أخبار

الأسباب الكامنة وراء أحلك يوم في تاريخ الرياضة المصرية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بعدما تحوّلت مباراة "الأهلي" و"المصري" إلى فاجعة مصرية، كثرت علامات الإستفهام حول الأسباب الحقيقية والمستفيد الأول منها، وسط تردد إتهامات، أقلّها ضعف الأمن، وأقساها يتجه نحو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بسبب مصلحته في إثبات حاجة البلد إليه.

أحداث العنف في مباراة الأمس

لندن: دخل بيل شانكلي المدرب الأسطوري لنادي "ليفربول" الانكليزي التاريخ بإعلانه الشهير "أن كرة القدم ليست مسألة حياة وموت، بل أؤكد لكم أنها أهم من ذلك بكثير".

لم يكن شانكلي يتوقعما حدث لاحقًا، لكن مقولته ظلت محفورة في الأذهان شعارًا يجسد القوة الكونية للعبة الأوسع شعبية في العالم، وللعواطف المتقدة التي تكمن وراءها. إلا أن المحزن أن تصبح اللعبة الجميلة مسألة موت، كما أثبتت أحداث بور سعيد المأساوية الدامية.

حيث تحدثت التقارير عن مقتل أكثر من 73 شخصًا في أعمال شغب بين مشجّعي نادي "الأهلي" القاهري ونادي "المصري"، فريق بور سعيد.وكانت المباراة انتهت بخسارة الأهلي، أكثر الأندية المصرية شعبية، وربما واحد من أكثر الأندية شعبية في العالم، بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.

تطورت الأمور دراماتيكياً، حين نزل مشجّعون من الفريقين إلى ساحة الملعب، "الحلبة"، منتصرين بقوة أعدادهم على قوات الشرطة، حتى إن لاعبي الفريقين هربوا من الملعب مذعورين.

وصرَّح لاعب الأهلي الشهير محمد أبو تريكة متحدثًا لقناة الأهلي التلفزيونية "إن هذه ليست كرة قدم، بل هذه حرب، والناس تموت أمامنا.ليست هناك حركة ولا أمن ولا سيارات إسعاف".علماً أن أبو تريكة لوّح بالإعتزال بعد هذه المأساة.

حتى الساعة لا يُعرف على وجه الدقة عدد الضحايا نتيجة تدافع المشجّعين، الذين كانوا يحاولون مغادرة المعلب، علمًا أن التدافع هو السبب الرئيس لسقوط القتلى في مباريات كرة القدم، باستثناء انهيار منصات الملاعب.

كما لا يُعرف ما الذي فجّر أعمال العنف، إلا أن "الأهلي" معروف بمشجعيه المتعصبين من "التراس"، أو المشاغبين بنظر البعض، وكان هؤلاء قاموا بدور كبير في العام الماضي في تنظيم وقيادة الدفاع عن ميدان التحرير ضد قوى الأمن، وبلطجية النظام السابق من مؤيدي الرئيس المخلوع حسني مبارك، ولهم حتى اليوم علاقة تناحرية مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

وكما هو متوقع، تم تسييس الفاجعة، عبر توجيه أصابع الإتهام إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وتقصير قوى الأمن في التعامل مع الموقف.

وأعلن السياسي الليبرالي المعارض محمد البرادعي على تويتر "أنها جريمة بحق مصر ألا تبدأ على الفور بإعادة بناء الجهاز الأمني".

بدورها، كتبت مراسلة مجلة الـ"تايم" من القاهرة "إن العامل الرئيس هنا، هو عدم كفاءة قوى الأمن، مقترناً بقدر من العداء تجاه التراس، فالوضع الأمني في مصر في حالة مزرية، وقوى الأمن المصرية المدربة على ملاحقة المعارضين والإرهابيين في عهد مبارك، سيئة التجهيز، وليست مدربة تدريبًا كافيًا، للتعامل مع مشاكل أمنية حقيقية مثل الجريمة وأعمال الشغب.

ورأت أن القوى الأمنية لديها حافز يدفعها إلى التعامل مع هذه الأحداث، بسبب "الرواتب القليلة، وغياب التدريب، وهي ما زالت منزعجة لأن البلد يكرهها، الخ".

وأبدت مراسلة المجلة ارتيابهامن ميل المصريين إلى نظريات المؤامرة، لا سيما إزاء تاريخ كرة القدم الزاخر بأعمال العنف بين المشجعين، والوضع الأمني المتردي حاليًا في مصر، وعدم كفاءة قوى الأمن المصرية بصورة عامة.

لكنها بيّنت أن الاضطرابات تخدم المجلس الأعلى للقوات المسلحة، فعلى المستوى الداخلي، يريد المجلس أن يبدو وكأن البلد يحتاجه، وفي مواجهته مع الولايات المتحدة يستثمر المجلس تردي الوضع الأمني أيضًا.

إذ سيتعيّن على الولايات المتحدة أن تبتّ في المساعدة التي ستقدمها إلى مصر في السنة المالية 2012، بعدما ربطت مساعدتها العسكرية بشروط، في حين تتخلف مصر عن إستيفاء اثنين من الشروط الثلاثة، ولكن الكونغرس الأميركي يمكن أن يمنح استثناء، إذا كانت هناك مخاوف كافية تتعلق بالأمن القومي"، بحسب مجلة الـ"تايم".

لكن هذا كله يبقى من باب التكهن،فحتى حصيلة الضحايا، التي بلغت 73 قتيلاً على الأقل، لم تتأكد حتى الآن، ومن المتوقع أن يرتفع عدد الذين لقوا مصرعهم في أسوأ كارثة رياضية في تاريخ مصر.

وكان مشجّعون ومعزّون تجمعوا خارج نادي "الأهلي" في القاهرة يوم الأربعاء، بينهم "التراس" من مشجعي نادي الزمالك، المنافس التقليدي للأهلي، تعبيرًا عن التضامن والمواساة.

وذكرت صحيفة "الغارديان" أن البعض رددوا هتافات تنادي بسقوط الحكم العسكري، لكن وقت تبادل الاتهامات وإجراء التحقيقات سيأتي لاحقاً.

في غضون ذلك، أُرجئ الدوري حتى إشعار آخر، وقرر البرلمان عقد جلسة طارئة اليوم الخميس، وقد تتصدر العدالة جدول أعمال الجلسة، إلا أن إحقاقها لن يكون قريبًا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لو كان الجيش
amjad -

لو كان الجيش قتل خمسة من المشجعين كان حايقولوا المصريين ان الجيش يقتل الشعب وكان حا يسبوه كل المسبات فاتركوا الغوغاء من الشعب المصري ياكل بعضهم البعض

لو كان الجيش
amjad -

لو كان الجيش قتل خمسة من المشجعين كان حايقولوا المصريين ان الجيش يقتل الشعب وكان حا يسبوه كل المسبات فاتركوا الغوغاء من الشعب المصري ياكل بعضهم البعض

يجب محاسبة النظام
حفيد الامير عبد القا -

انها كارثة بكل المقاييس عزاءنا الخالص للاشقاء في مصر وسحقا لطنطاوي و نظامه القذر المتورط في هذه الكارثة خدمة للصهاينة الانجاس

يجب محاسبة النظام
حفيد الامير عبد القا -

انها كارثة بكل المقاييس عزاءنا الخالص للاشقاء في مصر وسحقا لطنطاوي و نظامه القذر المتورط في هذه الكارثة خدمة للصهاينة الانجاس

كفاية
سمير -

لقد كرهنا ثورات الشعوب العربية بسبب الفوضى والقتل الذي كان السبب فيه النفخ السلبي من الاعلام للشعوب وأنها يمكن ان تعيش في الجنة بعد سقوط الدكتاتوريات مما جعل من السهل استثارة هذه الشعوب وعدم احترامها النظام واعاقتها اعادة ترتيب شئون بلدانهم

كفاية
سمير -

لقد كرهنا ثورات الشعوب العربية بسبب الفوضى والقتل الذي كان السبب فيه النفخ السلبي من الاعلام للشعوب وأنها يمكن ان تعيش في الجنة بعد سقوط الدكتاتوريات مما جعل من السهل استثارة هذه الشعوب وعدم احترامها النظام واعاقتها اعادة ترتيب شئون بلدانهم

75فردا لايؤثر على البطالة
صومالية حقيرةوبفخر -

خبر محزن،لكن هذا هم المصريون .......وليسو مثلنا نحن الصوماليون متحضرون نعرف ربنا،ونعرف القيم الاخلاقية ونحن شعب متحضر وديمقراطي ولا نعرف القتل والجريمة إلا في حالات فردية وليس جماعية ,ويحدث هذا حوالي 20مرة في الشهر ،وفي الحالتين نحن الشعبين المصري والصومالي لن نتاثر بهذه الضحايا وخاصة مصر لأن عدد نفوسها يزيدعلى 80مليون ،وإن من قتل في الحادث 75فقط وعلى والدي القتلى التحلى بالصبر والإنجاب مرة ثانية إنهم فقط 75فردا لايؤثر على البطالة بل بتفقدهم يقوى البطالة،في العراق يموت يوميا هذا العدد ولكن الإعلام لا يتحدث بهذا الشكل عنهم،هل إن القتلى العراقيين أقل قيمة من المصري ؟...............؟وهل الدم العراقي ليس بمستوى الدم المصري؟ثم إن المصريون أنفسهم من قتلو 75وليس إسرائيل ولا حتى إيران،من 80مليون ناقص 75فرد فقط لا يؤثر على المصريين ،لأنه في مصر بطالة والله يساعد ذوي القتلى عليهم بالإنجاب ثانيتا. ......

75فردا لايؤثر على البطالة
صومالية حقيرةوبفخر -

خبر محزن،لكن هذا هم المصريون .......وليسو مثلنا نحن الصوماليون متحضرون نعرف ربنا،ونعرف القيم الاخلاقية ونحن شعب متحضر وديمقراطي ولا نعرف القتل والجريمة إلا في حالات فردية وليس جماعية ,ويحدث هذا حوالي 20مرة في الشهر ،وفي الحالتين نحن الشعبين المصري والصومالي لن نتاثر بهذه الضحايا وخاصة مصر لأن عدد نفوسها يزيدعلى 80مليون ،وإن من قتل في الحادث 75فقط وعلى والدي القتلى التحلى بالصبر والإنجاب مرة ثانية إنهم فقط 75فردا لايؤثر على البطالة بل بتفقدهم يقوى البطالة،في العراق يموت يوميا هذا العدد ولكن الإعلام لا يتحدث بهذا الشكل عنهم،هل إن القتلى العراقيين أقل قيمة من المصري ؟...............؟وهل الدم العراقي ليس بمستوى الدم المصري؟ثم إن المصريون أنفسهم من قتلو 75وليس إسرائيل ولا حتى إيران،من 80مليون ناقص 75فرد فقط لا يؤثر على المصريين ،لأنه في مصر بطالة والله يساعد ذوي القتلى عليهم بالإنجاب ثانيتا. ......

الالتراس سبب موت الناس
على زياد -

بدل ما نقول مؤامرة وفين الامن والجيش والمشير والغفير والوزير...اين اهالى واولياء امور هولاء الصبية ولماذا تركوهم يذهبو بورسعيد وهم يقراون من اسبوع عن المخاطرة والاهوال التى تنتظر جمهور الاهلى فى بور سعيد وتركوهم يذهبون لحتفهم..لماذا لم ينصحوهم بمشاهدة التليفزيون ....اوبلاش كورة يعنى هما رايحين الشغل ..الاهالى هم المسئول الاول. والاعلام المسئول الثانى والسلوك الهمجى لمعظم الشعب المسئول الثالث والانفلات الامنى المسؤل الرابع وعداء الالتراس للامن المسؤول الخامس ومطالبة رؤساء الاندية بالافراج عن الالتراس المشاغب وبعض المسئولين المسئول السادس واصرار الاندية على اللعب بالجمهور المسؤل السابع واتحاد الكرة عندما لم يحاسب المرحوم سيد متولى عندما خنق احد الحكام وقال لة لن تخرج من بورسعيد حى لو الغيت مباراتة مع الزمالك فى الكاس ولم يلغى المبارة بل طلب من الحكم تغير تقريرة.وماتنسوش بركوتة وصباعة والخواجة ودراعة... وللة الامر من قبل ومن بعد

الالتراس سبب موت الناس
على زياد -

بدل ما نقول مؤامرة وفين الامن والجيش والمشير والغفير والوزير...اين اهالى واولياء امور هولاء الصبية ولماذا تركوهم يذهبو بورسعيد وهم يقراون من اسبوع عن المخاطرة والاهوال التى تنتظر جمهور الاهلى فى بور سعيد وتركوهم يذهبون لحتفهم..لماذا لم ينصحوهم بمشاهدة التليفزيون ....اوبلاش كورة يعنى هما رايحين الشغل ..الاهالى هم المسئول الاول. والاعلام المسئول الثانى والسلوك الهمجى لمعظم الشعب المسئول الثالث والانفلات الامنى المسؤل الرابع وعداء الالتراس للامن المسؤول الخامس ومطالبة رؤساء الاندية بالافراج عن الالتراس المشاغب وبعض المسئولين المسئول السادس واصرار الاندية على اللعب بالجمهور المسؤل السابع واتحاد الكرة عندما لم يحاسب المرحوم سيد متولى عندما خنق احد الحكام وقال لة لن تخرج من بورسعيد حى لو الغيت مباراتة مع الزمالك فى الكاس ولم يلغى المبارة بل طلب من الحكم تغير تقريرة.وماتنسوش بركوتة وصباعة والخواجة ودراعة... وللة الامر من قبل ومن بعد

اولاد الاهرام
سيد -

وطبعا عندما بدا التحقيق مع الراجل الكبير بتاع الوكالة لسرقاتةدفع الالتراس لمهاجمة الداخلية والنائب العام والمجلس العسكرى والمشير وظهر على النت واحد من الالتراس بيدى كارت احمر للمشير تهديدا لة اذا تواصل التحقيق فى وكالة الاهرام وتم عمل يافطة تسىء الى المنافس لاشعال الموقف وحدوث اشتباكات لايعلم الا اللة مداها وخرجت عن السيطرة وراح ضحيتها عددكبيروطبعا واحد عامل عيان والتانى زعلان.والسؤال لماذا لم تتوجة المظاهرات لاتحاد الكرة حبيبهم وشريكهم والذى رفض الاستقالة واستعان بصديق .بلاتر

اولاد الاهرام
سيد -

وطبعا عندما بدا التحقيق مع الراجل الكبير بتاع الوكالة لسرقاتةدفع الالتراس لمهاجمة الداخلية والنائب العام والمجلس العسكرى والمشير وظهر على النت واحد من الالتراس بيدى كارت احمر للمشير تهديدا لة اذا تواصل التحقيق فى وكالة الاهرام وتم عمل يافطة تسىء الى المنافس لاشعال الموقف وحدوث اشتباكات لايعلم الا اللة مداها وخرجت عن السيطرة وراح ضحيتها عددكبيروطبعا واحد عامل عيان والتانى زعلان.والسؤال لماذا لم تتوجة المظاهرات لاتحاد الكرة حبيبهم وشريكهم والذى رفض الاستقالة واستعان بصديق .بلاتر

عملوها العملاء
هادى -

حماس سبب البلاوى فى سيناء والعريش وشرم الشيخ والسويس اما الالتراس فهم سبب قتل الناس فى القصر العينى ومجلس الوزراء ومحمد محمود واخيرا وزارة الداخلية ووراهم فى وكالة اللى عاملى عيان والتانى زعلان وعضو مجلس الكورة .والناقد الكروى المحرض على الامن ومنع من الظهور اكثر من مرة وحول للتحقيق علاء

عملوها العملاء
هادى -

حماس سبب البلاوى فى سيناء والعريش وشرم الشيخ والسويس اما الالتراس فهم سبب قتل الناس فى القصر العينى ومجلس الوزراء ومحمد محمود واخيرا وزارة الداخلية ووراهم فى وكالة اللى عاملى عيان والتانى زعلان وعضو مجلس الكورة .والناقد الكروى المحرض على الامن ومنع من الظهور اكثر من مرة وحول للتحقيق علاء

دليل برأة الداخلية والبور
على -

-بعد انتهاء المباراة لم يحتفل بعض البلطجية بالفوز كالعادة وانما للثأر من جمهور الاهلى الذى اهانهم وقالهم يا بلد البالة .ماجابتش رجالة..2-ان البلطجية قطعو الملعب كلة بالطول ولم يفتكو بلاعبى الاهلى ومدربهم وكانو يستطيعون ذللك لو ارادو واقتحام غرفة الملابس ولكن ثأرهم مع الالتراس الذى يزيد فجورة وسطوتة وعجرفتة وبذائتةواهانتةلكل الانديةوهناك من يحمية ويدافع عنة لعدم اقتراب احد من مسؤولى النادى.3-ان قطار مشجعى الاهاى قد تم ايقافة عن طريق شد جزرة الفرامل وهذة لا يفعلها الامعتاو الاجرام والسطو المسلح والتسلح بعصى وزلط لمهاجمة الامن وجمهور بورسعيد 4- اذا كانت هناك تحزيرات بوقوع مذبحة فلماذا ذهب الالتراس من الاساس بل ويحملون زلط ولافتات سب5-اما التؤام العظيم فضاع علية الاحتفال بالنصر الساحق والتاريخى والاسطورى بالثلاثة على التعجرف جوزيةوسحقة لثانى مرة وقبل ذلك فازبهدفين للاشى..وكذلك لولا ابراهيم لقتل اكرامى ويوسف وتحمل عنهم الضرب والاهانة ولم يشكر بل شتم..والاعلام الاحمر الذى اهان الجميع وجعلهم دولة داخل دولة .وهم اصحاب الثورة وحماة الوطن وفوق الجميع وهم مصروتجار السعادة والباقى فى مزبلة التاريخ والشتائم العنصرية ومنهم الحاقد الرياضى علاء باطل وكذلك بركوتة وصباعة والخواجة ودراعة 0

دليل برأة الداخلية والبور
على -

-بعد انتهاء المباراة لم يحتفل بعض البلطجية بالفوز كالعادة وانما للثأر من جمهور الاهلى الذى اهانهم وقالهم يا بلد البالة .ماجابتش رجالة..2-ان البلطجية قطعو الملعب كلة بالطول ولم يفتكو بلاعبى الاهلى ومدربهم وكانو يستطيعون ذللك لو ارادو واقتحام غرفة الملابس ولكن ثأرهم مع الالتراس الذى يزيد فجورة وسطوتة وعجرفتة وبذائتةواهانتةلكل الانديةوهناك من يحمية ويدافع عنة لعدم اقتراب احد من مسؤولى النادى.3-ان قطار مشجعى الاهاى قد تم ايقافة عن طريق شد جزرة الفرامل وهذة لا يفعلها الامعتاو الاجرام والسطو المسلح والتسلح بعصى وزلط لمهاجمة الامن وجمهور بورسعيد 4- اذا كانت هناك تحزيرات بوقوع مذبحة فلماذا ذهب الالتراس من الاساس بل ويحملون زلط ولافتات سب5-اما التؤام العظيم فضاع علية الاحتفال بالنصر الساحق والتاريخى والاسطورى بالثلاثة على التعجرف جوزيةوسحقة لثانى مرة وقبل ذلك فازبهدفين للاشى..وكذلك لولا ابراهيم لقتل اكرامى ويوسف وتحمل عنهم الضرب والاهانة ولم يشكر بل شتم..والاعلام الاحمر الذى اهان الجميع وجعلهم دولة داخل دولة .وهم اصحاب الثورة وحماة الوطن وفوق الجميع وهم مصروتجار السعادة والباقى فى مزبلة التاريخ والشتائم العنصرية ومنهم الحاقد الرياضى علاء باطل وكذلك بركوتة وصباعة والخواجة ودراعة 0