قتيل وستة جرحى في اشتباكات شمال لبنان بين المؤيدين والمناوئين للنظام السوري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
طرابلس: قتل شخص وجرح ستة اخرون السبت في طرابلس، اكبر مدن شمال لبنان، خلال تجدد الاشتباكات المتعلقة بالنزاع في سوريا المجاورة والتي اوقعت 14 قتيلا منذ الثلاثاء الماضي، حسب ما اعلن مصدر امني.
واندلعت معارك بالرشاشات والصواريخ بين باب التبانة وجبل محسن، بين السنة والعلويين.
وتأتي هذه الموجة الجديدة من العنف بعد الهدوء الحذر الذي خيم منذ صباح الجمعة مع انتشار الجيش اللبناني في الاحياء المتوترة في المدينة.
وقال المصدر الامني لوكالة فرانس برس ان الجيش سيتلقى على الارجح تعزيزات صباح الاحد.
يشار الى ان معظم سكان طرابلس التي تقطنها اغلبية من السنة يدعمون المعارضة السورية. وبالمقابل، يتهم هؤلاء حزب الله الشيعي الحليف الرئيسي لنظام دمشق، بالقتال الى جانب القوات الموالية للرئيس بشار الاسد في سوريا.
ومن جهة اخرى، تدور اشتباكات شبه يومية في بعض القرى السورية على الحدود اللبنانية بين مقاتلين شيعة مقربين من حزب الله ومتمردين على نظام الاسد، حسب ما يقول السكان وناشطون.
التعليقات
كذب
محمد البحر -نبأ تلفيق بتلفيق.. ما جابت الأخبار أي نبأ لسقوط قتلى من حزب الله في المواجهات، بينما نقلت الأخبار سقوط أكثر من عشرين قتيل من السلفيين في المواجهة مع سوريا وكلهم من طرابلس، فلماذا أهملتموهم في هذا التعليق، فالحكمة توصي باتباع سياسة النأي بالنفس، لأنو ما حدا عارف شو بدو يصير بسوريا ، وكل موقف بنتخذه الآن بينعكس علينا، وبعدين إذا السنة فعلاً بدهن الثورة والديموقراطية في سوريا فلازم يعملوها قبل كل شي بلبنان، لأنو الديموقراطية بلبنان زعبرة بزعبرة، فالموارنة ليسوا غالبية الشعب، والسنة ليسوا أكثر من الشيعة، ومع هيك فإن رئيس الجمهورية ماروني ورئيس الوزراء سني وبيجوا الشيعة بالمرتبة الثالثة ، يعني إذا عملوا انتخابات مفتوحة بدون تخصيص كراسي مسبقاً يمكن يطلع الرئيس شيعي مع أننا ضد كل تقسيم طائفي ، فيمكن يكون هناك واحد مسيحي صالح للحكم أفضل من ألف مسلم ويمكن العكس .. والحكي إلو كمالة ..
كذب
محمد البحر -نبأ تلفيق بتلفيق.. ما جابت الأخبار أي نبأ لسقوط قتلى من حزب الله في المواجهات، بينما نقلت الأخبار سقوط أكثر من عشرين قتيل من السلفيين في المواجهة مع سوريا وكلهم من طرابلس، فلماذا أهملتموهم في هذا التعليق، فالحكمة توصي باتباع سياسة النأي بالنفس، لأنو ما حدا عارف شو بدو يصير بسوريا ، وكل موقف بنتخذه الآن بينعكس علينا، وبعدين إذا السنة فعلاً بدهن الثورة والديموقراطية في سوريا فلازم يعملوها قبل كل شي بلبنان، لأنو الديموقراطية بلبنان زعبرة بزعبرة، فالموارنة ليسوا غالبية الشعب، والسنة ليسوا أكثر من الشيعة، ومع هيك فإن رئيس الجمهورية ماروني ورئيس الوزراء سني وبيجوا الشيعة بالمرتبة الثالثة ، يعني إذا عملوا انتخابات مفتوحة بدون تخصيص كراسي مسبقاً يمكن يطلع الرئيس شيعي مع أننا ضد كل تقسيم طائفي ، فيمكن يكون هناك واحد مسيحي صالح للحكم أفضل من ألف مسلم ويمكن العكس .. والحكي إلو كمالة ..