أخبار

حل الأزمة بيد مرسي: العودة بالدستور إلى نقطة الصفر

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

ترى كل الأطراف أن حل الأزمة المتصاعدة في الشارع المصري بيد الرئيس محمد مرسي، من خلال سحب الدستور الجديد والعودة به إلى نقطة البحث الأولى، وحدهم مؤيدو الرئيس يرون أن الشعب المصري يؤيّد الدستور، وأن معارضته إنقلاب على الشرعية.

نسرين حلس من واشنطن: تفاقمت أزمة الإعلان الدستوري والإستفتاء على مشروع الدستور الجديد، الذي أقرّه الرئيس محمد مرسي، الأمر الذي وصل إلى حد الإحتدام في مواجهات عنيفة بين قوى سياسية احتكمت للشارع، وحشدت أنصارها من جهة، وبين النظام الحاكم وأنصاره من جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين والجماعات الإسلامية. وبالرغم من مطالبة الرئيس محمد مرسي أخيرًا جميع القوى الوطنية بالتوجّه إلى الحوار أمس السبت.

دخلت المواجهات يومها الرابع على التوالي في الشارع المصري، وأسفرت عن سقوط ما لا يقلّ عن 10 قتلى، إضافة إلى أكثر من 350 جريحًا على الأقل. كما أحدثت إنقسامًا في الشارع، وفي السلطة القضائية المصرية.

انقلاب على الشرعية
يرى المستشار وليد الشرابي، المتحدث بلسان قضاة من أجل مصر، أن ما يحدث في الشارع الآن "إنقلاب على الشرعية وإجهاز على الثورة الأصلية، لأن من يتواجد الآن في الشارع هي القوى السياسية نفسها التي شككت بفوز مرسي بالرئاسة، وما يحدث الآن محاولة لجرّ البلاد نحو حرب لإسقاط هيبة الدولة وإسقاط الرئيس".

أضاف: "ما نراه ليس انقسامًا، فالشعب المصري يؤيّد الرئيس، لكنها تحركات قوى النظام القديم لإسقاط هيبة الدولة وإشعال فتيل الحرب".

وشدد الشرابي على أن الدستور جيد، "لكن ثمة مواد تتعارض مع مصالح بعض القوى السياسية وبعض رموز النظام القديم، كالعزل السياسي، الذي لا يسمح لرموز الحزب الوطني المنحل وكل من أفسدوا الحياة السياسية بالمشاركة فيها عشر سنوات، ولا يعني هذا أن الدستور لن يتم التوافق عليه".

راميًا الكرة في ملعب "البرادعي وصباحي وموسى، الذين لم يقدموا أية رؤية جديدة للمسألة الخلافية، وهم المسؤولون عن افتعال الأزمة وعليهم إيقافها"، ومفسّرًا اتحادهم مع الفلول وأنصار أحمد شفيق على الأرض للإلتفاف على الدستور والعودة مرة أخرى إلى نقطة البداية، وهو ما لن يحدث مطلقًا، على حد تعبيره.

يؤكد الشرابي أن الحل ليس بيد الرئيس، وهو غير مطالب بتقديم الحلول، بل يرى أن تقديم الحلول يقع على عاتق القوى السياسية التي اشعلت فتيل الأزمة، بعودتها إلى الإستفتاء على الدستور والإحتكام إلى رأي الغالبية، "لأن القوى السياسية التي دعمت الرئيس لا تقبل بأن تكون يده مرتعشة، فهذا ينال من شخص الرئيس، كما ينال من القوى المساندة له، وأخشى أن تراجعه قد يفقده مؤيديه".

لا الإستفتاء على دستور باطل
لم يتردد الدكتور ممدوح حمزة، الناشط السياسي والأمين العام المساعد في المجلس الوطني، في شنّ هجوم حاد على الإخوان المسلمين، وعلى القرارات التي أصدرها مرسي، معلنًا رفضه للإعلان الدستوري الذي يصنع من الرئيس ديكتاتورًا، بتحصين كل قرارته السابقة والمستقبلية منذ توليه السلطة وحتى العمل بالدستور الجديد ضد أحكام القضاء، ومنحه كل السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية.

واعتبر حمزة أن الدستور الجديد، الذي تم التصويت عليه في الجمعية التأسيسية، فاقد للشرعية وباطل شكلًا ومضمونًا، لضرورة التوافق على لجنة تأسيسية ممثلة ومؤهلة، تقوم بإعداد دستور يضمن حقوق وحريات كل الشعب المصري، ويؤسس لنظام ديمقراطي.

وتساءل: "كيف يتم الإستفتاء على دستور باطل، لا يحقق طموحات الشعب، وغير مبني على أسس ديمقراطية تكفل حقوق كل الشعب، أغفل الحريات وحقوق الفقراء الاجتماعية والاقتصادية، وهي المطالب التي قامت لأجلها الثورة، وقد تم بإشراف فصيل واحد يمثل أقلية أسست دستور يحصنها وعلى مقاسها، لذا لم يتم ولن يتم التوافق عليه".

ونفى حمزة بشدة اتهام محمد البلتاجي القيادي في حزب الحرية العدالة له ما عن تحريضه المتظاهرين على اقتحام قصر الإتحادية، وما يردده الإخوان من وجود مؤامرة للإنقلاب على الشرعية، "فالثورة أخرجت مرسي من السجن، وأتت به رئيسًا على مصر من خلال انتخابات، وتجاهل مطالب المتظاهرين هو ما أجّج غضبهم، وجعلهم يتوجهون إلى قصر الإتحادية لمحاولة اقتحامه".

وقال إن المعارضة المصرية لا تعاني إفلاسًا سياسيًا كي تفتعل المشاكل مع النظام الحالي، وعليه الكفّ عن إطلاق صفة الفلول على كل من يعارضه لتخوينه، كي يسهل إقصاؤه وتوجيه الاتهامات إليه.

أخونة الدولة
قال سامي جاد الحق، الصحافيوالاعلامي المصريومدير تحرير برنامج العاشرة مساء في قناة دريم: "إذا لم يتم التوافق على إنهاء الخلاف بالحوار المقدم من الرئيس والسماع لمطالب المتظاهرين، فإن الأحداث متجّهة بالتأكيد نحو تصعيد أكبر، وتنذر بما لا شك فيه بحرب أهلية، قد تكون أكثر بكثير مما رأيناه في الأيام السابقة".

معتقدًا أن الإعلام جزء من المشكلة، لأن مواد الدستور لا تنص على حماية الصحافي، ولا تكفل له حرية التعبير، مما تجعله معرّضًا للمسائلة، "ما يعني أنه يريد الحجر على الأقلام والإعلام، ليسهل له تنفيذ برنامجه الإخواني، فسيبدأ بالتضييق على حرية الصحافة والإعلام لوضعه تحت قبضته، فيغلق قناة، ويوقف بثّ أخرى، وبذلك يسيطر على مصر كلها".

واستشهد جاد الحق بالإنذار الذي وجّه إلى الإعلامي محمود سعد، والإتهامات التي وجّهت إلى وائل الإبراشي وخيرت رمضان وإبراهيم عيسي، وغلق صحيفة الدستور وقناة دريم من قبل.

يقول جاد الحق: "ليس مطلوبًا من الإعلامي أن يكون حياديًا، لكن الإعلام ينقل ويعرض ويحلل وجهات نظر كل طرف بحسب رؤيته، وهو تعامل مع كل الأطراف على قدم المساواة، حتى القوى الإسلامية المتواجدة على الساحة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحل هو بيد الشعب
رامي ريام -

في الحقيقة الحل الوحيد هو في ميدان التحرير بيد الشعب المصري وليس بيد محمد مرسي الذي لا يفقه في امور مصر هذا هو الحل حتى تخرج مصر من هذه الازمة وهذه المعضلة التي سوف تفتك بكل ابناء مصر اذا لم يستقيل من منصبه الذي لا يروق به ابدا حتى لا تتفاقم الامور اكثر هذا اهم حل لكلا الاطراف لذلك يجب على شباب مصر ان يتخذوا قرارهم الوحيد برحيل محمد مرسي حتى تستقر الاوضاع كليا وتنتهي هذه الضوضاء

الحل هو بيد الشعب
رامي ريام -

في الحقيقة الحل الوحيد هو في ميدان التحرير بيد الشعب المصري وليس بيد محمد مرسي الذي لا يفقه في امور مصر هذا هو الحل حتى تخرج مصر من هذه الازمة وهذه المعضلة التي سوف تفتك بكل ابناء مصر اذا لم يستقيل من منصبه الذي لا يروق به ابدا حتى لا تتفاقم الامور اكثر هذا اهم حل لكلا الاطراف لذلك يجب على شباب مصر ان يتخذوا قرارهم الوحيد برحيل محمد مرسي حتى تستقر الاوضاع كليا وتنتهي هذه الضوضاء

تجار الدين
دكتور / محسن -

الاخوان ورئيسهم يعتمدون على اصوات نسبه لا باس بها من المصريين 0000 هذه النسبه مرتفعه وتشمل قطاعات كبيره من{ الاميين من لا يعرفون القرأة ولا الكتابه - كذلك انصاف المتعلمين والفقراء } تتفق هذه المجموعات الثلاثه فى الرئيس مؤمن ( بجد ) وكمان بيصلى الفجر وسيطبق شرع الله ! وكذلك لا يدركون ان من يتقى الله ( لا يكذب - لا يصرح بالكلام ونقيضه ! ولا يحنث بوعوده ) فهم لا يفرقون بين تجار الدين ومن يخافون الله فعلا ! فتجار الدين { التصفيه الجسديه } للمخالف لرايهم هى خيارهم الاول - كذلك المنع وتشجيع التدين الشكلى ! فاطاله اللحيه وانتشار الحجاب والنقاب - منظر خارجى - جنبا الى جنب مع زواج المتعه ونسرين والبلكيمى و........الخ - تلاحظ ان تجار الدين يكثرون الحديث عن تقواهم وصلاتهم بل ويقارنون بينهم وبين المعارضين لهم بكون الاخرين لا يصلون الفجر حاضر !! !!!! !!!!!! ويتمسكون بغطاء شرعى من ( صنعهم هم انفسهم ) كتحصين قراراتهم واستغلال جهل الجهلاء وفقرهم بزجاجات الزيت والسكر للحصول على شرعيه دستوريه يقمعون الشعب بها

تجار الدين
دكتور / محسن -

الاخوان ورئيسهم يعتمدون على اصوات نسبه لا باس بها من المصريين 0000 هذه النسبه مرتفعه وتشمل قطاعات كبيره من{ الاميين من لا يعرفون القرأة ولا الكتابه - كذلك انصاف المتعلمين والفقراء } تتفق هذه المجموعات الثلاثه فى الرئيس مؤمن ( بجد ) وكمان بيصلى الفجر وسيطبق شرع الله ! وكذلك لا يدركون ان من يتقى الله ( لا يكذب - لا يصرح بالكلام ونقيضه ! ولا يحنث بوعوده ) فهم لا يفرقون بين تجار الدين ومن يخافون الله فعلا ! فتجار الدين { التصفيه الجسديه } للمخالف لرايهم هى خيارهم الاول - كذلك المنع وتشجيع التدين الشكلى ! فاطاله اللحيه وانتشار الحجاب والنقاب - منظر خارجى - جنبا الى جنب مع زواج المتعه ونسرين والبلكيمى و........الخ - تلاحظ ان تجار الدين يكثرون الحديث عن تقواهم وصلاتهم بل ويقارنون بينهم وبين المعارضين لهم بكون الاخرين لا يصلون الفجر حاضر !! !!!! !!!!!! ويتمسكون بغطاء شرعى من ( صنعهم هم انفسهم ) كتحصين قراراتهم واستغلال جهل الجهلاء وفقرهم بزجاجات الزيت والسكر للحصول على شرعيه دستوريه يقمعون الشعب بها

اقتراحات
دكتور / محسن -

وبناء عليه فاقتراحى هو ( 1 ): من لا يملك قوته لا يملك صوته ! ولابد من تجريم الفعل وهو يسهل اثباته بالتصوير كما راينا ========== ( 2 ) الاميين يمتنعون عن التصويت - اقولها بكل اسى واسف نحن مسؤلون عن ذلك وهذا ليس انقاصا لكونه مواطنون شرفاء وساعطى مثالا : ابنائنا الكبار ناخذ رايهم فى اداره شؤن الاسره لندربهم على ابدأ الرأى والنقاش والتفكير ومواجهه المواقف - بينما الصغار لا ! وهم محبوبون ويشيعون البهجه والفرح بسلوكهم بيننا - بل وننتظر بشغف ان ينضجوا ويؤخذ برايهم ======= (3 ) ربما تتفق معى ان من صوتوا ( نعم ) فى استفتاء 19 مارس الشهير ليدخلوا الجنه يجب حصرهم بالكمبيوتر ومنعهم من ممارسه الحقوق السياسيه لفتره ما ربما اقنرح ان تصل لخمس سنوات @! حتى يتدربوا على ان يستخدموا عقولهم --- ما رايك انت ؟

اقتراحات
دكتور / محسن -

وبناء عليه فاقتراحى هو ( 1 ): من لا يملك قوته لا يملك صوته ! ولابد من تجريم الفعل وهو يسهل اثباته بالتصوير كما راينا ========== ( 2 ) الاميين يمتنعون عن التصويت - اقولها بكل اسى واسف نحن مسؤلون عن ذلك وهذا ليس انقاصا لكونه مواطنون شرفاء وساعطى مثالا : ابنائنا الكبار ناخذ رايهم فى اداره شؤن الاسره لندربهم على ابدأ الرأى والنقاش والتفكير ومواجهه المواقف - بينما الصغار لا ! وهم محبوبون ويشيعون البهجه والفرح بسلوكهم بيننا - بل وننتظر بشغف ان ينضجوا ويؤخذ برايهم ======= (3 ) ربما تتفق معى ان من صوتوا ( نعم ) فى استفتاء 19 مارس الشهير ليدخلوا الجنه يجب حصرهم بالكمبيوتر ومنعهم من ممارسه الحقوق السياسيه لفتره ما ربما اقنرح ان تصل لخمس سنوات @! حتى يتدربوا على ان يستخدموا عقولهم --- ما رايك انت ؟

دكتور محسن
ali -

ما الفرق بين الكلمتين مرسي ومرسى؟

دكتور محسن
ali -

ما الفرق بين الكلمتين مرسي ومرسى؟

هل تسقط مصر ؟
فريد م رياض -

هل تسقط مصر مقابل ألا يتراجع الرئيس عن خطأين وقع فيهما وعن قصد أولاهما عدم الاحقية لاصداره اعلان دستوري وثانيهما فحوى الاعلان التي تكرس للدكتوتارية ؟وجود إختلاف في مواقف المصريين من الاعلان الدستوري والدستور الجديد يعني بجلاء عدم التوافق على الدستور وعليه فان من حق الشعب على رئيسه أن يحضر مقابلة علنية على الهواء مباشرة مع معارضي الاعلان الدستوري والمعترضين على مشروع الدستور-من سياسيين وقانونيين لبحث أوجه إعتراضاتهم وتلبية رغباتهم آنيا بالتعديلات اللازمة وإزالة الفخاخ والألغام المخبأة في ثنايا مواد الدستور التي لا يفطن لها المواطن المتعلم العادي فضلا عن المواطن البسيط وغير المتعلم. وبالصراحة والوضوح والشغافية تجري الأمور للأفضل ولصالح الشعب بعيدا عن الاعلانات الدستورية المشبوهة والتشبث بالموعد المتعجل لاجراء الاستفتاء على دستور معيب مليء عن قصد وعمد وسوء نية بألغام سوف توظف لقهر المواطنين والمرأة والتدخل في حرياتهم الشخصية بالمخالفة مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان وخلق كيانات غير حكومية تمارس أفكارها الدينية والمتطرفة في التدخل في الحريات العامة للمواطنين.وليكن ذلك إثباتا أن الرئيس هو لكل المصريين وليست مهمته فقط هي تنفيذ مقررات المرشد أو حزب الاخوان.

هل تسقط مصر ؟
فريد م رياض -

هل تسقط مصر مقابل ألا يتراجع الرئيس عن خطأين وقع فيهما وعن قصد أولاهما عدم الاحقية لاصداره اعلان دستوري وثانيهما فحوى الاعلان التي تكرس للدكتوتارية ؟وجود إختلاف في مواقف المصريين من الاعلان الدستوري والدستور الجديد يعني بجلاء عدم التوافق على الدستور وعليه فان من حق الشعب على رئيسه أن يحضر مقابلة علنية على الهواء مباشرة مع معارضي الاعلان الدستوري والمعترضين على مشروع الدستور-من سياسيين وقانونيين لبحث أوجه إعتراضاتهم وتلبية رغباتهم آنيا بالتعديلات اللازمة وإزالة الفخاخ والألغام المخبأة في ثنايا مواد الدستور التي لا يفطن لها المواطن المتعلم العادي فضلا عن المواطن البسيط وغير المتعلم. وبالصراحة والوضوح والشغافية تجري الأمور للأفضل ولصالح الشعب بعيدا عن الاعلانات الدستورية المشبوهة والتشبث بالموعد المتعجل لاجراء الاستفتاء على دستور معيب مليء عن قصد وعمد وسوء نية بألغام سوف توظف لقهر المواطنين والمرأة والتدخل في حرياتهم الشخصية بالمخالفة مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان وخلق كيانات غير حكومية تمارس أفكارها الدينية والمتطرفة في التدخل في الحريات العامة للمواطنين.وليكن ذلك إثباتا أن الرئيس هو لكل المصريين وليست مهمته فقط هي تنفيذ مقررات المرشد أو حزب الاخوان.

الفرق بين مرسى و مرسى
الحريه والعداله -

هو الفرق ذاته بين الاخوان المسلمين وحزب الحريه والعداله 000000 وكما جاء فى المعجم الاخوانى المعقد " الفرق بين مرسى ومرسى هو ذات الفرث بين مرسى ومبارك

الفرث ؟ مرسى ومبارك
هل تشرح لى المعنى -

الفرق بين مرسى ومرسى هو نفس الفرث (الفرث ) بين مرسى ومبارك - ما هو الفرث ؟

مرسى صاحب الضربه الجويه
الرئيس المعجزه -

الدكتور علاءالأسوانى: إذا كان صباحى والبرادعى لا يمثلان الثورة فمن إذا يمثلها؟يبدو ان الاسوانى لم يرى مرسى وهو فاتح الجاكت بميدان التحرير بين اهله وعشيرته ! وهو لولا ان مرسى بيصلى الفجر حاضر كان سيكون هناك ( طيران ) بمصر اساسا ؟

tout est à refaire
jamal -

A mon avis on doit interdire d''abord les partis religieux ils sont nuisibles pour la politique et ensuite élire une commission pour faire la constitution refaire mme présidentielle