أخبار

المعارضة السورية تتوقع انتقالاً صاخباً للسلطة بعد رحيل الأسد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عندما تبحث المعارضة السورية احتمالات اليوم التالي لسقوط نظام الرئيس بشار الأسد، فأنها تضع في حسبانها احتمال اندلاع حرب أهلية، وكذلك إمكانية سيطرة المتشددين على البلاد. تحول التخطيط لليوم الذي سيعقب سقوط الرئيس السوري بشار الأسد إلى سباق مع الزمن يخشى كثير من أنصار نشر الديمقراطية والتعددية في سوريا من عدم الإعداد له بالشكل المطلوب.ويعكف نشطاء المعارضة وأنصارهم في واشنطن واسطنبول وغيرهما من الأماكن في الوقت الراهن على وضع قواعد بيانات وخطط للبنية المؤقتة التي ستكون منوطة بإدارة شؤون البلاد إلى أن يتم الانتهاء إلى شيء يكون أكثر استدامة بهذا الصدد. لكن حتى هؤلاء الذين يعملون على الخطط يشكون في أنهم سيساهمون بشيء أكثر من الاقتراحات في مرحلة ما بعد الأسد التي يتوقعون أن تتسم في أفضل الظروف بالفوضى والصراعات. كما يتوقعون نشوب حمام دم طائفي واحتمالية فرض الهيمنة من جانب المتشددين الذين يقاتلون مع القوى العسكرية الثورية في أسوأ الظروف. ويعتقد كثير من الناشطين السوريين أن أميركا وأوروبا تسببتا في تفاقم التحديات عن طريق حظرهما التواصل مع المعارضة المسلحة في البلاد بينما لا يزال الأسد في السلطة. ونقلت في هذا السياق صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية عن رامي نخلة، المدير التنفيذي لمنظمة "اليوم التالي" و مقرها في اسطنبول والتي تقدم الدعم التقني لائتلاف المعارضة السورية المدعوم من جانب الولايات المتحدة، قوله :" ما نحتاج إليه بالفعل هو العمل مع أبرز القادة وأكثرهم اعتدالاً في الجيش السوري الحر لجعلهم قادة وطنيين ولتأسيس منظمة قوية لهم تحت قيادة سياسية". وتابع نخلة حديثه بالقول إن فرض قيود ضد أي تواصل أو تفاعل مع المعارضة المسلحة يعتبر خطأً استراتيجياً كبيراً. فيما أشار آخرون إلى أن المساعدات الإنسانية الأميركية إلى سوريا، التي يتم تقديمها بشكل غير مباشر وبعيداً عن الأضواء إلى حد بعيد من خلال منظمات غير حكومية، لا تحظى بأي تأثير يذكر في الصراع وأن مساعدة إعادة البناء الضخمة المخطط لها في اليوم الذي سيعقب سقوط الأسد سوف تأتي متأخرة للغاية للفوز بقلوب وعقول المواطنين السوريين العاديين.وقال توم مالينووسكي مدير منظمة هيومان رايتس ووتش في واشنطن "لا يفكر أحد في اليوم الذي سيعقب سقوط الأسد. بل يفكرون في اليوم وفيما إن كانوا سيعيشون حتى الغد". وتابع مالينووسكي حديثه بالقول " ويقول حتى هؤلاء الأشخاص ذوي الفكر العلماني الذين يعترفون بأن الجهاديين يشكلون تهديداً محتملاً لهم إنهم الأشخاص الوحيدون الذين ساعدونا وأنكم لم تساعدونا. وليس هناك الكثير من الوقت المتبقي لكي نظهر للسوريين أن الولايات المتحدة كانت معهم عندما كانوا في أمس حاجة لها". واعترف مسؤولون أميركيون بأنهم يدركون مدى خطورة الموقف، في الوقت الذي بدأت تزيد فيه القوى العسكرية الثورية من إحكام قبضتها على المحافظات السورية وسط تصاعد في أعداد القتلى من المدنيين وفي ظل تزايد الحاجة للمساعدات الإنسانية. فيما قال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية " لكن هناك أمور قانونية متعلقة بما هو أبعد من المساعدات الإنسانية". وأكد في الجزئية نفسها مسؤولون أميركيون أن تزويد الثوار بنفس نوعية المساعدات التنظيمية والتدريبية التي يتم منحها خارج سوريا للمعارضة السياسية هو أمر غير قانوني مثل تزويدهم بالأسلحة أو إرسال قوات. ورغم إشارة الإدارة الأميركية إلى أنها ترى انه من الضروري بالنسبة للرئيس الأسد أن يرحل، إلا أن النطاق الذي تعمل من خلاله ما يزال محدوداً، من واقع الحقيقة التي تقول إن أميركا ليست في حالة حرب مع سوريا وليس لديها حق شرعي في الدفاع عن نفسها، وفقاً لما ذكره مسؤولون رفضوا الكشف عن هوياتهم. ومضت الصحيفة تقول إنه غير من المحتمل أن تتم العميلة الانتقالية السياسية في البلاد بسلام وبهدوء. ونقلت عن ستيفن هيديمان المسؤول عن مشروع توجيه سوريا صوب مستقبل ديمقراطي من جانب معهد السلام الأميركي الذي يتم تمويله من جانب الكونغرس قوله :" إذا افترضنا أن النظام سينهار عما قريب، فعلينا أن نعترف بأننا سنشهد مرحلة من التنافس السياسي المحتدم التي ستحظى فيها الأطراف العاملة على الأرض ممن نجحت في تكوين مصداقية بميزة كبرى. وسيقوم القادة العسكريون في كثير من الحالات بتأكيد سلطتهم، ولو مؤقتاً على الأقل".وأعقبت الصحيفة بتأكيدها أن ما يثير قلق رامي نخلة وآخرين هو أن طريقة رفع اليد التي تنتهجها الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون ربما تؤكد النتيجة الفوضوية التي يقولون إنهم يسعون لتفاديها. وتكهن نخلة في هذا الإطار بأن تقوم العناصر المسلحة القوية، بمن فيهم المتطرفين، بالبحث عن عدو جديد لاستعادة قوتها بعد النجاح في القضاء على الأسد. وختمت الصحيفة بنقلها عن فريدريك هوف، الذي عمل كمستشار خاص لدى وزارة الخارجية في الفترة الانتقالية بسوريا حتى أيلول/ سبتمبر الماضي ويعمل الآن كزميل بارز لدى المعهد الأطلسي، قوله إنه يتعين على إدارة أوباما أن تستعد لرحلة وعرة في سوريا بمرحلة ما بعد الأسد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وداعا يابشار
عراقي يكره البعثية -

الخبر صحيح جدن جدن جدن حيث سيسقط الاسد في سنة ٢٩٩٩ ميلادية وسنقيم حفلة توديعية له وسنعيش وسنخلف صبيان وبنات ودئي يامزيكة

وداعا يابشار
عراقي يكره البعثية -

الخبر صحيح جدن جدن جدن حيث سيسقط الاسد في سنة ٢٩٩٩ ميلادية وسنقيم حفلة توديعية له وسنعيش وسنخلف صبيان وبنات ودئي يامزيكة

وداعا يابشار
عراقي يكره البعثية -

الخبر صحيح جدن جدن جدن حيث سيسقط الاسد في سنة ٢٩٩٩ ميلادية وسنقيم حفلة توديعية له وسنعيش وسنخلف صبيان وبنات ودئي يامزيكة

وداعا يابشار
عراقي يكره البعثية -

الخبر صحيح جدن جدن جدن حيث سيسقط الاسد في سنة ٢٩٩٩ ميلادية وسنقيم حفلة توديعية له وسنعيش وسنخلف صبيان وبنات ودئي يامزيكة

وسكي
محمد البحر -

حاكم المقال إلو أول مالو آخر، وصرنا بعد سنتين وتسع أشهر منفوخين من هيك مقالات بتتحدث كل يوم عن نهاية الأسد وعن سقوط الحكومة ، وما بعد الأسد، والمشكلة مو عندنا وإنما عند الكثيرين اللي بيكتبوا وبيضخموا وبعدين بيصدقوا حالهم، وبالآخير بيكون رد الفعل على مقالاتهم عكسي تماماً، يعني الناس ما عاد عم تصدقهم ، فالحلم والأمل شي، والواقع شي ثاني، فكل يوم بيقولوا انشق الجيش وانهزم الجيش وانشق المسئول الفلاني، وضغط البلد الفلاني، وراح يتدخل البلد الفلاني، والبلد الفلاني تخلى عن حكومة الأسد، وهلم جر، وبعد يومين بنشوف الخبر منفي كلّيا، وكأننا عم نلعب طميمة، والمحزن بالأمر أنو خلال هالأثناء عم تموت ناس أبرياء من الطرفين، فشو ذنب الناس اللي عم يروحوا بتفجيرات الجيش السوري ، وشو ذنب الأحياء اللي عم تتدمر بالقصف والطيران، وكمان شو ذنب الناس اللي عم تروح ضحايا التفجيرات تبع المعارضة المسلحة، وشو ذنب الناس اللي عاجبتها فعلاً الحكومة ، والمختصر المفيد أنو حاجتنا دم وحاجتنا تدمير وحاجتنا عذاب وتخلف وقهقرة، وحتى أغبى الأغبياء صار يعرف إن طريق المواجهة ما راح يؤدي لنتيجة أبداً، بالعكس كلما كثر الدم كلما كثر الحقد والطائفية والكراهية وتهددت وشيجة الوطن، وبالنسبة لنا نحنا غالبية الشعب السوري فشئ أكثر من طبيعي إننا بدنا الديموقراطية وحرية الرأي وتعددية الأحزاب والنزاهة بالحكم والإصلاح وكل الكلمات الحلوة، بس مالنا مجاديب ندفع عشرات الآلاف من أرواح الشباب ثمن لشئ غير مأكد، ومالنا حمير ولا أطفا يجي واحد أميركاني أو أوروبي أو قطري أو سعودي ويعطينا قطعة حلاوة اسمها ديموقراطية منشان يخطفنا ويغتصبنا بعدها، نحنا بنعرف شو بدنا ، وبنعرف إنو مافي للسوري غير السوري حتى لو صار الدم للركب، وبنعرف إنو أميركا وأوروبا وإيران وروسيا والصين وتركيا وغيرهم ما بيهمهم الديموقراطية اللي نحنا عم نتطلع لها وإنما بتهمهم مصالحهم، ومنشان هيك مصلحتنا الحقيقية ما بتتحقق إلا من خلال حوارنا الداخلي والبعيد عن السلاح، والآن ورغم كل الدمار ما زالت الفرصة سانحة فالحكومة ما عاد فيها تنكر وجود معارضة عندها برامج بديلة للبلد، والمعارضة ما فيها تنكر إنو في حكومة قوية ومعها شريحة كبيرة جداً من الشعب، وعلى هذا الأساس يمكن الحوار السلمي الداخلي يؤدي لنتيجة، وإلا فالبديل هو استمرار الدمار، ونحنا ضد استمرار الدمار، وضد حمل السلاح من ا

وسكي
محمد البحر -

حاكم المقال إلو أول مالو آخر، وصرنا بعد سنتين وتسع أشهر منفوخين من هيك مقالات بتتحدث كل يوم عن نهاية الأسد وعن سقوط الحكومة ، وما بعد الأسد، والمشكلة مو عندنا وإنما عند الكثيرين اللي بيكتبوا وبيضخموا وبعدين بيصدقوا حالهم، وبالآخير بيكون رد الفعل على مقالاتهم عكسي تماماً، يعني الناس ما عاد عم تصدقهم ، فالحلم والأمل شي، والواقع شي ثاني، فكل يوم بيقولوا انشق الجيش وانهزم الجيش وانشق المسئول الفلاني، وضغط البلد الفلاني، وراح يتدخل البلد الفلاني، والبلد الفلاني تخلى عن حكومة الأسد، وهلم جر، وبعد يومين بنشوف الخبر منفي كلّيا، وكأننا عم نلعب طميمة، والمحزن بالأمر أنو خلال هالأثناء عم تموت ناس أبرياء من الطرفين، فشو ذنب الناس اللي عم يروحوا بتفجيرات الجيش السوري ، وشو ذنب الأحياء اللي عم تتدمر بالقصف والطيران، وكمان شو ذنب الناس اللي عم تروح ضحايا التفجيرات تبع المعارضة المسلحة، وشو ذنب الناس اللي عاجبتها فعلاً الحكومة ، والمختصر المفيد أنو حاجتنا دم وحاجتنا تدمير وحاجتنا عذاب وتخلف وقهقرة، وحتى أغبى الأغبياء صار يعرف إن طريق المواجهة ما راح يؤدي لنتيجة أبداً، بالعكس كلما كثر الدم كلما كثر الحقد والطائفية والكراهية وتهددت وشيجة الوطن، وبالنسبة لنا نحنا غالبية الشعب السوري فشئ أكثر من طبيعي إننا بدنا الديموقراطية وحرية الرأي وتعددية الأحزاب والنزاهة بالحكم والإصلاح وكل الكلمات الحلوة، بس مالنا مجاديب ندفع عشرات الآلاف من أرواح الشباب ثمن لشئ غير مأكد، ومالنا حمير ولا أطفا يجي واحد أميركاني أو أوروبي أو قطري أو سعودي ويعطينا قطعة حلاوة اسمها ديموقراطية منشان يخطفنا ويغتصبنا بعدها، نحنا بنعرف شو بدنا ، وبنعرف إنو مافي للسوري غير السوري حتى لو صار الدم للركب، وبنعرف إنو أميركا وأوروبا وإيران وروسيا والصين وتركيا وغيرهم ما بيهمهم الديموقراطية اللي نحنا عم نتطلع لها وإنما بتهمهم مصالحهم، ومنشان هيك مصلحتنا الحقيقية ما بتتحقق إلا من خلال حوارنا الداخلي والبعيد عن السلاح، والآن ورغم كل الدمار ما زالت الفرصة سانحة فالحكومة ما عاد فيها تنكر وجود معارضة عندها برامج بديلة للبلد، والمعارضة ما فيها تنكر إنو في حكومة قوية ومعها شريحة كبيرة جداً من الشعب، وعلى هذا الأساس يمكن الحوار السلمي الداخلي يؤدي لنتيجة، وإلا فالبديل هو استمرار الدمار، ونحنا ضد استمرار الدمار، وضد حمل السلاح من ا

يوميات لاجيء
المسعودي -

جالس في خيمتي انظر الى وجوه اطفالي التي ازرقت من البرد واجسادهم التي نحلت من الجوع وزوجتي التي تغطى وجهها في التراب لم اعد اشم رائحة العرق التي تشبعت بها ملابسي الثقيله اتسلل ليلا لاقضي حاجتي وكم من مرة انزلقت قدماي بفضلات من سبقني فامسح قدماي بالتراب كما تفعل الكلاب -تركت الصلاة وتركت الدعاء -وعدنا رجال الدين بان الله ناصرنا اذ نحن حاربنا فهدمت بيوتنا وشردنا وجعنا وقتل بعضنا الاخر وجاءت لنا اقوام لنصرتنا بسيوف يذبحوا من كان بالامس حمانا وظل شيوخ الدين في فضائياتهم ينادون الى الجهاد وظل قادة جيشنا في فنادقهم يتكاثرون كما البكتريا شبعنا من وعود النصر وما انتصرنا وتشظى ناسنا بين هذا وذاك وخون كلنا الاخر وزارت خيامنا العربان يعرضون الزواج من بناتنا معهم فتوى مختومة برسم الكعبة لكنهم لم يجلبوا لنا ماء للصلاة --اسمع الاخبار عن بلدي وكل حي قد تحرر من جماعة لاتعرف بعضها الاخر فيزداد قلقي وايقنت ان بقائي سيكون طويلا في الزعتر فاقد الامل من جامعة العرب فبجوار مخيمنا ناس ولدوا وماتوا ولم يرجعوا كما وعدهم القادة وابطال التحرير --تهب الريح تحاول ان تقلع الخيام فتحضرني مشاهد القتل التي تنتظرنا بعد ان يسقط النظام وستجري دماء وتهدم بيوت وكل يوما سنعثر على عدو جديد وفي كل مسجد سيصبح هناك جيش وقائدصنديد يدعو الى حرب تقود اتباعه الى جنات الخلود وسنقتل الاكراد والدروز ونقتل النصارى والنصيريين او يدفعوا الجزية وهم صاغريين --فأي بلد سيكون - اه لو ان قطر تمنحني جنسيتها سأكون عداءا واحسن من يركض خلف كراة القدم او ان السعودية تمنحني تأشيرة العمرة فأعتمر الى الابد لكن مشايخ النفط اوعزوا الى المقيميين عندهم ان يضعوا الملابس القديمه في صناديق المساجد فيرسلوها الى مخيماتنا ممهورة بشعار الدوله -اه ياحاكم ارضنا اوباما لو انك تدخلت لقلع رئيسنا سنوقع لك كل وثائق الامان لدولة الجوار ابناء عمنا فقد كفرت بالدين وبالعرب

يوميات لاجيء
المسعودي -

جالس في خيمتي انظر الى وجوه اطفالي التي ازرقت من البرد واجسادهم التي نحلت من الجوع وزوجتي التي تغطى وجهها في التراب لم اعد اشم رائحة العرق التي تشبعت بها ملابسي الثقيله اتسلل ليلا لاقضي حاجتي وكم من مرة انزلقت قدماي بفضلات من سبقني فامسح قدماي بالتراب كما تفعل الكلاب -تركت الصلاة وتركت الدعاء -وعدنا رجال الدين بان الله ناصرنا اذ نحن حاربنا فهدمت بيوتنا وشردنا وجعنا وقتل بعضنا الاخر وجاءت لنا اقوام لنصرتنا بسيوف يذبحوا من كان بالامس حمانا وظل شيوخ الدين في فضائياتهم ينادون الى الجهاد وظل قادة جيشنا في فنادقهم يتكاثرون كما البكتريا شبعنا من وعود النصر وما انتصرنا وتشظى ناسنا بين هذا وذاك وخون كلنا الاخر وزارت خيامنا العربان يعرضون الزواج من بناتنا معهم فتوى مختومة برسم الكعبة لكنهم لم يجلبوا لنا ماء للصلاة --اسمع الاخبار عن بلدي وكل حي قد تحرر من جماعة لاتعرف بعضها الاخر فيزداد قلقي وايقنت ان بقائي سيكون طويلا في الزعتر فاقد الامل من جامعة العرب فبجوار مخيمنا ناس ولدوا وماتوا ولم يرجعوا كما وعدهم القادة وابطال التحرير --تهب الريح تحاول ان تقلع الخيام فتحضرني مشاهد القتل التي تنتظرنا بعد ان يسقط النظام وستجري دماء وتهدم بيوت وكل يوما سنعثر على عدو جديد وفي كل مسجد سيصبح هناك جيش وقائدصنديد يدعو الى حرب تقود اتباعه الى جنات الخلود وسنقتل الاكراد والدروز ونقتل النصارى والنصيريين او يدفعوا الجزية وهم صاغريين --فأي بلد سيكون - اه لو ان قطر تمنحني جنسيتها سأكون عداءا واحسن من يركض خلف كراة القدم او ان السعودية تمنحني تأشيرة العمرة فأعتمر الى الابد لكن مشايخ النفط اوعزوا الى المقيميين عندهم ان يضعوا الملابس القديمه في صناديق المساجد فيرسلوها الى مخيماتنا ممهورة بشعار الدوله -اه ياحاكم ارضنا اوباما لو انك تدخلت لقلع رئيسنا سنوقع لك كل وثائق الامان لدولة الجوار ابناء عمنا فقد كفرت بالدين وبالعرب

من هو رامي نخلة
مواطن سوري -

عميل الس أي إيه. يريد قادة وطنيين ؟؟؟ وبالله شو تعريف القائد الوطني بنظر نخلة ؟؟ ان يكون حذاء بقدم التركي والأمريكي ؟

يوميات لاجيء
المسعودي -

جالس في خيمتي انظر الى وجوه اطفالي التي ازرقت من البرد واجسادهم التي نحلت من الجوع وزوجتي التي تغطى وجهها في التراب لم اعد اشم رائحة العرق التي تشبعت بها ملابسي الثقيله اتسلل ليلا لاقضي حاجتي وكم من مرة انزلقت قدماي بفضلات من سبقني فامسح قدماي بالتراب كما تفعل الكلاب -تركت الصلاة وتركت الدعاء -وعدنا رجال الدين بان الله ناصرنا اذ نحن حاربنا فهدمت بيوتنا وشردنا وجعنا وقتل بعضنا الاخر وجاءت لنا اقوام لنصرتنا بسيوف يذبحوا من كان بالامس حمانا وظل شيوخ الدين في فضائياتهم ينادون الى الجهاد وظل قادة جيشنا في فنادقهم يتكاثرون كما البكتريا شبعنا من وعود النصر وما انتصرنا وتشظى ناسنا بين هذا وذاك وخون كلنا الاخر وزارت خيامنا العربان يعرضون الزواج من بناتنا معهم فتوى مختومة برسم الكعبة لكنهم لم يجلبوا لنا ماء للصلاة --اسمع الاخبار عن بلدي وكل حي قد تحرر من جماعة لاتعرف بعضها الاخر فيزداد قلقي وايقنت ان بقائي سيكون طويلا في الزعتر فاقد الامل من جامعة العرب فبجوار مخيمنا ناس ولدوا وماتوا ولم يرجعوا كما وعدهم القادة وابطال التحرير --تهب الريح تحاول ان تقلع الخيام فتحضرني مشاهد القتل التي تنتظرنا بعد ان يسقط النظام وستجري دماء وتهدم بيوت وكل يوما سنعثر على عدو جديد وفي كل مسجد سيصبح هناك جيش وقائدصنديد يدعو الى حرب تقود اتباعه الى جنات الخلود وسنقتل الاكراد والدروز ونقتل النصارى والنصيريين او يدفعوا الجزية وهم صاغريين --فأي بلد سيكون - اه لو ان قطر تمنحني جنسيتها سأكون عداءا واحسن من يركض خلف كراة القدم او ان السعودية تمنحني تأشيرة العمرة فأعتمر الى الابد لكن مشايخ النفط اوعزوا الى المقيميين عندهم ان يضعوا الملابس القديمه في صناديق المساجد فيرسلوها الى مخيماتنا ممهورة بشعار الدوله -اه ياحاكم ارضنا اوباما لو انك تدخلت لقلع رئيسنا سنوقع لك كل وثائق الامان لدولة الجوار ابناء عمنا فقد كفرت بالدين وبالعرب

من هو رامي نخلة
مواطن سوري -

عميل الس أي إيه. يريد قادة وطنيين ؟؟؟ وبالله شو تعريف القائد الوطني بنظر نخلة ؟؟ ان يكون حذاء بقدم التركي والأمريكي ؟

رقم ١ عراقي يكره البعثية
أنيسه الصوص -

رقم ١ عراقي يكره البعثية ـــــــــ حاجتك لسه جادبها وماشي .. معلمك خلص فرط عل التمام. روح دبرلك شي أنبوبة مجاري تخبا فيها قبل مايلقطوك ويلطوك.

رقم ١ عراقي يكره البعثية
أنيسه الصوص -

رقم ١ عراقي يكره البعثية ـــــــــ حاجتك لسه جادبها وماشي .. معلمك خلص فرط عل التمام. روح دبرلك شي أنبوبة مجاري تخبا فيها قبل مايلقطوك ويلطوك.

تعلم قبل ان تعلق
محمود العراقي -

يا من تدعي العراقيه المفروض تتعلم الاملاء قبل التعليق وعنوانك ب يكره البعثيه ؟؟ يثير العطف عليك وعلى مستوى تفكيرك وادراكك . اليس بشار الذي تدافع عنه بعثي وامين الحزب الذي تكرهه وهو المجرم بحق شعبه فكيف تدافع عمن تكرهه الا لأنه من طائفتك ... وهنا نستنتج بأن ولائك لطائفتك وليس لعروبتك .. يكفي التنطط بدون معرفه وبدون الحكم الصحيح للواقع . الشعب العربي السوري الاصيل سيأخذ حقه رغما عن انف الحاقدين والمتفرسين ((وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)) ...

تعلم قبل ان تعلق
محمود العراقي -

يا من تدعي العراقيه المفروض تتعلم الاملاء قبل التعليق وعنوانك ب يكره البعثيه ؟؟ يثير العطف عليك وعلى مستوى تفكيرك وادراكك . اليس بشار الذي تدافع عنه بعثي وامين الحزب الذي تكرهه وهو المجرم بحق شعبه فكيف تدافع عمن تكرهه الا لأنه من طائفتك ... وهنا نستنتج بأن ولائك لطائفتك وليس لعروبتك .. يكفي التنطط بدون معرفه وبدون الحكم الصحيح للواقع . الشعب العربي السوري الاصيل سيأخذ حقه رغما عن انف الحاقدين والمتفرسين ((وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)) ...

إلى جرذان.حزب اللات
حقدكم ﻴﺎ شبيح شيعة نوري -

التشبث بطهران وموسكو سوف لا ينقذ ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ بعد النجاحات العسكرية التي حققها الجيش السوري الحر الذي يسيطر على أكثر من 90 بالمائة من الارض السورية. التعويل على حسن نصر اللات و نجاد وهيوغو تشافيز وسيرغي لافروف و المالكي و جيش المهدي و منظمة بدر و السيستاني و الحرس الثوري الإيراني وجنرالات الجزائر و سيفشل في انقاذ ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ من حكم الشعب

إلى جرذان.حزب اللات
حقدكم ﻴﺎ شبيح شيعة نوري -

التشبث بطهران وموسكو سوف لا ينقذ ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ بعد النجاحات العسكرية التي حققها الجيش السوري الحر الذي يسيطر على أكثر من 90 بالمائة من الارض السورية. التعويل على حسن نصر اللات و نجاد وهيوغو تشافيز وسيرغي لافروف و المالكي و جيش المهدي و منظمة بدر و السيستاني و الحرس الثوري الإيراني وجنرالات الجزائر و سيفشل في انقاذ ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ من حكم الشعب

تعلم قبل ان تعلق
محمود العراقي -

يا من تدعي العراقيه المفروض تتعلم الاملاء قبل التعليق وعنوانك ب يكره البعثيه ؟؟ يثير العطف عليك وعلى مستوى تفكيرك وادراكك . اليس بشار الذي تدافع عنه بعثي وامين الحزب الذي تكرهه وهو المجرم بحق شعبه فكيف تدافع عمن تكرهه الا لأنه من طائفتك ... وهنا نستنتج بأن ولائك لطائفتك وليس لعروبتك .. يكفي التنطط بدون معرفه وبدون الحكم الصحيح للواقع . الشعب العربي السوري الاصيل سيأخذ حقه رغما عن انف الحاقدين والمتفرسين ((وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)) ...