الإمارات تطور حضورها الإعلامي بـ"الرؤية"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أطلقت الإمارات النسخة الحديثة لصحيفة الرؤية، بعد أن أصبحت باسمها الصحيفة الشاملة، مؤملة أن تكون صحيفة كل الإمارات مع احتفال الاتحاد الإماراتي بعيده الوطني الحادي والأربعين.
الرياض: انطلقت مع إشراقة شمس احتفالات دولة الإمارات العربية المتحدة بعيدها الوطني الحادي والأربعين، جريدة "الرؤية" الإماراتية بحلة جديدة وباسم أزيلت منه الصبغة الاقتصادية التي كانت عليها.
ويشكل تطوير الصحيفة دور رئيس تحريرها السعودي محمد التونسي المغادر من بين صفحات الصحف والتلفزيون السعودي، نحو الشرق حيث أبوظبي التي تعيش نشوة إعلامية ساهمت في استقطاب أسماء كبرى في عالم الصحافة والإعلام عمومًا.
"الرؤية" وضعت شعارها الجديد الذي تنتهجه وتريده وهي أن تكون "صحيفة كل الإمارات" وشدد رئيس تحريرها محمد التونسي على أن لدى صحيفة ldquo;الرؤيةrdquo; هدفاً واضحاً، وهو أن تكون صحيفة وطنية لكل الإمارات، وأن تواكب نهج التطوير والتنمية الشاملة في الدولة، مشيراً إلى أن إطلاق الصحيفة في هذا التوقيت يمثل استجابة من جانب الإعلام للتحديات الجديدة.
رئيس التحرير محمد التونسي حكى التزام صحيفة ldquo;الرؤيةrdquo; مع صدور العدد الأول بطرح إعلامي يلامس اهتمامات المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات، بشكل متفرد في مطبوعة من القطع الكبير وبيّن أن ldquo;الرؤيةrdquo; ترسم علامات مبتكرة في السلسلة التحريرية للصحافة من شأنها وضع الصيغة الصحيحة بين الشكل والمحتوى بهدف تلبية وتحديث حاجة القرّاء، مركزاً على سعي الصحيفة لتكريس المصداقية ووضعها على رأس أولويات الاهتمام الكبير.
وأفاد رئيس التحرير أن الذكرى الحادية والأربعين لليوم الوطني للاتحاد ستؤرخ لظهور أبرز المواليد الإعلامية في هذا اليوم الخالد، وهي صحيفة ldquo;الرؤيةrdquo; التي ولدت لتحلق في الآفاق بهدف تقديم الحقيقة خبراً ورأياً وصورة على اعتبار أن قوة الصحيفة تكمن في الوقوف على الواقع بعين فاحصة مجردة، مشدداً على الدقة والمصداقية روحاً ومنهجاً وهدفاً.
التونسي كان في مسيرته صانعاً لتميز مؤسسات إعلامية عمل بها، قبل أن تعصف بكرسيه الاهتزازات الإدارية، ورياح شعبية قادمة من الجنوب، على خلفية تحقيق يُعتقد أنه ساهم في تدهور مبيعات الجريدة بمنطقة جازان الجنوبية كان محوره نبات "القات"، وذلك إبان رئاسته تحرير جريدة عكاظ السعودية، التي تعد الجريدة الأكثر انتشارًا وتوزيعًا في السعودية.
أبوظبي على وجه الخصوص في المنظومة الاتحادية الإماراتية، وفي مرحلة نموها الاقتصادي الكبير، ساندت ذلك عبر إنشاء أجهزة إعلامية وتطوير مؤسسات أخرى، من أبرز أمثلته إطلاق النسخة العربية من قناة "سكاي نيوز الإخبارية" العالمية.
التعليقات
صحيفة فاشلة وضعيفة
باسل -للاسف هذه الجريدة فاشلة بامتياز ولا حضور او تاثير اعلامي لها منذ تاسست وحتى وقت استلام محمد التونسي لها لم يطور الا زيادة الاخبار المحلية مع التصادم مع كوادر الجريدة وخروجهم منها لانه يدقق بحضور وغياب وزمن القدم لموظفين وجلب اصدقاؤه من خارج الامارات ممن لا دراية لهم بالامارات واخبارهاقد تلحق الجريدة في ظل هيك سياسات باختها مجلة المراة اليوم التي اقفلت الان وتصدر عن نفس المؤسسة
كفاكم تطبيلا
ولد ابوظبي -مضحك هذا الخبر، ... إلى متى تطبلون؟ وعن أي رؤية تتحدثون،؟ اخجلوا ! هرمنا !
ولى الزمن الصحافة الورقية
حمادة -لقد ولى زمن الصحف الورقية وأصبح التوجه الحالي نحو الصحف الإلكترونية المتجددة باستمرار مثل "إيلاف"، وتحول اهتمام الناس من خبر اليوم إلى خبر الساعة، ويمكن لأي شخص ملاحظة تكدس الصحف والمجلات المتنوعة على أرفف المكتبات والأكشاك المختلفة. ولا أظن أن جريدة الرؤية ستقدم جديداً مقارنة بالصحف الموجودة في الأسواق أو يمكن أن تنافس الصحافة الإلكترونية المتطورة بغض النظر عن رئيس تحريرها أو طاقمها.
شاهد .. متابع للأحداث عن
متابع -عندما جاء رئيس التحرير محمد التونسي، كانت الجريدة تحتضر، بقيادة فاشلة حينها، وعقد التونسي اجتماعاً مع كل الكوادر في الجريدة، وقال حينها إنه يضع فلاتر في أذنيه، وإنه ينوي النهوض بالجريدة، لكن حدث عكس ذلك تماماالتونسي لا يرى الا نفسه، ويظل يصرخ يوميا في الناس بصوت عال، ويسفه من عمل كل كوادر الجريدة، وفي المقابل يحب ان يرى الوجوه الجديدة على طريقته، ويعبث بالكفاءات بشكل مقزز.لم نرى اي تغيير جوهري في الصحيفة، ولم يحصد الزملاء العاملين فيها الا المشاكل والصدام مع شخص جاء من مناطق اقل مهنية وانفتاح من الامارات.لم يتعود الناس سواء صحفيين او مهنيين في اي مستوى على هذا النوع من الاصطدام اليومي بالمدير، هذا الرجل يفهم معنى كلمة مدير بالخطأ، ولم نعتاد أن نرى من الامارات الا كل خير وامان وسكينة.نسأل الله العلي القدير ان ينقذ زملائنا في صحيفة الرؤية من هذا البطش والصدام اليومي، وهي تحتوي على كفاءات كبيرة فكراً ووعياً وادراكاً لواقع الامارات وتفاصيل الدولة واستراتيجيتها اكثر بكثير من الادارة الحالية للجريدة
الرؤية المبهمة !
فاطمة -أنا لا أعلم على أي أساس تم اختيار محمد التونسي لرئاسة تحرير جريدة إماراتية ؟؟ وأي كفاءات التي جلبها معه؟ كان بالأحرى اختيار مدير مواطن على دراية أكثر بشؤون البلاد لا شخص غير مهني .. وأنا أوافق الأخ باسل ..الجريدة لا حضور اعلامي لها في ظل وجود منافسين أقوياء فرضوا أسماءهم على الساحة الاعلامية مثل:الإمارات اليوم، والخليج.
الرؤية المبهمة !
فاطمة -أنا لا أعلم على أي أساس تم اختيار محمد التونسي لرئاسة تحرير جريدة إماراتية ؟؟ وأي كفاءات التي جلبها معه؟ كان بالأحرى اختيار مدير مواطن على دراية أكثر بشؤون البلاد لا شخص غير مهني .. وأنا أوافق الأخ باسل ..الجريدة لا حضور اعلامي لها في ظل وجود منافسين أقوياء فرضوا أسماءهم على الساحة الاعلامية مثل:الإمارات اليوم، والخليج.
مهزلة
صافي -بداية..لم أرى إهانة أكبر من تلك العناوين التي حملتها الصحف السعودية والتي ركزت جلها على أن الصحيفة إماراتية وأن مطورها ورئيس تحريرها وربها الاعلى( والعياذ بالله) هو محمد التونسي والتركيز بالذات تمحور حول الجنسية وهو سعودي الجنسية وانني إذ أبدي استغرابي كيف لدولة كالإمارات تجاوزت بمراحل عدة العقلية التي يفكر فيها أمثال التونسي كيف لا يمكنها تسليم هذه المهمة لمواطن إعلامي وهي تزخر بالكفاءات الإعلامية...ومن ناحية ثانية سمع كثيرون عن نرجسية محمد التونسي ولكني واحد من كثيرين عملوا معه ولا يشرفني أنني عملت معه يوماً ..فهو شخصية تغطي عيوبها وخوفها ونقصها بالصراخ والصدام المتواصل مع الصحفيين والعاملين معه في مؤسسة واحدة...أما إذا تحدثنا عن المهنية...فلربما كان آخر من يجب أن يتحدث عن المهنية هو ذلك الشئ...سمعنا من الزملاء في صحيفة الرؤية أنه أحاط نفسه يامبراطورية من النساء...وانني إذ احترم المرأة وأقدرها فإن ذلك الشئ لا يحترمها ولا يقدرها...وكذلك استفض الحديث حول جلبه لمن عملوا معه في السعودية ليشكل لنفسه سداً منيعاً في الجريدة....لقط اطلعت على العدد الجديد فصدمت وهنا تكتشف مدى السذاجة والغباء والخداع فيما يصرح به تونسي وما تصدره الصحيفة وليس لكم إلا الاطلاع على محتواها حتى تتأكدوا.ملاحظة أخيرة : ليس سراً انه يحارب دخول الكفاءات المواطنة إلى الصحيفة خوفاً ورعباً منه على وظيفة لم يكن يحلم بها في السعودية
مهزلة
صافي -بداية..لم أرى إهانة أكبر من تلك العناوين التي حملتها الصحف السعودية والتي ركزت جلها على أن الصحيفة إماراتية وأن مطورها ورئيس تحريرها وربها الاعلى( والعياذ بالله) هو محمد التونسي والتركيز بالذات تمحور حول الجنسية وهو سعودي الجنسية وانني إذ أبدي استغرابي كيف لدولة كالإمارات تجاوزت بمراحل عدة العقلية التي يفكر فيها أمثال التونسي كيف لا يمكنها تسليم هذه المهمة لمواطن إعلامي وهي تزخر بالكفاءات الإعلامية...ومن ناحية ثانية سمع كثيرون عن نرجسية محمد التونسي ولكني واحد من كثيرين عملوا معه ولا يشرفني أنني عملت معه يوماً ..فهو شخصية تغطي عيوبها وخوفها ونقصها بالصراخ والصدام المتواصل مع الصحفيين والعاملين معه في مؤسسة واحدة...أما إذا تحدثنا عن المهنية...فلربما كان آخر من يجب أن يتحدث عن المهنية هو ذلك الشئ...سمعنا من الزملاء في صحيفة الرؤية أنه أحاط نفسه يامبراطورية من النساء...وانني إذ احترم المرأة وأقدرها فإن ذلك الشئ لا يحترمها ولا يقدرها...وكذلك استفض الحديث حول جلبه لمن عملوا معه في السعودية ليشكل لنفسه سداً منيعاً في الجريدة....لقط اطلعت على العدد الجديد فصدمت وهنا تكتشف مدى السذاجة والغباء والخداع فيما يصرح به تونسي وما تصدره الصحيفة وليس لكم إلا الاطلاع على محتواها حتى تتأكدوا.ملاحظة أخيرة : ليس سراً انه يحارب دخول الكفاءات المواطنة إلى الصحيفة خوفاً ورعباً منه على وظيفة لم يكن يحلم بها في السعودية
التعليق ليس كاملا
فاطمة -لماذا تم مسح فقرة من تعليقي يا ايلاف يلي تنادي بحرية الرأي ..هل لأن المدير سعودي حذفتو مبدأ اختيار الصحافيات على أساس لبسها ؟؟ الرجاء وضع تعليقي كاملا هذه المرة دون حذف حرف واحد !!!!!!!!
التعليق ليس كاملا
فاطمة -لماذا تم مسح فقرة من تعليقي يا ايلاف يلي تنادي بحرية الرأي ..هل لأن المدير سعودي حذفتو مبدأ اختيار الصحافيات على أساس لبسها ؟؟ الرجاء وضع تعليقي كاملا هذه المرة دون حذف حرف واحد !!!!!!!!