بان كي مون يندد بانفجاري حلب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك: ندد الامين العام للامم المتحدة بان كي مون "بشدة" الجمعة بانفجاري سيارتين مفخختين استهدفا قوات الامن السورية في مدينة حلب بشمال سوريا.
ووفق بيان للمنظمة الدولية، "قدم بان تعازيه الى عائلات الضحايا كما الى الحكومة والشعب السوريين"، مكررا ان "اي عنف غير مقبول ويجب ان يتوقف فورا مهما كان مصدره".
كذلك، كرر الامين العام "اقتناعه الشديد بانه لا يمكن تجاوز الازمة في سوريا سوى بحل سياسي سلمي وكامل ياخذ في الاعتبار التطلعات الديموقراطية للشعب السوري ويضمن الاحترام التام لحقوق الانسان والحريات الاساسية".
وقتل 28 شخصا على الاقل واصيب 235 آخرون في انفجارين قويين بسيارتين مفخختين وقعا صباح الجمعة في حلب شمال سوريا، استهدف الانفجار الاول الذي نجم عن انفجار "سيارة مفخخة"، فرع الامن العسكري في منطقة حلب الجديدة، فيما وقع الانفجار الثاني في حي العرقوب، مقر كتيبة قوات حفظ النظام في حلب، بحسب ما ذكر التلفزيون السوري.
ووجهت الخارجية السورية رسالة الى الامين العام للامم المتحدة ورئيس مجلس الامن والامين العام لمنظمة التعاون الاسلامي والامين العام لجامعة الدول العربية ومجلس حقوق الانسان في جنيف قالت فيها "ان هذه الجريمة اقترفتها فئات تتلقى دعما من بعض الدول العربية والغربية".
التعليقات
نداء إلى كي مون
Lawyers for Syria -من بديهيات نظام عصابة الأسد اعتماده الاغتيالات المنظمة والتفجيرات المتعمدة بهدف القضاء على المعارضة أو المخالفين له ،وكل مايقوم به من تفجيرات وقتل ضمن خطة تهدف أن يدخل في قناعة العالم أن هناك جماعات إرهابية ولينفي عن نظامه صفة الإرهاب وجميع الأدلة تدل على أن نظامه هو الإرهابي الوحيد في سوريا، ويشهد على ذلك القريب والبعيد فهذا مسئول في السفارة الأمريكية في دمشق توجهت ال «بي بي سي» له بسؤال: إن الحكومة السورية تقول : أن هناك عصابات إرهابية في سوريا فما هو قولك ؟ فأجاب : «توجد عصابة إرهابية مسلحة واحدة في سوريا اسمها الحكومة السورية تقتل المتظاهرين وتقصف ماتشاء من المنازل وتنهب البيوت والمحلات التجارية وتزرع الرعب في قلوب الكثير من الناس الذين خرجوا للتظاهر سلمياً ) لذلك الإرهاب من بدهيات نظام بشارالأسد من أول يوم من حكمه حيث بدأ باغتيال رئيس الوزراء السوري محمود الزعبي لمعرفته بخفايا أبيه، ثم كان على كامل خطة اغتيال رفيق الحريري ثم قام بدعاية انتحار وزير الداخلية "غازي كنعان" بعد قتله في مكتبه ،لإخفاء كامل عملية اغتيال الحريري حيث بدأت المحكمة الدولية تسلط الضوء على اعتقاله فتخلص الأسد منه بأسرع وقت بقطع كل الخيوط الموصلة لعلاقة سوريا وحزب الله بعملية قتل الحريري ، ثم اغتيال العميد سلاطة المسئول عن ملف مؤامرة مقتل الحريري ، ثم اغتيال"عماد مغنية" رئيس الجهاز العسكري في حزب الله، ثم اغتيال العميد "محمد سليمان" الرجل الخطير الذي ما كان أحد يعرف عدد مهامه في النظام ونوعها إلا الرئيس بشار نفسه، ثم مقتل العميد "عبد الكريم عباس"، نائب رئيس فرع فلسطين للمخابرات العسكرية، و العميد جواد شلبي مسئول حركة فتح في لبنان ، واغتال وزير الدفاع/ علي حبيب، ونائب رئيس الأركان سالم انطاكية لي، وأطباء وعمداء كليات، وتم تصفية عوائل الضباط المنشقين بأكملها والتفجيرين الأخيرين في حلب وتفجيرين مع قدوم بعثة المراقبين العرب في دمشق كلها من فبركة وتدبير وتنفيذ أجهزة استخبارات نظام الأسد المعتمد على الخداع والبهتان والتلفيق والإجرام و الاغتيالات، فهذه سيرة سلطة الأسد المعروفة لدى كل سوري فإن جميع المواطنين في القامشلي يعرفون اغتيال عالمهم الكردي النشيط الشيخ / معشوق الخزنوي الذي استقطبت دعوته قبائل العرب والأكراد فكان يدعو إلى وحدة أخوية متكاملة ضمن النسيج السوري ،كان ينادي أن طريق اختيار ا
نداء إلى كي مون
Lawyers for Syria -من بديهيات نظام عصابة الأسد اعتماده الاغتيالات المنظمة والتفجيرات المتعمدة بهدف القضاء على المعارضة أو المخالفين له ،وكل مايقوم به من تفجيرات وقتل ضمن خطة تهدف أن يدخل في قناعة العالم أن هناك جماعات إرهابية ولينفي عن نظامه صفة الإرهاب وجميع الأدلة تدل على أن نظامه هو الإرهابي الوحيد في سوريا، ويشهد على ذلك القريب والبعيد فهذا مسئول في السفارة الأمريكية في دمشق توجهت ال «بي بي سي» له بسؤال: إن الحكومة السورية تقول : أن هناك عصابات إرهابية في سوريا فما هو قولك ؟ فأجاب : «توجد عصابة إرهابية مسلحة واحدة في سوريا اسمها الحكومة السورية تقتل المتظاهرين وتقصف ماتشاء من المنازل وتنهب البيوت والمحلات التجارية وتزرع الرعب في قلوب الكثير من الناس الذين خرجوا للتظاهر سلمياً ) لذلك الإرهاب من بدهيات نظام بشارالأسد من أول يوم من حكمه حيث بدأ باغتيال رئيس الوزراء السوري محمود الزعبي لمعرفته بخفايا أبيه، ثم كان على كامل خطة اغتيال رفيق الحريري ثم قام بدعاية انتحار وزير الداخلية "غازي كنعان" بعد قتله في مكتبه ،لإخفاء كامل عملية اغتيال الحريري حيث بدأت المحكمة الدولية تسلط الضوء على اعتقاله فتخلص الأسد منه بأسرع وقت بقطع كل الخيوط الموصلة لعلاقة سوريا وحزب الله بعملية قتل الحريري ، ثم اغتيال العميد سلاطة المسئول عن ملف مؤامرة مقتل الحريري ، ثم اغتيال"عماد مغنية" رئيس الجهاز العسكري في حزب الله، ثم اغتيال العميد "محمد سليمان" الرجل الخطير الذي ما كان أحد يعرف عدد مهامه في النظام ونوعها إلا الرئيس بشار نفسه، ثم مقتل العميد "عبد الكريم عباس"، نائب رئيس فرع فلسطين للمخابرات العسكرية، و العميد جواد شلبي مسئول حركة فتح في لبنان ، واغتال وزير الدفاع/ علي حبيب، ونائب رئيس الأركان سالم انطاكية لي، وأطباء وعمداء كليات، وتم تصفية عوائل الضباط المنشقين بأكملها والتفجيرين الأخيرين في حلب وتفجيرين مع قدوم بعثة المراقبين العرب في دمشق كلها من فبركة وتدبير وتنفيذ أجهزة استخبارات نظام الأسد المعتمد على الخداع والبهتان والتلفيق والإجرام و الاغتيالات، فهذه سيرة سلطة الأسد المعروفة لدى كل سوري فإن جميع المواطنين في القامشلي يعرفون اغتيال عالمهم الكردي النشيط الشيخ / معشوق الخزنوي الذي استقطبت دعوته قبائل العرب والأكراد فكان يدعو إلى وحدة أخوية متكاملة ضمن النسيج السوري ،كان ينادي أن طريق اختيار ا