اليمن في مرمى النيران للتستر على غارات أميركية استهدفت مدنيين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
قواتنا المسلحة
syrian -تصدت وحدات من قواتنا المسلحة أمس لمجموعات إرهابية اعتدت على الأهالي في الغنطو والزعفرانة والبويضة الشرقية بريف حمص. وأفاد مصدر مسؤول لوكالة سانا أن الاشتباك أسفر عن مقتل عدد من الإرهابيين إضافة إلى تدمير كميات من الأسلحة والذخيرة التي كان يستخدمها الإرهابيون في ارتكاب أعمال القتل والتخريب بحق المواطنين في المنطقة.
قواتنا المسلحة
syrian -تصدت وحدات من قواتنا المسلحة أمس لمجموعات إرهابية اعتدت على الأهالي في الغنطو والزعفرانة والبويضة الشرقية بريف حمص. وأفاد مصدر مسؤول لوكالة سانا أن الاشتباك أسفر عن مقتل عدد من الإرهابيين إضافة إلى تدمير كميات من الأسلحة والذخيرة التي كان يستخدمها الإرهابيون في ارتكاب أعمال القتل والتخريب بحق المواطنين في المنطقة.
الشمس ربنا
والإرهاب عدونا -الشمس كانت معبودتنا الأثيرة في جميع أنحاء جزيرتنا العربية وما حولها من البلدان. والشمس هي الحقيقة، وهي الجديرة بالربوبية والتقديس، فهي سر وجودنا ووجود كل حياة على الأرض .. صحيح الحياة ستفنى يوما، هذه لعبة كونية لا مفر منها، لكن ربتنا الشمس أيضا ستكون في ذلك الوقت في طريقها للفناء والخفوت إلى الأبد. فالأولى أن نعود لعبادتنا الأصلية، ونولي وجوهنا نحو إلاهتنا المحبوبة، فهي ظاهرة للعيان، وقادرة دوما على العطاء، وخيرها عميم ودائم .. وبلا من ولا أذى ولا تخويف ولا تهديد، ولا قتل ولا إرهاب، ... لن يستطيع الإنسان مهما تقدم في العلم والتكنولوجيا، النفاذ من أقطار السموات والأرض، وإن فعل فبأعداد قليلة للغاية بهدف نقل نوعه إلى أماكن آمنة ونائية في هذا الفضاء .. فلماذا نترك ربتنا الحقيقية ونتوهم إلاها مختفيا وصامتا منذ آلاف السنين، ما على وجوده ذرة من دليل؟!
الشمس ربنا
والإرهاب عدونا -الشمس كانت معبودتنا الأثيرة في جميع أنحاء جزيرتنا العربية وما حولها من البلدان. والشمس هي الحقيقة، وهي الجديرة بالربوبية والتقديس، فهي سر وجودنا ووجود كل حياة على الأرض .. صحيح الحياة ستفنى يوما، هذه لعبة كونية لا مفر منها، لكن ربتنا الشمس أيضا ستكون في ذلك الوقت في طريقها للفناء والخفوت إلى الأبد. فالأولى أن نعود لعبادتنا الأصلية، ونولي وجوهنا نحو إلاهتنا المحبوبة، فهي ظاهرة للعيان، وقادرة دوما على العطاء، وخيرها عميم ودائم .. وبلا من ولا أذى ولا تخويف ولا تهديد، ولا قتل ولا إرهاب، ... لن يستطيع الإنسان مهما تقدم في العلم والتكنولوجيا، النفاذ من أقطار السموات والأرض، وإن فعل فبأعداد قليلة للغاية بهدف نقل نوعه إلى أماكن آمنة ونائية في هذا الفضاء .. فلماذا نترك ربتنا الحقيقية ونتوهم إلاها مختفيا وصامتا منذ آلاف السنين، ما على وجوده ذرة من دليل؟!