صحف: دعوة أغنياء المغرب للتبرع بنصف ثروتهم
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الإسلاميون يستعدون للرد كتبت "الأخبار"، في موضوع تحت عنوان "قيادة العدالة والتنمية تختلي بغابة المعمورة للرد على الأصالة والمعاصرة"، أن الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية (قائد الائتلاف الحاكم)، نظمت، أول أمس السبت، "خلوة" بمركب مولاي رشيد بالمعمورة، بضواحي مدينة سلا، خصصت للرد على حزب الأصالة والمعاصرة (المعارضة)، والمصادقة على المشاريع التي ستعرض على أول اجتماع للمجلس الوطني المنبثق من المؤتمر الوطني السابع للحزب، والذي سينعقد يومي 29 و30 كانون الأول/ ديسمبر الجاري. وأوضح مصدر من الحزب أن أعضاء الأمانة العامة تداولوا في مختلف الأحداث التي شهدتها الساحة السياسية والحزبية، أخيرا، خاصة ما وقع خلال الجلسة الشهرية بمجلس المستشارين، وفي اجتماع لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب. واقترح بعض الأعضاء على عبد الإله بنكيران، الأمين العام للحزب، الرد بقوة على الهجوم الذي يتعرض له حزبهم من طرف الأصالة والمعاصرة، الذي وصفوه بالحزب "المتحكم"، الذي يريد التشويش وعرقلة العمل الحكومي. جشع مستثمرين عقاريينذكرت "المساء"، في موضوع تحت عنوان "جشع.. منعشون يطالبون بإلغاء الضريبة على سكن الطبقة الوسطى"، أن التنازلات التي قدمها رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، في النسخة التي صادق عليها البرلمان من قانون مالية 2013، لم تفلح في وقف أطماع المستثمرين العقاريين، فرفع ثمن بيع المتر المربع الواحد من السكن الموجه إلى الطبقة المتوسطة من 5 آلاف إلى 6 آلاف درهم (من 589 إلى 707 دولارات)، لم يكن كافيا لإسكات المستثمرين، الذين رفعوا الآن سقف مطالبهم، معتبرين أن عدم الاستجابة لهذه المطالب سيؤدي إلى شلل في القطاع التطوير العقاري. وتبرر الفيدرالية الوطنية للمقاولين العقاريين موقفها الجديد، الذي رأى فيه العديد من المراقبين نوعا من "الجشع"، بأنه جاء بعد قراءة المقتضيات الواردة في مشروع قانونية مالية 2013 والتعديلات المقترحة، التي ثبت من خلالها أن "التغييرات في نسب بعض الضرائب يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على الاستثمار العقاري، وخاصة على مستوى مكوناته المتعلقة بالتوفر على العقار أو انعدامه، وكذلك إنتاج السكن. عسكريون يحترفون النصب تحت عنوان "اعتقال ثلاثة دركيين وعنصرا من القوات المسلحة الملكية بمراكش"، كتبت "الأحداث المغربية"، أن ثلاثة دركيين، ضمنهم مساعد، وعنصر من القوات المسلحة الملكية، يعملون بمراكش، أجبروا على خلع لباسهم الرسمي وارتداء ملابس تنسجم مع وضعهم الجديد في السجن، إلى حين عرضهم على المحكمة العسكرية.وأبرزت أن التهمة الموجهة إليهم تمثلت في "النصب على بعض المرشحين لإجراء مباراة الالتحاق بصفوف الدرك الملكي"، مشيرة إلى أنهم وزعوا الأدوار فيما بينهم للإيقاع بالمرشحين. وأكدت أنه يوم إجراء المباراة فوجئ مسؤولو وأركان المدرسة الملكية للدرك الملكي بالمدينة الحمراء، بوابل من المرشحين، يتقدمون كمرشحين اعتمادا بعد حصولهم على استدعاءات حضور مؤشر عليها وممهورة بختم الجنرال، دون أن تكون أسماؤهم واردة أو مدرجة بسجلات ولوائح المدرسة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف