أخبار

السعودية تدعم فلسطينيو سوريا بأكثر من 7 ملايين ريال

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

وجّه وزير الداخلية المشرف العام على الحملة الوطنية السعودية لنصرة المتضررين في سوريا، بتنفيذ مشروع الاستجابة الطارئة للاجئين الفلسطينيين المتضررين في سوريا ولبنان والأردن بتكلفة 7.500 مليون ريال.الرياض: وجّه الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية المشرف العام على الحملة الوطنية السعودية لنصرة المتضررين في سوريا، بتنفيذ مشروع الاستجابة الطارئة للاجئين الفلسطينيين المتضررين في سوريا ومن نزح منهم إلى لبنان والأردن للتخفيف من معاناتهم وما يتعرضون له في ظل الأزمة الحالية، بالتعاون مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) بتكلفة 7.500 مليون ريال.

وتنفيذا لتوجيه وزير الداخلية الكريم وقعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة المتضررين في سوريا ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) أمس بالعاصمة الأردنية عمان، اتفاقية تعاون مشترك لتنفيذ الـمشروع الذي يهدف إلى توفير الإحتياجات الغذائية العاجلة للاجئين الفلسطينيين المتواجدين داخل سوريا، واللاجئين الفلسطينين الذين نزحوا إلى لبنان والاردن، في اطار عمل مشترك بين الحملة الوطنية ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنوروا).ويأتي هذا المشروع تواصلاً للجهود التي تقدّمها اللجنة السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني، وحملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة على كافة الأصعدة سواءً الإغاثية أو التعليمية أو الصحية أو الإيوائية والتي تجاوزت قيمتها الإجمالية أكثر من مليار ريال.يذكر أن الحملة الوطنية السعودية لنصرة المتضررين في سوريا قدمت منذ تأسيسها مطلع شهر رمضان الماضي، وحتى نهاية شهر ذو الحجة، أكثر من 25 برنامجاً إغاثياً ومشروعاً إنسانياً في مواقع تجمعات اللاجئين السوريين في كل من الأردن وتركيا ولبنان بتكلفة تجاوزت 221 مليون ريال.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المصحح
حسن -

لماذا السعودية تدعم "فلسطينو سوريا" وليس "فلسطيني سوريا" كما تقول أبجديات فواعد اللغة العربية. الأخطاء اللغوية تشوه الخبر الجميل.

المصحح
حسن -

لماذا السعودية تدعم "فلسطينو سوريا" وليس "فلسطيني سوريا" كما تقول أبجديات فواعد اللغة العربية. الأخطاء اللغوية تشوه الخبر الجميل.