إسرائيل: نحن الخاسر الأكبر من الربيع العربي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
العكس صحصح
ابو الرجالة -بل من كسب ويكسب كل يوم هو اسرائيل بكل الحسابات - الثورات تركت الباب مفتوح لوصول القوي الدينية والتي سوف تكرس العنفوان الديني عالميا ويتعطي اسرائيل شرعية عالمية - الثورات الدينية في البلاد العربية والتي بها اقليات مسيحية وشيعية وبهائية ستجعل البلاد ضعيفة وربما تتمزق او تتلبنن وتكسب اسرائيل مزيد من الانصار من الاقليات التي يها نسبة من العلماء تزحف الي اسرائيل طالبة الرضا والغفران خاصة تلك الاقليات التي ابلت بلاء حسنا ضد اسرائيل-القيادات التي تتبواء البلادالعربية ليس له اقبول عالمي مما يجعل من السهل حصار البلاد العربية اقتصاديا وبكل بساطة يتحول اعداء اسرائيل الي مجرد بلاد جائعة بلا حول ولا قوة -في كثير من الحيان تتلاقي المصالح للطغمات الحاكمة وهنا ليس مهما اسرائيل او غيرها ويصبح الوصول للحكم هدفا وبعض البروباجاندا ثم تهداء الامور ولو سائت فلن تعدوا اكثر من خطف جندي اسرائيل او اطلاق صواريخ بائسة لا تفعل اكثر من صوت فرقعة وترد اسرائيل بعنف ثم تهداء الامور ويتح الحكم بقبضة حديدية علي شعوب ابسط ما يقال عنها نائمة في الخدر اللذيذ عن الدولة الدينية التي ستفتح باب السموات للبشر ليعيشوا في رغد ووو الخ بل لم يكن هناك اسعد حظا من اسرائيل
كذب الاسرائليون
امير -يكذب الاسراؤيليون عندما يقولون ان الربيع العربي ليس في مصلحتهم فهذه سوريا تتشظى ولاول مرة يدخل مراسلي وجواسيس اسرائيل الى الارض السوريه وتحت حماية ثوار الربيع العربي وهذا لبنان في الطريق والفتنه الطائفية بين المسلمين على اشدها ونسى المليار سني فلسطين تماما ولاحتى الضحايا السنه في بورما والذين يبادون بالالف واصبح خصمهم الاول والاخير هم الشيعة وايران وحزب الله ومصر سوف لن يستقر حالها تحت حكم الاخوان والسلفية ولبييا وتونس وماتيجري فيهما من ممزقي المجتمعات ومثيري النعرات لاتخفى علي العيان فاين الخطر على بني صهيون وهم يرون المسلمين يذبحون بعضهم بعضا والدول العربيه ستتحول الى عشائر وقبائل اسوء من عصر الجاهليه
الرابح الاكبر
علي البصري -لااعتقد ان امريكا والغرب وقطر وحتى تركيا الراعية والمساندة للربيع العربي تريد المس في امن اسرائيل وخلق متاعب لها لان امن اسرائيل لاجدال فيه حتى ولو تم التضحية بل العرب والمسلمين ولان الربيع العربي يراد منه خريطة جديدة للشرق الاوسط تصنعها الاطراف اعلاه وينفذها قادة تم انتقائهم وتدريبهم وتمويلهم وحفظ امن اسرائيل والتطبيع اول الاهداف والبقية تاتي !!!.
الرابح الاكبر
علي البصري -لااعتقد ان امريكا والغرب وقطر وحتى تركيا الراعية والمساندة للربيع العربي تريد المس في امن اسرائيل وخلق متاعب لها لان امن اسرائيل لاجدال فيه حتى ولو تم التضحية بل العرب والمسلمين ولان الربيع العربي يراد منه خريطة جديدة للشرق الاوسط تصنعها الاطراف اعلاه وينفذها قادة تم انتقائهم وتدريبهم وتمويلهم وحفظ امن اسرائيل والتطبيع اول الاهداف والبقية تاتي !!!.
العكس صحيح
Mhmd Kadi -العكس صحيح على طول الخط فهى تحيا عصر النهضة
العكس صحيح
Mhmd Kadi -العكس صحيح على طول الخط فهى تحيا عصر النهضة
إسرائيل
محمد علي البكري -لو كان الربيع العربي يهدد أمن إسرائيل لما أرسلت أوروبا وأمريكا ودول الخليج رصاصة واحدة إلى عناصر المعارضة المسلحة في سوريا وغيرها، ولو كان ما يسمى ربيعاً عربياً هو ربيع فعلي لتدخلت إسرائيل وأمريكا منذ فترة بعيدة، وما نراه أن إسرائيل وأمريكا تكتفيان برؤية السوريين ينهشون لحوم بعضهم وقد دعوا إلى الوليمة كل من أحب الدم ولحم الأطفال.. وهم ينتظرون الساعة التي تتهاوى فيها سوريا شعباً وحكومة وحضارة دون أن يضطروا لتلويث ظفر واحد من أظافرهم، فأمريكا وأزلامها يدعمون المعارضة ولكن إلى حد ما بحيث تواصل محاربة الحكومة وزعزعة أركان البلد ووشائج المجتمع ، وأمريكا ودول الخليج تتغاضيان عن تدفق القاعدة ، وتوصمان جبهة النصر بالإرهابية شفهياً، ولكنهما تتركانها تنهك الجيش والاقتصاد السوري، وهكذا تنشأ الكيانات الدينية الضعيفة ، ويتم رسم خارطة جديدة للشرق الأوسط ، وتضمحل القضية الرئيسية ، ونبدأ بالحديث عن عهود جديدة ومسميات جديدة وبلدان جديدة، كقطر ، والبحرين، وبلاد العلويين، والسنة، والشيعة، والمسيحيين، والدروز، واليهود والمتهودون، وهكذا دواليك، ويصبح النفط والثروات الطبيعية والموقع الاستراتيجي مجرد كلام فارغ لأنه لن تكون هناك دولة قادرة على حماية مواردها.. وعندما كنا نقرأ ذلك في التحليلات كنا نعتقد بأنها مجرد أوهام، أما الآن فإن الوهم أصبح التفكير بدولة سورية واحدة وشعب واحد وحكم للجميع.. تحيا الثورة وتحيا سوريا .... وهنيئاً لإسرائيل وأمريكا وتركيا وأيران ، فالدول المجاورة لهم انتهت، وأطماعهم أصبحت أسهل نيلاً ..
إسرائيل
محمد علي البكري -لو كان الربيع العربي يهدد أمن إسرائيل لما أرسلت أوروبا وأمريكا ودول الخليج رصاصة واحدة إلى عناصر المعارضة المسلحة في سوريا وغيرها، ولو كان ما يسمى ربيعاً عربياً هو ربيع فعلي لتدخلت إسرائيل وأمريكا منذ فترة بعيدة، وما نراه أن إسرائيل وأمريكا تكتفيان برؤية السوريين ينهشون لحوم بعضهم وقد دعوا إلى الوليمة كل من أحب الدم ولحم الأطفال.. وهم ينتظرون الساعة التي تتهاوى فيها سوريا شعباً وحكومة وحضارة دون أن يضطروا لتلويث ظفر واحد من أظافرهم، فأمريكا وأزلامها يدعمون المعارضة ولكن إلى حد ما بحيث تواصل محاربة الحكومة وزعزعة أركان البلد ووشائج المجتمع ، وأمريكا ودول الخليج تتغاضيان عن تدفق القاعدة ، وتوصمان جبهة النصر بالإرهابية شفهياً، ولكنهما تتركانها تنهك الجيش والاقتصاد السوري، وهكذا تنشأ الكيانات الدينية الضعيفة ، ويتم رسم خارطة جديدة للشرق الأوسط ، وتضمحل القضية الرئيسية ، ونبدأ بالحديث عن عهود جديدة ومسميات جديدة وبلدان جديدة، كقطر ، والبحرين، وبلاد العلويين، والسنة، والشيعة، والمسيحيين، والدروز، واليهود والمتهودون، وهكذا دواليك، ويصبح النفط والثروات الطبيعية والموقع الاستراتيجي مجرد كلام فارغ لأنه لن تكون هناك دولة قادرة على حماية مواردها.. وعندما كنا نقرأ ذلك في التحليلات كنا نعتقد بأنها مجرد أوهام، أما الآن فإن الوهم أصبح التفكير بدولة سورية واحدة وشعب واحد وحكم للجميع.. تحيا الثورة وتحيا سوريا .... وهنيئاً لإسرائيل وأمريكا وتركيا وأيران ، فالدول المجاورة لهم انتهت، وأطماعهم أصبحت أسهل نيلاً ..
إسرائيل الخاسر الأكبر
كندالي -فيما مضى كان المسلمون بعقلية متخلفة، بعد حكم الأنظمة الدكتاتورية التي سلطتها الغرب ومعه إسرائيل على المسلمين من جانب ومن جانب آخر استغلال الغرب لثروات المسلمين والتضيق عليهم ليبقوا مستهلكين لا منتجين أعطيا دفعا قويا للمسلمين من إصلاح ذاتهم، ومواكبة العصر. فالمقدسات الإسلامية التي تنتهك إسرائيل حرماتها، تدفع المسلمين على الدفاع عنها واستردادها منهم، مهما كان الثمن. كانت الحرب ضد إسرائيل في القرن المنصرم حرب جيوش نظامية؛ بينما اليوم تحول المسلمون عن ذلك الأسلوب الذي لم يجلب إليهم سوى الانهزامات، وبعد أن ابتكر الشهيد أسامة بن لادن الأسلوب الناجع في مقارعة الغرب ومعه إسرائيل، ستستنزف هذه الحرب الطاقات الاقتصادية والبشرية للغرب ولإسرائيل في الأيام القادمة. استشهد بن لادن رحمه الله، ولكن تونس أصبحت إسلامية، وكذلك ليبيا ومصر، وسوريا على الطريق وغدا اليمن بعد أن تصفى الحسابات مع فلول النظام البائد، وكذلك تركيا الإخوانية والسودان وإيران الملالي ناهيكم عن أفغانستان المجاهدة لخلع عملاء الغرب والحبل على الجرار ستلتحق دولة إسلامية بأختها مع مرور الأيام، ولن يبقى أمام إسرائيل سوى أن تحزم حقائبها وتعود من حيث أتت. لم يعد الغرب يأتمر بأوامر إسرائيل، لو كان كذلك لما قبل فلسطين المناضلة كمراقب، اليوم، في الأمم المتحدة وغدا عضو كامل العضوية، وغزة المنتصرة ستحقق في المستقبل انتصارات أخرى بصمودها وإصرارها رغم كل المصاعب. فالأيام القادمة للإسلام والمسلمين.
إسرائيل الخاسر الأكبر
كندالي -فيما مضى كان المسلمون بعقلية متخلفة، بعد حكم الأنظمة الدكتاتورية التي سلطتها الغرب ومعه إسرائيل على المسلمين من جانب ومن جانب آخر استغلال الغرب لثروات المسلمين والتضيق عليهم ليبقوا مستهلكين لا منتجين أعطيا دفعا قويا للمسلمين من إصلاح ذاتهم، ومواكبة العصر. فالمقدسات الإسلامية التي تنتهك إسرائيل حرماتها، تدفع المسلمين على الدفاع عنها واستردادها منهم، مهما كان الثمن. كانت الحرب ضد إسرائيل في القرن المنصرم حرب جيوش نظامية؛ بينما اليوم تحول المسلمون عن ذلك الأسلوب الذي لم يجلب إليهم سوى الانهزامات، وبعد أن ابتكر الشهيد أسامة بن لادن الأسلوب الناجع في مقارعة الغرب ومعه إسرائيل، ستستنزف هذه الحرب الطاقات الاقتصادية والبشرية للغرب ولإسرائيل في الأيام القادمة. استشهد بن لادن رحمه الله، ولكن تونس أصبحت إسلامية، وكذلك ليبيا ومصر، وسوريا على الطريق وغدا اليمن بعد أن تصفى الحسابات مع فلول النظام البائد، وكذلك تركيا الإخوانية والسودان وإيران الملالي ناهيكم عن أفغانستان المجاهدة لخلع عملاء الغرب والحبل على الجرار ستلتحق دولة إسلامية بأختها مع مرور الأيام، ولن يبقى أمام إسرائيل سوى أن تحزم حقائبها وتعود من حيث أتت. لم يعد الغرب يأتمر بأوامر إسرائيل، لو كان كذلك لما قبل فلسطين المناضلة كمراقب، اليوم، في الأمم المتحدة وغدا عضو كامل العضوية، وغزة المنتصرة ستحقق في المستقبل انتصارات أخرى بصمودها وإصرارها رغم كل المصاعب. فالأيام القادمة للإسلام والمسلمين.