أخبار

ليلة الدخلة في العراق... قسوة رجل وتقاليد مجتمع أقوى من الحب

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لليلة الدخلة متعتها الخاصة، المحفوفة بالخوف من الجانبين، لكن في العراق، يتجاوز الأمر إلى هلع الفتاة من قسوة عريسها المستعجل لفضّ بكارتها والخروج إلى المحتشدين خارج الغرفة للتأكد من عذرية العروس، حريًا على التقاليد السائدة.

لا تمت ليلة الدخلة لدى البعض في العراق كبقية المجتمعات العربية إلى مفاهيم الحب والزواج القائم على التفاهم والنظرة المثالية بأية صلة، والأغرب في ذلك حين تستطيع العادات والتقاليد البالية الصمود في عصر المعلوماتية وانفتاح المجتمعات وحقوق الانسان.

إفراط الرجل
تربط الناشطة النسوية أسماء العبيدي بين ظاهرة استخدام القوة في ليلة الدخلة وتقديم المرأة براهين العفة والشرف وبين القيم الاجتماعية السائدة ومستوى التعليم والوعي المجتمعي.

تقول: "لم يستطع كثيرون الارتقاء بثقافاتهم إلى مستوى تحدي التقاليد البالية، على الرغم من أنهم متخرجو جامعات ومعاهد، فقد آثروا الاندماج في التقاليد العشائرية والاجتماعية البالية، لأنها أقوى من تحدّيهم".
تصف العبيدي ليلة الدخلة في العراق بأنها "ليلة تفتقر إلى الحب لدى الكثيرين، بل تخلو من النشوة الجنسية وأسلوب التعامل الحضاري، مع إفراط بعض الرجال في استخدام القوة لفضّ بكارة الزوجة".

وتضرب العبيدي مثالًا عن فتاة عراقية تطلق عليها تسمية هيفاء، وهو ليس اسمها الحقيقي، أصيبت بصدمة نفسية جراء الرهبة والخوف من ليلة الدخلة، لا سيما وأن زوجها استخدم القوة معها بغية إثبات رجولته أمام الناس. تتابع: "تعرّضت هيفاء لأضرار جسدية، كما دلت الآثار على جسمها، ونقلت إلى المستشفى بعد حصول تشنّج في المهبل ألحق الضرر بوظيفته الجنسية".

لغزٌ ففراق
حالة أخرى تتحدث عنها العبيدي، هي حكاية فتاة طلبت من زوجها عدم حدوث الجماع الكامل في ليلة الدخلة وتأجيل إجراء العملية الجنسية بسبب معاناتها من إجهاد وضغوط نفسية. لكن ذلك أدى إلى انفراط عقد التفاهم بينهما، واعتقد أهل العريس أن وراء هذا الطلب لغزًا، ما دفعهم إلى الشك في عذرية الفتاة. وكانت النتيجة الافتراق الكامل.

ترى الباحثة الاجتماعية رحيمة حسن أن ليلة الدخلة لدى البعض في العراق مرتبطة بشرف العائلة، لا سيما في المناطق التي يقوى فيها النفوذ العشائري، وتسيّرها القيم والعادات الاجتماعية.

وبحسب استطلاع محدود أجرته رحيمة على مدى سنتين، تبين أن تسعين في المئة من فتيات العراق تتملكهن أفكار مخيفة ومرتبكة عن ليلة الدخلة. كما تبين أن معظم الفتيات يحرصن على مساعدة الرجل على برهان فحولته أمام عشيرته ومعارفه والمجتمع الذي يعيش فيه.

لم تسعفها التقارير الطبية
ترى رحيمة أن الوعي الاجتماعي والتربية الأسرية والمدرسية في ما يتعلق بالجنس يساهم بشكل كبير في تبديد الخوف من ليلة الدخلة، وجعل الرجل أكثر تفهمًا للمخاوف التي تبديها الزوجة في تلك اللحظات.

تضيف: "التثقيف الجيد بمعاني العفة والشرف، خصوصًا في المناطق الريفية والمجتمعات المحافظة، يساهم إلى حد كبير في بلورة مفهوم جمعي جديد ومتجدد لمعاني الليلة الأولى من الزواج". وتروي رحيمة جانبًا آخر من مشكلة ليلة الدخلة في العراق، والمتمثلة في إتمام العملية الجنسية لليلة الدخلة من دون خروج الدم، ما يجعل الزوج وآخرين يظنون أن المرأة قد فُضّ غشاء بكارتها من قبل.

أحد الأمثلة على ذلك، فتاة عشرينية من مدينة المحمودية وقعت ضحية الشك والطعن بالشرف، كغيرها الكثيرات. تقول رحيمة: "أصيبت هذه الفتاة، واسمها كوثر، بصدمة نفسية كبيرة بعدما فشلت في إقناع زوجها أنها لم تمارس الجنس من قبل، وأنها بريئة مما يُنسب إليها. وحين لم تنجح في إقناع زوجها، اضطرت إلى إجراء فحوصات طبية، ليتبين في ما بعد أن غشاء بكارتها تمزّق بفعل حادثة تعرّضت لها في الصغر. وعلى الرغم من التقارير الطبية التي تؤيد ذلك، إلا أن أهل زوجها لم يقتنعوا، ليحصل الطلاق بعد فترة قصيرة".

الحالة الأخرى التي عايشتها رحيمة أثناء عملها كناشطة نسوية ومدافعة عن حقوق المرأة هي حالة فتاة في سنالسادسة عشرة، أصيبت بنزف حاد في ليلة الدخلة، بعدما تزوجت رجلًا في الخمسين من عمره، إذ أدت العملية الجنسية إلى تمزّق كامل أعضائها التناسليّة.

حتى الرجال
مع أن قانون الأحوال الشخصيَّة في العراق رقم 188 لسنة 1959 يدعو إلى أن يكون الحدّ الأدنى للزواج عند إكمال الفتاة 18 عامًا، إلا أن ذلك لا يحول دون زواج الصغيرات غير المتكافئ.

الجدير ذكره هنا أن معظم العرسان يتفقون على أن الأعراس في العراق والبلدان العربية تسبب الإرهاق والتعب والقلق النفسي والجسدي بسبب التكاليف الكبيرة للتجهيزات، وغلاء المهور، ومتطلبات التحضير للحفلات والمآدب. تضاف إلى ذلك تدخلات الأهل من الجانبين، التي تفرض شروطًا وضغوطات وواجبات يتوجب توفيرها لإتمام عملية زواج ناجح.

ليست المرأة وحدها ضحية هذه اللحظات الرهيبة، كما يصفها البعض، بل الرجل أيضًا. فبحسب الطبيب كريم مرتضى، هناك الكثير من الحالات التي عايشها، ضحاياها رجال لم يتمكنوا من أداء الوظيفة الجنسية على ما يرام، بسبب الضغوط النفسية والجسدية التي يتعرّضون لها في ليلة الدخلة.

إحدى هذه المشاكل بحسب مرتضى عدم الانتصاب بسبب الإرهاق النفسي، والخوف من امتحان ينتظر الناس نتيجته على وجه السرعة. يشير إلى أن التفسير العلمي لذلك هو الشد العصبي الذي يمنع الوظيفة الاعتيادية للأعضاء التناسلية، إضافة إلى الخوف من الفشل الذي ينتاب كثيرين.

ينصح مرتضى تجنب ممارسة جنسية قسرية وسريعة أو تحت ضغوط نفسية، حتى لا يؤدي ذلك إلى الفشل في ليلة الزفاف.

حبوب الاسترخاء
يعترف الشاب أمين حاتم بأنه لجأ إلى العقاقير الجنسية المنشطة وحبوب الاسترخاء في الوقت نفسه بغية فضّ غشاء بكارة زوجته في الدقائق الأولى من ليلة الدخلة، وسط هرج ومرج جمهور ينتظر خروجه من حجرة الدخلة بأسرع ما يمكن.

ينتقد رجل الدين نصيف الياسري تقاليد ليلة الدخلة في العراق وبعض البلدان الإسلامية، ويرى أنها ليست من الإسلام بشيء، لأنها تحطّ من قدر المرأة، وترى فيها سلعة فحسب. ويدعو إلى أن تكون العلاقة بين الرجل وزوجته قائمة على الاحترام المتبادل، وأن يحرصا على ليلة دخلة هادئة ومفيدة لأغراض الزواج الناجح.

ويهاجم الياسري ظاهرة الزواج المبكر وغير المتكافئ، الذي غالبًا ما يكون زواجًا إجباريًا، يؤدي بطبيعة الحال إلى ليلة دخلة قسرية، ضحيتها الصبايا الصغيرات في الغالب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اخر شي
الحمصي -

شوفو شرف العرب وين والشرف الحقيقي بعيد وما يهتمولو العرب غشاء البكاره بالصين يرقعوه ويحطو واحد جديد موديل السنه ب 300 دولار

لماذا التميز
عامرعمار -

لا أدري هل في العراق يحدث هذا دون بقية الدول القريبة والبعيدة؟! فلماذا نميز العراقيين عن غيرهم بهذا الموضوع؟! الأمر بحاجة لوقفة ومراجعة فما يحدث يعتبر أنتقاصا من ثقافة وتعليم الشعب العراقي الذي يتميز دون باقي شعوب المنطقة بكثرة مثقفية ومتعلميه وحبهم للقراءة والأطلاع..

.....
سهير الكربلائي -

هذا ديتزوج لو ديتشاجر.. معبس...

,,,,,
Mohamed Baghdadi -

التعليق ليس واضحا

سيلتي التغير
زيد -

ايلاف تريد ان تقول للعرب ان التغير في العراق جاء بنتائج سلبيه وانظر لحال الشعب العراقي . ومهما طال الاجل سوف يشملكم التغير يادول الخليج العميله لاسرائيل وامريكا

صمود العادات البالية!
سارة اسماعيل -

ما لفت نظري في المقال هو جملتين بسيطتين انما صاعقتين " حين تستطيع العادات والتقاليد البالية الصمود في عصر المعلوماتية وانفتاح المجتمعات وحقوق الانسان" و "لم يستطع كثيرون الارتقاء بثقافاتهم إلى مستوى تحدي التقاليد البالية، بالرغم من أنهم متخرجو جامعات ومعاهد، فقد آثروا الاندماج في التقاليد العشائرية والاجتماعية البالية، لأنها أقوى من تحدّيهم". كيف استطاعت تلك العادات البالية الصمود , و كيف يكون الجهل قويا ليورث نفسه جيلا بعد جيل.؟ !هل هو عامل ثقافي بحت, ام ان هناك عاملا دينيا وراءه يقف في وجه التطور و يعزز الانغلاق بسبب استحالة الانفلات منه؟! الموضوع يستاهل الدراسة.

العربي أضحوكة
خوليو -

أكبر مستورد لغشاء البكارات من الصين هي الدول العربية والاسلامية ، يمارسون الجنس ويستترون ، وقبل الدخلة بأيام تجري عمليات ترقيع كثيرة ورخيصة نسبياً ، بعد الدخلة وفض الغشاء الصيني الذي ينزف أكثر من غيره يبدأ الرقص والأهازيج بالمحرمة المدماة شاهداً على الشرف وياله من شرف ، الفحل العربي الاسلامي وشاربيه وعرض أكتافه أضحوكة ، والذي يضحك أكثر هي العروس من شدة غباء الذكور وعاداتهم ، أمة تائهة . ويكتب هذا التعليق حكيم ، اسأله ولا تسأل مُجرب. فهذا لم يستخبر بعد . أمة مسكينة عندها خلل في معرفة ما هو الشرف الحقيقي.

شرف مصر
وما زالت تنزف -

وعد العريس عروسته بجلب المليارات والهدايا وطائر النهضه و (بيت نظيف( وسيارات سريعه تشبه طائر البراق ---- اكتشفت انه عريس متردد وبيرجع فى وعوده ولا يحترم كلمته -كانت العروس ترجو حلا لمشلاتها بهذا الزواج ووعود عريسها بمئه يوم(شهر عسل !) فما كان من العريس الا انه انقض هو واهله وعشيرته على العروس بليله واحده وما زالت تنزف--- كانت تشكو المعامله فى بيت ابيها (قبل الاقتران) واوهموها بان كل مشاكلها ستجد حلا لان العريس مؤمن وبيصلى الفجر !!! وجدت نفسها كمن هربت من الرمضاء للنار - والان كل محبيها يعملون جهدهم لطلاقها بعدما انتهكت عفتها باسم الدين وحرمت من هدايا الاوربيين لكن يبدو ان العريس اوهمهم بان زواجه ( كاثوليكى) لا طلاق فيه ومصر انها لن تخرج من قبضته الا للقبر بجوار اخواتها الصومال وافغانستان

الاخ وسيم
فارتان -

هناك ظاهرة ملفتة في كتابات وسيم باسم وهو هذا التحامل المبطن على المجتمع العراقي .. .

أين تكمن الرجولة يا رجل؟
Ana -

بهذه المناسبة أقتبس بعض الابيات الشعرية من قصيدة (كل عام وانت رجل) للشاعرة منى حسين .ما سر هذا الهوس في مسامات جلديواسترسال الشعرما سر هذا الحقد على صوتي وما تحت الخصرما كل هذا الاضطهاد لحوار الجسد******** كل عام وانت رجللا تكتفي بالاحباط والاغتصابلا تكتفي بالحجر والزجر والارتكابتسكن منذ عصور في جوفيتسرق مني الحروف وعلى ابداعي تستولي انا من منحتك الوجودبالحب والغزل نسجت لك الوطن الافلاك معصمي ذراعي حملتك واكتافيالارض تدور حوليوالشمس قيثار صوتي

خيانة العقد
علي البابلي -

القضية ان الرجل بطبيعته لايحب ان يشاركه احدا في زوجته سابقا ولاحقا وبقرارة نفسه انها اصبحت ملكه حتى ان عقد الزواج يسمى عندنا (الملجة)و ليس الموضوع غشاء البكارة بالذات انما الموضوع ان الفتاة أقرّت في عقد الزواج انها باكر اي لم يمسها شخص قبله وعندما يتاكد انها ليست باكر ليلة الدخلة نرى الثقة تنعدم بينهما ولو صارحته قبل الزواج بالامر لامكنه تداركه بشكل او اخر بمقدار حبه وتمسكه بها.والموضوع بمجمله معقّد ويعتمد على ثقافة الشخص او المجتمع حيث في الغرب لايعيرون للموضوع اهمية بقدر التفاهم والمحبة والانسجام والاتفاق على الزواج لتكوين اسرة .وبالنسبة للغشاء قد يكون من النوع المطاطي فيكون اساس المشكله التي يدفع ثمنها العريسين بتعاستهما

مكان الشرف
عراقيه -

هذا مايجعل مجتمعنا في مقدمة المجتمعات المتأخره العالم اخترقوا القمر و الكواكب ونحن لازلنا عاجزين على اختراق ثقب باب وانظار شعوبنا لازالت معلقه بين افخاذ الفتيات وثقافتها لاتتعدى ذلك الثقب الموجود في اسفل جسد المرأه ولكن سؤالي للكاتب هل ذهب الى اليمن او السودان او مصر وحقق في موضوع كهذا انصحه باجراء تحقيق في تلك البلدان وسيجد ان العراقيين اقل هذه الشعوب تخلفا

عراقي
osama -

لا اعلم لماذا يتطرق وسيم باسم دائما الى تقارير تصور على ان العراقيين حالة شاذه في الشرق الاوسط هل تعلم ان في صعيد مصر لاتزال ليلة الدخله تصور على انها كابوس بالنسبة للطرفين وهل تعلم ان الزوج هناك اذا تأخر في فض بكارة الزوجة تدخل الام وتفض البكارة بادخالها اصبعها وتثقب غشاء البكاره لتتأكد انها بكر مع اعلم ان هذه حالات في كل الدول العربية ويمكن في العراق اقل من كل الدول

عرب بهائم
السوداني -

العرب اكثر تخلفا من الافارقة

و ماذا عن بكارة السعوديه
احمد -

نتمنى من ايلاف ان تتحفنا ببكارة السعوديات مثلما اوضحت لنا كيفية فض بكارة العراقيات فلكل مجتمع بكارة و ماذا عن بكاراتكم ؟

اكراد بهائم
فارسي -

الاكراد اكثر تخلفا من الهنود، عندما تصل الى الجنس كلنا بهائم، وماذا عن بكارة الاربيليات

يا عزيزي كلنا بهائم
انطونيو دانداليرو -

الغرب المسيحي في الجنس اكثر تخلفا من البهائم عندما تصل الى الجنس كلنا بهائم تنفض بكارة البنت وهي في المرحلة الابتدائية وتنام مع من هب ودب وتعيش باقي عمرها مع أطفال لا تعرف ولا يعرفون أبيهم ثم لماذا العائلة الملكية البريطانية تشترط أن تكون زوجة الامير عذراء ولماذا يقال عن العائلات الراقية في الغرب انها محافظة وهل تبيح الكنيسة الجنس ام انه حقد على العرب وخلاص

طرائف
ابو زعل -

ما حدا بيعرف اذا سابقا او لاحقا حدا شارك الرجل زوجته عشان هيك غمضو عيونكم وعشان هيك عند اليهود ينسب المولود للام وليس الاب واذا في اخره سينادي الديان يا فلان ابن فلانه هه هه هه

رقم 14 + رزكار
بارتيزان -

أنا خالطت أهل السودان كثيرا واستطيع ان اقول عن تجربة انهم اثقف العرب. لا بل أن السودانيون يقرأون، على عكس (العراقيين) مثلا. لن أزيد على تعليقك الذي اوافقك عليه. ضحكت كثيرا عندما قرأته، وتذكرت كلام زميل من المعلقين هنا اسمه رزكار يكتب عن الجهل والدجل والعنصرية المقيتة في (الثقافة) العراقية.

رقم 14 + رزكار
بارتيزان -

أنا خالطت أهل السودان كثيرا واستطيع ان اقول عن تجربة انهم اثقف العرب. لا بل أن السودانيون يقرأون، على عكس (العراقيين) مثلا. لن أزيد على تعليقك الذي اوافقك عليه. ضحكت كثيرا عندما قرأته، وتذكرت كلام زميل من المعلقين هنا اسمه رزكار يكتب عن الجهل والدجل والعنصرية المقيتة في (الثقافة) العراقية.

شرف البنت زي الولاعة
مش زي عود الكبريت -

حتى عند البهائم تجد بهائم متطورة تحافظ على أناثها كالاسود والقرود والنمل والنحل وبهائم متخلفة غير معروفة قرعة نسلها كالبغال والجمال والفئران والصراصير

شرف البنت زي الولاعة
مش زي عود الكبريت -

حتى عند البهائم تجد بهائم متطورة تحافظ على أناثها كالاسود والقرود والنمل والنحل وبهائم متخلفة غير معروفة قرعة نسلها كالبغال والجمال والفئران والصراصير

كفاكم كرها ً للعراق
عراقي تاج راس العرب -

في كل بقاع العالم وعلى مدى العصور منذ النشأة هناك شيء يسمى للفتاة العذراء فض البكارة ، وفي كل مجتمع وجيل تختلف التقاليد والأساليب بالزواج فما بين قرية وقرية وبين محافظة ومحافظة وبين ولاية وولاية وبين دولة ودولة وبين قارة وقارة هناك تقاليد وموروث اجتماعي يمتاز بالخصوصية في حفلات وكرنفالات الزفاف سواء الفرادي او الجماعي والشعب العراقي المسكين المكتوي بنيران صديقة ومعادية من اخوة يوسف حاله حال بقية ابناء المعمورة له ميزات وتقاليد وكل ظني بأن العراق الوحيد يمتاز ببحر الجود والكرم والاخلاق الدمثة واتباع السيرة النبوية الشريفة ووصايا الائمة الاطهار والاولياء والصالحين في هذا البلد الامين والامن لولا تأمركم عليه وحسدكم بتجربته الوليدة التي جعلت اركان عروشكم تهتز وتهتز معها عقالاتكم التي اجلسها الغرب بنفط مدفوع فنقول لكم كفاكم حقداً وضغينة واجعلوا الله نصب اعينكم ولا تلعبوا بمقدرات العراقي وتسقطوا اخلاقه الى المستنقع فو الله شريف شريفكم لا يصل الى مستوى بذيء اخلاقنا وثقافة القتل والذبح التي اجتاحت موطني هي من قواميس اخلاقكم ودينكم الذي لا تعرفونه منه الا الاسم ولم يبقى من ايمانكم الا الرسم . العراقي باق ٍ رغم أنفكم والشرف العراقي نبراس تضيء خستكم العفنة والله هو مولانا ولا مولى لكم

كفاكم كرها ً للعراق
عراقي تاج راس العرب -

في كل بقاع العالم وعلى مدى العصور منذ النشأة هناك شيء يسمى للفتاة العذراء فض البكارة ، وفي كل مجتمع وجيل تختلف التقاليد والأساليب بالزواج فما بين قرية وقرية وبين محافظة ومحافظة وبين ولاية وولاية وبين دولة ودولة وبين قارة وقارة هناك تقاليد وموروث اجتماعي يمتاز بالخصوصية في حفلات وكرنفالات الزفاف سواء الفرادي او الجماعي والشعب العراقي المسكين المكتوي بنيران صديقة ومعادية من اخوة يوسف حاله حال بقية ابناء المعمورة له ميزات وتقاليد وكل ظني بأن العراق الوحيد يمتاز ببحر الجود والكرم والاخلاق الدمثة واتباع السيرة النبوية الشريفة ووصايا الائمة الاطهار والاولياء والصالحين في هذا البلد الامين والامن لولا تأمركم عليه وحسدكم بتجربته الوليدة التي جعلت اركان عروشكم تهتز وتهتز معها عقالاتكم التي اجلسها الغرب بنفط مدفوع فنقول لكم كفاكم حقداً وضغينة واجعلوا الله نصب اعينكم ولا تلعبوا بمقدرات العراقي وتسقطوا اخلاقه الى المستنقع فو الله شريف شريفكم لا يصل الى مستوى بذيء اخلاقنا وثقافة القتل والذبح التي اجتاحت موطني هي من قواميس اخلاقكم ودينكم الذي لا تعرفونه منه الا الاسم ولم يبقى من ايمانكم الا الرسم . العراقي باق ٍ رغم أنفكم والشرف العراقي نبراس تضيء خستكم العفنة والله هو مولانا ولا مولى لكم

كذب وافتراء
rawaa -

الظاهر ان الكاتب سبق وان شاهد فلم عربي خمسيني او ستيني (ابيض واسود) كل ما جاء بالتقرير هو كذب فاكثر شبابنا اليوم هم على درجة من الوعي اما ان الاهل ينتظرون في الباب فهذه الفكرة المجتمع العراقي بعيد عنها كل البعد كلنا لنا اخوات واخوة واقارب واصدقاء وجيران لم اسمع يوما عن مثل هذه الحالات ولم اشاهد ان اهل عريس وقفوا ينتظرون في الخارج بالعكس هناك تطور كبير حصل منذ العقد الاخير من القرن الماضي في تقاليد الزواج ............ ان هذا الكاتب يريد بالمجتمع العراقي السوء وليس من شيم العراقي ان يحقر زوجته الى هذه الدرجة الرجاء مراقبة منشوراتكم يا ايلاف

كذب وافتراء
rawaa -

الظاهر ان الكاتب سبق وان شاهد فلم عربي خمسيني او ستيني (ابيض واسود) كل ما جاء بالتقرير هو كذب فاكثر شبابنا اليوم هم على درجة من الوعي اما ان الاهل ينتظرون في الباب فهذه الفكرة المجتمع العراقي بعيد عنها كل البعد كلنا لنا اخوات واخوة واقارب واصدقاء وجيران لم اسمع يوما عن مثل هذه الحالات ولم اشاهد ان اهل عريس وقفوا ينتظرون في الخارج بالعكس هناك تطور كبير حصل منذ العقد الاخير من القرن الماضي في تقاليد الزواج ............ ان هذا الكاتب يريد بالمجتمع العراقي السوء وليس من شيم العراقي ان يحقر زوجته الى هذه الدرجة الرجاء مراقبة منشوراتكم يا ايلاف

ما هذا الاسفاف
حسين -

ما هذا المقال المليء بالاسفاف في التحدث عن الحياة الخاصة للناس الابرياء الذين يبتهجون في دخولهم الحياة الزوجية. ما يحدث لهذه الليلة هل هو يختلف في السعودية وقطر والامارات ومصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب والسودان والاردن والكويت.؟ ...لا عتب على الكاتب الذي نلاحظ انه ما كتب او حلل امورا منطقية ومفيده للقاريء الكريم. كما انه ما كتب الا اساءة الى العراقيين والعتب الاخر على موقع ايلاف الذي يسمح بنشر مثل تلك المقالات المسيئة لذوق القاريء وسبق ان كتبت ان يوما واحدا نشرت ايلاف اربعة اخبار اباحية ....

ما هذا الاسفاف
حسين -

ما هذا المقال المليء بالاسفاف في التحدث عن الحياة الخاصة للناس الابرياء الذين يبتهجون في دخولهم الحياة الزوجية. ما يحدث لهذه الليلة هل هو يختلف في السعودية وقطر والامارات ومصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب والسودان والاردن والكويت.؟ ...لا عتب على الكاتب الذي نلاحظ انه ما كتب او حلل امورا منطقية ومفيده للقاريء الكريم. كما انه ما كتب الا اساءة الى العراقيين والعتب الاخر على موقع ايلاف الذي يسمح بنشر مثل تلك المقالات المسيئة لذوق القاريء وسبق ان كتبت ان يوما واحدا نشرت ايلاف اربعة اخبار اباحية ....

فيه تحامل
د. حسين فاضل -

نعم هناك رهبة في ليلة الدخلة ولكن الكاتب بالغ كثيرا بالطرح. ثم هذا موجود في اغلب الدول العربيه, ليس العراق فحسب.

فيه تحامل
د. حسين فاضل -

نعم هناك رهبة في ليلة الدخلة ولكن الكاتب بالغ كثيرا بالطرح. ثم هذا موجود في اغلب الدول العربيه, ليس العراق فحسب.

هذا ديدنك
ربيع الربيعي -

كما هي عادتك دائما يا وسيم قذف وطعن بأعراض العراقيات وتشويه سمعة وصورة المجتمع العراقي ومستعين باسماء مستعارة وهمية , وهذه المرة حتى الصورة كانت مستعارة ولا علاقة لها بالعراق, ان كان العراق فعلا بالسوداوية التي تصوره للعالم ومجتمعه متخلف وهمجي وقاسي فكيف لك بربك ان تحصل على هذه المعلومات والتقارير الحساسة التي تستفز اي (متخلف وهمجي وقبائلي ومجرم) لا بل انها تستفز حتى الاسوياء في المجتمعات الديمقراطية المتحضرة... الذي يحصل في بيتك ومع عائلتك ليس بالضروري يحصل مع كل العراقيين فلا تعمم مشاكلك وتجعل منها ظواهر اجتماعية.

هذا ديدنك
ربيع الربيعي -

كما هي عادتك دائما يا وسيم قذف وطعن بأعراض العراقيات وتشويه سمعة وصورة المجتمع العراقي ومستعين باسماء مستعارة وهمية , وهذه المرة حتى الصورة كانت مستعارة ولا علاقة لها بالعراق, ان كان العراق فعلا بالسوداوية التي تصوره للعالم ومجتمعه متخلف وهمجي وقاسي فكيف لك بربك ان تحصل على هذه المعلومات والتقارير الحساسة التي تستفز اي (متخلف وهمجي وقبائلي ومجرم) لا بل انها تستفز حتى الاسوياء في المجتمعات الديمقراطية المتحضرة... الذي يحصل في بيتك ومع عائلتك ليس بالضروري يحصل مع كل العراقيين فلا تعمم مشاكلك وتجعل منها ظواهر اجتماعية.

العروس
بارتيزان -

المسكين هموم الدنيا كلها شايلهة! حقة والله. شوفو القلم! اكيد امه لو اخته خالّينة، على اساس تعبانين علولد. متزوج من كرايبة، شوفوا قسمات الوجه، اكيد بنت عمه، خطية.

العروس
بارتيزان -

المسكين هموم الدنيا كلها شايلهة! حقة والله. شوفو القلم! اكيد امه لو اخته خالّينة، على اساس تعبانين علولد. متزوج من كرايبة، شوفوا قسمات الوجه، اكيد بنت عمه، خطية.

الى الناشر
Ana -

ماذا عملت بالابيات الشعرية في تعليقي رقم 10 ؟؟ اذا لم تنشره كما هو على الاقل كنت تفصل الابيات من بعضها ، هكذا اصبح نثر . شكرا

الى الناشر
Ana -

ماذا عملت بالابيات الشعرية في تعليقي رقم 10 ؟؟ اذا لم تنشره كما هو على الاقل كنت تفصل الابيات من بعضها ، هكذا اصبح نثر . شكرا

مين زعل الخواجه خوليو
فحل عربي -

يا خوليو ليش زعلان وحاقد على فحولة العرب ؟ حل عن العرب نازل فيهم شتائم على الفاضي والمليان وعلى الطالع والنازل

مين زعل الخواجه خوليو
فحل عربي -

يا خوليو ليش زعلان وحاقد على فحولة العرب ؟ حل عن العرب نازل فيهم شتائم على الفاضي والمليان وعلى الطالع والنازل

هذه ليلتي
عبد الله -

كل ما اسمع او اشوف مصطلح ليلة الدخلة اتذكر ليلتي ههه والله فلة كنا خايفين ثنيناتنا او بالاحرى مرعوبين بس سبحان الله استمتعنا بطريقة غريبة وكل مرة لما اريد اضحك زوجتي اقول لها تتذكري لما عملت هيك وعملتي هيك الله يسعد كل عريس وعروس

هذه ليلتي
عبد الله -

كل ما اسمع او اشوف مصطلح ليلة الدخلة اتذكر ليلتي ههه والله فلة كنا خايفين ثنيناتنا او بالاحرى مرعوبين بس سبحان الله استمتعنا بطريقة غريبة وكل مرة لما اريد اضحك زوجتي اقول لها تتذكري لما عملت هيك وعملتي هيك الله يسعد كل عريس وعروس

الحاقد على الكورد16
متابع -

اولا تعليقك لايمت بالموضوع ،ماهى علاقة بكارة الاربيليات بالموضوع .ولسوء الحظ اغلب المصطافين من دياركم الى اربيل ليست لديهم غشاء البكارة .بحكم تجربتى المتواضعة .ثانيا منذ الستينات لم تبقى هذه العادة بانتظار فض غشاء البكارة فى عموم كوردستان ،كماكان قديما خصوصا فى القرى والارياف,

الحاقد على الكورد16
متابع -

اولا تعليقك لايمت بالموضوع ،ماهى علاقة بكارة الاربيليات بالموضوع .ولسوء الحظ اغلب المصطافين من دياركم الى اربيل ليست لديهم غشاء البكارة .بحكم تجربتى المتواضعة .ثانيا منذ الستينات لم تبقى هذه العادة بانتظار فض غشاء البكارة فى عموم كوردستان ،كماكان قديما خصوصا فى القرى والارياف,

تحفة اخرى من تحف وسيم
عراقي -

الى وسيم: الوصول الى الشهرة ليس من خلال فبركة اخبار وتقارير ما انزل الله بها من سلطان، لاسيما على بلدك. الصحفي الناجح ليس من يروج لأكاذيب او يخترع اخبار لا اساس لها، بل هو من ينقل الحقيقة كما هي. وتقريرك هذا لا يمت للحقيقة بصلة..

تحفة اخرى من تحف وسيم
عراقي -

الى وسيم: الوصول الى الشهرة ليس من خلال فبركة اخبار وتقارير ما انزل الله بها من سلطان، لاسيما على بلدك. الصحفي الناجح ليس من يروج لأكاذيب او يخترع اخبار لا اساس لها، بل هو من ينقل الحقيقة كما هي. وتقريرك هذا لا يمت للحقيقة بصلة..

علامة تخلف
ثائر -

زرت عشرة بلدان عربيه وثلاثة افريقيه وتركيا وسألت عن هذا الموضوع المشين وهو موجود على درجات متفاوته . ثلاثة عوامل تبدو مؤثره, التخلف, الجهل, والدين.

علامة تخلف
ثائر -

زرت عشرة بلدان عربيه وثلاثة افريقيه وتركيا وسألت عن هذا الموضوع المشين وهو موجود على درجات متفاوته . ثلاثة عوامل تبدو مؤثره, التخلف, الجهل, والدين.

موضوع عام
نهاد -

مقال سخيف ويفتقر الى الدقة لان الموضوع عام في كل الدول العربية تقريبا فما معنى ربطه بالعراق فقط,

موضوع عام
نهاد -

مقال سخيف ويفتقر الى الدقة لان الموضوع عام في كل الدول العربية تقريبا فما معنى ربطه بالعراق فقط,

عقلنا بين أرجلنا!
عــــــــــــزت -

مع الأسف الشديد إهتمام العالم كله بنواحي وقضايا أخرى عديدة ومهمة . أما نحن وبعض كتابنا ومواقعنا الليبرالية جدا فعقولنا تتركز على "أهم وأغلى" ما فينا ... ذلك الجزء الكامن بين أرجلنا ... يا أمة ضحكت على " " الأمم.

عقلنا بين أرجلنا!
عــــــــــــزت -

مع الأسف الشديد إهتمام العالم كله بنواحي وقضايا أخرى عديدة ومهمة . أما نحن وبعض كتابنا ومواقعنا الليبرالية جدا فعقولنا تتركز على "أهم وأغلى" ما فينا ... ذلك الجزء الكامن بين أرجلنا ... يا أمة ضحكت على " " الأمم.

Manhood
sam -

In Arab world most people there still live in the underwear, and I do not think they will get out of it, the subject is very important to some people and stupid to others my opinion is very silly...

الموضوع
Avatar -

الموضوع لا يخص العراق فقط بل كل امة الجرب العرب وكل امة المجتمع الذكوري .....ويل والف ويل لامة يكون شرفها في قطعة من الجلد وبضع قطرات من الدم......منافقون جدا متدينون جدا فاسدون جدا

الشرف والرجولة , ولاحول و
رحمة الله ليال -

ومتى يصحى العربي ؟ ليس العراقي فقط بفهم معنى الشرف ومعنى الرجولة ؟ الشرف ليس في الكلاسين يا عرب , ولا الرجولة هي الفحولة ,,, ثم ما الغريب بالجهل الذي ولدته حروب اكثر من 30 عام مع حكومات ملتهية بالنهب في ارض العراق ؟ فهو جيل كامل , جيل متخلف و عقول لا تفهم غير البساطة والتفاهة .

الشعوبيون
ملاحظه ومسيح -

الموضوع أطلق الشعوبيين وكل من له مشكله عقده نفسية ضد العروبة والإسلام

سؤال للمعلقين
نظيم -

المقال تكلم عن الرجل العراقي ولم يحدد دين ولا عرقية. علما انه بالعراق ملايين الملاحدة ومسيح وغيرهم ليش التعليقات بتهاجم العربي المسلم ؟!

شتائم الملاحدة
شتائم الكنسيين -

ومن ثمارهم تعرفونهم

هذه ألعروسة كردية
د. علي النجفي -

إنظروا إلى ألجمال ألعراقي ، لايوجد لها مثيل ،هل هناك فتاة عربية بجمال هذه ألعروسـة ، هذه ألعروسة ليست عربية بل كردية أوربما مسيحية.

بين ارجلنا ؟ والله كده؟
مشاكل الغشاء الصينى -

34.عقلنا بين أرجلنا!عــــــــــــزت - GMT 20:31 2012 الجمعة 28 ديسمبرمع الأسف الشديد إهتمام العالم كله بنواحي وقضايا أخرى عديدة ومهمة . أما نحن وبعض كتابنا ومواقعنا الليبرالية جدا فعقولنا تتركز على "أهم وأغلى" ما فينا ... ذلك الجزء الكامن بين أرجلنا ... يا أمة ضحكت على " " الأمم.--------------- نما الى علمنا ان (الصين) سترسل مجموعه من ( اغشيه البكارى) للجنه لكنها (( اغشيه مضروبه) صنع تيوان !!! وستسبب مشاكل كثيره وشك من الازواج فى الحور

اجتمعنا هنا
برهوم -

قرات المقال من باب الثقافه واذ بي اجد عدد كبير جدا من النعليقات وانخراط كافة اطياف المجتمع العربي في النقاش والرد.... حينها فهمت اين يجتمع العرب وماذا ينقصهم

تستاهل الضحك
ازاد قرداغی -

الناس یعودون من سطح المریخ ومشغولون بارسال مزید من صواریخ الی نجوم بعیدة .وبناء مفاعلات النووی .لکن العرب لایزال مشغولون بغشاء البکارة والفحل العربی . صدق من قال .انا انزلنالکم هذا القران لکی تعقلون .

يخسة شاربك يانكس
mustafa -

العرب والعراقين خاصة تاج راسك اوشرف منك.

العراب
Sara الكرديه -

يا امه ضحكت من جهلها الامم...................................