السعودية: اطلاق طائرتين من طراز بوينج 777 - 300 ER
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أطلقت الخطوط الجوية العربية السعودية اليوم أول طائرة من طراز بوينج (777 - 300 ER ) بعيدة المدى ضمن أسطول المؤسسة الجديد المكون من (20) طائرة.الرياض:دشن الأمير فهد بن عبدالله بن محمد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية اليوم أول طائرة من طراز بوينج (777 - 300 ER ) بعيدة المدى ضمن أسطول المؤسسة الجديد المكون من (20) طائرة من هذا الطراز، بحضور المدير العام للخطوط السعودية المهندس خالد بن عبدالله الملحم وعدد من المسؤولين بالإدارات الحكومية والمسؤولين التنفيذيين بالهيئة العامة للطيران المدني والخطوط السعودية ، وذلك بمطار الملك خالد الدولي بالرياض.
وأوضح مدير عام الخطوط الجوية العربية السعودية المهندس خالد الملحم أن هذا النوع من الطائرات بعيدة المدى سوف يتم استخدامها بدلاً من طائرات بوينج 747 القديمة التي تجاوزت خدمتها 28 عاماً، مشيراً إلى أن هذا الأسطول سيمكّن المؤسسة من تنمية حركة الحج والعمرة وتطوير شبكة رحلاتها بإضافة محطات دولية جديدة ، إلى جانب خدمة خططها التسويقية ومواجهة المنافسة على القطاع الدولي .وأكد أنه تم تزويد هذه الطائرات الجديدة بمحركات من طراز جنرال إلكتريك وهي من أقوى وأحدث المحركات في العالم وأكثرها هدوءا ، مشيراً إلى أن هذه الطائرات تعد صديقة للبيئة وتتميز بالكفاءة التشغيلية العالية إضافة إلى كونها الطائرة التجارية ذات أطول مدى طيران في العالم مما يزيد من كفاءتها الاقتصادية ، لافتاً الانتباه إلى أن هذا الأسطول الجديد من الطائرات بعيدة المدى يواكب إمكانات مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد الذي سيشكل بعد استكماله مطاراً محورياً على مستوى المنطقة والعالم .من جهته بين الأمير فهد بن عبدالله بن محمد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية في تصريح صحفي أن الطائرة بوينج ( 777 - 300 ER ) طويلة المدى ستسهم في تخفيف الضغط على الرحلات الداخلية داخل المملكة ، مشيراً إلى أن هناك مليوني راكب في المملكة لا يجدون مقاعد كافية على الخطوط السعودية .التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف