أخبار

السياسيون العراقيون يرحّبون بالتدخل الأجنبي بحسب انتماءاتهم

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
قادة عراقيون خلال جلسة للبرلمان

فيما يجد البعض ان المواطنين العراقيين يرفضون أي تدخل أجنبي في شؤون بلادهم الداخلية، يرى البعض الآخر ان السياسيين في البلاد يحبذون هذه التدخلات طبقا لانتماءاتهم او اتجاهاتهم، فسيكون عن هذا الطرف او ذاك حسب اعتقاداتهم بمسمى (العدو الرئيس) .

بغداد:جاءت التصريحات التي اطلقها ايرانيون واتراك، لتحرك الشارع العراقي وتضعه امام حالة من الاستغراب، لا سيما ان التصريحات حملت معها الكثير من الاساءات وكشفت عن مصالح مفضوحة للمتدخلين في الشؤون الداخلية للعراق وعن ادوار تم لعبها، طالما تأثر بها المواطن في امنه وعيشه، خاصة ان الدولتين المتدخلتين هما جارتان للعراق، فبين ما قاله الجنرال الايراني قاسم سليماني قائد فيلق القدس، وما قاله رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان، وجد العراقيون انفسهم ينقسمون الى فريقين يحلم كل منهما ان يفتح فمه ليجد العراق لقمة سائغة، ومن هنا ارتأت ايلاف طرح سؤال افتراضي تشاكس به العراقيين حول ما يفضلون: التدخل التركي ام الايراني، ام سواهما، فكانت هذه الاجابات.

فقد اشار الصحافي علي العقابي الى أن الاستقلال الحقيقي هو الذي لا يسمح لأحد بالتدخل في شؤون الدولة، وقال: "انا كعراقي ارفض اي تدخل اجنبي مهما كان شكله سواء من دول الجوار او من قبل الدول الكبرى التي كانت تحتل العراق والتي اساءت كثيرا لهذا البلد ولشعبه، كما أنني اؤمن باستقلالية هذا البلد وبوجود حكومة نزيهة ومستقلة وغير تابعة الى اية جهة من الجهات الاجنبية وغير مسيّسة لاجندات خارجية ابدا، فالاستقلال هو واحد من المهمات النبيلة والوطنية التي يسعى إليها كل عراقي شريف".

اما كريم نافع، لاعب كرة القدم السابق، فأكد ان التصريحات التي تتدخل في الشأن العراقي تشير الى ضعف الحكومة، وقال: "ارفض التدخلين الايراني والتركي مبدئيا، لأن الدولتين تبحثان عن مصالحهما الشخصية في العراق، لا مصلحة الشعب العر اقي مهما اختلفت التصريحات، وهذا امر غير قابل للجدل والنقاش، لذلك اذا ما اعطينا المجال لهذه الدول او تلك للتدخل فأنا اعتقد ان ذلك ليس في صالح البلد ولا المواطن، الذي سيلحق به الضرر ولن يستفيد من اي تدخل، ثم اريد ان اقول شيئا: "لماذا هؤلاء يريدون التدخل مثلا، او يتدخلون؟ اذن ...هناك خلل في السياسة والحكومة، وهذا امر مفروغ منه، ويجب علينا ان لا نصدق أن هناك دولة مجاورة تتدخل في شؤون العراق دون ان تبحث عن مصلحتها الخاصة اولا ثم يحاول ان يبحث عن مصلحة العراق، لذلك اقول ان اي تدخل في شؤوننا ليس في صالحنا".

واضاف: "اما ما سمعنا من تصريحات مؤخرا من ايران وتركيا فهذا يدل على ضعف الحكومة العراقية ويدل على ضعف السياسيين، ومع احترامي للجيد والشريف العراق ليس بأياد امينة".

اما رزاق ابراهيم حسن، الصحافي في جريدة الزمان، فتمنى من دول الجوار ان تساعد العراق لا ان تثير المشاكل فيه، وقال: "انا اعتبر العراق أقوى كونه دولة قديمة وذات تاريخ، واعتبر العراق بلدا فيه ما يكفي لتأكيد استقلاله وتعزيزه، وارفض اي تدخل في شؤون العراق، لا من تركيا ولا من ايران ولا غيرهما، اريد للعراق ان يقف على قدميه وان يكون عملاقا وان يستحق ذلك تاريخا وانسانا وامكانات، فالتدخلات مرفوضة، ثم ان الدول المحيطة بنا ينبغي ان تساعدنا على تحمل ما عانيناه من نكبات ومآس سواء من الحروب او الحصارات وأن لا تكون عاملا لخلق الأزمات والمشاكل، التي تؤدي إليها التدخلات في شؤونه".

وأضاف: "انا سمعت تصريحات من مسؤولين ايرانيين واتراك، واعتقد ان بالاضافة الى كونها غير لائقة، فهي تخلق حساسية بين البلدان المتجاورة، ولأن الوضع العراقي غير مستقر فربما تترك تأثيرا مؤسفا داخل العراق هو بغنى عنها، ربما من خلال تحريك بعض الجهات، فالساحة العراقية مع الأسف مفتوحة دون ترتيب مناسب.

وأشارت الكاتبة والصحافية عالية طالب، رئيسة تحرير مجلة نرجس، إلى أن تصريحات التدخل جعلت الشعب يتماسك اكثر، وقالت: "هل تعتقد أن اي عراقي يحب وطنه يؤيد التدخل من اية دولة من دول الجوار والتي دائما تدخلاتها تحقق مصالحهم وليس مصلحة العراق"؟

فقد شهدنا عبر فترات طويلة أن هذه التدخلات كانت لتحقيق مصالح تضرّ بالعراق اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا ومن كل الجوانب، اليوم ...نشهد حملة من التدخلات، حملة من التصريحات تصيب مواطننا بالاستغراب لاننا كما يقال نتمتع بالسيادة ولدينا مسؤولون عليهم ان يصدوا هؤلاء عن اشعارنا بأن لهم اليد الطولى في العراق، سواء تركيا او ايران او حتى السعودية والأردن وسورية، لنبقى محافظين فعلا على كينونتنا المحلية وعلى كرامتنا بأننا لا نقبل اي تدخل في شؤوننا، فعلى الصعيد الشخصي من يتقبل ان يأتي جاره ليتدخل في اموره، هكذا هو الحال".

وأضافت: "ربما التصريحات التي جاءت من ايران وتركيا زادتنا تمسكا مع بعضنا، ربما الغت بعض المشاريع التي عملوا عليها للفرقة والطائفية والقسمة، ربما اشعرونا اننا فعلا لا بد ان نكون متحدين ومتكاتفين حتى نستطيع ان نرد اي تدخلات من دول المنطقة".

فيما قال الكاتب والاعلامي اسعد الهلالي، في قناة الرشيد الفضائية: "اي تدخل مرفوض... سواء كان ايرانيا او تركيا، او من اية دولة كانت، فالمتضرر الوحيد من التدخل الأجنبي هو الانسان العراقي، وتاريخنا الحديث يدلنا على بعض الاشارات، مثلا عندما كانت الحروب بين الدولة الصفوية والدولة العثمانية في القرون المنصرمة، كانت تدور على أرض عراقية وتلال الجماجم كانت دائما من العراقيين، فأي تدخل اجنبي يدفع ثمنه الدم العراقي والفكر العراقي والوجود العراقي".

اما الدكتور عبد الهادي مشتاق، مدير المركز الوطني لحقوق الانسان، فقال: "اي تدخل في شؤون العراق هو لمصلحة الغير، وأنا لا أحبذه، والتصريحات التي نسمعها في بعض الاحيان من هنا وهناك اعتبرها تعديا على حقوق الشعب العراقي، سواء كانت التصريحات تركية او ايرانية، وهي تصب في خانة المصالح الاقليمية والدولية ولفئات من الداخل متحالفة مع الخارج، واعتقد ان الأفضل لهذه الدول ان لا تتدخل، ان كانت تعتقد ان تدخلها يفيد العراق، لأن العراق لن يحل مشاكله الا اهله، والمطلوب ايضا من العراقيين سياسيين ومواطنين، ان يتحصنوا ضد التأثير الخارجي وأن لا يسمحوا لأحد ان يدس انفه في شؤونهم، وحتى الذين يعتقدون ان تمويلهم الخارجي فيه فائدة لهم، أقول لهم ان الفائدة الوحيدة هي المواطن العراقي وعليهم ان يكونوا مع الشعب العراقي، وليس ضده لأن السماح للخارج بالتدخل في شؤوننا الداخلية يعني انهم ضد المواطن".

وطلب فاضل ثامر، رئيس اتحاد الأدباء والكتاب في العراق، من دول الجوار ان تحافظ على حقوق الجيرة وتحترمها، وقال: "انا اعتقد ان كل عراقي وكل مثقف سيقول لك بكل صراحة انا ضد اي تدخل ايراني او تركي او اميركي او اي لون اخر من التدخلات، نحن مجتمع يؤمن بالحرية ويؤمن بالسيادة الوطنية والاستقلال، وهو يناضل من اجل التخلص من الإرث الثقيل للنظام الشمولي الدكتاتوري الذي سقط عام 2003 وايضا للتخلص من الارث الثقيل الذي تركه نظام الاحتلال الاميركي الذي خرج آخر جنوده في نهاية عام 2011 ، ونحن نتطلع الى ان نكون اسياد انفسنا واسياد ارضنا ومياهنا وترابنا، فلهذا نقول لجميع الأصدقاء ولجميع الجيران: اهلا بكم في مجال الصداقة وفي مجال التعاون المشترك على اسس متكافئة ودونما تدخل، ونقول لهم نحن نرفض اي تدخل في شؤوننا، نرفض اي محاولة لتقديم وصايات او املاءات على مجتمعنا، وعلى سياستنا، نقول لهم: لكي تحافظوا على حقوق الجيرة، على حقوق السيادة الوطنية ندعوكم الى ان تتوقفوا عن اصدار التصريحات التي تسيء الى استقلاليتنا والى كرامتنا لأننا لا نريد ان نصل إلى القطيعة معكم".

اما عبد المنعم الأعسم، الكاتب والمحلل السياسي، فرأى ان الذين يتدخلوا في شؤون العراق ما كان لهم ان يتدخلوا لو لم تكن هناك اصوات وانتماءات من داخل العراق وكذلك جهات سياسية تحبذ تدخلهم، وقال: "انا لا اريد... لا تدخل تركي ولا ايراني ولا سواهما، لا احبذ التدخل، لأن قوانين وقواعد العلاقات بين الدول لا تبيح ولا ترخص التدخل في الشؤون الداخلية لاي دولة صغيرة او ضعيفة، فمن غير المسموح للدول ان تتدخل وتصادر ارادة وتسطو على ارادة شعوب، انا ضد اي شكل من اشكال التدخل".

وأضاف: "اما التصريحات التي نسمعها بين حين وآخر فهي استضعاف للعراق، وحقيقة الأمر من وجهة نظري ما كان لهؤلاء ان يتدخلوا لو لم تكن هناك اصوات في داخل العراق وانتماءات في داخل العراق وجهات سياسية في داخل العراق تحبذ التدخل وتستقوي بالتدخل حتى تحسن ظروفها وتحسن مواقعها ونفوذها في سلطة القرار، وعليك ان تعرف ان هناك من يعتبر ايران عدوا رئيسا للعراق، وهناك من يعتقد ان السعودية هي العدو الرئيس وهناك من يرى في تركيا هذا العدو، كما أن هناك من الشرائح السياسية من يرحب بتصريحات ايران ويسكت عنها فيما يفتح النار على تصريحات دول اخرى، وهناك آخرون يحبذون تدخلا آخر ويسكتون عن ذلك التصريح، وهكذا في الشارع العراقي والمشهد السياسي الذي يندفع نحو الانحطاط تجد خلاله من يرحب بمثل هذه التدخلات الخارجية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سيقطع لسانه و ......
كاره الفرس -

اولا مازال العراق دولة محتلة من قبل ايران وامريكا ومن لا يصدق ذلك فالدليل موجود اذهب الى كوكل واكتب طلب وظائف في العراق ستفاجاءبان الجيش الامريكي يطلب مختصين لبناء قواعد امريكية جديدة في العراق بمعنى ادق ان الجيش الامريكي مازال في العراق ويبنى قواعده وتحت سمع ونظر حكومة المالكي وطبعا لا يستطيع الاخير ان يفتح فمه لانه ان فعل سيقطع لسانه و ...... .اما عن الاحتلال الايراني فنحن نسمع السفير الايراني يخرج علنا ويقول انه يرفض الاقاليم وقانونها في العراق بمعنى انه يرفض دستور العراق وما اتفق عليه خونة الشعب العراقي وطبعا المالكي لم يفتح فمه لا هو ولا احد اعضاء حزبه لان سعادة السفير هو سفير بلدهم الاول ايران واذا فتحوا فمهم بما لا يليق بسعادة سفير بلدهم فستقطع رواتبهم والسنتهم و ..... .اما عن تركيا فالحال مختلف قليلا لان اعضاء الحكومة او معظمهم لايمتلك جوازا تركيا ولا مصالح لهم هناك فنراهم يتنافسون في التصريحات الوطنية الطنانة التي لا تنطلي الا على اتباعهم((الجهلةالجهلة الجهلة))كمايسميهم مقتدى الصدر.اما عن سعادة السيد مام جلال فهذه التصريحات لا تهمه من قريب ولا بعيد لان سيادته يحمل الجواز الفرنسي (( اوو لالا))والعراق والشعب العراق لايهمه من قريب ولا من بعيد (( نارهم تاكل حطبهم )) مادام الراتب ماشي والعلاج على حساب الدولة.اما عن الخطط المستقبلية فالجماعة بدوء بسحب ارصدتهم من ايران وتهريبها الى المانيا وبريطانيا وعندما تقرر هاتين الدولتين الدخول في حرب مع ايران ان شاء الله سنرى السادة اعضاء الحكومة المبجلة بكافة الوانها واشكالها عربها وكردها سنيها وشيعيها يحملون علم الناتو ويتظاهرون لتاييد ماما امريكا التي جاءت بهم الى الحكم ويتقدمهم السيد المالكي ويهتف باهزوجة(( ها اسمع نجودي جاءك الامريكي يدوس عليك ))ويقول ايضا (( انخينا ياامريكا وخلي تفكنا ايثور.. وهدينا على خامنئي انجيبا الج ميسور.. ها اسمع نجودي باقي الدولار انريدنا أهنا ))الترجمة لغير العراقيين ((انخينا / من طلب النخوة))(( تفكنا / سلاحنا))((ميسور / ماسور)).

الخطر على العراق من اين
ربيع العرب -

اول اللاخطار على العراق وجودتسلط الاكراد الذين هم 5 بلمئه على السلطه وكما نعلم ان ثقافتهم محدوده وذكائهم محدود وهم عمللااء للاي دوله تعترف بهم كدوله حتى لو كان الشيطان نفسه فخطر السنه والشيعه محدود قياسا لخطر الاكرادفهولااء دخلااء على ارض الرافدين فسيصبح العراق بعدهم من الدول المتحضره سياسيا وهم اساس تخلف العراق وتدميره والا اصبح العراق مثل ماليزا او سنغافوره

من سمح بالتدخل يتحمل
سيف الحق العربي -

ايران تحاول الهيمنة على العراق والسيطرة على مقدرات شعبه بكل السبل الإجرامية والحيل الشيطانية يدعمها بعض السذج العملاءالعراقيين وعلى رأسهم المالكي والسيستاني وهي من أوصلتهم للسلطة وكلنا يعلم حقيقة ماجرى ورحلات المالكي المكوكية لإيران وكذلك بعض الشيعة الذين أمرتهم بالتحالف مع المالكي (وليس بعد هذا دليل)رغم كثرة الأدلة ان من بدا بالسماح هو المالكي رغم أن العراق عضو بجامعة الدول العربية التي لن ترضى بالتدخل ورغم ذلك غضت الجامعة الطرف عن هذه التدخلات رفقاً بالعراق وأملاً أن يقف العراق على قدميه ويستنكر هذا التدخل الفج بإسم الطائفية البغيضة ولكن عندما زاد أمر التدخل وأستفحل تدخلت تركيا محاولة تدارك الوضع خاصة وأنها ترى المالكي يقوم بتنفيذ سياسة إيران وهي تهميش السنة والقضاء عليهم ووضع العراق رهينة بيد النظام الإيراني توجهه كيفما تريد . هنا نكون قد علمنا من بدأ بالتدخل ونعلم وجهة نظر تركيا وحاولت الجامعة التلميح والتصريح دون شوشرة وإثارة فتنة ولكن الواهمين يسيرون في وهمهم مستخفين بالجامعة ودولها ودول العالم معتقدين أنهم على صواب أو أن من حقهم فعل ما يحلو لهم وهنا يتضح مدى الجهل وسوء تقدير الأمور لذا سيتم تصحيح وضع العراق بما يتلائم مع مصالح شعبه مجتمعين دون تفرقة وسيتم طرد العملاء وإسقاطهم وسيتم دعم الشعب العراقي بما يكفل له الحياة الكريمة والسيادة وعدم التدخل في شئونه من قبل المجرمين الواهمين الذين يدعمون المجرم في سوريا ولبنان وعلى الواهمين أن يتيقنوا بأن النظام الفارسي العنصري وجميع أذنابه سيسقطون قريباً وسيحاكمون فلا يترددوا في الرجوع للحق من أجل أبناءهم وأوطانهم وأن يفيقوا من الغفلة وعليهم تصحيح أخطاءهم بالوقوف مع الشعوب المقموعة في ايران ضد نظامها العنصري المجرم والوقوف مع الشعب العراقي بكافة طوائفه ضد العنصرية والفتن البغيضة ومع الشعب السوري ضد رئيسها المجرم وعنصريته المجرمة والميليشيا الطائفية الإنتهازيةالمجرمة في لبنان وإلا فإن من ساعد المجرمين سيسأل وسيحاسب ولن يفلت من العقاب وسيلقى الخزي في الدنيا والآخرة فهو يتآمر مع نظام عنصري فارسي واهم تآمر ومكر بالعرب والمسلمين وخاصة الشيعة ويقتات على إشعال الفتن وخداع السذج ومحاربة الإسلام بأبناءه حقداً وطمعاً في تحقيق حلم لن يتعدى راسه وهناك رجل مخلص لأمة محمد وللإنسانية والسلام

عجيب غريب امرهم
رامي ريام -

قد مضت 9 سنوات على تحرير العراق كما يقولون ولحد الان صار العراق مزبلة التاريخ حيث التخلف بجميع اشكاله والامراض تفتك بشعبه والاوبئة منتشرة والطب يندى له الجبين والتدريس يفتقر الى كل عوامل التهيئة ووووو الى اخره والقادة حفظهم الله ورعاهم منشغلين في مؤتمراتهم التي ليس لها مثيل ابدا واذا احدهم تمارض / مرض حيلة / يسافر للعلاج خارج العراق بحجة المرض يهرب اموال البلد وفيما بينهم يكيلون اتهامات بالسب واقذر الكلام وكأنه جالس في / كوك نزر / لا هم لهم ابدا الى متى هذه الاجتماعات التي لا تنتهي لقد صاروا اضحوكة ومسخرة للعالم كله امرهم ليس بيدهم لانهم منشقين على بعضهم البعض وكأنهم قطيع الماشية / والمرياع / هو والي امرهم بكل شئ والبلد ضاع حيث قتلوا خيرت علمائه ومفكريه من جميع الاختصاص وهناك عدت ملاين من ابناء الشعب مهاجرين في كل بلدان العالم ومن يدعون انهم قادة لا اصل لهم وليسوا عراقيين ابدا انهم دخلاء مأجورين على العراق اكثرهم / عجم فرس من ايران / اغتصبوا العراق وشعبه وجريمة الاغتصاب عقابها اربا اربا كبيرهم وصغيرهم ولا ينفعهم ما سرقوه ولا كراسيهم المترنحة ولا تدوم هذه الحالة مهما طالت لها يوم سوف يكتبه التاريخ بأي حبل يسحلون أت ذلك اليوم لا مفر منه ولا مفرهم من عذابه - اهتموا بهذا اليوم يا شباب العراق واطلقوا عليه اسم على مسمى وهو / ربيع العراق القادم / شكرا لكم

مواطنو بديع الرفض
متابع -

كلا كلا امريكا... كلا كلا اوروبا... كلا كلا تركيا... كلا كلا الأمم المتحدة... كلا كلا هيومان - رايتش... وما أكثر (كلّات) شعب العراق (الجديد) حينَ نعدّها... الـ نعم الوحيدة لإيران.. ايران أمل الشعوب المستضعَفة.... نحن شعبٌ أثارَ ازدراء وسخرية العالم بنا... لقد برهنت (الغالبية المحرومة) من الشعب العراقي وأثبتت بالبرهان العملي والدليل القاطع صحة الهوسة العراقية ذائعة الصيت (صدام حسين يلوك النا)... صدام لم يمُت.. صدام فقط سلّم الراية.

بلد الاحرار
عمر المنصوري -

العراق البلد الاول في العالم الذي حرره احراره الابطال العراقيون من الاحتلال دون ترك قواعد لهم على ارظه واذا لا تعلموا فاسئلوا اليابان والمانيا وكوريا و و الخ والذين اخرجوا اكبر قوه في العالم سيقطعون يد اي متدخل مهما كبر او صغر وسيعودالعراق شامخا غنيا متقدما رغم انوف المتدخلين والحاقدين وتحية الشموخ للمفاوظين العراقيين وحكومتهم البطله وليخسئ الحاقدون

الى المدعو ربيع العربي
كيفار -

الى رقم 2 لاتتطاول على اسيادك ولاتكون عنصري زمانك ولاا بدون رجعة لانو امثالك اكبر خطر على العراق وكوردستان الحبيبة

الى المدعو ربيع العربي
كيفار -

الى رقم 2 لاتتطاول على اسيادك ولاتكون عنصري زمانك ولاا بدون رجعة لانو امثالك اكبر خطر على العراق وكوردستان الحبيبة

الى رقم ٢
ابو العلاء -

كيف يمكن (كما تقول) هذا العدد القليل ٥ ٪المحدود الذكاء والقليل الثقافة من ان يكون اكبر الإخطار على العراق ، أليس هذا تناقض بكلامك، اسمع اخي اكبر الإخطار على العراق هي الطائفية والعنصرية والتي (كما هو واضح من تعليقك) انت من صلبها

الى رقم ٢
ابو العلاء -

كيف يمكن (كما تقول) هذا العدد القليل ٥ ٪المحدود الذكاء والقليل الثقافة من ان يكون اكبر الإخطار على العراق ، أليس هذا تناقض بكلامك، اسمع اخي اكبر الإخطار على العراق هي الطائفية والعنصرية والتي (كما هو واضح من تعليقك) انت من صلبها

الى رقم 2
سوران -

انت شخص عنصرى, حاقد ومنافق. ونحن فى العراق نعانى من الطائفية والعنصرية والجهل وأعطاء المجال لبعض الساسة العزف على وتر الطائفية والعنصرية واللعب بأحاسيس البسطاء والساذجين وبيع الوطنية المزيفة على رؤوسنا والمزايدة بها.

الى رقم 2
سوران -

انت شخص عنصرى, حاقد ومنافق. ونحن فى العراق نعانى من الطائفية والعنصرية والجهل وأعطاء المجال لبعض الساسة العزف على وتر الطائفية والعنصرية واللعب بأحاسيس البسطاء والساذجين وبيع الوطنية المزيفة على رؤوسنا والمزايدة بها.

عراق اليوم
رعد -

وحده الصف العراقي تكمن في تنضيم السياسه من الدخلااء فلسوال من هم الدخلااء على العراق الطائفيه والعنصريه المتمثله بتدخل السلفية الى العراق وضهور اقليم يسمى لللاكراد هولااء الاثنين مزقو العراق تمزيقا فالسلفية فشلت بدولها شعبيا وستندثر مستقبليه فلشعوب وعت من خرافاتها اما بما يسمون الاكراد او القبائل البدويه النازحه من صحراء وجبال ايران فهذه مشكله المشاكل هولااءاساس بلااء العراق سواء ردنا ام ابينا الحق يقال والضاهر المعلق رقم 2 اعطاهم اكثر مما يستحقون فهولااء ليس لهم ثقافه ولا عقول بدليل من يقودونهم كل شعوب الارض اصبحت لديها دولهم الا هولااء الغجر منتشرين ب اربع دول ويريدون احتلاالها فلو تحالفت الجيوش الاربعه ايران الصديقه وتركيا العزيزه وسوريه الشقيقه والجيش العراقي البطل بدخولهم تلك المناطق فلا يبقى ارهابي منهم ويعيش العراق بدونهم بسلاام بل تعيش تركيا وايران وسوره بسلاام وازدهار دائم فلكل يعلم انهم عملااء لتدمير صف ووحده العراق بلهم اخطر شيء على العراقوالعالم كما وصفهم احد المعلقين وشكرا للايلااف

عراق اليوم
رعد -

وحده الصف العراقي تكمن في تنضيم السياسه من الدخلااء فلسوال من هم الدخلااء على العراق الطائفيه والعنصريه المتمثله بتدخل السلفية الى العراق وضهور اقليم يسمى لللاكراد هولااء الاثنين مزقو العراق تمزيقا فالسلفية فشلت بدولها شعبيا وستندثر مستقبليه فلشعوب وعت من خرافاتها اما بما يسمون الاكراد او القبائل البدويه النازحه من صحراء وجبال ايران فهذه مشكله المشاكل هولااءاساس بلااء العراق سواء ردنا ام ابينا الحق يقال والضاهر المعلق رقم 2 اعطاهم اكثر مما يستحقون فهولااء ليس لهم ثقافه ولا عقول بدليل من يقودونهم كل شعوب الارض اصبحت لديها دولهم الا هولااء الغجر منتشرين ب اربع دول ويريدون احتلاالها فلو تحالفت الجيوش الاربعه ايران الصديقه وتركيا العزيزه وسوريه الشقيقه والجيش العراقي البطل بدخولهم تلك المناطق فلا يبقى ارهابي منهم ويعيش العراق بدونهم بسلاام بل تعيش تركيا وايران وسوره بسلاام وازدهار دائم فلكل يعلم انهم عملااء لتدمير صف ووحده العراق بلهم اخطر شيء على العراقوالعالم كما وصفهم احد المعلقين وشكرا للايلااف

توعية الشعب
زكي -

العتب ليس على دول الجوار في تدخلها في شووءن العراق بل على الشعب العراقي نفسه لانه يفتقد الشعور بالمواطنة الصحيحة واتكاله على الطائفية والعشائرية والمحسوبية وبنتيجة ذلك انتخب ممثليه من هذا النوع فحصل على هذه الحكومة التي يستحقها. فلو كان الشعب واعي ومثقف ووطني لتقدم ممثلين واحزاب ببرامج اقتصادية اجتماعية امنية ثقافية مثلما يفعلون في الغرب وليس على اسس دينية او طائفية وعندئذ لا يهمهم ماذا يقوله الاتراك او الايرانيين ولن يسمحوا بدخول الارهابيين من سوريا والسعودية وغيرها ليقتلوا العراقيين الابرياء.

توعية الشعب
زكي -

العتب ليس على دول الجوار في تدخلها في شووءن العراق بل على الشعب العراقي نفسه لانه يفتقد الشعور بالمواطنة الصحيحة واتكاله على الطائفية والعشائرية والمحسوبية وبنتيجة ذلك انتخب ممثليه من هذا النوع فحصل على هذه الحكومة التي يستحقها. فلو كان الشعب واعي ومثقف ووطني لتقدم ممثلين واحزاب ببرامج اقتصادية اجتماعية امنية ثقافية مثلما يفعلون في الغرب وليس على اسس دينية او طائفية وعندئذ لا يهمهم ماذا يقوله الاتراك او الايرانيين ولن يسمحوا بدخول الارهابيين من سوريا والسعودية وغيرها ليقتلوا العراقيين الابرياء.