ديمقراطية مصر المهتزة تحيّر المعارضة في آلية التعامل مع الإخوان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إذا كانت المعارضة المصرية موحدة هذه الأيام ضد مخططات جماعة الإخوان المسلمين ومشروع الدستور، فإنها مختلفة أيضاً في آلية التعامل مع الواقع الحالي.
القاهرة: فيما ذهب المصريون الى مراكز الاقتراع يوم السبت الماضي للتعبير عن موقفهم تجاه مشروع الدستور، بعد ما يقرب من عامين على الإطاحة بنظام الرئيس السابق حسني مبارك، فإنهم كانوا أمام اختيار صعب سواء بتمرير أو رفض تلك المسودة مثار الجدل التي قد تحدد مسار الحياة العامة والخاصة في أكبر الدول العربية كثافة سكانية. ورأت مجلة فورين بوليسي الأميركية في هذا الصدد أن النتيجة لن تمثل حكماً فحسب على الدستور، وإنما سينظر إليها جزئياً أيضاً باعتبارها استفتاء على الرئيس مرسي وجماعة الإخوان المسلمين، التي فرضت هيمنتها على عملية صياغة الدستور. كما قد تقدم النتيجة حكماً على المعارضة المنقسمة تاريخياً، التي بدت للمرة الاولىمنذ الثورة أنها أمام فرصة لقلب مكاسب القوى الإسلامية التي تهيمن حالياً على المشهد السياسي المصري. غير أن خصوم الإخوان مازالوا يحظون الآن بفرصة للحشد بقوة لكلمة "لا"، وذلك إذا تمكنوا عمّا قريب من تنظيم صفوفهم على نحو جيد. وقدمت بعض شخصيات المعارضة في مقابلات أجرتها معهم المجلة قبل بدء التصويت في المرحلة الأولى للاستفتاء صورة للحركة التي صححت بعض ثغراتها الكبرى، لكن قادتها مازالوا مختلفين بشأن أساسيات المشاركة في ديمقراطية مصر المهتزة. وقال بهذا الشأن نجيب أبادير، وهو عضو مؤسس لحزب المصريين الأحرار، الذي دعا إلى مقاطعة الاستفتاء :" بغض النظر عن المشكلات التي نواجهها .. بدأ يدرك الناس في نهاية المطاف أن بمقدورنا دفع حدودنا أكثر وأكثر. ويمكنني القول إن الواقع يفرض نفسه وأنه قد تم تقليص بعض الغرور عقب إخفاقات الأشهر القليلة الماضية". وتابع أبادير حديثه بالقول :" وأنا أرى نوراً في نهاية النفق. فأنا أرى رئيساً ضعيفاً للغاية. ولننتظر لنرى ما إن كان سيكون بمقدوره أن يخرج من تلك المشكلة أم لا". ولفتت المجلة لحقيقة تجمع ائتلاف كبير مكون من عدة أحزاب غير إسلامية، للمرة الأولى منذ سقوط مبارك، خلف فكرة الاتفاق على الرأي قبل بدء الاستفتاء. ورغم اختلاف الرأي حول مسألة المقاطعة في ما بين قادة هذا الائتلاف، إلا أنهم سرعان ما بادروا بتوجيه دعوة عامة لجموع المصريين للتصويت بـ "لا" قبل الاستفتاء بثلاثة أيام. وفي نهاية المرحلة الأولى من الاستفتاء، مساء يوم السبت الماضي، بدأ يخرج قادة هذا الائتلاف الذي عرف بجبهة الإنقاذ الوطني، ليتحدثوا عن وجود تزوير منهجي وقمع غير قانوني للناخبين، وأن نسبة من صوتوا بـ "لا" قد بلغت حوالي 65 %. ومضت المجلة تقول إن الاستفتاء جاء في وقت خرجت فيه جماعة الإخوان عن حالة التوازن، بعد أن خرجت تظاهرات ونشبت أعمال عنف في الشارع أواخر الشهر الماضي. وقال خالد داوود المتحدث باسم جبهة الإنقاذ " ليس أمامنا خيار سوى الاستمرار في التظاهر والتصعيد، ونحن إذ نأمل أن نتمكن من رؤية الضوء في نهاية الطريق". وأعقبت فورين بوليسي حديثها بالقول إن الخلافات الموجودة داخل جبهة الإنقاذ الوطني جعلت من الصعب سواء حشد هؤلاء الناخبين أو تنظيم مقاطعة. وبعد يوم واحد فقط من دعوة مرسي للاستفتاء، خصصت جبهة الإنقاذ فريقاً لتنظيم حملة موسعة للترويج لرفض الدستور. فأنتجوا إعلانات تنتقد مواد الدستور، وصوروا لقاءات في الشوارع، وطوروا موقعاً على الإنترنت بعنوان "لا للدستور دوت كوم" وقاموا بإنشاء مجموعة على موقع "فايسبوك" بعنوان الحركة الشعبية لرفض الدستور. وأشار في هذا الإطار روبرت بيكر، المستشار السياسي الموجود في القاهرة، إلى أن التردد ليس بالسمة الجديدة على المعارضة المصرية، التي تفتقد للغريزة القاتلة وبنية القيادة الفعالة منذ البداية. وتابع بقوله " المعارضة موجودة من الناحية الإحصائية، لكنها بحاجة لرسالة وتنظيم لكي تفوز بهذا الاستفتاء. وهو ما يحدث من الناحية العضوية، لكن هذا ليس بسبب الاتجاه الذي تسلكه أي من تلك الأحزاب الليبرالية".وختمت المجلة بقولها إن قادة المعارضة يواجهون الآن لحظات حاسمة إذا لم تستغل التصدعات التي تعانيها حالياً جماعة الإخوان على صعيد الهيمنة، فضلاً عن أنها غير مؤلفة فحسب من شخصيات ثورية معروفة منذ مدة طويلة، وإنما كذلك من هؤلاء الذين سبق لهم دعم أحمد شفيق، آخر رئيس وزراء لمبارك والمنافس الرئيسي لمرسي في انتخابات الرئاسة، وكذلك آخرين مرتبطين بعلاقات بنظام الحكم السابق.التعليقات
الأغبياء لا يدخلون الجنة
مرشد للمرشد -مصر ليست أفغانستان أو غزّة ففيها علماء ومفكّرون وأدباء ومثقّفون وشعراء وفنانون كانوا ولا زالوا يُغنون الفكر العربي والحضارة الإنسانية . لا يُمكن لمن يقول بأنّ صوت المرأة حرام أن يحكم مصر . لا يمكن للصلوات أن تنعش الإقتصاد ولن تنفع إطالة اللحية في إيجاد حل للبطالة . مصر حاضرة العرب لا ينجح فيها النموذج السعودي حيث لا فكر ولا فن ولا حرية ولا إنسان . الدولة الدينية مستحيلة ولم تعد مقبولة والسعي لإقامتها هو مؤامرة غربية حتى لا نتقدّم حتى لا نخترع ولا ننتج فقط نشتري ما يصنعه الغرب لنا . مؤامرة غربية حتى نلتهي عن صناعة الإقتصاد وبناء الغد الأفضل بختان البنات والنقاب والحجاب وكيفية الحصول على الجنّة بعد الموت وهم يستولون على مواردنا ويعيشون أغنياء في الحياة وقد يحصلون على الجنة إذا وجدت لأنّ الله يكره الأغبياء ولن يُدخلهم الى فسيح جنانه ..
الأغبياء لا يدخلون الجنة
مرشد للمرشد -مصر ليست أفغانستان أو غزّة ففيها علماء ومفكّرون وأدباء ومثقّفون وشعراء وفنانون كانوا ولا زالوا يُغنون الفكر العربي والحضارة الإنسانية . لا يُمكن لمن يقول بأنّ صوت المرأة حرام أن يحكم مصر . لا يمكن للصلوات أن تنعش الإقتصاد ولن تنفع إطالة اللحية في إيجاد حل للبطالة . مصر حاضرة العرب لا ينجح فيها النموذج السعودي حيث لا فكر ولا فن ولا حرية ولا إنسان . الدولة الدينية مستحيلة ولم تعد مقبولة والسعي لإقامتها هو مؤامرة غربية حتى لا نتقدّم حتى لا نخترع ولا ننتج فقط نشتري ما يصنعه الغرب لنا . مؤامرة غربية حتى نلتهي عن صناعة الإقتصاد وبناء الغد الأفضل بختان البنات والنقاب والحجاب وكيفية الحصول على الجنّة بعد الموت وهم يستولون على مواردنا ويعيشون أغنياء في الحياة وقد يحصلون على الجنة إذا وجدت لأنّ الله يكره الأغبياء ولن يُدخلهم الى فسيح جنانه ..
تدعو إلى مليونية ثانية
The Washington Post -واشنطن بوست" الأمريكية في عددها الصادر الإثنين 17/12/2012 أن دعوة جبهة الإنقاذ الوطني لمليونية حاشدة يوم الثلاثاء 18/12/2012 لإبطال الدستور الجديد، بزعم أن المرحلة الأولى للاستفتاء عليه شابها العديد من المخالفات برغم موافقة ما يقرب من 57% من الناخبين وفقا للنتائج الأولية، تنطوي على احتمالات إدخال مصر من جديد في نفق الفوضى عقب عدة أيام من الهدوء النسبي،وأوضحت الصحيفة أن الناخبين الذين صوتوا لصالح الدستور إنما هدفوا بذلك إلى إعادة الاستقرار لبلدهم من جديد عقب ما يقرب من عامين غلبت فيها الفوضى وعدم الاستقرار على مجريات الأمور في مصر،وذكرت أن رد فعل المعارضة في مصر بتنظيم هذه المليونية هو دليل على هزيمة لهم في الاستفتاء الذي جرت مرحلته الأولى يوم أمس الأول حيث أن الدستور الجديد سيعيد الهدوء والاستقرار إلى البلاد عقب أسابيع من الخلاف السياسي حول جوهره والسرعة التي صيغ بها، وأشارت الصحيفة إلى النصر الذي حققه المؤيدون للدستور وعلى رأسهم الرئيس محمد مرسي ولفتت الصحيفة الأمريكية بأن معظم المصريين الذين صوتوا بنعم هم مع مرسي فكراً وسياسة و يرغبون بإرساء دعائم الاستقرار في حين المعارضة تلقى نجاحا أقل في جذب الناخبين للتصويت بـ"لا" في صناديق الاقتراع مما يدل بأن الجماهير المصرية ملوا من الشعارات التقليدية التي يطلقها زعماء المعارضة لذلك لم يستجب لهم إلا أصحاب التوجهات الغربية والأمريكية الإسرائيلية والأقباط والفلول .
مهندالخليل الليبرالي يصرح
Press report -لم أكن في يوم من الأيام حزبياً في أي جماعة إسلامية لكن ذلك لن يجعلني أعيش الرهاب الذي يفرضه تجار الليبرالية العرب على كل من يخالفهم، فأضطر إلى السكوت عن شهادة الحق رهبة وخوفاً من سلاطة هؤلاء الذين تمردوا على النفاق، وتمرسوا على الدجل فالتغريبي العربي لا يمكنه أن يعيش وينتعش إلا في مستنقع القهر، الذي يهيئه له محتل أجنبي أو طاغية محلي ليس أكثر من عميل للعدو الأجنبي ،وها هو المشهد المصري الراهن نموذج حي على طبيعة القوم، الذين وضعتهم صناديق الاقتراع الشعبي الحر في موضعهم الصحيح والسؤال الآن :هل الرئيس الذي زعموا أنه يتفرعن يطرح على شعبه مسودة دستور تقلص من صلاحياته بصورة لا سابق لها؟ أو يتغاضى عن الشتائم الوضيعة التي يرددها السفهاء في مظاهراتهم؟ أو يسمح لصبيانهم المأجورين بالوصول إلى قصر الرئاسة والتطاول عليه وعلى رجال الأمن، ثم يتيح لهم نصب خيام "يعتصمون" فيها احتجاجاً على سياساته وقراراته. بل يطلق لهم العنان للتعبير عن بذاءاتهم بالكتابة والرسم على جدران القصر؟ هل كان وغد منهم يستطيع الاقتراب من القصر في عهود الطغاة البائدين منذ عبد الناصر حتى مبارك؟!مع كل ذلك فإن الإعلام الذي شب على الكذب وغُذّي بالكذب يتهم الرئيس محمد مرسي بالديكتاتورية لذلك سوف نكتفي بموقفين يستحقان التأمل!!أولهما: شهادات الإعلام الغربي الذي يستحيل اتهامه بالانحياز إلى الإسلاميين أو بمحاباتهم!! وإليكم العناوين فحسب:صحيفة كندية: علمانيو مصر يرفضون الالتزام بقواعد الديمقراطية، وهذه صحيفة ألمانية: قضاة مبارك هم سبب الأزمة فى مصر"نيوريوك تايمز": قضاة "الدستورية" هم رجال "المخلوع وهذا البرادعى يهدد: قد نتجه إلى العنف إذا لم يتراجع الإسلاميون ،وإنكار الهولوكوست سبب انسحابنا من التأسيسية ، أما نيويورك تايمز: تآكل المعارضة يشكك فى قدرتها على الاستمرار وإعلام الدولة الرسمى يقود الحملة ضد مرسى
مهندالخليل الليبرالي يصرح
Press report -لم أكن في يوم من الأيام حزبياً في أي جماعة إسلامية لكن ذلك لن يجعلني أعيش الرهاب الذي يفرضه تجار الليبرالية العرب على كل من يخالفهم، فأضطر إلى السكوت عن شهادة الحق رهبة وخوفاً من سلاطة هؤلاء الذين تمردوا على النفاق، وتمرسوا على الدجل فالتغريبي العربي لا يمكنه أن يعيش وينتعش إلا في مستنقع القهر، الذي يهيئه له محتل أجنبي أو طاغية محلي ليس أكثر من عميل للعدو الأجنبي ،وها هو المشهد المصري الراهن نموذج حي على طبيعة القوم، الذين وضعتهم صناديق الاقتراع الشعبي الحر في موضعهم الصحيح والسؤال الآن :هل الرئيس الذي زعموا أنه يتفرعن يطرح على شعبه مسودة دستور تقلص من صلاحياته بصورة لا سابق لها؟ أو يتغاضى عن الشتائم الوضيعة التي يرددها السفهاء في مظاهراتهم؟ أو يسمح لصبيانهم المأجورين بالوصول إلى قصر الرئاسة والتطاول عليه وعلى رجال الأمن، ثم يتيح لهم نصب خيام "يعتصمون" فيها احتجاجاً على سياساته وقراراته. بل يطلق لهم العنان للتعبير عن بذاءاتهم بالكتابة والرسم على جدران القصر؟ هل كان وغد منهم يستطيع الاقتراب من القصر في عهود الطغاة البائدين منذ عبد الناصر حتى مبارك؟!مع كل ذلك فإن الإعلام الذي شب على الكذب وغُذّي بالكذب يتهم الرئيس محمد مرسي بالديكتاتورية لذلك سوف نكتفي بموقفين يستحقان التأمل!!أولهما: شهادات الإعلام الغربي الذي يستحيل اتهامه بالانحياز إلى الإسلاميين أو بمحاباتهم!! وإليكم العناوين فحسب:صحيفة كندية: علمانيو مصر يرفضون الالتزام بقواعد الديمقراطية، وهذه صحيفة ألمانية: قضاة مبارك هم سبب الأزمة فى مصر"نيوريوك تايمز": قضاة "الدستورية" هم رجال "المخلوع وهذا البرادعى يهدد: قد نتجه إلى العنف إذا لم يتراجع الإسلاميون ،وإنكار الهولوكوست سبب انسحابنا من التأسيسية ، أما نيويورك تايمز: تآكل المعارضة يشكك فى قدرتها على الاستمرار وإعلام الدولة الرسمى يقود الحملة ضد مرسى
استفتاء مرسي أدهش العالم
سلمى الترجمان -أوردت احدى الصحف دهشة الصحافة الأجنبية فنقلت عنهم قولهم التالية : ...الصورة السلمية الرائعة التي خرج بها الاستفتاء الدستوري أضافت رصيدًا جديدًا لمصر وشعبها لدى العالم كله، الصحافة الأجنبية أبدت دهشتها من عودة الطوابير الطويلة أمام صناديق الانتخابات، كما أبدت استغرابها أيضًا أن يمر هذا اليوم المشهود بدون أي وقائع عنف تذكر، الروح السلمية الرائعة التي تم بها الاستفتاء رغم الملايين التي خرجت في عشر محافظات يعني بوضوح أن محاولات إشعال الوطن والصدامات والعنف والقتل والإصابات كلها من أفاعيل نخبة صغيرة لا تمثل هذا الشعب ولا تعبر تعبيرًا حقيقيًا عن إرادته وأخلاقه وطبيعته، لقد تم شحن المجتمع بكل صور العنف قبل أسبوع واحد من الاستفتاء وكان المشهد الذي ظهر على الفضائيات داخل مصر وخارجها صورة بلد يحترق، وهدد زعماء المعارضة "المضطربون" بأن البلد سيشهد حمامات دم إذا أجري الاستفتاء، وتساءل البرادعي موجهًا حديثه للرئيس: كيف تدعو للاستفتاء في هذا الجو الخطير والنار مشتعلة، فأتته الإجابة من الشعب نفسه، بأن كل ما في رأسك خيالات وأوهام ينبغي أن تفيق منها ،وينبغي أن تتوقف عن هجاء الشعب المصري وشتيمته، بقولك بأنه شعب جاهل وأمي، والخلاصة النتيجة التي أفضى إليها الاستفتاء أمس في جولته الأولى تعني قبولًا شعبيًا بالدستور، هذه دلالة قانونية وسياسية مباشرة، وله دلالة أخرى بأن فيه تجديد الشعب المصري الثقة في الرئيس محمد مرسي وشرعيته، بعد "الغارة" التحريضية الواسعة التي شنها عليها تحالف ليبرالي ويساري متشنج ومدعوم بآلة إعلامية هائلة داخل مصر وخارج مصر، لأن قرار الاستفتاء على الدستور هو قرار الرئيس مرسي، والذين ذهبوا لتأييد الدستور ذهبوا لدعم اختيار الرئيس مرسي نفسه ودعم رغبته في إعادة بناء الدولة ومؤسساتها والانتقال بها من عشوائيات احتجاجات الشوارع والميادين إلى الصراع السياسي الحضاري من خلال مؤسسات دستورية.
السرير مازال فى جيبى
25 يناير لن تموت -مشكلة الكذاب انه يكذب حتى يصدق نفسه ويؤلف كذب فاحش وينسبه لصحف عالمية لكى يصدقه شعب السكر والزيت والفراخ - لا تنسوا يا اخوان البلكيمى و ونيس و بديع والبلتاجى و الشاطر انكم جئتوا بمؤامرة امريكية نتنياهووية لسرقة وطن مقابل بيع وطنكم للامريكان والصهاينة
الصبر جميل 3 سنوات ويرحل
,,,,,, -أوردت صحيفة ( ذا نيوز ) الانجليزية الباكستانية بأن البرادعي تلقى تعليمه الأساسي بحقوق القاهرة، ودرس بعدها في جنيف ونيويورك، وفي عام 1964 تم تعيينه عضوا في الوفد المصري لدى الأمم المتحدة، و الوقت الذي رأت فيه واشنطن مصالحها السياسية بالمنطقة، عينته كرئيس للمعهد الدولي للتدريب والبحوث، وبعد ذلك كأستاذ مساعد للقانون في جامعة نيويورك، ثم أنهى مشواره الرسمى في الولايات المتحدة بمنصب رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) وأكدت الصحيفة أن واشنطن تثق في "رجل الغرب" البرادعي، وأسندت إليه منصب رئيس الوكالة الذرية، فقد كان خلفا للسويدي وزير الخارجية الأسبق الدكتور هانز بليكس، والذي كان أيضا جاسوسا نشطا لواشنطن، وكان له دور أساسي في كتابة العديد من التقارير الغامضة والمؤذية لحرب غير مشروعة في العراق وكان سببا لمقتل أمثر من مليون من المدنيين الأبرياء، ولا يزال القتل هناك مستمرا، فضلا عن أفغانستان، ومع ذلك توج أوباما مشوار البرادعي بجائزة نوبل للسلام وقالت الصحيفة: "كلما عاد فريق الوكالة من التفتيش والبحث عن أنشطة تتعلق بإنتاج الأسلحة النووية في العراق، قال بليكس في تقريره: "ان المفتشين لم يجدوا أي دليل على وجود برنامج للأسلحة النووية، ولكن هذا لا يعني أن مثل هذا البرنامج لا وجود له". وهو ما كان يفعله بناءً على توصيات سياسية أمريكية، وأكدت الصحيفة أن البرادعي الذي خدم الوكالة الدولية والمصالح الأمريكية لمدة ثماني سنوات، تلقى إشارة خضراء لتولى فترة رئاسة ثالثة بعد اجتماع مع كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية، وبعد أن وافق وصدق على جدول الأعمال الأمريكي في باكستان بدعوى برامجهاالنووية، واتهمت الصحيفة البرادعي بإصدر تصريحات مؤذية وكاذبة عن البرنامج النووى الباكستانى،ووجهت الصحيفة نداء من الكتاب الباكستانيين بدعوة للشعب المصري للتعلم من الحالة المخزية التي وصلت إليها بلادهم نتيجة وصول "مشرف" إلى رئاسة باكستان حيث كان عميلاً أمريكياً بامتياز، وأن باكستان لازالت تعاني بعد رحيله منذ خمسة عشر عاماً ،حيث تحولت باكستان لمستعمرة غربية يتعرض شعبها للإهانة والإذلال والتخلف عن ركب التطور، وتحلق الطائرات الأمريكية بدون طيار في سماء باكستان يومياً و الكارثة مستمرة حتى يومنا هذا ، لدرجة أن القيادة الباكستانية الحالية مازالت مكبلة باتفاقيات مشرف مع الغرب مرغمة على استقباله بأذرع مفتوحة وابتس
السرير مازال فى جيبى
25 يناير لن تموت -مشكلة الكذاب انه يكذب حتى يصدق نفسه ويؤلف كذب فاحش وينسبه لصحف عالمية لكى يصدقه شعب السكر والزيت والفراخ - لا تنسوا يا اخوان البلكيمى و ونيس و بديع والبلتاجى و الشاطر انكم جئتوا بمؤامرة امريكية نتنياهووية لسرقة وطن مقابل بيع وطنكم للامريكان والصهاينة
قلبي على ولدي وقلبه حجر
,,,,,, -أوردت صحيفة صحيفة القدس العربي الصادرة في لندن تحقيقاً صحفياً لتقارير مخابراتية موثوقة تكشف عن لقاء سري جمع وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة "تسيبي ليفني " مع الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية السفير عمرو موسي في توقيت زيارته المفاجئة لـ"رام الله " يوم الأحد، 4 نوفمبر 2012(أي قبل العدوان الإسرائيلي على غزة بأسبوعين)وتناولت التقارير أن " ليفني " طالبت عمرو موسي بشكل مباشر بإرباك الرئيس المصري محمد مرسي في هذه الفترة بالمشاكل الداخلية وشل حركته وهو ما حدث بالفعل حيث عاد عمرو موسي من زيارته ليقود سلسلة الانسحابات من الجمعية التأسيسية للدستور بدون أسباب مقنعة للرأي العام لدرجة أنه اصطنع مشادة مع رئيس الجمعية التأسيسية المستشار الغرياني شيخ قضاة مصر واعترض على مواد بالدستور كان هو نفسه من اقترحها،وتناول التقرير شغل الرأي العام وبرامج التوك شو بانسحابات التأسيسية وتصعيد موسى من هجومه على الرئيس مرسي مع تصاعد الهجوم على غزة، وأكد رئيس تحرير القدس العربي اللندنية بأن هذه التقارير تتفق مع ما قاله "بنحاس عنباري " الخبير الإسرائيلي في شؤون الشرق الأوسط في مقابلة مع "روسيا اليوم " من أن الرئيس المصري محمد مرسى أفشل العملية الإسرائيلية في غزة قبل أن تبدأ وكنا نعول على قوى داخلية في مصر بإشغاله بالشأن الداخلي السياسي والاقتصادي.
قلبي على ولدي وقلبه حجر
,,,,,, -أوردت صحيفة صحيفة القدس العربي الصادرة في لندن تحقيقاً صحفياً لتقارير مخابراتية موثوقة تكشف عن لقاء سري جمع وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة "تسيبي ليفني " مع الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية السفير عمرو موسي في توقيت زيارته المفاجئة لـ"رام الله " يوم الأحد، 4 نوفمبر 2012(أي قبل العدوان الإسرائيلي على غزة بأسبوعين)وتناولت التقارير أن " ليفني " طالبت عمرو موسي بشكل مباشر بإرباك الرئيس المصري محمد مرسي في هذه الفترة بالمشاكل الداخلية وشل حركته وهو ما حدث بالفعل حيث عاد عمرو موسي من زيارته ليقود سلسلة الانسحابات من الجمعية التأسيسية للدستور بدون أسباب مقنعة للرأي العام لدرجة أنه اصطنع مشادة مع رئيس الجمعية التأسيسية المستشار الغرياني شيخ قضاة مصر واعترض على مواد بالدستور كان هو نفسه من اقترحها،وتناول التقرير شغل الرأي العام وبرامج التوك شو بانسحابات التأسيسية وتصعيد موسى من هجومه على الرئيس مرسي مع تصاعد الهجوم على غزة، وأكد رئيس تحرير القدس العربي اللندنية بأن هذه التقارير تتفق مع ما قاله "بنحاس عنباري " الخبير الإسرائيلي في شؤون الشرق الأوسط في مقابلة مع "روسيا اليوم " من أن الرئيس المصري محمد مرسى أفشل العملية الإسرائيلية في غزة قبل أن تبدأ وكنا نعول على قوى داخلية في مصر بإشغاله بالشأن الداخلي السياسي والاقتصادي.