أخبار

موقف الروس الغامض يلمّح إلى احتمال سحبهم البساط من تحت قدمي الأسد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد مقابلته الشهيرة مع الوطن السعودية، يزل لسان ميخائيل بوغدانوف مرة أخرى فلا يستبعد سيطرة المعارضة السورية على البلاد، ما يسلط الضوء على حقيقة الموقف الروسي الغامض. فهل بدأت روسيا تعيد حساباتها مع حليفها المتمسك بالسلطة على حساب دماء شعبه؟

لمّحت تقارير صحافية غربية إلى أن الروس قد بدؤوا يسحبون دعمهم لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، ناقلةً عن ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي والمسؤول عن متابعة الشؤون الشرق أوسطية، قوله: "لا يمكن استبعاد انتصار المعارضة، وللأسف يتوجب علينا مواجهة الحقائق، والاتجاه صحيح في هذا الاتجاه، فقد بدأ النظام يفقد سيطرته بشكل متزايد على أجزاء كبيرة من البلاد".

تلك هي المرة الثانية التي تُنسَب فيها تصريحات لبوغدانوف تثير ضجة كبرى، إذ سبق أن نقلت عنه صحيفة الوطن السعودية في آب (أغسطس) الماضي قوله إن الرئيس السوري يتحضر للتنحي، ما اضطر الحكومة الروسية إلى نفي حصول المقابلة الصحفية بين بوغدانوف والوطن. وحين نشر الصحافيون السعوديون تسجيلًا لتلك المقابلة، سارع المسؤولون الروس إلى التأكيد أنه تسجيل زائف.

القتال سيزداد عنفًا

من ضمن التصريحات التي أدلى بها بوغدانوف خلال جلسة استماع للغرفة العامة في موسكو، وأبرزتها مجلة فورين بوليسي الأميركية، قوله: "تقول المعارضة إنها تفرض سيطرتها على 60 بالمئة من الأراضي السورية، لكننا نقول إن كنتم ترغبون في الاستمرار، فما زال هناك 40 بالمئة. وإن كنتم قد استحوذتم على 60 بالمئة من سوريا في خلال عامين من الحرب الأهلية، ستحتاجون إلى عام آخر أو عام ونصف للسيطرة على الجزء المتبقي".

أضاف: "إن كان قد مات حتى الآن 40 ألف شخص، فإن القتال سيزداد عنفًا وستفقدون العشرات أو المئات أو الآلاف من الأشخاص. وإن وافقتكم على أن يكون ذلك ثمنًا للإطاحة برئيس، فما بوسعنا أن نفعله؟".

وتابع بوغدانوف: "تهدف الحملة التي يشنها الغرب، بدعم من جامعة الدول العربية، لتشويه الموقف الروسي حول سوريا، لإضعاف نفوذنا في المنطقة، ولتجميد علاقات روسيا المستقبلية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".

بالرغم من تأكيد المعارضة السورية ومناصريها الخارجيين أن نظام الأسد قد انتهى، إلا أن لا وجود لأي دليل محسوس على أن الروس مستعدون لوقف أو تخفيف دعمهم السياسي والعسكري والاقتصادي للأسد.

ولم يفوت ناطقون رسميون روس آخرون الفرصة لإدانة مساعي تسليح الصراع السوري والتدخل الأجنبي في الشأن السوري الداخلي، وخطة الناتو لتزويد تركيا بصواريخ باتريوت، للمساعدة في تأمين مجالها الجوي ضد أي غارات سورية.

وكان الشيء الرئيسي الذي فعله الروس أخيرًا هو التراجع خطوة على الصعيد الدبلوماسي، بمحاولتهم بث الحياة من جديد في اتفاق جنيف، الذي يسعى إلى صوغ مبادئ العملية الانتقالية في سوريا، بحسب الرؤية التي تم التوصل إليها في شهر حزيران (يونيو) 2011.

وأوضحت المجلة أن ما يقيّد روسيا هو قلقها العميق من دعم الغرب المتزايد للتدخل الإنساني في الصراعات الداخلية، مثل ليبيا وسوريا، فضلًا عن قلقها مما قد يحدث إن استمرت الأوضاع السورية في الخروج عن نطاق السيطرة.

كما تترقب روسيا ما قد تسفر عنه الأزمة في سوريا من تداعيات على العلاقة بين السنة والشيعة في الشرق الأوسط، وعلى العلاقات القديمة والغامضة بين مسؤولين عسكريين واستخباراتيين روس وسوريين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شيوخ القتل والدمار
ابو متعب -

اظهر ,,,,,,,, وبان ,, عليك الأمان________________________ﺍﻟﻘﺮﺿﺎاااااااااﻭﻱ : ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺖﺑـ »ﻻ« ع/ الدستور ﻳُﻔﻘﺪ ﻣﺼﺮ 20 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﻣﻦﻗﻄﺮ ..

شيوخ القتل والدمار
ابو متعب -

اظهر ,,,,,,,, وبان ,, عليك الأمان________________________ﺍﻟﻘﺮﺿﺎاااااااااﻭﻱ : ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺖﺑـ »ﻻ« ع/ الدستور ﻳُﻔﻘﺪ ﻣﺼﺮ 20 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﻣﻦﻗﻄﺮ ..

بالتصور الدقيق تصرف سليم
Strategic analyst -

قليل من المحللين الذين يمتلكون التمييز في العقائد لذلك كلامهم في واد وحقيقة الأمر في واد آخر ومن هؤلاء ميخائيل بغدانوف حيث بسبب عدم فهمه لديانة العلويين سماهم الشيعة ، مع أنه بإجماع العلويين ليسو شيعة فهم لهم ديانة أخرى ولايلتقون معهم بأي أصل من أصول الدين فالعلويون لا يصومون رمضان ،ولا يصلون، ونساؤهم سافرات, ورجالهم لا يختنون,وشرب الخمر مباح عند العلويين, ولا يوجد جوامع ومساجد في قراهم ومدنهم, وهم لا يحجون إلى كعبة المسلمين ولا إلى غيرها ، ولايدفعون الزكاة, وهم يؤمنون بتناسخ الأرواح كالهندوس, أي أن الواحد منهم عندما يموت تحل روحه في حيوان ما أو ربما شجرة أو حتى إنسان آخر. النتيجة أنه لا يوجد معالم ديانة واضحة عند العلويين, لذلك لا يوجد محرمات عندهم وكل شيء مباح عندهم والجدير بالتنويه بأن الاسم الذي يحملونه من التسمية للعلويين وتسمية أنفسهم بأسماء عربية اسلامية هو إجراء احترازي لجأ اليه العلويون هو نوع من التقية لخداع الآخرين ،ولقد أوردت صحيفة ..... تحليلاً للواقع الذي ستكون عليه سوريا بعد الأسد فأوردت بأن ( هناك أمر يغفل عنه الكثير ممن يتوجسون مما ستؤول إليه الأمور بعد انهيار سلطة الأسد ، هذا الأمر هو أن الشعب السوري قومي علماني ليبرالي إسلامي ونتيجة تحويل الأسد لمعركته إلى هذا الشعب هو أنانيته في إبقاء نفسه وذريته القائد الأوحد إلى الأبد واقتضاه ذلك الاعتماد على إشعال نار الطائفية وتخويف الطائفة من الإبادة وهذا لم يخطر على السوريين مطلقاً حيث بدأت الاحتجاجات بمعرفة العالم أجمع لإنهاء ديكتاتورية القائد الأوحد إلى الأبد وشعارات الشعب نريد حرية وتعددية والكل يعلم بأنه بدأت الاحتجاجات سلمية ونتيجة قتل النظام للمتظاهرين اضطرت إلى حمل السلاح، وحين تنتصر جماهير الشعب لن يقبل الناس بأن يفرض أحد عليهم نهجه بالقوة لأن (ربع السكان في سوريا ليسوا مسلمين سنّة)، وحتى السنة منهم البعثيون والشيوعيون والليبراليون والتقدميون والناصريون والقوميون العرب والأكراد بتوجهاتهم العديدة وبالتالي فليس بوسع الجهادية ولا الإخوان أوأي جماعة أخرى إسلامية أو غير إسلامية، أن تفرض على الناس ما تريده بسطوة القوة والعنف، ولن يكون أمام سائر القوى غير القبول بالتعددية وإقناع الناس بمنهجها عبر الدعوة والحواروإن المشاركة في إسقاط طاغية ما سواء أكان بقوى الثورة الشعبية أم بقوة السلام، لا يمنح أحدا حق

بالتصور الدقيق تصرف سليم
Strategic analyst -

قليل من المحللين الذين يمتلكون التمييز في العقائد لذلك كلامهم في واد وحقيقة الأمر في واد آخر ومن هؤلاء ميخائيل بغدانوف حيث بسبب عدم فهمه لديانة العلويين سماهم الشيعة ، مع أنه بإجماع العلويين ليسو شيعة فهم لهم ديانة أخرى ولايلتقون معهم بأي أصل من أصول الدين فالعلويون لا يصومون رمضان ،ولا يصلون، ونساؤهم سافرات, ورجالهم لا يختنون,وشرب الخمر مباح عند العلويين, ولا يوجد جوامع ومساجد في قراهم ومدنهم, وهم لا يحجون إلى كعبة المسلمين ولا إلى غيرها ، ولايدفعون الزكاة, وهم يؤمنون بتناسخ الأرواح كالهندوس, أي أن الواحد منهم عندما يموت تحل روحه في حيوان ما أو ربما شجرة أو حتى إنسان آخر. النتيجة أنه لا يوجد معالم ديانة واضحة عند العلويين, لذلك لا يوجد محرمات عندهم وكل شيء مباح عندهم والجدير بالتنويه بأن الاسم الذي يحملونه من التسمية للعلويين وتسمية أنفسهم بأسماء عربية اسلامية هو إجراء احترازي لجأ اليه العلويون هو نوع من التقية لخداع الآخرين ،ولقد أوردت صحيفة ..... تحليلاً للواقع الذي ستكون عليه سوريا بعد الأسد فأوردت بأن ( هناك أمر يغفل عنه الكثير ممن يتوجسون مما ستؤول إليه الأمور بعد انهيار سلطة الأسد ، هذا الأمر هو أن الشعب السوري قومي علماني ليبرالي إسلامي ونتيجة تحويل الأسد لمعركته إلى هذا الشعب هو أنانيته في إبقاء نفسه وذريته القائد الأوحد إلى الأبد واقتضاه ذلك الاعتماد على إشعال نار الطائفية وتخويف الطائفة من الإبادة وهذا لم يخطر على السوريين مطلقاً حيث بدأت الاحتجاجات بمعرفة العالم أجمع لإنهاء ديكتاتورية القائد الأوحد إلى الأبد وشعارات الشعب نريد حرية وتعددية والكل يعلم بأنه بدأت الاحتجاجات سلمية ونتيجة قتل النظام للمتظاهرين اضطرت إلى حمل السلاح، وحين تنتصر جماهير الشعب لن يقبل الناس بأن يفرض أحد عليهم نهجه بالقوة لأن (ربع السكان في سوريا ليسوا مسلمين سنّة)، وحتى السنة منهم البعثيون والشيوعيون والليبراليون والتقدميون والناصريون والقوميون العرب والأكراد بتوجهاتهم العديدة وبالتالي فليس بوسع الجهادية ولا الإخوان أوأي جماعة أخرى إسلامية أو غير إسلامية، أن تفرض على الناس ما تريده بسطوة القوة والعنف، ولن يكون أمام سائر القوى غير القبول بالتعددية وإقناع الناس بمنهجها عبر الدعوة والحواروإن المشاركة في إسقاط طاغية ما سواء أكان بقوى الثورة الشعبية أم بقوة السلام، لا يمنح أحدا حق

الغرب يناور ويراوغ
SOORYOON FOR EVER -

موقف الشيخ معاذ الخطيب برفض إرسال قوات سلام دولية إلى سوريا موقف مشرف ويجب الإشادة به ودعمه على مستوى الجيش الحر والتنسيقيات وكل الثوار من أجل أن نثبت للعالم أن الشعب السوري واحد، فهذا القرار الغربي واجهة والروسي والإيراني حقيقة وخلفية يريدون من خلاله فرض دايتون سوري يسرق الثورة والنصر من فكي الجيش الحر، ولكن نقول لهم إن دايتون لم ينجح في فلسطين المحتلة حيث كان عملاؤهم هناك أقوى بكثير ولديهم من الأدوات لإنجاحه، وثانيا نؤكد على قضية أصبحت مهمة جدا وهي ضرورة حل الجيش السوري والمخابرات السورية وأن أي إعادة هيكلة لها خطيرة جدا والقبول بها أخطر، ولا يطرح لنا أحد خطورة حل الجيش العراقي، فهناك حله كان لمصلحة الشيعة المعارضين لنظام صدام حسين بينما كان وبالا على أهل السنة، وفي الحالة السورية الوضع سيكون بالعكس فمصلحة أهل السنة بحل هذه العصابات الطائفية المسلحة والتي نواتها طائفية ويشكل عدد الضباط العلويين فيه 28 ألف ضابط مقابل أربعة آلاف سني وبالتأكيد بالأجهزة الأمنية سيكون الوضع أسوء، وعلى هذا فإن أي رئيس إن كان الأخ معاذ الخطيب أو سواه سيكون أسيرا وأجيرا ـ لا سمح الله _ عند هؤلاء ..

الغرب يناور ويراوغ
SOORYOON FOR EVER -

موقف الشيخ معاذ الخطيب برفض إرسال قوات سلام دولية إلى سوريا موقف مشرف ويجب الإشادة به ودعمه على مستوى الجيش الحر والتنسيقيات وكل الثوار من أجل أن نثبت للعالم أن الشعب السوري واحد، فهذا القرار الغربي واجهة والروسي والإيراني حقيقة وخلفية يريدون من خلاله فرض دايتون سوري يسرق الثورة والنصر من فكي الجيش الحر، ولكن نقول لهم إن دايتون لم ينجح في فلسطين المحتلة حيث كان عملاؤهم هناك أقوى بكثير ولديهم من الأدوات لإنجاحه، وثانيا نؤكد على قضية أصبحت مهمة جدا وهي ضرورة حل الجيش السوري والمخابرات السورية وأن أي إعادة هيكلة لها خطيرة جدا والقبول بها أخطر، ولا يطرح لنا أحد خطورة حل الجيش العراقي، فهناك حله كان لمصلحة الشيعة المعارضين لنظام صدام حسين بينما كان وبالا على أهل السنة، وفي الحالة السورية الوضع سيكون بالعكس فمصلحة أهل السنة بحل هذه العصابات الطائفية المسلحة والتي نواتها طائفية ويشكل عدد الضباط العلويين فيه 28 ألف ضابط مقابل أربعة آلاف سني وبالتأكيد بالأجهزة الأمنية سيكون الوضع أسوء، وعلى هذا فإن أي رئيس إن كان الأخ معاذ الخطيب أو سواه سيكون أسيرا وأجيرا ـ لا سمح الله _ عند هؤلاء ..

لا لأنصاف الحلول
أبناء الشعب السوري -

اللحظة التاريخية تتطلب رفض أي انتقال للسلطة في سوريا ما لم يرافقه حل للأجهزة الأمنية والعسكرية وطرح الجيش الحر ليكون نواة الجيش الحر وحينها بإمكان الجيش الحر استدعاء ما يراه مناسبا من الضباط المسرحين جميعا، وحينها نستطيع أن نقول نحن على أبواب سوريا جديدة، وإلا فلا سمح الله أي مساومة على خيارات ومطالب الشعوب سيكون لها تداعيات خطيرة من القتل والذبح والتدمير بين أبناء الشعب السوري، لأن السوريين الذين انتفضوا على مدى 21 شهرا لن يقبلوا ولا بأي شكل من الأشكال بأنصاف الحلول والقبول بقتلتهم أن يستمروا في مناصبهم إنهم يريدونهم على أعواد المشانق والخوازيق بإذن الله تعالى ..

لا لأنصاف الحلول
أبناء الشعب السوري -

اللحظة التاريخية تتطلب رفض أي انتقال للسلطة في سوريا ما لم يرافقه حل للأجهزة الأمنية والعسكرية وطرح الجيش الحر ليكون نواة الجيش الحر وحينها بإمكان الجيش الحر استدعاء ما يراه مناسبا من الضباط المسرحين جميعا، وحينها نستطيع أن نقول نحن على أبواب سوريا جديدة، وإلا فلا سمح الله أي مساومة على خيارات ومطالب الشعوب سيكون لها تداعيات خطيرة من القتل والذبح والتدمير بين أبناء الشعب السوري، لأن السوريين الذين انتفضوا على مدى 21 شهرا لن يقبلوا ولا بأي شكل من الأشكال بأنصاف الحلول والقبول بقتلتهم أن يستمروا في مناصبهم إنهم يريدونهم على أعواد المشانق والخوازيق بإذن الله تعالى ..

ورغم ذلك
سامي الصالح -

ورغم ذلك .. سيظل الأسد أسد والنعاج نعاج .. رغم ذلك سيظل الأسد وسيذهب أنصاف وأشباه الرجال . سيبقى هذا الرجل وفيا لأمته ولشعبه صابرا في وجه المحن يقود شعبا عظيما اسمه الشعب السوري الوفي .. ولا نامت أعين الجبناء . ستنزاح هذه الغمة قريبا بحول الله وستذكر الأجيال القادمة الخونة بالعار والشنار وتضعهم في مكانهم في مزبلة التاريخ وستذكر الرجال العظماء بكل فخر وعزة.

ورغم ذلك
سامي الصالح -

ورغم ذلك .. سيظل الأسد أسد والنعاج نعاج .. رغم ذلك سيظل الأسد وسيذهب أنصاف وأشباه الرجال . سيبقى هذا الرجل وفيا لأمته ولشعبه صابرا في وجه المحن يقود شعبا عظيما اسمه الشعب السوري الوفي .. ولا نامت أعين الجبناء . ستنزاح هذه الغمة قريبا بحول الله وستذكر الأجيال القادمة الخونة بالعار والشنار وتضعهم في مكانهم في مزبلة التاريخ وستذكر الرجال العظماء بكل فخر وعزة.

كمان مرة بليز يا محلل
أبو وسام -

ما فهمنا أول خمس مرات. وين الرقابة يا إيلاف، نايمة؟

الى تعليك 9
الى تعليك 9 -

أيها النصيري بشار مختبىئ في المجاري بين أشقائه الجرذان والصراصير بانتظار أن يسمح له الجيش الحر بالهرب الى فنزويلا

محاييدين
محايد -

نازلين مؤتمرات وسياحة وهبات وغرام ومحبة شو رأيكن تكملوا هال معروف وتعطوا فييز للناس، لماذا رفض الفييز لكل السوريين من قبل كل الدول التي كانت مجتمعة بالمغرب ، قلبهم عل السوريين يا حرام، هل سمعتم بشريعة الغاب؟

سوريوووووووون
سوريون -

إذا كانو يريدون الأعتراف فليتقدموا إلى الأنتخابات، كيف الدول الغربية تعترف بإتلاف غير منتخب من الشعب السوري، وهي على أساس هي دول ديمقراطية؟ لقد أعطت الديمقراطية إلى ليبيا؟؟ لقد عينتهم بالأسماء المحضرة سابقاً وهي تريد ومن يمشي تحت أمرتها! كفى مهزلة على شعب عنده ذكاء وحضارة أكثر من 100 دولة كانت مجتمعة، روسيا والصين والبرازيل وفنزويلا تعادل كل هذه الدول مجتمعة من الإمكانيات والقوة وعدد السكان وهي مع سورية للحل السلمي، !

الى التعليق 11
سامي الصالح -

أليس من الأفضل لك أولا ان تذهب وتتعلم اللغة العربية ياشاطر .. تعليق وليس تعليك ياجاهل .

إلى رقم ٩ سامي الصالح::::
سامية -

إلى رقم ٩ سامي الصالح:::::::::::::لحق حالك ياسامي ــــــــــ> يوماً بعد يوم يقوم فاعل الخير السيد رامي مخلوف بإطلاق جمعيات خيرية لمساعدة بعض الفئات الأشد تضرراً من أعمال العنف في سوريا. وقد تم تأسيس جمعية جديدة مقرها في مدينة قم الإيرانية إسمها "ح.ع. رامي" وهي مخصصة لمعطوبي عناصر الشبيحة. وتقوم هذه الجمعية الخيرية "ح.ع. رامي" بتقديم الحظائر والعلف مجاناً لمعطوبي عناصر الشبيحة بعد نقلهم إلى مزارع السيد رامي مخلوف في قم.

رقم ٩ سامي الصالح
أنيسه الصوص -

رقم ٩ سامي الصالح .يبعتلك العقل ياسمسونه ... والله ضحكتني بحكيك عن الأسود ... ليش وينه صفي زعيمك؟ هادا عيب عل القطط أنو تسميه قط ... ملي شايفته إلا تراجع ورا تراجع ... بعد كم يوم حيصير متل الفاره ... مزابل التاريخ فيها كتير هيك فيران متل حبيب قلبك بشار