أخبار

القرعة الهيكلية.. البطريرك اختيار الرب أم انتخاب البشر؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تشهد الكنيسة القبطية في مصر خلافات بشأن آلية اختيار البابا الجديد، وفي الوقت الذي تصر فيه الكنيسة على أن مبدأ القرعة هو "اختيار الرب" إلا أن العلمانيين المسيحيين يرفضون ذلك ويعتبرونه أحد أشكال انتهاك الديمقراطية.

تعتبر القرعة الهيكلية أو "القرعة الإلهية"، الفصل الأخير في انتخابات البطريرك في مصر، فبموجبها يختار طفل لا يقل عمره عن خمس سنوات ولا يزيد عن ثماني، ورقة تحوي اسماً واحداً من بين ثلاثة مرشحين للمنصب البابوي، هم الأعلى في عدد الأصوات بين المرشحين الخمسة الذين خاضوا الإنتخابات. ويكون هو الفائز بمنصب البطريرك. وتتعرض القرعة الهيكلية لإعتراضات كثيرة من جانب بعض الأقباط، سواء من العلمانيين، أو الإكليروس، أي رجال الدين، معتبرين أن لا سند لها في الإنجيل، وتنسف العملية الديمقراطية والإنتخابات من الأساس، غير أن رجال الكنيسة، أصحاب القرار، يصرون عليها، مؤكدين أن البطريرك اختيار السماء، وليس اختيار البشر. القرعة الإلهيةووفقاً للائحة 57 التي يتم بمقتضاها اختيار البابا، فإن الإنتخابات تجري بين خمسة أو سبعة مرشحين، ثم يدخل الثلاثة الأعلى في عدد الأصوات منافسة أخرى تعرف بـ"القرعة الهيكلية"، نظراً لأنها تجري أمام الهيكل، وتعرف أيضاً بـ"القرعة الإلهية"، نظراً لإعتقاد الأقباط أن البابا إختيار الإله أو الرب. ويكون على طفل صغير لا يقل عمره عن خمس سنوات ولا يزيد على ثماني سنوات، إختيار ورقة واحدة من بين ثلاث ورقات مدون في كل منها اسم واحد من المرشحين للمنصب، ويكون الطفل معصوب العينين، ويصبح من يقع عليه الإختيار هو البابا الجديد. تلقى القرعة الهيكلية إعتراضات شديدة من قبل غالبية التيار العلماني، لأنها تنسف العملية الديمقراطية من الأساس، وتلقى معارضة من بعض قيادات الكنيسة أيضاً، لأنها بغير سند من الإنجيل، ولم تجرِ إلا ثلاث أو عشر مرات على الأكثر ضمن عملية إختيار 117 بطريركاً على مدار تاريخ الكنيسة القبطية. وصية شنودةالبابا شنودة وقيادات الكنيسة كانوا ومازالوا من بعد وفاته يصرون عليها، لاسيما أنه أوصى بعدم الإستجابة للضغوط، وعدم إلغاء القرعة الهيكلية مهما حدث، وإستعادوا حديثاً له سابقاً، فأثناء عظة له ليلة 29 تشرين الأول (أكتوبر) من العام 2009، وهو تاريخ يماثل تاريخ إجراء انتخابات خليفته 29 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، قال: "لا يمكن التخلي عن مبدأ القرعة الهيكلية، والحديث عن إعداد اللائحة أمر لا يخصني مباشرة، إنما يخص من يأتي بعدي، وصحيح أنا ساكت لكن فاهم اللعب كله، وعارف الناس بالاسم، وربما هم جالسون الآن ويتساءلون: هل يعرفنا البابا بالفعل أم لا؟ وأنا ساكت ساكت والناس قاعدين يلعبون"، وهنا قطعت "حمامة" حديثه، فصفق الحاضرون، وأستأنف حديثه قائلاً: "الحمام لا يطير ليلاً، وإنما له دلالة أخرى". وأضاف شنودة: "من يفكر لإعداد لائحة لوضع شخص بعينه يسعى الى تجاهل بند القرعة الهيكلية، التي هى تسعى لإقناع الناس بأن البطريرك الجديد من اختيار الله، فيها اختير البابا كيرلس السادس، والبابا شنودة الثالث"، وأضاف: "ونحن لا نوافق إطلاقاً على حذف مبدأ القرعة، الذي ظهر في أكثر من موقع بالكتاب المقدس". بدون أساس لاهوتيوعلى الجانب الآخر، يرى بعض رجال الدين أن لا سند لها في تعاليم الإنجيل، ومن ضمن هؤلاء الأنبا بفنيوس أسقف المنيا، الذي ضمن وجهة نظره في كتاب له صدر في العام 2006، بعنوان "النهوض بالعمل الكنسي"، وقال فيه: "عمل القرعة الهيكلية هو اسم مختلق لا أساس له لاهوتياً وعقائدياً، ولا يوجد نص قانوني كنسي يبرر إجراء مثل هذه القرعة، ولا يمكن إيقاف عقلنا عن التفكير السليم الذي يكون بالصلاة وإرشاد الروح القدس، الذي يعمل في إظهار من يحصل على أكثر أصوات للمؤمنين". إهدار للديمقراطيةبينما يبرر العلمانيون رفض القرعة الهيكلية بأنها تتناقض مع عملية الإنتخاب، قال المفكر القبطي جمال أسعد، الذي يعد من أشد الأقباط إعتراضاً على طريقة إختيار البابا، إن القرعة الهيكلية لا تتناسب مع العملية الديمقراطية التي يمثلها إنتخاب البطريرك، مشيراً إلى أنها تساوي بين أعلى المرشحين في الأصوات وأقلهم، وقد يفوز الأقل في عدد الأصوات بمنصب البابا، كما حدث في العام 1971مع البابا الراحل شنودة، وقال لـ"إيلاف" إن القرعة الهيكلية تهدر مبدأ الإنتخابات". ولفت إلى أن القرعة الهيكلية لا أساس لها في تاريخ الكنيسة، بل تعتبر بدعة ظهرت في العصر الحديث، ودعمها بقوة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، لأنها تعادل الإستفتاء على اسم رئيس الجمهورية سياسياً. ونبه إلى أن من يصرون على أن القرعة الإلهية تؤكد أن البابا إختيار السماء، لا يستندون على أساس من الإنجيل، لاسيما أنها تتناقض مع الإنجيل في قوله "أنتم تختارون ونحن نقيم"، أي أن البشر أو المسيحيين يختارون البابا وقيادات الكنيسة والرب يبارك الاختيار. إختيار السماءحتى الآن يسير تلاميذ البابا شنودة على نهجه في الإنتخابات، ورفض أعضاء المجمع المقدس إجراء أية تعديلات على لائحة 57، وأصروا على أن تجري عملية إختيار خليفته البابا رقم 118 وفقاً لها، لكن الأنبا باخميوس القائم مقام البطريرك، أصر على توقيع المرشحين على إقرار بضرورة تعديل اللائحة خلال عام من الجلوس على كرسي مارمرقس. لكن مصدر كنيسي قال لـ"إيلاف" إن هناك معارضة صلبة من قبل أعضاء المجمع المقدس لأية تعديلات تستهدف القرعة الهيكلية، معتبرين أن لها أساساًفي الإنجيل المقدس، وأن البطريرك إختيار السماء، ولا يستطيع لأي شخص أو جهة إجبار الكنيسة على مخالفة الإنجيل، مشيراً إلى أن أعضاء المجمع المقدس يستندون إلى أنه من خلال القرعة الهيكلية تم إختيار الرسول الثاني عشر ليُكمل الجماعة، (أي تلاميذ المسيح أو الحواريون)، بعد انتحار يهوذا الاسخريوطي. وأضاف المصدر أن هناك شبه إجماع بين أعضاء المجمع على أن القرعة الهيكلية هي صمام الإمان للكنيسة من الوقوع في فخ الإستقطاب أو الصراعات حول منصب البطريرك، كما أنها تحول دون تدخل الدولة في الإنتخابات، موضحاً أنهم يعتقدون في أنه في حالة تمكن أحد المرشحين من الحشد لنفسه أو في حالة دعم أي جهات خارجية لمرشح بعينه فإن القرعة الهيكلية سوف تبطل تلك المخططات، لأنه قد لا يصل إلى كرسي مارمرقس. وبين الرافضين للقرعة الهيكلية والمدافعين عنها، يظل السؤال قائماً: هل البطريرك اختيار الرب أم انتخاب البشر؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عراقي مسلم
ALI -

نتمنى لكم التوفيق و اختيار موفق انشالله

نتمنى الفوز للاصلح فيهم
مسلم معتدل -

نحن كمسلمين نتمنى ان يفوز الاصلح فيهم لما فيه الخير للاخوه الاقباط ولمستقبل مصر عموما .

نتمنى الفوز للاصلح فيهم
مسلم معتدل -

نحن كمسلمين نتمنى ان يفوز الاصلح فيهم لما فيه الخير للاخوه الاقباط ولمستقبل مصر عموما .

القرعة الهيكلية
عاطف اسحق -

سيدى الفاضل القرعة الهيكلية ليست ضد الديمقراطية لانه بالانتخاب اختير الخمسة ثم بالانتخاب اختير الثلاثة ومن يفصل في الاخير هو القرعة ولها شواهد كثيرة في الكتاب المقدس بعهديه بعضا منها تكلم عنه القس داوود لمعى الثلاثة اختيار المسيحيين وشعب الكنيسة موافق على اى منهم ,اختم بهذة المقالة من كنيسة السيدة العذراء بالفكرية 31-10-20112 القرعة الهيكلية .... القرعة تلقى في الحضن و من الرب كل حكمها [ ام 16 : 33 ]القرعة تبطل الخصومات و تفصل بين الاقوياء [ ام 18 : 18]اعطيكم رعاة حسب قلبي فيرعونكم بالمعرفة و الفهم [ ار 15: 3 ]القرعة الهيكلية ليست هي ارتداد لليهودية بل عمل بها الآباء الرسل بعد حلول الروح القدس أيضاً، واستخدموها قبل حلول الروح القدس باختيارهم متياس [ ثم القوا قرعتهم فوقعت القرعة على متياس فحسب مع الاحد عشر رسولا ] [ اع 1 : 26] وهنا ينادي البعض بأن القرعة فكرة يهودية لأن الرسل استخدموه قبل حلول الروح القدس، نجيب عليهم التلاميذ والرسل من أين استقوا تعاليمهم ؟ أليس من السيد المسيح نفسه ثم إنهم استمروا أيضاً بعد حلول الروح القدس في العمل بها وهذا واضح من كلام بطرس الرسول إلي سيمون الساحر بقوله [ ليس لك نصيب و لا قرعة في هذا الامر لان قلبك ليس مستقيما امام الله] [ اع 8 : 21] وهذا يدل ان الرسل كانوا يعطون نصيب الكهنوت بالقرعة لمعرفة يد الله في الأمر وهنا كلمة [ نصيب ] تستخدم في توزيع الميراث حيث ينال كل شخص نصيبه منه. [ قرعة ] كانت تستخدم حين تتحقق نصرة جيشٍ ما، فيجمع الغنائم وتُستخدم القرعة في توزيعهما. ليس من حق سيمون أن يتمتع بالقرعة، لأنه عزل نفسه عن جيش الله، ولم يعد بالجندي الصالح الذي يهدم حصون إبليس ويسحقه بالنعمة تحت قدميه، فأي قرعة تعمل لحسابه؟ فالمعلوم انه كان يريد ان يشتري الموهبة والموهبة هي موهبة وضع الأيدي وهي موهبة خاص بالكهنوت ويذكر لنا تاريخ الكنيسة كثير من الآباء البطاركة الذين اُختيروا بالقرعة الهيكلية منهم علي سبيل المثال وليس الحصر:القديس كرذونوس هذا القديس اصبح البطريرك الرابع بعد ان علم الكهنة والاساقفه الذين كانوا يباشرون الخدمه في البلاد أن البطريرك (ميليوس) قد تنيح حتي حزنوا جداً واجتمعوا بمدينه الاسكندرية وتشاوروا مع الشعب المسيحيى الذين فيها وطرحوا القرعة لكي يعرفوا من يستحق الجلوس علي الكرسي الاسكندري فاتفق رايهم بتأيد من الله ع

يرحم ايام امن الدولة
زكزوكه بقلظ -

احتما ل كبير ان تكون القرعة هذه المرة من اختيار الرب يسوع لان امن الدولة اغير موجود ليقرر من الفائز ! وعلى كل حال لن يتغير شيء من سياسة الكنيسة التي اصبحت دولة قوية داخل الدولة والثلاثة الذين استبعدوا من رفاق شنودة يديرون الامور من خلف ستار

شنوده يسخر منها !!
نصحي سمعان -

البطرك شنوده سخر منها عندما سئل عنها وقال انها قرعة بفتح القاف لا بضمها ! ولماذا تكون القرعة من ثلاث وريقات لتكن اربعا احداها فارغة !!

يرحم ايام امن الدولة
زكزوكه بقلظ -

احتما ل كبير ان تكون القرعة هذه المرة من اختيار الرب يسوع لان امن الدولة اغير موجود ليقرر من الفائز ! وعلى كل حال لن يتغير شيء من سياسة الكنيسة التي اصبحت دولة قوية داخل الدولة والثلاثة الذين استبعدوا من رفاق شنودة يديرون الامور من خلف ستار

اختيار البطريرك
عاطف اسحق -

ردا على تساؤل الكاتب هل البطريرك إختيار الرب أم إنتخاب البشر؟في الواقع هو اختيار الرب (بالقرعة ) وشعبه (بالانتخاب ماقبل القرعة)اى الشعب يريد هؤلاء والرب يريد منهم هذا

اختيار البطريرك
عاطف اسحق -

ردا على تساؤل الكاتب هل البطريرك إختيار الرب أم إنتخاب البشر؟في الواقع هو اختيار الرب (بالقرعة ) وشعبه (بالانتخاب ماقبل القرعة)اى الشعب يريد هؤلاء والرب يريد منهم هذا

السخرية
عاطف اسحق -

البابا شنودة لم يسخر من احد او من فكر على الاطلاق لانه لايعرف السخرية يعرفها من يعمل بها ولكن من اين اتيت بهذا التعليق ياصاحب

الكنيسة لم تكن يوما دوله
عاطف اسحق -

الكنيسة لم تكن يوما دوله لانها مؤسسة سمائية وليست ارضية فهى تعد شعبا للسماء وفى نفس الوقت يخدم الاخرين بالمحبة والعطاء والمشاركة وقالها السيد المسيح قبل ذلك مملكتى ليست من هذا العالم

الكنيسة لم تكن يوما دوله
عاطف اسحق -

الكنيسة لم تكن يوما دوله لانها مؤسسة سمائية وليست ارضية فهى تعد شعبا للسماء وفى نفس الوقت يخدم الاخرين بالمحبة والعطاء والمشاركة وقالها السيد المسيح قبل ذلك مملكتى ليست من هذا العالم

تعليق 7و8
نصحي سمعان -

بالعكس البطرك شنوده كان معروفا بخفة الدم ومقولته بخصوص القرعة معروفة على ناطق واسع والكنيسة الارثوذوكسية في مصر من اربعة عقود دولة داخل الدولة لن تستطيع ان تغطي الشمس بغربال !

تعليق 7و8
نصحي سمعان -

بالعكس البطرك شنوده كان معروفا بخفة الدم ومقولته بخصوص القرعة معروفة على ناطق واسع والكنيسة الارثوذوكسية في مصر من اربعة عقود دولة داخل الدولة لن تستطيع ان تغطي الشمس بغربال !

تهانئي القلبية
El Asmar -

تهانئي القلبية لمصر واقباط مصر لإختيار الرب لتواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في عصر الاضطهاد الجديد.

تهانئي القلبية
El Asmar -

تهانئي القلبية لمصر واقباط مصر لإختيار الرب لتواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في عصر الاضطهاد الجديد.

ليس للرب دخل بالموضوع
محمد -

(القرعة الهيكلية.. البطريرك اختيار الرب أم انتخاب البشر؟) الرب ليس له دخل بالموضوع أبداً لأن الدين اليسوعي نفسه من إختراع البشر ، شاؤوول الطرطوسي (بولص) أليس هو بشر؟ ويسوع نفسه ألم يكن بشر؟ فكيف يكون الرب بشر؟ وكيف يولد الرب بمخاض الدم والوجع من رحم البشر؟ وكيف يموت الرب بإرادة البشر؟ بل كيف يموت الرب؟ تقولون أن الرب مات كي يقهر الموت !!! ماهذا القول ! هل يفشل التلميذ في الإمتحان كي ينجح في المدرسة؟ سبحان الله وبحمده لا إله إلا الله محمدا رسول الله ، ( افلا يتفكرون) ؟

ليس للرب دخل بالموضوع
محمد -

(القرعة الهيكلية.. البطريرك اختيار الرب أم انتخاب البشر؟) الرب ليس له دخل بالموضوع أبداً لأن الدين اليسوعي نفسه من إختراع البشر ، شاؤوول الطرطوسي (بولص) أليس هو بشر؟ ويسوع نفسه ألم يكن بشر؟ فكيف يكون الرب بشر؟ وكيف يولد الرب بمخاض الدم والوجع من رحم البشر؟ وكيف يموت الرب بإرادة البشر؟ بل كيف يموت الرب؟ تقولون أن الرب مات كي يقهر الموت !!! ماهذا القول ! هل يفشل التلميذ في الإمتحان كي ينجح في المدرسة؟ سبحان الله وبحمده لا إله إلا الله محمدا رسول الله ، ( افلا يتفكرون) ؟

هل هو اختيار الهي حقا ؟!
نصحي سمعان -

مش عارف ليه حاسس ان الانبا باخوميوس هو اللي حط ايد الطفل على الكورة اللي فيها اسم الانبا تواضروس ! البابا الجديد هو التلميذ المقرب للأنبا باخوميوس

هل هو اختيار الهي حقا ؟!
نصحي سمعان -

مش عارف ليه حاسس ان الانبا باخوميوس هو اللي حط ايد الطفل على الكورة اللي فيها اسم الانبا تواضروس ! البابا الجديد هو التلميذ المقرب للأنبا باخوميوس

خالف تعرف
ايرينى سلام -

جمال اسعد دائما يغنى خارج السرب ..

خالف تعرف
ايرينى سلام -

جمال اسعد دائما يغنى خارج السرب ..

جماهير الشرق الأوسط
ابو العز -

نتمنى للأقباط الموفقيه في أختيارهم هذا خدمة لمصر بكل طوائفها وأن يسهم البابا في أستقرار البلد وجمع قلوب المصريين على المحبه والوئام,,أما أختلاف الميول والأهواء والرغبات في قبول النتيجه فذلك يعود لأنكم من سكان الشرق الأوسط ورضاكم بعيد المنال!!!!!!

يا سي محمد
Rambol -

ما تخليك فدينك احسن لك. هو انتو ناقصين .. ما الكل عارف الي انت عليه

ياسي Rambol
محمد -

تحياتي لك واحب أن أطمأنك أنني على الإسلام دين الحق الذي هو من عند الله والذي عليه محمد وعيسى وموسى وإبراهيم وجميع الأنبياء والرسل ، وأدعوك صادقاً أنت وكل المشركين بوحدانية الله أدعوكم أن تقرأوا القرآن بصدق وبحيادية وبعيداً عن التفسيرات المسمومة المغرضة، أقرأوا القرآن كما قرأه الفلاسفة والمفكرون الأوروبيون الكبار الذين أسلموا لله وماتوا على الإسلام أمثال برناردشو والجارودي وروسو وغوته

يا سي محمد
Rambol -

ما تخليك فدينك احسن لك. هو انتو ناقصين .. ما الكل عارف الي انت عليه

دليل على التزييف
جورج حنا مرقس -

مسؤول القرعة الانبا باخوميوس وضع يد الطفل على الكرة لإختيار الانبا تواضروس،والدليل إن الانبا باخوميوس إختار يد الطفل اليمنى،ولم يسمح للطفل بأن يستعمل اليد الذي يريده بل فرض على الطفل ان يستعمل يده اليمنى،وثانيا الانبا باخوميوس ظل ماسكا بيد الطفل إلى ان قربه على الكرة التي فيها إسم الانبا تواضروس،هذا اكبر دليل على التزييف،كان على الانبا باخوميوس ان لن ياخذ بيد الطفل ويدخله الى جهة إسم الانبا تواضروس،لم يعطى الحرية للطفل ليختار ما يرغب.

دليل على التزييف
جورج حنا مرقس -

مسؤول القرعة الانبا باخوميوس وضع يد الطفل على الكرة لإختيار الانبا تواضروس،والدليل إن الانبا باخوميوس إختار يد الطفل اليمنى،ولم يسمح للطفل بأن يستعمل اليد الذي يريده بل فرض على الطفل ان يستعمل يده اليمنى،وثانيا الانبا باخوميوس ظل ماسكا بيد الطفل إلى ان قربه على الكرة التي فيها إسم الانبا تواضروس،هذا اكبر دليل على التزييف،كان على الانبا باخوميوس ان لن ياخذ بيد الطفل ويدخله الى جهة إسم الانبا تواضروس،لم يعطى الحرية للطفل ليختار ما يرغب.

شنو هذا الشكولات بالصورة!
عراقي بكل فخر -

بالله عليكم يا ناس يا عالم هل الذين في الصورة بشر ام ماذا , اعوذ بالله مk غضب الله .

شنو هذا الشكولات بالصورة!
عراقي بكل فخر -

بالله عليكم يا ناس يا عالم هل الذين في الصورة بشر ام ماذا , اعوذ بالله مk غضب الله .

تطرف الاقباط 1
عراقي بكل فخر -

الكنيسة المصريةيقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة القبطية، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار "الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا".وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة . إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة. وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين. وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تعينه الأسقف العام للكنسية القبطية وهو منصب كبير وخطير، ولم يحدث أن تولاه راهب بهذه السرعة أبدًا، ووقتها بدأ هذا الراهب يكتب في مجلة مدارس الأحد عن ضرورة إحياء اللغة القبطية وهجر العربية، وتوحد الأمة القبطية بإز

تطرف الاقباط 1
عراقي بكل فخر -

الكنيسة المصريةيقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة القبطية، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار "الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا".وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة . إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة. وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين. وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تعينه الأسقف العام للكنسية القبطية وهو منصب كبير وخطير، ولم يحدث أن تولاه راهب بهذه السرعة أبدًا، ووقتها بدأ هذا الراهب يكتب في مجلة مدارس الأحد عن ضرورة إحياء اللغة القبطية وهجر العربية، وتوحد الأمة القبطية بإز

تطرف الاقباط 2
عراقي بكل فخر -

لكن شنودة عندما تولى رئاسة الكنيسة قال كلمته المشهورة: "لقد مضى الزمن الذي يمد البابا فيه يده لأغنياء الأقباط". وها نحن نرى الكنيسة تملك ميزانية لا تقل عن ميزانية الدولة نفسها في بعض الأحيان، حتى أصبح المال أهم عناصر قوة الكنيسة، وهو الذي كان بالأمس أهم عناصر ضعفها، مصدر هذا المال يظل في أغلبه مجهولاً، فلا العشور ولا التبرعات ولا مشاريع الكنيسة يمكن أن توفر هذا الرصيد الضخم من السيولة المالية. بعض الأصوات الكنسية المتمردة خرجت تتحدث عن الاتجار بالآثار؛ باعتبار أن معظم الأديرة بُنِيَت على أطلال المعابد الفرعونية القديمة، بعضهم تحدث عن عمليات غسل أموال واسعة، لكن على وجه اليقين لا يستطيع أحد أن يبرهن من أين تأتي أموال الكنيسة؟ والجميع يذكر أن الرئيس المصري السابق أنور السادات وقف في مجلس الشعب في خطابه بتاريخ 10 مايو1980م ليبين أن شنودة يريد أن يجعل من الكنيسة سلطة سياسية، وأنه مَن سبَّب الفتنة الطائفية، وأنه يحرِّض أقباط المهجر أمام الأمم المتحدة وأمام البيت الأبيض الأمريكي، وأنه يتصل بالرئيس كارتر ليحثه على لَيّ ذراع السادات، وإحراج موقف السادات أمامه. وأنه يقف وراء المنشورات التي تُوَزَّع في أمريكا عن الاضطهاد الذي يتعرض له المسيحيون في مصر، وكذلك المقالات والإعلانات المنشورة في الصحف الأمريكية، وأن البابا شنودة يقف وراء مخطط ليس لإثارة الأقباط فقط، ولكن لإثارة المسلمين واستفزازهم. والجميع يعلم أنه في تقرير لمجلس الشعب المصري أعدته لجنة فرعية مكونة من محمد رشوان وكيل المجلس وكل من حافظ بدوي، محمد محجوب، كمال هنري أبادير، كامل ليلة، ألبرت برسوم سلامة، مختار هاني، كمال الشاذلي، إبراهيم شكري، ألفت كامل، إبراهيم عوارة. جاء فيه: "تأكد للجنة أن بعض المتطرفين من القيادات المسيحية وبعض المتعصبين من رجال الكنيسة قد حاولوا تضخيم بعض الأحداث الفردية، وتصويرها في صورة صراع ديني، وأنها اضطهاد للأقباط، بل ووصل الأمر إلى حد افتعال بعض الأحداث وإلصاق التهمة بالمسلمين بهدف إذكاء نار الفتنة، واتخذ بعض القسس من مثل هذه الأحداث مادة للموعظة التي يلقونها في الكنائس، فتحولت بعض الكنائس إلى منابر لنشر الشائعات الكاذبة وبثّ روح الفرقة بين المسلمين والمسيحيين. وتسجل اللجنة أسفها مما لديها من قرائن ودلائل على أن بعض القيادات الكنسية، ومنها رأس الكنيسة- شنودة - دأبوا على التشكيك، وأنهم

تطرف الاقباط 2
عراقي بكل فخر -

لكن شنودة عندما تولى رئاسة الكنيسة قال كلمته المشهورة: "لقد مضى الزمن الذي يمد البابا فيه يده لأغنياء الأقباط". وها نحن نرى الكنيسة تملك ميزانية لا تقل عن ميزانية الدولة نفسها في بعض الأحيان، حتى أصبح المال أهم عناصر قوة الكنيسة، وهو الذي كان بالأمس أهم عناصر ضعفها، مصدر هذا المال يظل في أغلبه مجهولاً، فلا العشور ولا التبرعات ولا مشاريع الكنيسة يمكن أن توفر هذا الرصيد الضخم من السيولة المالية. بعض الأصوات الكنسية المتمردة خرجت تتحدث عن الاتجار بالآثار؛ باعتبار أن معظم الأديرة بُنِيَت على أطلال المعابد الفرعونية القديمة، بعضهم تحدث عن عمليات غسل أموال واسعة، لكن على وجه اليقين لا يستطيع أحد أن يبرهن من أين تأتي أموال الكنيسة؟ والجميع يذكر أن الرئيس المصري السابق أنور السادات وقف في مجلس الشعب في خطابه بتاريخ 10 مايو1980م ليبين أن شنودة يريد أن يجعل من الكنيسة سلطة سياسية، وأنه مَن سبَّب الفتنة الطائفية، وأنه يحرِّض أقباط المهجر أمام الأمم المتحدة وأمام البيت الأبيض الأمريكي، وأنه يتصل بالرئيس كارتر ليحثه على لَيّ ذراع السادات، وإحراج موقف السادات أمامه. وأنه يقف وراء المنشورات التي تُوَزَّع في أمريكا عن الاضطهاد الذي يتعرض له المسيحيون في مصر، وكذلك المقالات والإعلانات المنشورة في الصحف الأمريكية، وأن البابا شنودة يقف وراء مخطط ليس لإثارة الأقباط فقط، ولكن لإثارة المسلمين واستفزازهم. والجميع يعلم أنه في تقرير لمجلس الشعب المصري أعدته لجنة فرعية مكونة من محمد رشوان وكيل المجلس وكل من حافظ بدوي، محمد محجوب، كمال هنري أبادير، كامل ليلة، ألبرت برسوم سلامة، مختار هاني، كمال الشاذلي، إبراهيم شكري، ألفت كامل، إبراهيم عوارة. جاء فيه: "تأكد للجنة أن بعض المتطرفين من القيادات المسيحية وبعض المتعصبين من رجال الكنيسة قد حاولوا تضخيم بعض الأحداث الفردية، وتصويرها في صورة صراع ديني، وأنها اضطهاد للأقباط، بل ووصل الأمر إلى حد افتعال بعض الأحداث وإلصاق التهمة بالمسلمين بهدف إذكاء نار الفتنة، واتخذ بعض القسس من مثل هذه الأحداث مادة للموعظة التي يلقونها في الكنائس، فتحولت بعض الكنائس إلى منابر لنشر الشائعات الكاذبة وبثّ روح الفرقة بين المسلمين والمسيحيين. وتسجل اللجنة أسفها مما لديها من قرائن ودلائل على أن بعض القيادات الكنسية، ومنها رأس الكنيسة- شنودة - دأبوا على التشكيك، وأنهم

تطرف الاقباط 3
عراقي بكل فخر -

والجميع يعلم أن شنودة هو الذي أدخل الكنيسة القبطية إلى مجلس الكنائس العالمي وهو حظيرة أمريكية بامتياز يقول عنها هيكل في كتابه خريف الغضب: "إن مجلس الكنائس العالمي يعكس دون أدنى شك رغبة جهات أمريكية معينة في أن يقوم الدين بدور رئيس في الصراع، وإن التحقيقات التي جرت في الكونجرس أثبتت أن مجلس الكنائس العالمي كان من الجهات التي حصلت على مساعدات ضخمة من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية". ويضيف هيكل: "وفوق منصة الرئاسة يوم الافتتاح كان جلوس وزير الخارجية الأمريكي جون فوستر دالاس شقيق رئيس إدارة المخابرات المركزية الأمريكية آلان دالاس إلى جانب رئيس مجلس الكنائس العالمي، وكان مما قاله دالاس: "أن نبشر بالمسيحية فهذا معناه أن نبشر بالحضارة الغربية". ويقول عنه الكاتب القبطي المعروف الدكتور وليم سليمان قلادة في كتابه (الكنيسة المصرية تواجه الاستعمار والصهيونية): "إن دعوة مجلس الكنائس العالمي تتجه في صراحة تامة إلى ضرورة تدخل الكنائس داخل البلاد المستقلة حديثًا في سياسة بلادها، وابتداع لاهوتية جديدة لتبرير هذا الاتجاه تقول بأن نشاط الدولة في كل نواحيه السياسية والاقتصادية والاجتماعية هو تحت سلطان الله، ولا بد للكنائس من أن تُبدي رأيها في هذا النشاط، ولا بد من الاستعانة بخبرة الكنائس الغربية حتى يكون اتجاه الكنيسة داخل الدولة المستقلة حديثًا متفقًا مع اتجاه الكنائس المسيحية في الغرب". ومع هذا فشنودة انخرط في أنشطة هذا المجلس حتى تربع على سدته لفترة من الوقت. والجميع يعلم أن شنودة هو الذي طرد الكاتب والمفكر المسيحي نظمي لوقا شر طردة ومنع الصلاة عليه؛ بسبب كتابه (محمد الرسالة والرسول) الذي تحدث فيه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بموضوعية وإجلال، وأقر بصحة نبوءته، ومع أن الرجل مات نصرانيًّا إلا أن هذا لم يشفع له عند شنودة، ودارت أرملته الكاتبة صوفي عبد الله بجثته على الكنائس عسى أن يصلي عليه أحد ولكن دون فائدة. والجميع يعلم أن شنودة هو الذي تحدى أكبر محكمة قضائية بمصر عندما أصدرت قرارها بإلزامه بتزويج المطلقات فقال أمام الملأ: "لا توجد قوة أرضية تستطيع أن تجبر الكنيسة على مخالفة نص من الكتاب المقدس

تطرف الاقباط 3
عراقي بكل فخر -

والجميع يعلم أن شنودة هو الذي أدخل الكنيسة القبطية إلى مجلس الكنائس العالمي وهو حظيرة أمريكية بامتياز يقول عنها هيكل في كتابه خريف الغضب: "إن مجلس الكنائس العالمي يعكس دون أدنى شك رغبة جهات أمريكية معينة في أن يقوم الدين بدور رئيس في الصراع، وإن التحقيقات التي جرت في الكونجرس أثبتت أن مجلس الكنائس العالمي كان من الجهات التي حصلت على مساعدات ضخمة من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية". ويضيف هيكل: "وفوق منصة الرئاسة يوم الافتتاح كان جلوس وزير الخارجية الأمريكي جون فوستر دالاس شقيق رئيس إدارة المخابرات المركزية الأمريكية آلان دالاس إلى جانب رئيس مجلس الكنائس العالمي، وكان مما قاله دالاس: "أن نبشر بالمسيحية فهذا معناه أن نبشر بالحضارة الغربية". ويقول عنه الكاتب القبطي المعروف الدكتور وليم سليمان قلادة في كتابه (الكنيسة المصرية تواجه الاستعمار والصهيونية): "إن دعوة مجلس الكنائس العالمي تتجه في صراحة تامة إلى ضرورة تدخل الكنائس داخل البلاد المستقلة حديثًا في سياسة بلادها، وابتداع لاهوتية جديدة لتبرير هذا الاتجاه تقول بأن نشاط الدولة في كل نواحيه السياسية والاقتصادية والاجتماعية هو تحت سلطان الله، ولا بد للكنائس من أن تُبدي رأيها في هذا النشاط، ولا بد من الاستعانة بخبرة الكنائس الغربية حتى يكون اتجاه الكنيسة داخل الدولة المستقلة حديثًا متفقًا مع اتجاه الكنائس المسيحية في الغرب". ومع هذا فشنودة انخرط في أنشطة هذا المجلس حتى تربع على سدته لفترة من الوقت. والجميع يعلم أن شنودة هو الذي طرد الكاتب والمفكر المسيحي نظمي لوقا شر طردة ومنع الصلاة عليه؛ بسبب كتابه (محمد الرسالة والرسول) الذي تحدث فيه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بموضوعية وإجلال، وأقر بصحة نبوءته، ومع أن الرجل مات نصرانيًّا إلا أن هذا لم يشفع له عند شنودة، ودارت أرملته الكاتبة صوفي عبد الله بجثته على الكنائس عسى أن يصلي عليه أحد ولكن دون فائدة. والجميع يعلم أن شنودة هو الذي تحدى أكبر محكمة قضائية بمصر عندما أصدرت قرارها بإلزامه بتزويج المطلقات فقال أمام الملأ: "لا توجد قوة أرضية تستطيع أن تجبر الكنيسة على مخالفة نص من الكتاب المقدس

تطرف الاقباط 4
عراقي بكل فخر -

والجميع يعلم أن شنودة هو الذي أشاد بصوته وصورته بمسرحية الخيانة والفسق في الإسكندرية، والتي سخرت من كل مقدسات الإسلام، ولم تقم الدولة على اتخاذ أي إجراء قانوني ضد مرتكبي هذه الجريمة، وتكبر شنودة وقتها عن الاعتذار، أو حتى تبرير موقفه

تطرف الاقباط 4
عراقي بكل فخر -

والجميع يعلم أن شنودة هو الذي أشاد بصوته وصورته بمسرحية الخيانة والفسق في الإسكندرية، والتي سخرت من كل مقدسات الإسلام، ولم تقم الدولة على اتخاذ أي إجراء قانوني ضد مرتكبي هذه الجريمة، وتكبر شنودة وقتها عن الاعتذار، أو حتى تبرير موقفه

باخوميوس خان الأمانة
القرعة كانت فالصو وغش -

الأنبا باخوميوس خان أمانة الروح القدس لما قام بتوجيه يد الطفل لإختيار الورقة اللي عليها إسم الأنبا تواضروس ، القرعة كانت فالصو وغش في غش وعاوزين إعادة القرعة لكن بنزاهة المراة دي.

باخوميوس خان الأمانة
القرعة كانت فالصو وغش -

الأنبا باخوميوس خان أمانة الروح القدس لما قام بتوجيه يد الطفل لإختيار الورقة اللي عليها إسم الأنبا تواضروس ، القرعة كانت فالصو وغش في غش وعاوزين إعادة القرعة لكن بنزاهة المراة دي.

=======
LOLO -

اعتقد انه لو استخدموا الاخطبوط بول بتاع كاس العالم لكانت ارادة الرب تجلت بصورة اوضح.

=======
LOLO -

اعتقد انه لو استخدموا الاخطبوط بول بتاع كاس العالم لكانت ارادة الرب تجلت بصورة اوضح.

رقم 24
lol- U R so funny -

خالف شروط النشر

رقم 24
lol- U R so funny -

خالف شروط النشر