أخبار

بغداد وأربيل وبينهما أنقرة.. لمن ستنحاز تركيا في نهاية المطاف؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

المزاج العام في أربيل والسليمانية ودهوك - أكبر ثلاث مدن في كردستان العراق - مبتهج حديثاً في هذه الأيام، وأكراد العراق، الذين يشغلون المنطقة شبه المستقلة التي تديرها حكومة إقليم كردستان، لديه الكثير من الأسباب للاحتفال. يتمتع الأكراد في العراق بالسلام والاستقرار النسبيين مقارنة مع بقية البلاد، ويتباهون بمجتمعهم المفتوح بشكل معتدل. وخلال السنة الماضية، حصل الأكراد على ثقة بعض أكبر شركات النفط في العالم باقتصادهم الوليد، بما في ذلك شركة إكسون موبيل، شيفرون وتوتال وشركة غازبروم، التي وقعت عقود التنقيب مع حكومة اقليم كردستان. كردستان العراق لا تشهد فقط طفرة غير مسبوقة في البناء، لكن شعبها اليوم بات أقرب إلى تحقيق حلم لم يتجرأوا على التعبير عنه علناً من قبل وهو أن كردستان سوف تتحرر عن بقية العراق عما قريب. وفي الوقت الذي يسعى في الأكرد إلى تحقيق المزيد من التقدم، يبتعدون بشكل متزايد عن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، لا سيما وأن العلاقة الشخصية بين المالكي ورئيس إقليم كردستان الرئيس مسعود برزاني تشهد الكثير من التوتر، الأمر الذي يعرقل جهود التوصل إلى حلول للنزاعات الحرجة على السلطة، الأراضي، والموارد. خلال شهر يونيو/حزيران الماضي، حاول برزاني وغيره من معارضي المالكي للاطاحة برئيس الوزراء من خلال تصويت على سحب الثقة. وعلى الرغم من أنهم لم يستطيعوا إزاحته عن منصبه، إلا ان طموحاتهم في تحقيق هذا الهدف ما زالت قوية.لطالما اعتبر الأكراد أنفسهم ضحايا للجغرافيا والتاريخ، فلمدة قرن تقريباً، كافحوا لتحرير أنفسهم من السيطرة المركزية والتغلب على القيود التي تحاصرهم. أما اليوم، فقد تغيرت الأحوال، لا سيما وأن واقع المنطقة يتغير بسرعة، ويخلق حلفاء جدد وفرص جديدة. لكن هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن الأكراد سوف يضطرون إلى تأجيل مسعاهم لإقامة الدولة الكردية مرة أخرى، وهو أن معظم تجارة بغداد أصبحت أكثر اعتماداً على تركيا. على الرغم من أن أنقرة دعمت وحدة العراق الإقليمية كحاجز ضد النفوذ الإيراني، ولقطع الطريق على الانفصاليين بين سكانها من الأكراد، إلا أن حكومة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بدأت مؤخراً بتحويل استراتيجياتها. منذ العام 2008، أقامت الحكومة التركية روابط اقتصادية وثيقة مع حكومة اقليم كردستان من خلال فتح حدودها وتشجيع الاستثمارات التركية في المنطقة الكردية، كما أن علاقاتها مع بغداد تدهورت بسبب دور المالكي الاستبدادي والإدراك المتزايد في أنقرة بأن المالكي هو بمثابة وكيل لإيران. السؤال الذي يطرح نفسه هو: إلى أي مدى سيذهب القادة الاتراك؟ هل سيتم التحخلي عن الخطة (أ) التي كانت تسعى إلى تعزيز وحدة العراق، وتعتمد الخطة (ب) بنسج علاقات مع الكيانات المبعدة من بغداد، مثل الأكراد والمحافظات السنية في شمال العراق، الأمر الذي يهدد بتقسيم العراق؟خطاب أنقرة تغير بالفعل، فالعديد من المسؤولين الأتراك توقفوا عن الحديث عن وحدة العراق كدولة لا غنى عنه، وتحولت هذه الفكرة من مبدأ إلى "تفضيل". ويقول المراقبون إن أردوغان قد وعد برزاني بأن القوات التركية سوف تقوم بحماية المنطقة الكردية في حالة حدوث هجوم عسكري من بغداد. وعلى الرغم من أن زيارة وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو إلى مدينة كركوك المتنازع عليها في شهر آب/أغسطس لم يُقصد بها أن تكون إشارة إلى دعم المطالبات الكردية الإقليمية في العراق، إلا أن ردود الفعل الغاضبة في بغداد أظهرت أن الزيارة اعتبرت على هذا النحو.وأعلن المالكي عن خطط لإنشاء مقر جديد للجيش في كركوك، كما أن هناك مؤشرات مقلقة أخرى من العسكرة المتزايدة في المدينة. من جهته، قدم برزاني حوافز قوية لتركيا من اجل الابتعاد عن بغداد: التدفق المنتظم لأكثر من مليون برميل من النفط يومياً من خلال مجموعة من خطوط الأنابيب المباشرة قيد الإنشاء، منطقة سنية كردية عازلة على الحدود التركية الجنوبية الشرقية ضد حكومة المالكي التي يهيمن عليها الشيعة، ومساعدة حكومة إقليم كردستان في منع المتمردين الاكراد من التوسع في المناطق الكردية من سوريا. بالنسبة لتركيا، فإن مخاطر دعم أكراد العراق قد تكون هائلة، إذ من المرجح أن تؤدي إلى تفكيك العراق، الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى تعزيز سعي إيران للهيمنة الإقليمية، كما أن "الكردستان العراقي المستقل" سيعطي زخماً قوياً للأقلية الكردية في تركيا. تركيا في حاجة ماسة للوصول إلى موارد الطاقة في العراق، وطالما أن علاقاتها مع بغداد لا تزال في حالة ركود، يبدو أن أنقرة على استعداد لشراء النفط مباشرة من الأكراد، ومن دون ضوء أخضر من حكومة المالكي. ومن شأن هذه الخطوة مساعدة المنطقة الكردية على كسب مزيد من الاستقلال عن بغداد وإعطائها القدرة على التأثير على أنقرة. وعلى ارغم من ذلك، هذه العوامل لن تؤدي إلى بناء دولة كردية، ففي النهاية، سوف يظل الأكراد في العراق، ولكن بشروطهم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أجندات تركيا
da -

تركيا لن ولم ولا تكون مع ألأكراد تركيا تلعب لعبة لوي ألذراع مع ألعراق فهي من ناحية تستنزف ألأكراد ومن ناحية أخرى تلعب بهم كورقة جوكر وفي نفس ألوقت تركع ألعراق تحت أجندات مخفية

قادمة لا محال
بديع -

اذا شعبنا يوما اراد الحباة فلا بد ان يستجيب للقدر...

ربما
Rizgar -

ربما الامريكان سوف يقومون بالمحافظة على الكوردستان , كما يحافظون على السعودية والقطر والكو يت وتركيا ....الخ

وزير شؤون الشهداء والمؤنف
جلسة للبرلمان النرويجي -

من المقرر أن يشارك آرام احمد محمد وزير شؤون الشهداء والمؤنفلين في حكومة إقليم كوردستان يوم الخميس في جلسة للبرلمان النرويجي ستخصص لمناقشة عمليات الإبادة الجماعية ومنع استخدام الأسلحة الكيماوية ضد الشعب الكوردي. وذكر بيان لوزارة شؤون الشهداء والمؤنفلين أن الوزير "سيحضر الجلسة بتوصية من رئيس حكومة الإقليم نيجيرفان بارزاني وبدعوة رسمية من لجنة العمل وحقوق الإنسان الكوردية في النرويج ونائب رئيس البرلمان النرويجي". وبحسب البيان فان الجلسة "ستعقد يوم غد الخميس وخصصت لمسألة الابادة الجماعية للكورد في عمليات الانفال وقضية منع استخدام الاسلحة الكيماوية ومدينة حلبجة كمثال على ذلك". واشار الى ان "لجنة العمل والدفاع عن حقوق الانسان الكوردية هي التي اتخذت الاستعدادات لهذه الجلسة وان نائب رئيس البرلمان النرويجي استطاع وخلال فترة قصيرة باجراء المناقشات حول الموضوع على مستوى البرلمان وبحضور وزير الخارجية النرويجي". وذكر البيان أن "نائب رئيس البرلمان النرويجي زار قبل فترة اقليم كوردستان واطلع عن قرب على تاثير عمليات الانفال واستخدام الأسلحة الكيماوية على الإقليم". واكد أن "هذه الجلسة ستكون ذات اهمية لتعريف عملية الابادة الجماعية التي تعرض لها الكورد بالمحافل الدولية وبشكل رسمي وخطوة نحو تهيئة الطريق بتدويل عمليات الإبادة الجماعية عالميا".

غباء البغل التركي
عراقي متشرد -

يبدو أن أردوغان قد فقد صوابه هو وبقية القادة الأتراك،نسوا أن البرزاني هو الذي يدرب أعضاء حزب العمال الكردستاني ويوفر لهم القواعد في العراق وكذلك التمويل.نسي الساسة الآتراك أن هدف البرزاني هو تكوين دولة كردية تشمل جميع الأكراد في العراق وايران وتركيا وسوريا وحتى في القوقاز.البداية ستبدأ بالعراق ثم تليها تركيا خاصة أن عدد الأكراد في تركيا هو أربعة أضعاف عددهم في العراق،كما أن مساحة الأرض التي يتواجدون عليها هي أكثر بكثير منها في العراق.اذا انفصل أكراد تركيا وانضموا الى دولة العراق الكردية،فأن بقية الأقليات في تركيا ستتحرك أيضا ويؤدي ذلك الى زوال الدولة التركية.تركيا تتكون من أكثر من أربعين قومية لا يشكل الأتراك وهم التركمان سوى 35 بالمائة من سكانها،أما باقي القوميات فهي الروم والعرب والمغول والتتر والأرمن والآذريين والقوقاز وغيرهم.الأكراد هم من أصول ايرانية وهم أقرب اليهم من الأتراك وباقي جيرانهم،وفي حالة فشل قيام دولة تضم أكراد العراق وتركيا،فأن الأكراد الذين سينفصلون عن العراق سيطلبون مساعدة ايران ضد تركيا مقابل تخلي أكراد ايران عن المطالبة بالأنفصال، وقد يعقدون صفقة مع ايران بانضمام الدولة الكردية الموعودة الى ايران مع حكم ذاتي شبه مستقل في حالة ساعدت ايران المتمردين الأكراد على الأنفصال عن تركيا،خاصة أن ما بين ايران وتركيا العثمانية الكثير من الحروب كان ساحتها العراق.أحلام أكراد العراق بالأنفصال لن تتحق بالرغم من وجود حكومة مركزية ضعيفة لا تستطيع السيطرة حتى على المحافظات الهادئة في الوسط والجنوب،وسبب عدم تحقيق هذا الحلم هو الولايات المتحدة التي تربطها بالعراق اتفاقية تنص على وحدة العراق،كما أن بقية الدول لن تعترف بهذه الدولة لأن ما حصل عليه الأكراد من مكاسب في العراق لم يحصلوا عليه في أي بلد آخر،كما أن قيام هذه الدولة سيؤدي الى عدم استقرار في المنطقة المضطربة أصلا.الأكراد في العراق ناكرو جميل منذ قيام النظام الجمهور ي .عندما عاد المنفيون الأكراد من روسيابقيادة البرزاني بدعوة من الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم أكرمهم أيما اكرام ،عادوا عن طريق البحر وخصص لهم الزعيم قطارا نقلهم من البصرة الى بغداد وفي كل محطة كان يتوقف فيها القطار كان الكثير من المواطنين في الجنوب والوسط ينتظرونهم ويستقبلونهم بالزغاريد ويحيونهم بحرارة،كنت يومها في الأبتدائية وكنت من المستقبلين ،

, قبل فوات الأوان
Rizgar -

على الحكومة االعراقية ان تعيد الحسابات بشكل جيد , قبل فوات الأوان .اذا كان يتصور المالكي بأن الامريكان مرتاحين من زيارته الى الكرملين فانه مخطيء , وليعلم انه وقع في فخ عميق ولايمكن الخروج منه .

....
عراقي متشرد -

يبدو أن أردوغان قد فقد صوابه هو وبقية القادة الأتراك،نسوا أن البرزاني هو الذي يدرب أعضاء حزب العمال الكردستاني ويوفر لهم القواعد في العراق وكذلك التمويل.نسي الساسة الآتراك أن هدف البرزاني هو تكوين دولة كردية تشمل جميع الأكراد في العراق وايران وتركيا وسوريا وحتى في القوقاز.البداية ستبدأ بالعراق ثم تليها تركيا خاصة أن عدد الأكراد في تركيا هو أربعة أضعاف عددهم في العراق،كما أن مساحة الأرض التي يتواجدون عليها هي أكثر بكثير منها في العراق.اذا انفصل أكراد تركيا وانضموا الى دولة العراق الكردية،فأن بقية الأقليات في تركيا ستتحرك أيضا ويؤدي ذلك الى زوال الدولة التركية.تركيا تتكون من أكثر من أربعين قومية لا يشكل الأتراك وهم التركمان سوى 35 بالمائة من سكانها،أما باقي القوميات فهي الروم والعرب والمغول والتتر والأرمن والآذريين والقوقاز وغيرهم.الأكراد هم من أصول ايرانية وهم أقرب اليهم من الأتراك وباقي جيرانهم،وفي حالة فشل قيام دولة تضم أكراد العراق وتركيا،فأن الأكراد الذين سينفصلون عن العراق سيطلبون مساعدة ايران ضد تركيا مقابل تخلي أكراد ايران عن المطالبة بالأنفصال، وقد يعقدون صفقة مع ايران بانضمام الدولة الكردية الموعودة الى ايران مع حكم ذاتي شبه مستقل في حالة ساعدت ايران المتمردين الأكراد على الأنفصال عن تركيا،خاصة أن ما بين ايران وتركيا العثمانية الكثير من الحروب كان ساحتها العراق.أحلام أكراد العراق بالأنفصال لن تتحق بالرغم من وجود حكومة مركزية ضعيفة لا تستطيع السيطرة حتى على المحافظات الهادئة في الوسط والجنوب،وسبب عدم تحقيق هذا الحلم هو الولايات المتحدة التي تربطها بالعراق اتفاقية تنص على وحدة العراق،كما أن بقية الدول لن تعترف بهذه الدولة لأن ما حصل عليه الأكراد من مكاسب في العراق لم يحصلوا عليه في أي بلد آخر،كما أن قيام هذه الدولة سيؤدي الى عدم استقرار في المنطقة المضطربة أصلا.الأكراد في العراق ناكرو جميل منذ قيام النظام الجمهور ي .عندما عاد المنفيون الأكراد من روسيابقيادة البرزاني بدعوة من الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم أكرمهم أيما اكرام ،عادوا عن طريق البحر وخصص لهم الزعيم قطارا نقلهم من البصرة الى بغداد وفي كل محطة كان يتوقف فيها القطار كان الكثير من المواطنين في الجنوب والوسط ينتظرونهم ويستقبلونهم بالزغاريد ويحيونهم بحرارة،كنت يومها في الأبتدائية وكنت من المستقبلي

انتم ماذا فعلتم للعراق
مصير -

كفاكم حقدا ً وكراهية على الأخرين , تعلموا على الاقل درسا ً من مصير حسنى الخفيف وطرزان افريقيا القزافي , وعنجهية بن علي , وعقلية علي صالح والاخرون , أعيدوا مشاهد سقوطهم ورحيلهم الى مزبلة التأريخ , انظروا الى عائلة دكتاتور العوجه اين هم الان ؟ ماذا كان مصير اولاده وبناته ؟ انتم ماذا فعلتم للعراق وشعب العراق , غير الدمار والخراب , لكن اياكم ان تستمروا في تشويه صورة القادة المناضلين من الكورد , هؤلاء خط احمر لكم والشعب الكوردي لايرحم اعدائه , وهم جميعا خلف القيادة الكوردية ولن يفرطوا بالانجازات العظيمة في الاقليم . انظروا كم من مئات الألوف من الاخوة العرب العراقيين يعملون بكل حرية ويعيشون في الامان , كم من الالوف يزورون مدن كوردستان للسياحة والاصطياف دون ان يتعرضوا الى اية مشاكل , لكن هناك كلاب سائبة خلف المالكي يريدون تشويه الواقع ويطلون عبر الفضائيات ويتهمون الكورد باتهامات باطله ويحرضون الناس على العداء . لكن لايهمنا كل هذا لان الحقيقة واضحة والعراقيين عرفوا الابيض من الاسود ومصير الخونه مكشوفة

انتم ماذا فعلتم للعراق
مصير -

كفاكم حقدا ً وكراهية على الأخرين , تعلموا على الاقل درسا ً من مصير حسنى الخفيف وطرزان افريقيا القزافي , وعنجهية بن علي , وعقلية علي صالح والاخرون , أعيدوا مشاهد سقوطهم ورحيلهم الى مزبلة التأريخ , انظروا الى عائلة دكتاتور العوجه اين هم الان ؟ ماذا كان مصير اولاده وبناته ؟ انتم ماذا فعلتم للعراق وشعب العراق , غير الدمار والخراب , لكن اياكم ان تستمروا في تشويه صورة القادة المناضلين من الكورد , هؤلاء خط احمر لكم والشعب الكوردي لايرحم اعدائه , وهم جميعا خلف القيادة الكوردية ولن يفرطوا بالانجازات العظيمة في الاقليم . انظروا كم من مئات الألوف من الاخوة العرب العراقيين يعملون بكل حرية ويعيشون في الامان , كم من الالوف يزورون مدن كوردستان للسياحة والاصطياف دون ان يتعرضوا الى اية مشاكل , لكن هناك كلاب سائبة خلف المالكي يريدون تشويه الواقع ويطلون عبر الفضائيات ويتهمون الكورد باتهامات باطله ويحرضون الناس على العداء . لكن لايهمنا كل هذا لان الحقيقة واضحة والعراقيين عرفوا الابيض من الاسود ومصير الخونه مكشوفة

حقائق يعرفها الشعب الكردي
ئالان -

اولا مصطفى البرازني ناكر جميل وعض اليد التى ساعدته عندما استدعاه الزعيم الراحل عبدالكريم قاسم من شتات الغربة واكرمة., وكانت المجازات ان تامر عليه مع الحرس اللاقومي وكان اول من ارسل برقية تهنئة بعد اغتيال الزعيم بتلك الطريقة الهمجية. مناضلك هذا كان بندقية للايجار وكان يستمد كرامته وقوته من مدافع 175mm التابعة لشاه ايران وكان اول من هرب هو وعشيرته الى ايران ومنطقة عظيمية في كرج تشهد بذلك. اما مسعود فكان تابع لصدام ووقف الى جانب المجرم الى ايام قبل الغزو الامريكي عندما غير سياسته من خلال حساب الربح والخسارة. مسعود هذا ادخل قوات حرس صدام الى اربيل تحت ظل العلم البعثي الذي انفل الكورد وقام بكل خسة بتسليم معارضين لصدام كعربون شكر لسيده صدام

حقائق يعرفها الشعب الكردي
ئالان -

اولا مصطفى البرازني ناكر جميل وعض اليد التى ساعدته عندما استدعاه الزعيم الراحل عبدالكريم قاسم من شتات الغربة واكرمة., وكانت المجازات ان تامر عليه مع الحرس اللاقومي وكان اول من ارسل برقية تهنئة بعد اغتيال الزعيم بتلك الطريقة الهمجية. مناضلك هذا كان بندقية للايجار وكان يستمد كرامته وقوته من مدافع 175mm التابعة لشاه ايران وكان اول من هرب هو وعشيرته الى ايران ومنطقة عظيمية في كرج تشهد بذلك. اما مسعود فكان تابع لصدام ووقف الى جانب المجرم الى ايام قبل الغزو الامريكي عندما غير سياسته من خلال حساب الربح والخسارة. مسعود هذا ادخل قوات حرس صدام الى اربيل تحت ظل العلم البعثي الذي انفل الكورد وقام بكل خسة بتسليم معارضين لصدام كعربون شكر لسيده صدام

alhq
abhq -

لكل بداية نهاية

alhq
abhq -

لكل بداية نهاية

العائلة المقدسة
زينب سروجي -

العائلة البارزانية لهم بعض الصفات الخاصة والشاذة في العالم السياسة وهي الخيانة ....... الخيانة مع الوطن الخيانة مع الشعب الخيانة مع الأصدقاء .انهم العائلة (البارزانية ) يعتبرون انفسهم شعب المختار ...... ويتخلون بان لولا العائلة المقدسة ( العائلة العميلة البارزانية ) لكان الأكراد أكلهم الدود والبكتريا والفطريات

العائلة المقدسة
زينب سروجي -

العائلة البارزانية لهم بعض الصفات الخاصة والشاذة في العالم السياسة وهي الخيانة ....... الخيانة مع الوطن الخيانة مع الشعب الخيانة مع الأصدقاء .انهم العائلة (البارزانية ) يعتبرون انفسهم شعب المختار ...... ويتخلون بان لولا العائلة المقدسة ( العائلة العميلة البارزانية ) لكان الأكراد أكلهم الدود والبكتريا والفطريات

رئيس وزراء كارتوني!
خانقيني -

اذا اراد القائد البرزاني من اسقاط هذة الحكومة والتي هو من صنعها !!!جداَ بسيطة لايحتاج الى دعم لآتركي ولآامريكي فوجيين من قوات البيشمركة كافية لدخول بغداد والمنطقة الخضراء لأن ليس هناك من هو مستعد ان يموت من اجل الدفاع عن الدكتاتور المالكي الحرامي لآ من السنة ولآ حتى من جماعة الحكيم ولآ الصدريين وهؤلآء جميعهم قد غدر بهم المالكي هل ينسى السنة العرب التهميش والظلم والسجون بحق شبابهم والأعدامات ((30الف سني في سجون حزب الدعوة))ام الصدريين هل ينسوا ((صولة الفرسان ))وكم قتل وسجن من ابناء الخط الصدري على يد عصابة المالكي وكذالك الحال للحكيم والتهميش والقتل بحقهم صدقوني الحكومة هذة باقية لآن الأكراد يريدونها ان تبقى فحين يصل الكورد الى القناعة بانة قد حان الوقت ليقولوا لهذة الحكومة ((الشراكة المهزلة))اذهبي الى الجحيم سوف يهرب المالكي وجماعة حزب الدعوة الحرامية في اول طائرة متجة الى قم!!!

رئيس وزراء كارتوني!
خانقيني -

اذا اراد القائد البرزاني من اسقاط هذة الحكومة والتي هو من صنعها !!!جداَ بسيطة لايحتاج الى دعم لآتركي ولآامريكي فوجيين من قوات البيشمركة كافية لدخول بغداد والمنطقة الخضراء لأن ليس هناك من هو مستعد ان يموت من اجل الدفاع عن الدكتاتور المالكي الحرامي لآ من السنة ولآ حتى من جماعة الحكيم ولآ الصدريين وهؤلآء جميعهم قد غدر بهم المالكي هل ينسى السنة العرب التهميش والظلم والسجون بحق شبابهم والأعدامات ((30الف سني في سجون حزب الدعوة))ام الصدريين هل ينسوا ((صولة الفرسان ))وكم قتل وسجن من ابناء الخط الصدري على يد عصابة المالكي وكذالك الحال للحكيم والتهميش والقتل بحقهم صدقوني الحكومة هذة باقية لآن الأكراد يريدونها ان تبقى فحين يصل الكورد الى القناعة بانة قد حان الوقت ليقولوا لهذة الحكومة ((الشراكة المهزلة))اذهبي الى الجحيم سوف يهرب المالكي وجماعة حزب الدعوة الحرامية في اول طائرة متجة الى قم!!!

11 no
شعب المختار -

لم يتنازل الكرد عن كركوك مهما كانت الظروف ومسالة طرد الاستعمار العراقي عن جنوب كردستان حتمية.

11 no
شعب المختار -

لم يتنازل الكرد عن كركوك مهما كانت الظروف ومسالة طرد الاستعمار العراقي عن جنوب كردستان حتمية.

خيانة لاغيرها
ئالان -

مسعود كان ولايزال يخون الاكراد والدليل علاقته السابقة مع صدام والان مع الاتراك ومع ايران مع جميع اعداء الكرد علاقات تجارية مقابل خيانة القضية الكردية الله يساعد الاكراد على هكذا آفة ومرض

خيانة لاغيرها
ئالان -

مسعود كان ولايزال يخون الاكراد والدليل علاقته السابقة مع صدام والان مع الاتراك ومع ايران مع جميع اعداء الكرد علاقات تجارية مقابل خيانة القضية الكردية الله يساعد الاكراد على هكذا آفة ومرض

Translated article
Partizan -

I read this article this moning in English. It is written by a famous scholar.

Translated article
Partizan -

I read this article this moning in English. It is written by a famous scholar.

علاقاتهم مع تركيا
ئالان -

علاقاتهم مع تركيا ليست وليدة اليوم انما قديمة جدا تعود الى مئات السنين حين كانت القوات البارزانية دائما تابعة للجيش العثماني الثاني الذي كان مهمتة حماية الاجزاء الجنوبية للامبراطوية ولكن بعد معركة جالديران وتقسيم كوردستان بينهم وبين الصفويين لم يعد للعثمانيين حاجة بتلك القوات فتعرضت امارتهم بادينان الموالية للعثمانين الى الانهيار بعد اغتيال احد الشعراء الكورد بأمر صدر من الأميدية مركز الإمارة,تركوا الأميدية وهربوا الى بارزان خوفا من الاحتيجات فبقوا هناك .مع بدأ الحرب العالمية الاولى ١٩١٤م وإنزال الجيش البريطاني بين الكويت والبصرة وتوتر الاوضاع في المنطقة جلس رؤساء بادينان كل من الشيخ بهاء الدين النقشبندي والحاج رشيد بك البرواري و تتربك النيروةيي و شخصيات اخرى في منزل الشيخ محمد نور بريفكاني اسفرت اجتماعهم عن توقيع وثيقة ارسلوا بها الى الباب العالي تضمنت النقاط التالية.١-ان تكون اللغة الكوردية في الاقضية الكوردية الخمسة: دهوك, زاخو, آميدي, شنكال, آكري لغة رسمية.2-لغة التربية تكون اللغة الكوردية.3-ان يكون القائممقامون ومدراء النواحي من الاشخاص الذين يجيدون الكوردية.4-يكون الدين الرسمي للدولة هؤلاء الاسلام ويجب ان تطبق سلطة الشريعة الاسلامية.5-يجب اختيار القضاة والمفتين من المذهب الشافعي.6-تفرض الضريبة على الاشخاص المستحقين وبموجب الشرع والغاء الضرائب الزائدة.7-المبالغ التي تؤخذ كبدل عن الخدمة العسكرية تخصص لفتح الطرق في هذه الاقضية.وقد ارسلت نُسخا من هذه الوثيقة الى بعض رؤساء الكورد منهم الشيخ عبدالقادر النهري و امين عالي بدرخان و شريف باشا (رضي الله عنهم جميعاً).السلطة العثمانية والتي كانت في مواجهات عنيفة مع القوات البريطانية في جنوب العراق ضاقت عليها الخناق عندما وصلت اليها الوثيقة التي كانت تفوح منها رائحة سياسية.بات المطالبة بحقوق الكورد أمراً تفرض نفسه فلم يستطيع سلطة الاحتلال فعل شئ سوى الاتصال بشيوخ بارزان ثانية وفي حملة دعائية لها للشيخ احمد البارزاني تم اعدام عبدالسلام البارزاني ليظهر الاول احد اقوى الشيوخ على الساحة الكوردستانية.في اول موقف للشيخ احمد البارزاني رفض الاعتراف بحكومة الشيخ محمود الحفيد بحجة انها خليقة الاستعمار والكفار الامر الذي ادت بالشيخ محمود الحفيد ان يتراجع في علاقاته مع البريطانين ودخل هو الاخر في حركة غوغائية التي نظمها ال

علاقاتهم مع تركيا
ئالان -

علاقاتهم مع تركيا ليست وليدة اليوم انما قديمة جدا تعود الى مئات السنين حين كانت القوات البارزانية دائما تابعة للجيش العثماني الثاني الذي كان مهمتة حماية الاجزاء الجنوبية للامبراطوية ولكن بعد معركة جالديران وتقسيم كوردستان بينهم وبين الصفويين لم يعد للعثمانيين حاجة بتلك القوات فتعرضت امارتهم بادينان الموالية للعثمانين الى الانهيار بعد اغتيال احد الشعراء الكورد بأمر صدر من الأميدية مركز الإمارة,تركوا الأميدية وهربوا الى بارزان خوفا من الاحتيجات فبقوا هناك .مع بدأ الحرب العالمية الاولى ١٩١٤م وإنزال الجيش البريطاني بين الكويت والبصرة وتوتر الاوضاع في المنطقة جلس رؤساء بادينان كل من الشيخ بهاء الدين النقشبندي والحاج رشيد بك البرواري و تتربك النيروةيي و شخصيات اخرى في منزل الشيخ محمد نور بريفكاني اسفرت اجتماعهم عن توقيع وثيقة ارسلوا بها الى الباب العالي تضمنت النقاط التالية.١-ان تكون اللغة الكوردية في الاقضية الكوردية الخمسة: دهوك, زاخو, آميدي, شنكال, آكري لغة رسمية.2-لغة التربية تكون اللغة الكوردية.3-ان يكون القائممقامون ومدراء النواحي من الاشخاص الذين يجيدون الكوردية.4-يكون الدين الرسمي للدولة هؤلاء الاسلام ويجب ان تطبق سلطة الشريعة الاسلامية.5-يجب اختيار القضاة والمفتين من المذهب الشافعي.6-تفرض الضريبة على الاشخاص المستحقين وبموجب الشرع والغاء الضرائب الزائدة.7-المبالغ التي تؤخذ كبدل عن الخدمة العسكرية تخصص لفتح الطرق في هذه الاقضية.وقد ارسلت نُسخا من هذه الوثيقة الى بعض رؤساء الكورد منهم الشيخ عبدالقادر النهري و امين عالي بدرخان و شريف باشا (رضي الله عنهم جميعاً).السلطة العثمانية والتي كانت في مواجهات عنيفة مع القوات البريطانية في جنوب العراق ضاقت عليها الخناق عندما وصلت اليها الوثيقة التي كانت تفوح منها رائحة سياسية.بات المطالبة بحقوق الكورد أمراً تفرض نفسه فلم يستطيع سلطة الاحتلال فعل شئ سوى الاتصال بشيوخ بارزان ثانية وفي حملة دعائية لها للشيخ احمد البارزاني تم اعدام عبدالسلام البارزاني ليظهر الاول احد اقوى الشيوخ على الساحة الكوردستانية.في اول موقف للشيخ احمد البارزاني رفض الاعتراف بحكومة الشيخ محمود الحفيد بحجة انها خليقة الاستعمار والكفار الامر الذي ادت بالشيخ محمود الحفيد ان يتراجع في علاقاته مع البريطانين ودخل هو الاخر في حركة غوغائية التي نظمها ال

لانصار البرزاني فقط
سؤال -

فعلاً اريد جواب صادق منكم . ما الذي جعل السيد مسعود يستنجد بصدام لضرب الطلباني ومساعدته على قتل كل هؤلاء الكرد ؟؟؟خصوصاً بعد عملية الانفال المجرمة واستعمال الاسلحة المحرمة..هل كانت لحماية الكرد ام لحماية كرسيه؟؟ ارجو جواباً صادقاً واذا امكن ان تفسروا الحرب بين الحزبين واسبابها وشكراً...

لانصار البرزاني فقط
سؤال -

فعلاً اريد جواب صادق منكم . ما الذي جعل السيد مسعود يستنجد بصدام لضرب الطلباني ومساعدته على قتل كل هؤلاء الكرد ؟؟؟خصوصاً بعد عملية الانفال المجرمة واستعمال الاسلحة المحرمة..هل كانت لحماية الكرد ام لحماية كرسيه؟؟ ارجو جواباً صادقاً واذا امكن ان تفسروا الحرب بين الحزبين واسبابها وشكراً...

لا مسعود ولا بطيخ
حسن العراقي -

اموال مزقت السودان واليمن وسوريا والعراق وهذه الحقيقة يعرفها المتامرون قبل غيرهم.

لا مسعود ولا بطيخ
حسن العراقي -

اموال مزقت السودان واليمن وسوريا والعراق وهذه الحقيقة يعرفها المتامرون قبل غيرهم.

عضة اليد !!
خالد العلواني -

الخطأ الفادح للأخوة الشيعة تخليهم عن ود اصدقائهم الاكراد وأنهم أوقعوا انفسهم في شِرك دكتاتورية حزب المالكي التي ستغرقهم بالمآسي كما غرق السنة في دكتاتورية صدام والإيرانيون في عنجهية قادتهم والشعوب الأخرى في المنطقة بالانجرار الانظمة القومية والشمولية ولم يجنوا غير المصائب والدمار لشعوبهم ، لقد ولّى عصر الصهر بالقوة والسلاح والإرهاب وسلب

عضة اليد !!
خالد العلواني -

الخطأ الفادح للأخوة الشيعة تخليهم عن ود اصدقائهم الاكراد وأنهم أوقعوا انفسهم في شِرك دكتاتورية حزب المالكي التي ستغرقهم بالمآسي كما غرق السنة في دكتاتورية صدام والإيرانيون في عنجهية قادتهم والشعوب الأخرى في المنطقة بالانجرار الانظمة القومية والشمولية ولم يجنوا غير المصائب والدمار لشعوبهم ، لقد ولّى عصر الصهر بالقوة والسلاح والإرهاب وسلب

ايلاف على المحك
حسن العراقي -

تعليقي رقم 17 قد تم تشويهه من خلال حذف اسماء الجهات الممولة لعمليات تقسيم الدول العربية

ايلاف على المحك
حسن العراقي -

تعليقي رقم 17 قد تم تشويهه من خلال حذف اسماء الجهات الممولة لعمليات تقسيم الدول العربية