أخبار

الجمعية العامة للأنتربول تبحث كنز القذافي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

روما: أفادت تقارير إعلامية اليوم بأن اجتماعات الدورة الـ81 للجمعية العامة للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية "الانتربول" التي ستستضيفها العاصمة الإيطالية روما يوم الاثنين المقبل ستبحث في مسألة ما يسمّى "كنز القذافي"، أي الأموال الليبية التي هرّبها معمّر القذافي وأبناؤه إلى الخارج وسبل استردادها.

وذكرت وكالة آكي للأنباء أن مصادر إعلامية محلية نقلت عن الأمين العام للمنظمة رونالد نوبل إشارته إلى مشاركة وزير الداخلية في الحكومة الليبية الجديدة عاشور شوايل في اجتماعات الجمعية العامة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ومتى يأتي دور بشار ورامي؟
INVESTOPEDIA -

أوضح تقرير نشره موقع "انفيستوبيديا INVESTOPEDIA"، المختص بشؤون المال فقد أحصى ثروات خمسة رؤساء عرب تربعوا على قائمة الديكتاتوريين الأغنى في العالم ، فكان أولهم معمر القذافي،وكان ثانيهم بشار الأسد ، والثالث حسني مبارك،والرابع علي عبدلله صالح ،والخامس زين العابدين بن علي، أما بشار الأسد فبلغت ثروته مع إضافة عائلته و الأصول الثابتة بلغت 122 مليار دولار، وأضاف التقرير هذا رقمٌ يزيد عن نصف مجموع ميزانيات الدولة السورية منذ عام 1970 إلى عام 2012 ، وسبب ضخامة ثروته تأتي من البترول لأنه لم يكن دخل في الميزانية السنوية للدولة وأضافت الاحصائية بأنه لو تمت قسمة ثروة الأسد على عدد السوريين حالياً 23 مليون نسمة، فإن كل مواطن سوري، بما فيهم كل طفل أو عجوز فسيكون له مبلغ 5300 دولار$ ، ولو فرضنا أن متوسط عدد أفراد العائلة السورية هو ستة أشخاص، فإن حصة العائلة الواحدة من هذه الثروة تبلغ 31800 دولار$ وهذا يعني بأن الأسد قد سرق من كل أسرة مايعادل 32000 $ تقريباً ،وأما الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي فقد بلغت ثروته 80 مليار دولار ،جمدت الولايات المتحدة منها 30 مليار دولار، وأما الرئيس المصري السابق حسني مبارك فبلغت ثروته 70 مليار دولار ، وأما الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح فبلغت ثروته 32 مليار دولار ،وأما الرئيس التونسي زين العابدين بن علي فبلغت ثروته 7 مليارات دولار.

حرامية
Fatin Alaish -

حتى لو تعاد هذه الأموال، فسيسرقها الحرامية الجدد.

حرامية
Fatin Alaish -

حتى لو تعاد هذه الأموال، فسيسرقها الحرامية الجدد.