أخبار

الرئيس النيجيري يدعو الى "التحرك لاجتثاث القاعدة" من شمال مالي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ابوجا: دعا الرئيس النيجيري غودلاك جوناثان الجمعة الى "التحرك لاجتثاث القاعدة" من شمال مالي، مذكرا بان المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا التزمت ارساء السلام في هذا البلد.

وقال جوناثان خلال لقائه وزير الخارجية الالماني غيدو فسترفيلي "علينا التحرك لاجتثاث القاعدة ومهربي المخدرات والخاطفين والعناصر الاجرامية الاخرى الذين يحولون شمال مالي الى موئل للارهابيين".

وقال بيان للرئاسة ان جوناثان الذي زار مالي اخيرا حاول الحصول على دعم المانيا والاتحاد الاوروبي.

واضاف الرئيس النيجيري مخاطبا فسترفيلي ان "المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا التزمت ارساء السلام في مالي ولتحقيق هذا الهدف فانها تسعى الى دعم المانيا والاتحاد الاوروبي".

واوضح ان من التقاهم في مالي اعربوا عن رغبتهم في السلام واكدوا التزامهم طرد الاسلاميين المسلحين من شمال البلاد.

واورد البيان ان المساعدة النيجيرية لمالي ستشمل دعما تقنيا للجيش.

وقررت مجموعة دول غرب افريقيا ارسال قوة اقليمية الى شمال مالي الذي يسيطر عليه اسلاميون منذ ستة اشهر، لكنها لا تزال تدرس مبادئها وتكوينها.

واعلن الوزير الالماني الذي وصل الى نيجيريا آتيا من مالي لحضور اجتماع اللجنة الثنائية بين نيجيريا والمانيا، ان بلاده مهتمة بمستقبل المنطقة وتامل في المساعدة في تطبيع الوضع في مالي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دولة الطوارق في القرن الح
ثائر -

دولة الطوارق في القرن الحادي والعشرين-- نها حرب ابادة ضد الطوارق والعرب في شمال مالي مجازر مستمرة من 50 سنة والاعلام لا يؤثق لا يتحدث لا يسمع .....وحين استطاع الطوارق والعرب قلب الطاولة وتكوين دولتهم "ازواد" يتامر عليهم المجتمع الدولي الغرب والافارقة والمغاربة....الشعب الأزوادي عانى كثيراً ولن يسمح بسرقة ثمرة جهود ابناءه بحجة مكافحة الارهاب والقاعدة .... كل من يساهم بالاعتداء او يستهدف دولة ازواد والشعب الأزوادي سوف نستهدفة لنا الحق بالرد

دولة الطوارق في القرن الح
ثائر -

دولة الطوارق في القرن الحادي والعشرين-- نها حرب ابادة ضد الطوارق والعرب في شمال مالي مجازر مستمرة من 50 سنة والاعلام لا يؤثق لا يتحدث لا يسمع .....وحين استطاع الطوارق والعرب قلب الطاولة وتكوين دولتهم "ازواد" يتامر عليهم المجتمع الدولي الغرب والافارقة والمغاربة....الشعب الأزوادي عانى كثيراً ولن يسمح بسرقة ثمرة جهود ابناءه بحجة مكافحة الارهاب والقاعدة .... كل من يساهم بالاعتداء او يستهدف دولة ازواد والشعب الأزوادي سوف نستهدفة لنا الحق بالرد