أخبار

مصر الى أين؟ الأزمة من سيء الى أسوأ

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: أصدر الرئيس المصري محمد مرسي الاعلان الدستوري الذي يقضي بتقوية صلاحيته والحدّ من صلاحيات القضاء، فقامت الدنيا ولم تقعد في مصر وانقسم الشعب المصري ولأول مرة بعد اندلاع ثورة 25 يناير و تسلم "مرسي" لمقاليد الحكم.

واندلعت اشتباكات عنيفة بين المعارضين والمؤيدين لمشروع الدستور المطروح للاستفتاء الشعبي، بدأت الأسبوع الماضي، أمام القصر الرئاسي في مصر الجديدة، مما أدى إلى وفاة 6 متظاهرين ومئات من الجرحى، وتعتبر هذه المواجهات الأسوأ منذ تولي الرئيس محمد مرسي المنسوب للإسلاميين السلطة.

هذه الاشتباكات دفعت بمرسي لالقاء خطاب يلغي فيه الاعلان الدستوري و يدعو الى استفتاء شعبي عليه، لكن هذا الخطاب لم يهدىء من الاحتقان الموجود في الشارع و دفع بالمعارضة الى حشد مليونيات تناهض حكم الاخوان و تدعو الى التصويت بـ"لا" على الدستور، الأزمة تتفاقم يوما بعد يوم.

المزيد من التفاصيل في هذا التقرير المصور:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
c malheureux que vo
momo -

peut-être que ces gens qui défendent morsi ne savent pas encore la dictature religieuse et ils croient surtout que les religieux sont probes et loin de tout soupçon ils ont tort .ce qui compte c que la constitution soit laique pour que tout le monde soit égal devant la loi et il faut qu''il y ait une société civile qui se gardera éveillée tout le temps pour que la dictature ne reprenne pas .s''ils choisissent d''être dirigés par une constitution islamique et surtout donner les rénes à une seul homme guidée par les religieux c pire encore ils vont le regretter

رئيس او رئيسة مصر
منير او منيرو972524754859 -

انا منيرو حلو جيد او جيد حلو او حلو وجيد او جيد وحلو او جميل او وجميل رئيس مصر او مصر العربيه او العربيه