أخبار

إصابة خمسة أقباط في صدامات طائفية بجنوب القاهرة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: اصيب خمسة اقباط الاحد في صدامات بين مسيحيين ومسلمين في محيط كنيسة داخل قرية بجنوب القاهرة، وفق ما افاد مصدر امني مصري. واندلعت الصدامات حين حاول مسلمون من سكان القرية منع مسيحيين اقباط اتوا من قرى اخرى من الوصول الى الكنيسة لحضور قداس الاحد.

وذكرت وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية ان الهدوء عاد الى قرية عزبة ماركو في محافظة بني سويف بعد تدخل قوات الامن المصرية. وشهدت مصر اخيرا صدامات بين الاقباط الذين يمثلون ما بين ستة وعشرة في المئة من عدد السكان ومسلمين، وخصوصا في المناطق الريفية، واسفرت احيانا عن سقوط قتلى.

ويأتي هذا الحادث عشية تصويت اقباط مصر الاثنين لاختيار زعيم روحي جديد لهم خلفا للبابا شنودة الثالث الذي رحل في اذار (مارس) الماضي، في اجواء من القلق والتوتر بشأن وضعهم في ظل حكومة يقودها الاسلاميون. ويتنافس خمسة مرشحين هم اثنان من الاساقفة وثلاثة من الرهبان ليصبح احدهم بابا الاسكندرية وبطريرك افريقيا على الكرسي الرسولي للقديس مرقس الثامن عشر بعد المئة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ليست صدامات طائفية
انها اعتداءات اسلامية -

عنوان الخبر فيه تحامل و خلط الحقيقة و يهدف الى التعتيم عن الفاعل و المسبب للحادث كل مرة الباديء و الجناة هم المسلمون و الضحايا هم الاقباط و لكن كل مرة يتم صياغة رواية الخبر باسلوب متحيز مع الاسف و هذا هو سبب استمرار الاعتداء الاسلامي على الاقباط، طبعا ببسي التي يسيطر عليها اسلاميون ايضا اذاعت الخبر بنفس العنوان و لكن عندما يتحدثون عن اخبار الصدامات بين البوذيين و المسلمين فيقولون البوذيين يعتدون على المسلمين و لا يقولون صدامات طائفية، الله لا يوفقكم و يخيبكم

ليست صدامات طائفية
انها اعتداءات اسلامية -

عنوان الخبر فيه تحامل و خلط الحقيقة و يهدف الى التعتيم عن الفاعل و المسبب للحادث كل مرة الباديء و الجناة هم المسلمون و الضحايا هم الاقباط و لكن كل مرة يتم صياغة رواية الخبر باسلوب متحيز مع الاسف و هذا هو سبب استمرار الاعتداء الاسلامي على الاقباط، طبعا ببسي التي يسيطر عليها اسلاميون ايضا اذاعت الخبر بنفس العنوان و لكن عندما يتحدثون عن اخبار الصدامات بين البوذيين و المسلمين فيقولون البوذيين يعتدون على المسلمين و لا يقولون صدامات طائفية، الله لا يوفقكم و يخيبكم