طبيب سوري يلجأ إلى تركيا كي لا يعالج جنود الأسد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أنقرة: لجأ طبيب سوري إلى تركيا، بعدما لم يعد قادرا على الاستمرار في معالجة جنود الأسد، في المستشفى العسكري، الذي كان يعمل به في حلب. وكان الدكتور الذي عرف عن نفسه باسم "سلوم"، حتى عام مضى، يعمل في المستشفى العسكري بحلب، إلى أن استهدف قصف قوات الأسد قريته، وقتل عدد من أقاربه، ما جعله يتخذ قراره بالانشقاق، واللجوء إلى تركيا.
ويعيش سلوم الآن في مخيم اللاجئين في ولاية "مرعش" التركية، وقال في تصريحات لمراسل الأناضول، أنه انتظر كثيرا على أمل أن تهدأ الأوضاع في حلب، ولكن العنف المستخدم من قبل قوات النظام كان يزداد يوما بعد يوم.
وقصف قرية سلوم، كانت الحادثة التي جعلته يحزم أمره، حيث قُتل في القصف عمه وخاله، ولم يعد باستطاعته الاستمرار في مداواة الجنود الذين يقتلون أفراد عائلته وأحبائه. وقال سلوم لمراسل الأناضول، عن ملابسات اتخاذه القرار، "لم يكن من الممكن أن أشارك في هذا الظلم، لذا قمت بهذه المخاطرة، كي لا أقوم بمداواة القتلة".
التعليقات
let me speak up
an iraqi christian -not all the doctors agree with him
تطالب بإعدام بشار السفاح
اهالي مدينة الجولان -شبيحه شيعة نوري ... من الإرهابيين والمرتزقة التي تسمي نفسها شبيحة ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ و حسن نصر اللات و حركة أمل و المالكي و جيش المهدي و منظمة بدر و السيستاني و الحرس الثوري الإيراني و أحمدي نجاد و الخامنائي ؟ الدمار والنهب والخطف حل في كل مكان وطأت به أرجل هؤلاء المرتزقة.,,جرذان.حزب اللات هؤلاء الجماعات التي لا دين لها سوى القتل والنهب .
يا شيعة نوري الطويرجاوي -
هذا رد الجميل منكم -توقفوا ضحكا على الدقون ,,,ﻫﻞ ﺤﺭﺭﺗﻡ ﺍﻟﺟﻮﻻﻦ,,,ﻴﺎ,,شبيحه. ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ و حسن نصر الشيطان,,,. نوري المالكي,,, خامنئي,,السيستاني,نجاد,, مجموعة من المرتزقة من شبيحه شيعة نوري . و جيش المهدي و منظمة بدر و السيستاني و الحرس الثوري الإيراني و أحمدي نجاد و الخامنائي احسن عمل يمكن ان تقموا به هو ان تخرجوا من المدن حتى لا تقع مجازر اخرى انضروا الشعب اصبح مشرد بسببكم وبسبب ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ , . لقد حميناكم في بيوتنا وهذا رد الجميل منكم .. لقد أثبتم بأنكم لستم إلا وحوش تربربت على الحقد الطائفي وإنكم لاتنتمون إلى شعب. من يعارضكم اصبح,ﻤﻧﺩﺱ و الشعبُ المتآلِف الشريف قال كلمتَه ولا عودَة لظلام الحكم الطائفي المجنون في سوريا بعد تآلُفِه ومحبَّته.