إسرائيل وإيران: على الطاولة خطط للحرب ومن تحتها مفاوضات في السر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الحين عرفتووووووو
عراقى -هاى قديمة قدم التاريخ علاقة ايران الاستراتيجية مع اسرائيل وتطورت بعد ثورة الخمينى والذى يعجبنى فى ايران انها دولة تبحث عن مصالحها حتى ولو مع الشيطان عكس الحكومة العراقية تبحث عن مصالح الغير قبل مصالحها
تمنيات شيعية لن تحدث
راس بشار -هذا الخبر يدخل ضمن مجال التمنيات للنظام الايراني وللعصابة العلوية المحتلة لسوريا بقيادة بشار اسد وتم دسه بواسطة الحرس الثوري أو المخابرات السورية أو أحد شبيحة حسن نصر اله من الصحفيين اللبنانيين الموالين لحزب الله .اسرائيل ستقوم بضرب ايران قريبا جدا انشاء الله, وستدمر ايران تدميرا كاملا وستعيدها الى العصر الحجري. واذا نجا خامنئي من الموت فانه سيضطر بقية حياته الى ركوب الحمير بدلا من ركوب المرسيدس, وللعلم حمار الركوب الخاص بخامنئي جاهز وقد تم تدريبه منذ سنين طويلة ....اما عن الشطر الآخر للتمنيات الشيعية والمتعلق بتخلي اسرائيل عن ترسانتها النووية, فهذا ما لن يحدث الا اذا اشرقت الشمس من الغرب.
و مع هذا
يزيد الهاشمي -اصلا معروف ان الفرس و اليهود احباب من عهد الرسول الي اليوم و بكره و بعد الف سنه
وجوه متقلبة ومخفية
محمد -أماط موقع اخبارى اسرائيلى اللثام عن قيام مسؤولين "إسرائيليين" بإجراء محادثات سرية بداية الأسبوع الحالى فى العاصمة البلجيكية بروكسل مع مسئولين إيرانيين حول نزع الأسلحة النووية فى الشرق الأوسط.ووفقًا للموقع الإخبارى "الإسرائيلى" فإن من بين المشاركين عن الجانب الإسرائيلى نائب مدير وزارة الخارجية للشئون الإستراتيجية، أما عن تمثيل الجانب الإيرانى فكان نائب وزير الخارجية الإيرانى السابق.وقال الموقع: "المحادثات كانت بغطاء من الاتحاد الأوروبى فى حين تعهد المشاركون بعدم الإشارة إلى أن هناك محادثات".وأشار الموقع الإسرائيلى إلى أن هذه هى المرة الأولى تجرى مباحثات بشأن السلاح النووى بمشاركة إسرائيلية وإيرانية معًا بعد عدة سنوات طويلة على إجراء محادثات مشابهة فى القاهرة برعاية هيئة غير حكومية، بحضور كل من وزير الخارجية اليابانى والأسترالى السابقين.وقال ممثل إيران فى المباحثات: "يجب على إسرائيل أن تنضم إلى المعاهدة الدولية لمنع الانتشار النووى، كما أن فنلندا قد حاولت لجمع ممثلين عن إسرائيل مع دول المنطقة فى مؤتمر دولى من أجل إخلاء منطقة الشرق الأوسط من السلاح النووى". نحن العرب لا نثق باي دولة من اسرائيل ومن ايران لانهم مجرد تلاعب على الاعلام خارجيا وداخليا هم مثل المثل التى يقال زي السمن والعسل وهذا مجرد ضحك على عقول العرب اسرائيل صارلها مدة طويلة وهي تقول سوف نضرب ايران ونفس الشيء ايران تقول سوف نمحي اسرائيل عن الوجود وهذا كله مجرد فقاقيع في الهوا لا اكثر ولا اقل وهم نفس العملة ونفس التخطيط ونفس القناع اسرائيل وايران الى جهنم
قبل فوات الاوان
TAREK -اولا اذا كان الخبر صحيحا فهذا ليس مستغرب اما ان ايران اشترطت ان تتخلى اسرائيل كذلك عن السلاح النووى فهذا تكتيك ايرانى فى المفاوضات لان ايران تعرف جيدا ان الاسرائيليين لن يتخلوا ابدا عن سلاحهم النووى مهما كانت الظروف ثانيا على دول الخليج والعربية السعودية خصوصا ان تحصن البلاد بداية من الداخل لان مصدر قوة اى بلد هو مدى تماسكها داخليا اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا وان التسلح العسكرى مع التشدد الدينى لا يحمى البلاد من المجوس والصهاينة والحكام السعوديين يعرفوا جيدا ان الحل الامنى القمعى لاى معارضة سلمية او لاى رأى مخالف لا يحل المشاكل وانما يعقدها وهناك الكثير من ينتظر هذه الفرصة، على اصحاب السلطة ان يبدأوا بالاصلاحات السياسية والاجتماعية ولو تدريجيا وبشكل حقيقى وبنية صافية وليس بشكل ظاهرى ورمزى للاستهلاك الاعلامى مثل المرات السابقة وكترضية للضغوط الغربية لا أكثر ولا أقل، هذه نصيحة متواضعة من مواطن عربى مسلم سنى يؤمن بالحرية والديمقراطية.