اوزبكي يعترف امام القضاء الاميركي بتهمة التخطيط لاغتيال اوباما
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اعترف اوزبكي يقيم في الولايات المتحدة الأميركية ويدعى اولوغبيك كزيدروف أمام محكمة فدرالية في ولاية الاباما أنه خطط لقتل الرئيس اوباما.
واشنطن: اعترف اوزبكي يقيم في الولايات المتحدة امام محكمة فدرالية في ولاية الاباما (جنوب) السبت بانه خطط لقتل الرئيس الاميركي باراك اوباما.
وقالت وزارة العدل الاميركية في بيان ان اولوغبيك كوديروف (22 عاما) اوقف عندما كان يحاول الحصول على متفجرات واسلحة نارية.
وعبرت المدعية جويس وايت فانس التي تابعت القضية عن "تقديرها لمسلمي برمنغهام الذين ساهموا بشكل قانوني في التصدي لهذا التهديد".
واعترف كوديروف بتهم تقديم دعم مادي لنشاط ارهابي والتهديد بقتل الرئيس وحيازة سلاح ناري من مقيم بطرية غير مشروعة.
وفي اطار الاتفاق على اعترافه، اقر كوديروف ايضا بانه "اتصل بشخص يعتقد انه عضو في الحركة الاسلامية لاوزبكستان" و"فهم من المحادثات ان عليه قتل الرئيس اوباما".
وتعتبر الخارجية الاميركية الحركة الاسلامية لاوزبكستان منظمة ارهابية.
كما اعترف كوديروف بانه بحث مع شخص آخر في رغبته في قتل اوباما والاستراتيجية التي يريد اتباعها لتنفيذ ذلك.
والشخص الآخر الذي لم تكشف وزارة العدل هويته، عرف كوديروف الى عميل سري للشرطة الاميركية ليشتري منه الاوزبكي اسلحة.
وقد التقيا في تموز (يوليو) 2011 في فندق في ليدز في الاباما. وعرض العميل السري على كوديروف رشاشا من نوع ام-15-ايه1 وعدسات تكبير واربع قنابل تم تجميعها يدويا.
واختار كوديروف الرشاش والقنابل لكنه اعتقل قبل ان يتمكن من مغادرة الفندق.
وكان كوديروف دخل الولايات المتحدة قادما من اوزبكستان بتأشيرة دراسية في حزيران/يونيو 2009.
والغيت تأشيرته في 2010 بعد اخفاقه في الالتحاق بمدرسة ويعيش بموجب تصريح بالاقامة تم تمديده عندما اعتقلته الشرطة.
ويمكن ان يحكم على كوديروف بالسجن ثلاثين عاما.
التعليقات
سبحان الله
هناء -الم يكن من الاسهل ان يقتل رئيسهم الذي معيشهم اسوء عيشة كان حاكمهم في زمن الشيوعية ولا يزال يحكمهم وسجله مملي بالفتل والنهب و تشليل شعبه. يالله مع هذا معيشهم افضل من حكوماتنا.
سبحان الله
هناء -الم يكن من الاسهل ان يقتل رئيسهم الذي معيشهم اسوء عيشة كان حاكمهم في زمن الشيوعية ولا يزال يحكمهم وسجله مملي بالفتل والنهب و تشليل شعبه. يالله مع هذا معيشهم افضل من حكوماتنا.
الغرين كارد
جحا -مرة يقولون إن الحاسب الآلي أخطأ في فرز الفائزين ببطاقة الإقامة في اميركا، ومرة يقولون إن الفشل في المدرسة يحرم من الحصول على بطاقة الإقامة. ما دامت أمريكا لم تعد قادرة على توفير العيش الكريم حتى لمواطنيها بعد أن غير الله النعم عليهم، فليس من مصلحتها استعداء الدول التي يرحل إليها مواطنوها بحثا عن الأمن ولقمة العيش.
الغرين كارد
جحا -مرة يقولون إن الحاسب الآلي أخطأ في فرز الفائزين ببطاقة الإقامة في اميركا، ومرة يقولون إن الفشل في المدرسة يحرم من الحصول على بطاقة الإقامة. ما دامت أمريكا لم تعد قادرة على توفير العيش الكريم حتى لمواطنيها بعد أن غير الله النعم عليهم، فليس من مصلحتها استعداء الدول التي يرحل إليها مواطنوها بحثا عن الأمن ولقمة العيش.