بطريرك لبنان يدعو المسيحيين والمسلمين إلى العمل المشترك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: قال البطريرك الماروني في لبنان مار بشارة بطرس الراعي إنه "لا يمكن للعالم العربي أن ينسى دوره الحضاري، ولا يمكنه أن يبقى مجزءًا ومقسمًا".
وأضاف الراعي، في مستهل برنامج التنشئة المسيحية من كنيسة المخلص في الأشرفية في بيروت اليوم، إن "على العالم العربي أن يؤدي دوره الحضاري في المجتمع الدولي".
وتابع: "لدينا حضارة وثقافة مشتركة، مسيحيين ومسلمين، وعلينا نشرها في العالم وتأدية رسالة معاكسة لما يروّج عن صراع الحضارات والأديان".
وأوضح البطريك الماروني: "نحن لا نرضى أبدًا ولا نقبل أن يعيش أي شعب مأساة الحرب، لذلك نعلن تضامننا مع إخوتنا المعذبين في أي منطقة في العالم، وخصوصًا في الشرق الأوسط".
التعليقات
الديانات جاءت لتحريرالبشر
أنطوان زهرا -صرح النائب اللبناني أنطوان زهرا في حديث ل( .......) في موضوع مستقبل المسيحيين في سوريا فقال : إن الدعوات الصادرة في موضوع الخوف على المسيحيين في سوريا بعد تحررها من النظام الطائفي البعثي العلوي مبالغ فيها وليست في مكانها ، بل إن مايصدر من شائعات أنهم سيكونون مهددين في أمنهم من الأكثرية المسلمة في سوريا ، هذه الشائعات يقوم بتغذيتها مجموعة من السياسيين والحزبيين والإعلاميين المرتبطين بعلاقات تحالف مع سلطة الأسد في سوريا ، لأن هذا الأمر من خلال استقراء الواقع التاريخي لايستبعده وإنما ينفيه تماماً ويعتبر رفع الصوت فيه إهانة للمسيحيين في سوريا وذلكم لأن المسيحيين موجودون في سوريا من أيام المسيح بينما النظام البعثي والحركة التصحيحية التي أوصلت آل الأسد والعلويين إلى الحكم لا يتجاوز عمرها أربعين عاماً، وبالتالي فإن المسيحيين في سوريا ليسوا صنفاً مهدداً بالانقراض ويحتاج للحماية،لأن الوجود المسيحي في سوريا مرتبط بدوره ورسالته وليس بحماية الأنظمة السياسية أو المجموعات، وانطلاقاً من ذلك إذا تخلى المسيحيون عن دورهم الرائد في تطوير المجتمع ودعم الحريات وحقوق الإنسان فلا مبرر لوجودهم، ويمكنهم أن يعيشوا في أي مكان آخر، إن الثورة السورية تمثل معظم أطياف المجتمع السوري ، وإنني على يقين بأن توجه الشعوب العربية ليس نحو الانعزال والتقسيم، بل نحو التنوع والديمقراطية وأن ما يتم دعمه للثورة السورية من أوربا ودول الخليج هو التحرك الشعبي المتنوع المنفتح لإنهاء حكم بعنوان (جمهوري ) وحقيقته (ديكتاتورية وراثية طائفية ) انتهجت لبقائها تفكيك الروابط الاجتماعية وتجسس الفرد على أسرته وجيرانه، وعدم قبول الآخر باستخدام أسلوب إعدام الآخر أو تشريده أو إذلاله.
للطغاة أعوان وللخير أعوان
spirit wesam -أوردت صحيفة .......عن مصادر أمنية وثيقة الصلة تفيد أن اللواء علي مملوك رئيس مكتب الأمن القومي والمشرف على كل الأجهزة الأمنية السورية، والذي يتبع مباشرة لبشار أسد بأن قيامه بترتيب إيصال مجموعة المتفجرات لميشيل سماحة اللبناني لإثبات أن سوريا لازالت قادرة على زعزعة الأمن في لبنان ،وأن ذلك كان بسبب استلام علي مملوك دراسة ومتابعة الملف السري لعمليات آصف شوكت ومن بين ذلك عبارة في ملف آصف شوكت تقول " ميشيل سماحة " عميل سري لبناني موثوق به تماماً لتنفيذ مهام النظام السوري في لبنان،ونشرت صحيفة "السفير" اللبنانية تفاصيل عملية ميشال سماحة، بتدبير عمليات تفجير تستهدف مناطق مسيحية، بطلب من النظام السوري، وتم تصويرها بقلم سرّي وضعه جهاز المخابرات اللبناني في خدمة أحد مخبريه على اتصال بالنائب سماحة، لإحباط هذه العملية الخطيرة، وتم القبض على النائب اللبناني ميشال سماحة وهو متلبس بمؤامرة دبرها رئيس المخابرات السورية علي المملوك لتفجير مناطق مسيحية تحت مسميات سنية وقتل عدد من الزعامات المسيحية اللبنانية بما فيها الأب صفير،وذلك بعد متابعة من مخبرين مع توثيق بالصوت والصورة لتفاصيل اثبات الجريمة حيث تم في موقف السيارات الكائن تحت مبنى مكتب سماحة في الأشرفية، بتسليمه العبوات مع المبلغ المالي (170 ألف دولار أمريكي)، وطلب منه رئيس قسم المعلومات وسام الحسن تسجيل وقائع اللقاء بدقة بالقلم الكاميرا،أبلغ (م.ك) مساء اليوم نفسه، «فرع المعلومات» أن النائب سماحة سلمه العبوات الناسفة، وقد صور سماحة وهو ينقل العبوات شخصياً إلى صندوق سيارته،وبعد ذلك، طـُلب من المخبر (م.ك) أن يحضر بسيارته فوراً إلى «فرع المعلومات» مع العبوات، وتبين أن عدد العبوات هو 24 عبوة ناسفة، أربع منها كبيرة الحجم، زنة الواحدة حوالي 15 كيلوغراماً من المواد المتفجرة المدمجة بكرات معدنية صغيرة، وهي كناية عن أربع قوارير غاز متوسطة الحجم، إحداها لونها فستقي، واثنتان رماديتان والرابعة لونها فاتح، مفتوح عنقها ومعاد تلحيمه ومزودة بفتيل متفجر وصاعق، وجهاز تحكم عن بعد، وأما العبوات الـ20 المتبقية فهي صغيرة الحجم زنة الواحدة منها حوالي 1500 غرام دائرية الشكل، قاتمة اللون،وبالتنسيق مع القاضيين ميرزا وحمود، قرر المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي والعميد الحسن، تطوبق منزل سماحة وتم توقيف سماحة وأبلغوه بأن «الملف موثقبالصوت فاعت
للطغاة أعوان وللخير أعوان
spirit wesam -أوردت صحيفة .......عن مصادر أمنية وثيقة الصلة تفيد أن اللواء علي مملوك رئيس مكتب الأمن القومي والمشرف على كل الأجهزة الأمنية السورية، والذي يتبع مباشرة لبشار أسد بأن قيامه بترتيب إيصال مجموعة المتفجرات لميشيل سماحة اللبناني لإثبات أن سوريا لازالت قادرة على زعزعة الأمن في لبنان ،وأن ذلك كان بسبب استلام علي مملوك دراسة ومتابعة الملف السري لعمليات آصف شوكت ومن بين ذلك عبارة في ملف آصف شوكت تقول " ميشيل سماحة " عميل سري لبناني موثوق به تماماً لتنفيذ مهام النظام السوري في لبنان،ونشرت صحيفة "السفير" اللبنانية تفاصيل عملية ميشال سماحة، بتدبير عمليات تفجير تستهدف مناطق مسيحية، بطلب من النظام السوري، وتم تصويرها بقلم سرّي وضعه جهاز المخابرات اللبناني في خدمة أحد مخبريه على اتصال بالنائب سماحة، لإحباط هذه العملية الخطيرة، وتم القبض على النائب اللبناني ميشال سماحة وهو متلبس بمؤامرة دبرها رئيس المخابرات السورية علي المملوك لتفجير مناطق مسيحية تحت مسميات سنية وقتل عدد من الزعامات المسيحية اللبنانية بما فيها الأب صفير،وذلك بعد متابعة من مخبرين مع توثيق بالصوت والصورة لتفاصيل اثبات الجريمة حيث تم في موقف السيارات الكائن تحت مبنى مكتب سماحة في الأشرفية، بتسليمه العبوات مع المبلغ المالي (170 ألف دولار أمريكي)، وطلب منه رئيس قسم المعلومات وسام الحسن تسجيل وقائع اللقاء بدقة بالقلم الكاميرا،أبلغ (م.ك) مساء اليوم نفسه، «فرع المعلومات» أن النائب سماحة سلمه العبوات الناسفة، وقد صور سماحة وهو ينقل العبوات شخصياً إلى صندوق سيارته،وبعد ذلك، طـُلب من المخبر (م.ك) أن يحضر بسيارته فوراً إلى «فرع المعلومات» مع العبوات، وتبين أن عدد العبوات هو 24 عبوة ناسفة، أربع منها كبيرة الحجم، زنة الواحدة حوالي 15 كيلوغراماً من المواد المتفجرة المدمجة بكرات معدنية صغيرة، وهي كناية عن أربع قوارير غاز متوسطة الحجم، إحداها لونها فستقي، واثنتان رماديتان والرابعة لونها فاتح، مفتوح عنقها ومعاد تلحيمه ومزودة بفتيل متفجر وصاعق، وجهاز تحكم عن بعد، وأما العبوات الـ20 المتبقية فهي صغيرة الحجم زنة الواحدة منها حوالي 1500 غرام دائرية الشكل، قاتمة اللون،وبالتنسيق مع القاضيين ميرزا وحمود، قرر المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي والعميد الحسن، تطوبق منزل سماحة وتم توقيف سماحة وأبلغوه بأن «الملف موثقبالصوت فاعت