أخبار

مرسي سجّل نصرًا مدوياً لمصر بوقف اللهب في غزة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

منذ إطاحة مبارك في "ربيع العرب" والغرب ينظر بقلق خاص الى مصر تحت حكم الإخوان المسلمين. لكن يبدو أن الرئيس محمد مرسي بدد قدراً كبيراً من هذه المخاوف بدوره التاريخي في وقف النزيف من شريان الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الرئيسي.

القاهرة: داخل مصر نفسها، يعاني الرئيس محمد مرسي عاصفة ربما أغرقت سفينته ومن عليها، وذلك بعد أقل من خمسة أشهر على توليه الدفة.

لكن نجمه يكتسي الآن بريقًا لا يفوت على العين من وجهة النظر الغربية. فقد أفلح في ما فشلت فيه الدبلوماسية الدولية واستطاع، على الأقل، وقف الصواريخ بين غزة وإسرائيل.

ولذا خصصت "تايمز" البريطانية افتتاحية رئيسية لهذا الأمر جاء فيها أنه في حمى اللهب الذي استعر بين اسرائيل والقطاع الفلسطيني، كانت قلة قليلة فقط تتوقع أن يكون الشخص القادر على إطفاء هذا اللهب هو رئيس مصر الإسلامي الجديد محمد مرسي.

وحتى قبل شهر واحد فقط، تبعًا للصحيفة، كانت فكرة أن يقوم زعيم الإخوان المسلمين في مصر بوساطة ناجحة، بين عدوين لا يعترف أي منهما بحق الآخر في الوجود أصلاً، عسيرة على الفهم. لكن فهم الأسباب وراء هذا الوضع ليس بالعسر نفسه في المقابل.

فالرئيس مرسي لم يسمح لكلمة "إسرائيل" بأن تسري على لسانه علنًا منذ أن أدى القسم رئيساً خلفًا لحسني مبارك في يونيو / حزيران الماضي. والواقع أن صعود الإخوان المسلمين الى السلطة في مصر أقلق مضاجع اولئك الذين باتوا يخشون انقلاب الترتيب الشرق أوسطي رأسًا على عقب، ونوع الحمى والفوضى اللتين سيأتي بهما "ربيع العرب".

لكنهم يملكون الإجابة الآن، وهي: مرسي... أول رئيس منتخب ديمقراطيًا في تاريخ مصر.

وعلى عكس المتوقع من زعزعة المنطقة، اتضح أن ربيع العرب كان يهيّئ الأرض أيضًا لحدث اليوم المتمثل في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وغزة. وفوق هذا فقد أعاد رسم الخارطة الدبلوماسية الإقليمية بحيث استعادت مصر نفوذها السياسي والثقافي بعدما فقدتهما لزمن طويل في عهد حسني مبارك، ليس على المسرح الدولي وحسب وإنما داخل الشرق الأوسط نفسه أيضا.

وحتى إسرائيل - العدو - أقرت بأن الفضل في وقف إطلاق النار يعود الى جهود القاهرة وتحركات الرئيس مرسي. وأتى هذا بعدما ظلت تتوجسمخاوف من ذهاب حليفها الموثوق به، مبارك، ليحل محله زعيم تنظيم الإخوان المسلمين الذي حرمه مبارك نفسه - وسابقوه - من هواء الحرية السياسية.

وما لا شك فيه هو أن مرسي أخضع نفسه للنهج العملي الذي يصاحب السلطة عادة. فأثبت أنه حصيف ومسؤول ومدرك لنوع الجائزة التي تنتظر مصر كقوة إقليمية ودولة ذات قدرة على الوساطة.

وإزاء كل هذا أقرت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بأن مرسي "يستحق الثناء لقيادته شخصيًا الجهود التي أثمرت وقف إطلاق النار في غزة وإنهاء العنف. من الواضح أن الحكومة المصرية الجديدة تضطلع بدورها القيادي ومسؤولياتها التي طالما جعلت منها حجر الزاوية في سلام المنطقة واستقرارها".

ومن جهته توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برسالة شكر عميق الى الرئيس المصري عن جهود وساطته.

واتخذ هذا الأمر بعدًا خاصًا بالنظر الى مشاعر العداء التركية المتنامية تجاه إسرائيل بما زعزع موقف أنقرة كدعامة السلام الإقليمية الوحيدة الباقية. ويحمد للقاهرة أنها سارعت الى سد هذا الفراغ بمهارة فائقة.

وخلال الأسبوع الماضي كانت كل القنوات الدبلوماسية المتصلة بالنزاع الفلسطيني - الإسرائيلي تمر عبر مكتب مرسي في قصر عابدين. فكان يتحدث الى رئيس الوزراء التركي، وأمير قطر، ووزير الخارجية الألماني،وآخرين عديدين بينهم عدد كبير من المسؤولين العرب، للتشاور معهم والاطلاع على وجهات نظرهم وكسبهم الى جانبه في حملته الدبلوماسية.

وفي غضون ذلك بعث برئيس وزرائه، هشام قنديل، الى غزة بهدفين، أحدهما إبداء تضامن مصر مع أهلها، والثاني إقناعهم بأنها أهل للوساطة في نزاعهم المرير مع الإسرائيليين. ولم يكتفِ بذلك بل نظّم لوفد إسرائيلي زيارة سريّة للقاهرة بغرض التشاور مع المسؤولين الأمنيين في بلاده.

وبعد عدة محادثات مع البيت الأبيض أقنع مرسي نظيره الأميركي باراك اوباما بأن التسوية ممكنة وأنه الرجل القادر على ذلك. وعلى هذا النحو ضرب الرئيس المصري ثلاثة عصافير بحجر واحد.

فقد تمكن، وسط المسلمين، من تعزيز مكانة مصر كلاعب أساسي على ساحة الشرق الأوسط على الأقل، وأرضى الولايات المتحدة باعتبارها المانح الرئيسي لبلاده، وأرضى في الوقت نفسه "حماس" حتى أن زعيمها خالد مشعل أثنى عليه لأنه لم يبع قضية الفلسطينيين ولم ينتزع رضاءهم بالقوة والضغط.

والواقع أن مرسي، بتعزيزه روابط مصر مع "حماس"، تمكن من تهميش المصطادين في الماء العكر في دمشق وطهران، الذين طالما استساغوا طعم الوصاية عليها.

وأخيرا، فعندما انتخب مرسي رئيسًا في صيف العام الحالي، كان العالم ينظر الى خيار المصريين باعتباره باهتًا بلا لون أو طعم أو رائحة، ولم يكن ينتظر الكثير الذي يُذكر من طرف الرئيس الجديد... لكن هذا الرجل أثبت قدرته على إدارة الموائد وقلب الموازين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لاجل الصداقه بينهما
ويمكرون -

ومن جهته توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برسالة شكر عميق الى الرئيس المصري عن جهود وساطته.--الرسول صلى الله عليه وسلم صالح اليهود - (ثم) ولن ترضى عليك اليهود ...

لاجل الصداقه بينهما
ويمكرون -

ومن جهته توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برسالة شكر عميق الى الرئيس المصري عن جهود وساطته.--الرسول صلى الله عليه وسلم صالح اليهود - (ثم) ولن ترضى عليك اليهود ...

الجميع مبسوطين.
عادل -

بالضمان المصرى بعدم أطلاق الصواريخ من غزة على أسرائيل, أرتاحت أسرائيل من وجع الدماغ بتاع حماس وتجنبت الخسائر والسخط الدولى أذا أرادت أجتياح غزة.. حماس تعلم جيداً أنها لا تستطيع تحقيق أى مكاسب أستراتيجية فى حالة حرب مع أسرائيل ولكنها حققت نصر معنوى كبير ضد فتح وأستكفت بذلك, السيط ولا الغنى زى مابيقول المثل... مصر ورطت نفسها فى الصراع بين حماس والجهاديين فى غزة, والجهاديين فى غزة تربطهم علاقات وثيقة مع الجهاديين فى سيناء, ولو مصر حاولت القبض على الجهاديين فى سيناء سنجد صواريخ الجهاديين فى غزة تنطلق نحو أسرائيل وتجد مصر نفسها فى مأزق وخطر المواجهة مع سرائيل فتتراجع عن أى محاولة لفرض سيطرتها على شمال سيناء.. مصر هى الخاسر على المدى الطويل فى هذا الأتفاق, بس بردو زى المثل ما بيقول الصيت ولا الغنى, الأخوان أقامو الأفراح والليالى الملاح أحتفالاً بزكر أسم مرسى فى العناوين الرئيسية للجرايد العالمية, ومرسى أنتهز الفرصة ودخل فى الدور وكأنة حرر القدس وطلع بأعلان دستورى يلغى أستقلالية القضاء ويعين أخوانجى فى منصب النائب العام...

الجميع مبسوطين.
عادل -

بالضمان المصرى بعدم أطلاق الصواريخ من غزة على أسرائيل, أرتاحت أسرائيل من وجع الدماغ بتاع حماس وتجنبت الخسائر والسخط الدولى أذا أرادت أجتياح غزة.. حماس تعلم جيداً أنها لا تستطيع تحقيق أى مكاسب أستراتيجية فى حالة حرب مع أسرائيل ولكنها حققت نصر معنوى كبير ضد فتح وأستكفت بذلك, السيط ولا الغنى زى مابيقول المثل... مصر ورطت نفسها فى الصراع بين حماس والجهاديين فى غزة, والجهاديين فى غزة تربطهم علاقات وثيقة مع الجهاديين فى سيناء, ولو مصر حاولت القبض على الجهاديين فى سيناء سنجد صواريخ الجهاديين فى غزة تنطلق نحو أسرائيل وتجد مصر نفسها فى مأزق وخطر المواجهة مع سرائيل فتتراجع عن أى محاولة لفرض سيطرتها على شمال سيناء.. مصر هى الخاسر على المدى الطويل فى هذا الأتفاق, بس بردو زى المثل ما بيقول الصيت ولا الغنى, الأخوان أقامو الأفراح والليالى الملاح أحتفالاً بزكر أسم مرسى فى العناوين الرئيسية للجرايد العالمية, ومرسى أنتهز الفرصة ودخل فى الدور وكأنة حرر القدس وطلع بأعلان دستورى يلغى أستقلالية القضاء ويعين أخوانجى فى منصب النائب العام...

نصر بالمقلوب
فول على طول -

طول عمر اسرائيل بتضرب العرب على اعناقهم والعرب يفرحون بفرقعة بمب الاطفال وبعد ان تضربهم على قفاهم توقف اسرائيل الضرب من غير مرسي او مبارك ولكن مرسي اثبت انة حليف وصديق لاسرائيل وامريكا اكثر من مبارك واذا كانت حماس متفوقة هذة المرة لماذا وقف الحرب

نصر بالمقلوب
فول على طول -

طول عمر اسرائيل بتضرب العرب على اعناقهم والعرب يفرحون بفرقعة بمب الاطفال وبعد ان تضربهم على قفاهم توقف اسرائيل الضرب من غير مرسي او مبارك ولكن مرسي اثبت انة حليف وصديق لاسرائيل وامريكا اكثر من مبارك واذا كانت حماس متفوقة هذة المرة لماذا وقف الحرب

محمد مرسي مبارك .. ارحل
عمرو -

ارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبكارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبكارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبكارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبكارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبك

محمد مرسي مبارك .. ارحل
عمرو -

ارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبكارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبكارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبكارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبكارحل ارحل زي مبارك ... ارحل ارحل انت وحزبك

تاريخ العرب
خوليو -

التاريخ العربي الاسلامي هو الوحيد بالعالم الذي يعيد نفسه ، الصلح بين اسرائيل وحماس يشبه الصلح بين مصر واسرائيل عام 1956 زمن عبد الناصر: فقراءة ما جرى في ذلك الزمن يرينا انسحاب اسرائيل من سيناء مقابل فتح شرم الشيخ أمام الملاحة الإسرائلية بكفالة من مصر الناصرية ليزدهر الاقتصاد الاسرائيلي مع أفريقيا ، واليوم تنسحب اسرائيل من حدود غزة مقابل عدم إطلاق الصواريخ المؤمنة وتأمين الأمن لمواطنيها وضمان عدم تهريب الأسلحة لغزةبعد فتح المعابر بكفالة مصر المرسية ، شكروا مرسي عليها، وهكذا بمساعدة مصر الإخونجية اليوم ، يتم ترسيخ الحكم الاسلامي الظلامي في غزة وشق الصف الفلسطيني لمدة طويلة، الغرب يفرح بالصلح لأنه ضمن أمن حليفته اسرائيل وأراحهم من تحمل مصاريف إضافية لو أن الهجوم البري كان قد حصل ، لايتحملها اقتصادهم المنهار حالياً ، الرابحة الوحيدة هي اسرائيل فقد ضمنت عدم إطلاق الصواريخ نهائياً على الرغم من أن تلك الصواريخ لاتحدث إلا خدوشاً ، تاريخ العرب يتكرر لأنهم ثابتون في الزمان ويستمدون ثقافتهم من نظريات ثابتة فقدت صلاحيتها ، لذلك يدورون في نفس الدائرة. لو أنهم أهل علوم لكانوا صنعوا قوتهم بأيديهم .

تاريخ العرب
خوليو -

التاريخ العربي الاسلامي هو الوحيد بالعالم الذي يعيد نفسه ، الصلح بين اسرائيل وحماس يشبه الصلح بين مصر واسرائيل عام 1956 زمن عبد الناصر: فقراءة ما جرى في ذلك الزمن يرينا انسحاب اسرائيل من سيناء مقابل فتح شرم الشيخ أمام الملاحة الإسرائلية بكفالة من مصر الناصرية ليزدهر الاقتصاد الاسرائيلي مع أفريقيا ، واليوم تنسحب اسرائيل من حدود غزة مقابل عدم إطلاق الصواريخ المؤمنة وتأمين الأمن لمواطنيها وضمان عدم تهريب الأسلحة لغزةبعد فتح المعابر بكفالة مصر المرسية ، شكروا مرسي عليها، وهكذا بمساعدة مصر الإخونجية اليوم ، يتم ترسيخ الحكم الاسلامي الظلامي في غزة وشق الصف الفلسطيني لمدة طويلة، الغرب يفرح بالصلح لأنه ضمن أمن حليفته اسرائيل وأراحهم من تحمل مصاريف إضافية لو أن الهجوم البري كان قد حصل ، لايتحملها اقتصادهم المنهار حالياً ، الرابحة الوحيدة هي اسرائيل فقد ضمنت عدم إطلاق الصواريخ نهائياً على الرغم من أن تلك الصواريخ لاتحدث إلا خدوشاً ، تاريخ العرب يتكرر لأنهم ثابتون في الزمان ويستمدون ثقافتهم من نظريات ثابتة فقدت صلاحيتها ، لذلك يدورون في نفس الدائرة. لو أنهم أهل علوم لكانوا صنعوا قوتهم بأيديهم .

فرعون مصر الجديد
فرعون -

مبروك لمصر فرعونها الجديد! فحتى الفرعون كان يقبل مشورة الكهانة! و لكن يبدو ان مرسي أعلم منهم جميعا! فقراراته نافذة بحد ذاتها فهو ظل الله على الارض كلماته اوامر و عنده علم الاولين والاخرين

فرعون مصر الجديد
فرعون -

مبروك لمصر فرعونها الجديد! فحتى الفرعون كان يقبل مشورة الكهانة! و لكن يبدو ان مرسي أعلم منهم جميعا! فقراراته نافذة بحد ذاتها فهو ظل الله على الارض كلماته اوامر و عنده علم الاولين والاخرين

=====
lolo -

قلب ايه وموايد ايه ياباشا دي كلينتون السلام لاسمها ورطته ورطة العمر. هو معقولة نتنياهو والا الامريكان يشكرو في حد كده ببلاش

=====
lolo -

قلب ايه وموايد ايه ياباشا دي كلينتون السلام لاسمها ورطته ورطة العمر. هو معقولة نتنياهو والا الامريكان يشكرو في حد كده ببلاش

دعوا الرسول (ص) بسلام
أحمد -

صحيح "يعملوها و يخيبوا" قبل ما تفتروا على الرسول الامين عليه افضل الصلاة و احسن السلام ممكن توضحوا أمتى تصالح مع اليهود؟ بعدما ما انتصر عليهم و فتح خيبر و لا قبل؟ دا انتصر عليهم كلهم و فتح خبير و بعد كده صالحهم و قبل ما يصالحهم أتشرط عليهم كمان! و النبي تسيبوا الرسول (ص) في حاله وبلاش افترى عليه لأن الرسول (ص) بيقول "فمن كذب علي فهو في النار" لما بيقى سي مرسي ينتصر بيقى يروح يتصالح أما فبل كدة فبلاش سيرة الرسول (ص) اه انا نسيت ماهو مرسي ظل الله في الارض على راي صاحبنا فرعون

دعوا الرسول (ص) بسلام
أحمد -

صحيح "يعملوها و يخيبوا" قبل ما تفتروا على الرسول الامين عليه افضل الصلاة و احسن السلام ممكن توضحوا أمتى تصالح مع اليهود؟ بعدما ما انتصر عليهم و فتح خيبر و لا قبل؟ دا انتصر عليهم كلهم و فتح خبير و بعد كده صالحهم و قبل ما يصالحهم أتشرط عليهم كمان! و النبي تسيبوا الرسول (ص) في حاله وبلاش افترى عليه لأن الرسول (ص) بيقول "فمن كذب علي فهو في النار" لما بيقى سي مرسي ينتصر بيقى يروح يتصالح أما فبل كدة فبلاش سيرة الرسول (ص) اه انا نسيت ماهو مرسي ظل الله في الارض على راي صاحبنا فرعون

المتفرج لعّاب
الزبير -

من المعروف عند الرياصيين ان المتفرج اكثر و امهر من اللاعب , ان منع اراقت ذم المسلم لازكى واطهر من حكم عادل اتركوا الرجل يعمل فان ادارة شؤن البلاد ليس بالامر الهين

المتفرج لعّاب
الزبير -

من المعروف عند الرياصيين ان المتفرج اكثر و امهر من اللاعب , ان منع اراقت ذم المسلم لازكى واطهر من حكم عادل اتركوا الرجل يعمل فان ادارة شؤن البلاد ليس بالامر الهين

نشكر على ماذا ؟؟
الشاهد -

عجيب أمر هذه الأمة تشكر رئيس مسلم يتعهد للاحتلال بأن يعيشوا بأمان من الآن ولا احد يعتدي عليهم وهم محتلين للأرض ،ههههه لو ان الأمر يحدث مع دولة غربية مثلاً وتحتل منها جزء ماذا يكون الرد ، طيب هؤلاء اهل غزة كم عانوا حتى حصلوا على السلاح !!عبر الإنفاق والرقابة الإسرائيلية والأقمار الاصطناعية وكل شارة وواردة ، وطائرتهم تجوب المنطقة تبحث عن من يهرب لهم السلاح وتقصف اي بلد وبدون تحفظ او اعتبار لسيادة الدولة ، مجرد شك ان هذا مصنع يزود الناس بسلاح للدفاع عن انفسهم كباقي البشر ،تعبر الى السودان وتريد تهديم مصانع ايران وقبلها ضربت العراق (مفاعل تموز ) والرئيس المصري ذات المئة مليون وضخامة البلد والدعم العربي والإسلامي وخاصةً ايران في جموحها الآن يمكن استغلالةً قبل ان يمل الإيرانيون من القضية وينتبهوا لأنفسهم كتركيا او باكستان ، قوة وحجم ولكن لأتأييد في قضايا مصيرية مثل فلسطين ، فلوا ألغت مصر الاتفاقية (كامب ديفيد) وأعلنت انها اتفاقية ظالمة حيث ان الشعب الفلسطيني دفع الثمن اذا تريدون السلام أعطوا الفلسطينين حقهم حي نعيش كلنا في أمان وسلام ، لا ان تنعم مصر بالأمان وفلسطين تذبح على وسادة السلام لمصر كي تنام ،

نشكر على ماذا ؟؟
الشاهد -

عجيب أمر هذه الأمة تشكر رئيس مسلم يتعهد للاحتلال بأن يعيشوا بأمان من الآن ولا احد يعتدي عليهم وهم محتلين للأرض ،ههههه لو ان الأمر يحدث مع دولة غربية مثلاً وتحتل منها جزء ماذا يكون الرد ، طيب هؤلاء اهل غزة كم عانوا حتى حصلوا على السلاح !!عبر الإنفاق والرقابة الإسرائيلية والأقمار الاصطناعية وكل شارة وواردة ، وطائرتهم تجوب المنطقة تبحث عن من يهرب لهم السلاح وتقصف اي بلد وبدون تحفظ او اعتبار لسيادة الدولة ، مجرد شك ان هذا مصنع يزود الناس بسلاح للدفاع عن انفسهم كباقي البشر ،تعبر الى السودان وتريد تهديم مصانع ايران وقبلها ضربت العراق (مفاعل تموز ) والرئيس المصري ذات المئة مليون وضخامة البلد والدعم العربي والإسلامي وخاصةً ايران في جموحها الآن يمكن استغلالةً قبل ان يمل الإيرانيون من القضية وينتبهوا لأنفسهم كتركيا او باكستان ، قوة وحجم ولكن لأتأييد في قضايا مصيرية مثل فلسطين ، فلوا ألغت مصر الاتفاقية (كامب ديفيد) وأعلنت انها اتفاقية ظالمة حيث ان الشعب الفلسطيني دفع الثمن اذا تريدون السلام أعطوا الفلسطينين حقهم حي نعيش كلنا في أمان وسلام ، لا ان تنعم مصر بالأمان وفلسطين تذبح على وسادة السلام لمصر كي تنام ،

The end
karem -

It is a big mistake to put this person as a president , look at his face.

The end
karem -

It is a big mistake to put this person as a president , look at his face.

مش لوحدو
مراقب -

مش لوحدو اللي عملها دفي الضغط بتاع تركيا وقطر كمان ... يعني متعملوش من الراجل بطل لان الشعب العربي وخصوصا الفلسطيني كان مستبشر بخير اكتر من كدة ....

مش لوحدو
مراقب -

مش لوحدو اللي عملها دفي الضغط بتاع تركيا وقطر كمان ... يعني متعملوش من الراجل بطل لان الشعب العربي وخصوصا الفلسطيني كان مستبشر بخير اكتر من كدة ....