أخبار

إنشقاق هيئة علماء إدلب عن النظام السوري (فيديو)

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دمشق: أعلنت هيئة العلماء في أدلب انشقاقها على نظام بشار الأسد والانضمام للمعارضين المطالبين باسقاط نظام بشار الأسد.

وذكرت الهيئة في بيان لها "رداً على علماء السلطة المتخاذلين عن المجازر التي يرتكبها النظام فأننا نعلن بكل صراحة ووضوح الوقوف لجانب الشعب السوري الأعزل ومطالبه المحقة في سبيل نيل حريته."

وتوعد المتحدث ما أسماهم "العلماء المتخاذلين" بقوله "إننا نقول لعملاء السلطة المتخاذلين مثل الحسون وغيره (في إشارة لمفتى سوريا) والله لن ينفعكم النظام وازلامه وشبيحته يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم."

وقتل منذ اسبوع ما لا يقل عن 400 شخص في اعمال العنف في سوريا معظمهم مدنيون وبينهم عسكريون ومنشقون، في وقت يثير تصعيد المواجهات المسلحة مخاوف من سقوط البلاد في اتون حرب اهلية.

وقد تضاعفت اعمال العنف في سوريا منذ عدة ايام فيما يبحث مجلس الامن الدولي مشروع قرار يستند الى المبادرة العربية حول سوريا بحضور وزراء خارجية الولايات المتحدة وعدة دول اوروبية رغم معارضة روسيا.

واكدت وزارة الخارجية السورية الاثنين ان "سوريا المتجددة التي تدافع اليوم عن نفسها ضد الارهاب ستكون الاستثناء الذي اسقط في السابق وسيسقط اليوم سياسات الفوضى التي تعتمدها هذه الدول".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هيئة علماء إدلب
Ahmad -

عندما قرأت هيئة علماء إدلب فكرت أن كانوا جميعا من علوم الفيزيائية والكيميائية والنووية، الخ....هم من السلفية الأصولية هذا هو تدهور العرب و اللغة العربية

هؤلاء ليسوا علماء
محمد الراعي -

هؤلاء ليسوا علماء ، وإنما رجال دين ، يسمون أنفسهم علماء وكأنهم علماء فلك أو ذرة .. هناك قصة يجب أن أرويها ." في الماضي عاش ملك مسكين ..كان " العلماء " يتدخلون بكل شاردة وواردة في مملكته ، فإذا أراد الناس أن يزرعوا ، قالوا لهم ، سنسأل الله إذا كان موعد الزراعة في هذا الوقت من العام حلال أم حرام ، وإذا أرادوا أن يحصدوا ، قالوا لهم سنسأل الله إذا حان موعد الحصاد ، وإذا أردوا أن يبنوا ، قالوا لهم يجب أن نفتح كتبنا ونقرأ بها لنرى ماذا يقول الله بشأن البناء ، وإذا أرادوا أن يحاربوا قالوا لهم يجب أن نستفتي الله بالأمر ..وإذا أرادوا أن يغنوا ، قالوا لهم ، الله يقول الغناء حرام ، وإذا أرادوا أن يرقصوا ، قالوا لهم ، الله يقول بأن الرقص حرام ..وهكذا..وكان الناس المساكين ، جهلة ، يصدقونهم ويصدقون بأن هؤلاء " العلماء " يعرفون الله حقيقة ويقرأون كتبه ويفهمونها ، ويعرفون تفسيرها .. إلى أن مات الملك المسكين ، وتولى ابنه الشاب السلطة ، فكان أول ما فعله أن جاء ب" العلماء " ، وطلب من الخدم أن يأتوه بمقص ، فلما حملوه إليه ، قص به الأكمام الطويلة لجلابيب ومعاطف العلماء ، فاستغرب هؤلاء وقاحته وسألوه لماذا فعلت ذلك ؟ ، فأجابهم قائلاً " هذه المرة اكتفيت بأكمامكم ، من يتدخل منكم بشؤون السلطة وبحياة الناس بعد اليوم سأقص لسانه " فخافوا على أنفسهم وتركوا الناس يزرعون ويحصدون ويبنون ويتزوجون ويأكلون ويشربون ويرقصون ويغنون دون أن يتدخلوا بحياتهم خوفاً من الملك الذي سموه فيما بعد بطرس الأكبر .." هذه قصة حقيقية عن بطرس الأكبر قيصر روسيا في القرن الثامن عشر ، الذي أنهى سلطة رجال الدين في بلاده . وكلكم فهم ، .. بالمناسبة فأنا لا أؤيد سلطة الرئيس بشار الأسد ولا نظامه ولا حزب البعث ولا الحكومة السورية ، .. أنا مع الشعب السوري وأتمنى عودة الحرية والديمقراطية إلى البلاد على أيدي رجال مثل شكري القوتلي وهاشم الأتاسي وجميل مردم وخالد العظم رحمهم الله جميعاً ، فهؤلاء كانوا وطنيين حقيقيين ، ومن يقرأ تاريخهم يعرف أين كانت سورية وإلى أين وصلت اليوم ..للأسف .

هيئة علماء ادلب؟؟؟؟؟؟
نور -

من هؤلاء؟؟؟ هذه اول مرة نسمع فيها هذا الاسم في سوريا ..

هؤلاء ليسوا علماء
محمد الراعي -

هؤلاء ليسوا علماء ، وإنما رجال دين ، يسمون أنفسهم علماء وكأنهم علماء فلك أو ذرة .. هناك قصة يجب أن أرويها ." في الماضي عاش ملك مسكين ..كان " العلماء " يتدخلون بكل شاردة وواردة في مملكته ، فإذا أراد الناس أن يزرعوا ، قالوا لهم ، سنسأل الله إذا كان موعد الزراعة في هذا الوقت من العام حلال أم حرام ، وإذا أرادوا أن يحصدوا ، قالوا لهم سنسأل الله إذا حان موعد الحصاد ، وإذا أردوا أن يبنوا ، قالوا لهم يجب أن نفتح كتبنا ونقرأ بها لنرى ماذا يقول الله بشأن البناء ، وإذا أرادوا أن يحاربوا قالوا لهم يجب أن نستفتي الله بالأمر ..وإذا أرادوا أن يغنوا ، قالوا لهم ، الله يقول الغناء حرام ، وإذا أرادوا أن يرقصوا ، قالوا لهم ، الله يقول بأن الرقص حرام ..وهكذا..وكان الناس المساكين ، جهلة ، يصدقونهم ويصدقون بأن هؤلاء " العلماء " يعرفون الله حقيقة ويقرأون كتبه ويفهمونها ، ويعرفون تفسيرها .. إلى أن مات الملك المسكين ، وتولى ابنه الشاب السلطة ، فكان أول ما فعله أن جاء ب" العلماء " ، وطلب من الخدم أن يأتوه بمقص ، فلما حملوه إليه ، قص به الأكمام الطويلة لجلابيب ومعاطف العلماء ، فاستغرب هؤلاء وقاحته وسألوه لماذا فعلت ذلك ؟ ، فأجابهم قائلاً " هذه المرة اكتفيت بأكمامكم ، من يتدخل منكم بشؤون السلطة وبحياة الناس بعد اليوم سأقص لسانه " فخافوا على أنفسهم وتركوا الناس يزرعون ويحصدون ويبنون ويتزوجون ويأكلون ويشربون ويرقصون ويغنون دون أن يتدخلوا بحياتهم خوفاً من الملك الذي سموه فيما بعد بطرس الأكبر .." هذه قصة حقيقية عن بطرس الأكبر قيصر روسيا في القرن الثامن عشر ، الذي أنهى سلطة رجال الدين في بلاده . وكلكم فهم ، .. بالمناسبة فأنا لا أؤيد سلطة الرئيس بشار الأسد ولا نظامه ولا حزب البعث ولا الحكومة السورية ، .. أنا مع الشعب السوري وأتمنى عودة الحرية والديمقراطية إلى البلاد على أيدي رجال مثل شكري القوتلي وهاشم الأتاسي وجميل مردم وخالد العظم رحمهم الله جميعاً ، فهؤلاء كانوا وطنيين حقيقيين ، ومن يقرأ تاريخهم يعرف أين كانت سورية وإلى أين وصلت اليوم ..للأسف .

يا الهي
Samal -

يا الهي كم يوجد لدينا علماء ووجهاء !!!!!

يا الهي
Samal -

يا الهي كم يوجد لدينا علماء ووجهاء !!!!!

الأسد شارف على النهاية
sa7ar -

لم نسمع بهؤلاء إلا لأن الأسد شارف على النهاية، هم يصرحون الآن للإستفادة من تصريحهم فيما بعد إذ أنهم سيمنون على الشعب بموقفهم ويطالبون بمقابل مادي لمكافأتهم على _تصديهم_ للنظام! لا تستغربوا موقف هؤلاء فكل من إستعمل الدين ليعتاش انسان مصلحي لا يهمه إلا المربح. حماس أيضاً ما تركت النظام ،بعد أن كانت حليفته، إلا لأنه شارف على الانتهاء. اخوان مصر ما شاركوا في أول الثورة خوفاً على مقاعدهم في برلمان مبارك لكنهم هم من قطفوا ثمارها في الآخر. لا تستغربوا إن صرح اخوان سورية لاحقاً بأنهم هم من بدأ الثورة وأنهم هم من قام بقلب نظام الأسد! فمن يستعمل المقدس للوصول للمنصب لن يستحي من تحريف الحقائق. لا تستغربوا إن إستطاع اخوان سورية التفرد بالحكم لاحقاً فالإخوان يعرفون من أين تؤكل الكتف و تلقيهم الدعم المادي والسياسي بغض النظر عن الجهة المانحة (العرب، إيران ،تركية ) دليل على ذلك.

الأسد شارف على النهاية
sa7ar -

لم نسمع بهؤلاء إلا لأن الأسد شارف على النهاية، هم يصرحون الآن للإستفادة من تصريحهم فيما بعد إذ أنهم سيمنون على الشعب بموقفهم ويطالبون بمقابل مادي لمكافأتهم على _تصديهم_ للنظام! لا تستغربوا موقف هؤلاء فكل من إستعمل الدين ليعتاش انسان مصلحي لا يهمه إلا المربح. حماس أيضاً ما تركت النظام ،بعد أن كانت حليفته، إلا لأنه شارف على الانتهاء. اخوان مصر ما شاركوا في أول الثورة خوفاً على مقاعدهم في برلمان مبارك لكنهم هم من قطفوا ثمارها في الآخر. لا تستغربوا إن صرح اخوان سورية لاحقاً بأنهم هم من بدأ الثورة وأنهم هم من قام بقلب نظام الأسد! فمن يستعمل المقدس للوصول للمنصب لن يستحي من تحريف الحقائق. لا تستغربوا إن إستطاع اخوان سورية التفرد بالحكم لاحقاً فالإخوان يعرفون من أين تؤكل الكتف و تلقيهم الدعم المادي والسياسي بغض النظر عن الجهة المانحة (العرب، إيران ،تركية ) دليل على ذلك.