أخبار

جانبا النزاع السوري متورطان في أعمال لاإنسانية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إعداد عبد الإله مجيد: أثار العثور على جثث مرمية في حفر مليئة بالنفايات على أطراف مدينة حمص لأشخاص قُتلوا بطريقة الإعدام، تساؤلات عن مدى القسوة التي تمارس على جانبي النزاع في سوريا.

يتضح من جثة أحد القتلى الأربعة، وكانت مكشوفة بالكامل، أنهم ضحايا تصفية جسدية. وكان وجه صاحبها أقرب إلى الجمجمة بسبب التفسخ، ولكن الحبل المربوط حول قدميه ما زال جديدًا. وكانت يداه أيضًا موثوقتين وراء ظهره. وإمعاناً في المهانة كان الضحية قد ألقي على بطنه وعجيزته مكشوفة، بعدما تعمد القتلة إنزال بنطاله إلى ركبتيه.

وكانت الجثث الأخرى نصف مدفونة، ما عدا منطقة الحوض، وعظام الساق في واحدة منها، أخرجتها الحيوانات السائبة ونهشتها حتى العظم.

كانت أربع جثث لم يُقتل أصحابها بطريقة إنسانية على الإطلاق. ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن مرشدو مراسلها في مدينة حمص "إن جنود نظام الأسد هم الذين قتلوهم"، مشيرين إلى أنهم "ربما كانوا جنودًا يحاولون الفرار إلى الجانب الآخر".

وليس هناك سبب يدعو إلى الشك في ما يقوله المرشدون، لأن الكثير من السوريين لاقوا مصيرًا مماثلاً خلال العام الماضي، ولكن هناك أسبابًا وجيهة للشك في هذه الواقعة تحديدًا، التي لم يكون المرشدون أنفسهم واثقين من روايتهم بشأنها، بحسب صحيفة الديلي تلغراف، لافتة إلى أن أصحاب الجثث لا يرتدون ملابس عسكرية، وإذا كانوا مدنيين من هذه المنطقة التي يسيطر عليها الثوار قرب حمص، فإنه من المستغرَب ألا يأتي أحد لأخذها، ودفن أصحابها، بما يليق بالشهداء، بل كانت الجثث مرمية في مكانها منذ زمن.

وكان رد فعل جنود الجيش السوري الحر قرب المكان على وجود صحافيين غاضبًا على غير المعتاد، وطالبوا "بمحو صورنا الفوتوغرافية، وأُبلغ مرشدونا بأن يعيدونا إلى بلدة قُصير القريبة"، كما يروي مراسل الديلي تلغراف، واصفًا الوضع في سوريا بأنه "حرب أهلية عنيفة".

وأضاف أنه من المتعذر القول على وجه التأكيد من هم القتلى الأربعة المرمية جثثهم في الحفرة أو من الذي أعدمهم. فهم لا يختلفون عن الضحايا الآخرين لهذا النظام الدكتاتوري أو ضحايا نظام القذافي، ولكن ليس هناك ما يشير إلى وجود رحمة لدى أي من طرفي النزاع، على حد تعبير مراسل الديلي تلغراف.

وكان الثوار نصبوا ليل السبت الماضي كمينًا في هذه المنطقة لقافلة عسكرية، وعطّلوا دبّابة، من دون أن يُعرف حجم الإصابات. وفي يوم الخميس دُمّرت حافلة، وتعرّضت ثكنة إلى الاجتياح، ما أسفر عن مقتل 18 شخصًا على الأقل في الهجومين.

ولا يبدو أن الثوار يقيمون اعتبارًا يُذكر لأعدائهم، رغم أنهم كانوا على الأرجح رفاقًا حتى عهد قريب، لأن العديد من مقاتلي الجيش السوري الحر هم جنود منشقون. وكانت هناك تقارير عن علويين قُتلوا على أيدي أفراد الجيش السوري، وغالبيتهم من السنة.

لكن مما لا شك فيه أن جرائم الثوار، في حال ثبتت عليهم، لا تُقارن بدموية الانتقام الذي ترد به قوات النظام، والتي غالبًا ما تكون طائفية على نحو سافر، بحسب الديلي تلغراف.

وتابعت الصحيفة على سبيل المثال أن ثلاثة من أبناء أبو قاسم أحد شيوخ بلدة قصير قرب حمص كانوا يساعدون والدهم في ضيعته حين شنّ الجيش هجومه الأول على البلدة في أيلول/سبتمبر، فاتحًا النار بلا سابق إنذار ردًا على سلسلة تظاهرات لا أكثر. وجاء أول نذير بما حدث للأشقاء يثرب وأشرف وغريدان عندما اتصلت إحدى شقيقات الأخوة الثلاثة بأشرف على هاتفه المحمول. وفُتح الهاتف، لكنها بدلاً من أن تسمع صوت أخيها، سمعت أصواتًا غريبة، يقول أحدها "هذا جريح"، ويرد عليه آخر "إقتله". ثم جاء صوت الرصاص وصمت الهاتف.

وقال أبو قاسم لصحيفة الديلي تلغراف إنه حين أُبلغ بالعثور على جثتي يثرب وأشرف في المستشفى العسكري، قال "الحمد لله" على استشهادهما من أجل القضية. وحتى عندما ذهب لأخذ ولديه، وسأله الضابط الخفر إن هو أتى "لأخذ كلبيه"، قال أبو قاسم إنه لم يشعر برغبة في الثأر. ولكنه انهار عندما أُفرج عن ابنه الثالث غريدان بعد أربعة أشهر.

إذا كان غريدان شاهدًا على اللحظات الأخيرة في حياة أخيه أشرف، وقال إن يثرب كان مقتولاً وقتذاك. إذ لاحظ غريدان أن لدى أخيه مشكلة في ساقه، ورأى الجنود ينهالون عليه ضربًا بأعقاب بنادقهم، كما روى الشيخ أبو قاسم. وسأل غريدان ما الذي يمكن أن يفعله لمساعدة أخيه، ولكن لم يكن بيده حيلة. وقال أشرف مودعًا "سلِّم على والديَّ، وانقل تمنياتي الطيبة إلى أخوتي وأبي وأمي وأخواتنا". وهذا ما حدث.

وكانت على جثة أشرف آثار أربع طلقات، واحدة في الساق، واثنتان في الصدر، وواحدة في الرأس. وهنا أجهش أبو قاسم بالبكاء. وأكد جميع الحاضرين عندما روى أبو قاسم مأساة أولاده أنه لن يكون هناك انتقام بعد الثورة، وأن الثوار لا يريدون حمل السلاح، وكل ما يريدونه هو العودة إلى أعمالهم.

وقال أبو قاسم إنه لا يريد "أكثر من ثورة سلمية. وإن الحرية ستكون سلمية للجميع، لأن الحرية محبة في كل الأديان". لكن أبو قاسم، الذي كان نفسه ضابطًا برتبة رقيب في الجيش السوري، اعترف بوجود تذمّر بين العسكريين السنّة من هيمنة العلويين. وفي هذا الشأن تحديدًا يبدو أن الحرية والسلام والمحبة ما زالت بعيدة، كما ترى الديلي تلغراف.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ماذا نقول؟
د. بسام -

في مصر رأينا على التلفزيون ما كان ينقل مباشرة عن الثورة المصرية، وقد قام المتظاهرون من اليوم الأول بحرق عربات للشرطة، وأبنية للأمن. شاهدنا كيف حرقوها مباشرة، ولم يتهم أحد الثوار المصريين بالتخريب أو بأنهم فوضويون أو إرهابيون. قام الليبيون بالهجوم على سكنات الجيش بعد أيام قليلة فقط وقتلوا وسرقوا المعدات الحربية، ولم يتهمهم أحد بشيء مماثل أبداً، بل قامت الجامعة العربية لنجدتهم وتدخل الناتو. ولكن الشعب السوري لم يحرق أي شيء لمدة أشهر رغم تعرضه للرصاص الحي منذ اليوم الأول، بل على العكس قامت أجهزة النظام بحرق أبنية لإتهام الشعب الثائر، وأصبح على الشعب السوري رد تهمة التخريب والفوضى والدفاع عن نفسه بأنه سلمي وأصبح عليه الحفاظ على سمعة سلميته. نحن نعلم أن قرار التعرض للمتظاهرين بالرصاص الحي وإصابتهم بالرأس مباشرة كان قد صدر من أعلى رأس في الهرم قبل قيام أية تظاهرة، وذلك منذ كانت مظاهرات مصر، وحضر النظام طبخة كاملة منذ ذلك الحين لمواجهة ما قد يحدث في سوريا، وقرروا أنهم سيقتلون الناس مستعملين عناصر باللباس المدني، سيصنعون منهم قناصة جاهزين من أسطح الأبنية وسييبررون ضرب الرصاص بأن بين المتظاهرين مندسين يطلقون الرصاص على الأمن، وسيصطادون حتى الطفل في رأسه لو شارك في التظاهر. قام النظام بتسليح مدنيين أسماهم اللجان الشعبية مهمتهم قطع الطرق وتفتيش المارة وهم باللباس المدني، وإن كان من إستخدموهم في حمص بالذات من الطائفة العلوية، فمن الطبيعي أن يرى أهل حمص أن العلويين يقتلونهم، وأن تنشأ الحزازيات الطائفية، في البداية كان عمل هؤلاء المدنيين الذين أسماهم البعض بالشبيحة بدون خطر على حياتهم، فكان عملهم نزهة يقبضون المال عليه، مال بسيط ولكنه بالنسبة لهم كثير، وفيما بعد كان لا بد وأن يتحول الأمر وأن يدفعوا ثمن أعمالهم، وأصبح هناك ثمن لعمل الشبيح ربما يكون حياته. أصر النظام على رفض أية مظاهر إستنكار لحكمه، ولم يرضى أبداً بأية تظاهرات، وكان الشعب السوري أكثر مدنية بكثير من كل الثورات التي سبقته (بإستثناء اليمنيين)، ولم يقم الشعب حتى بحرق مبنى أمن واحد مدة أشهر، ومع ذلك تثار حوله الشبهات عن مدى مدنيته، وأتهمه النظام بشتى التهم ليس أقلها أن المتظاهرين مخربين وإرهابيين وسلفيين ومأجورين.. يقوم اليوم سكان أثينا بحرق المباني وتشتعل أثينا، ولم يقم الأمن عندهم بالتصدي بالرصاص الحي لأحد، ولا أحد في

ماذا نقول؟
د. بسام -

في مصر رأينا على التلفزيون ما كان ينقل مباشرة عن الثورة المصرية، وقد قام المتظاهرون من اليوم الأول بحرق عربات للشرطة، وأبنية للأمن. شاهدنا كيف حرقوها مباشرة، ولم يتهم أحد الثوار المصريين بالتخريب أو بأنهم فوضويون أو إرهابيون. قام الليبيون بالهجوم على سكنات الجيش بعد أيام قليلة فقط وقتلوا وسرقوا المعدات الحربية، ولم يتهمهم أحد بشيء مماثل أبداً، بل قامت الجامعة العربية لنجدتهم وتدخل الناتو. ولكن الشعب السوري لم يحرق أي شيء لمدة أشهر رغم تعرضه للرصاص الحي منذ اليوم الأول، بل على العكس قامت أجهزة النظام بحرق أبنية لإتهام الشعب الثائر، وأصبح على الشعب السوري رد تهمة التخريب والفوضى والدفاع عن نفسه بأنه سلمي وأصبح عليه الحفاظ على سمعة سلميته. نحن نعلم أن قرار التعرض للمتظاهرين بالرصاص الحي وإصابتهم بالرأس مباشرة كان قد صدر من أعلى رأس في الهرم قبل قيام أية تظاهرة، وذلك منذ كانت مظاهرات مصر، وحضر النظام طبخة كاملة منذ ذلك الحين لمواجهة ما قد يحدث في سوريا، وقرروا أنهم سيقتلون الناس مستعملين عناصر باللباس المدني، سيصنعون منهم قناصة جاهزين من أسطح الأبنية وسييبررون ضرب الرصاص بأن بين المتظاهرين مندسين يطلقون الرصاص على الأمن، وسيصطادون حتى الطفل في رأسه لو شارك في التظاهر. قام النظام بتسليح مدنيين أسماهم اللجان الشعبية مهمتهم قطع الطرق وتفتيش المارة وهم باللباس المدني، وإن كان من إستخدموهم في حمص بالذات من الطائفة العلوية، فمن الطبيعي أن يرى أهل حمص أن العلويين يقتلونهم، وأن تنشأ الحزازيات الطائفية، في البداية كان عمل هؤلاء المدنيين الذين أسماهم البعض بالشبيحة بدون خطر على حياتهم، فكان عملهم نزهة يقبضون المال عليه، مال بسيط ولكنه بالنسبة لهم كثير، وفيما بعد كان لا بد وأن يتحول الأمر وأن يدفعوا ثمن أعمالهم، وأصبح هناك ثمن لعمل الشبيح ربما يكون حياته. أصر النظام على رفض أية مظاهر إستنكار لحكمه، ولم يرضى أبداً بأية تظاهرات، وكان الشعب السوري أكثر مدنية بكثير من كل الثورات التي سبقته (بإستثناء اليمنيين)، ولم يقم الشعب حتى بحرق مبنى أمن واحد مدة أشهر، ومع ذلك تثار حوله الشبهات عن مدى مدنيته، وأتهمه النظام بشتى التهم ليس أقلها أن المتظاهرين مخربين وإرهابيين وسلفيين ومأجورين.. يقوم اليوم سكان أثينا بحرق المباني وتشتعل أثينا، ولم يقم الأمن عندهم بالتصدي بالرصاص الحي لأحد، ولا أحد في

ﺍﻠﻤﺪﻋﻮ** عبد الإله مجيد**
Tarek Abo Hamid -

ﺍﻠﻤﺪﻋﻮ** عبد الإله مجيد***..امثالك من يستميت لتشويه*** ثورتناالحره ****لانكم عبيد لقاتل شعبه الخائن عميل اسرائيل ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار .. ومهما فعلتم ومهما كذبتم ومهما نشرتم من افعال مفبركه كما** قناه الكذب*** والدجل **فنحن المنتصرون على هذا الاستعمار الاسدي ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ .. ومن يذكر افعال المقبور حافظ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ والبائد ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ رفعت .. يراها تعود الان بكل مدن سوريا على ....... .. والله معنا وهو خير الناصــــــــــــــــــرين

ﺍﻠﻤﺪﻋﻮ** عبد الإله مجيد**
Tarek Abo Hamid -

ﺍﻠﻤﺪﻋﻮ** عبد الإله مجيد***..امثالك من يستميت لتشويه*** ثورتناالحره ****لانكم عبيد لقاتل شعبه الخائن عميل اسرائيل ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار .. ومهما فعلتم ومهما كذبتم ومهما نشرتم من افعال مفبركه كما** قناه الكذب*** والدجل **فنحن المنتصرون على هذا الاستعمار الاسدي ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ .. ومن يذكر افعال المقبور حافظ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ والبائد ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ رفعت .. يراها تعود الان بكل مدن سوريا على ....... .. والله معنا وهو خير الناصــــــــــــــــــرين

يسقط ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ بشارﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ
Tarek Abo Hamid -

**عبدالاله مجيد ** لهجتك فضحتك تريد زرع الفتنة مع اشقائنا السوريين لانامت اعين الجبناء**يا ناس احترموا عقولنا شوي نحن نرى على الفضائيات واليو تيوب جرائم هذا ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ وشبيحتة فهم يهينون الشعب السوري ويقتلونهم بدم بارد بل هم يصورون جرائمهم وهم ويرقصون على جثث الاحياء والاموات ويجبرونهم على الكفر بالله وعبادة ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉبشار ثم تاتي انت ومن هم على شاكلتك بكل سذاجة وتدافع عن كل هذا الاجرام؟ احترموا عقولنا شوي حتى لوكنتم من الشبيحة المجندين لذر الرمل على الدماء لاخفاء الجرائم فالدماء في سوريا اصبحت انهار لايمكن اخفائها واخشى ان تغرقون فيها

يسقط ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ بشارﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ
Tarek Abo Hamid -

**عبدالاله مجيد ** لهجتك فضحتك تريد زرع الفتنة مع اشقائنا السوريين لانامت اعين الجبناء**يا ناس احترموا عقولنا شوي نحن نرى على الفضائيات واليو تيوب جرائم هذا ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ وشبيحتة فهم يهينون الشعب السوري ويقتلونهم بدم بارد بل هم يصورون جرائمهم وهم ويرقصون على جثث الاحياء والاموات ويجبرونهم على الكفر بالله وعبادة ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉبشار ثم تاتي انت ومن هم على شاكلتك بكل سذاجة وتدافع عن كل هذا الاجرام؟ احترموا عقولنا شوي حتى لوكنتم من الشبيحة المجندين لذر الرمل على الدماء لاخفاء الجرائم فالدماء في سوريا اصبحت انهار لايمكن اخفائها واخشى ان تغرقون فيها

استهبال
الفارس السوري -

عتبي على ايلاف بنشر هكذا مقال يريد ان يساوي بين الضحية و الجلاد يعني مابعرف بدكن الشعب السوري يذبح من فم ساكت الكل يعرف من هو القاتل و من يرتكب المجازر ثم يأتينا كاتب بهيك مقال،،،، ارحمونا

استهبال
الفارس السوري -

عتبي على ايلاف بنشر هكذا مقال يريد ان يساوي بين الضحية و الجلاد يعني مابعرف بدكن الشعب السوري يذبح من فم ساكت الكل يعرف من هو القاتل و من يرتكب المجازر ثم يأتينا كاتب بهيك مقال،،،، ارحمونا

**عبدالاله مجيد *
Tarek Abo Hamid -

ﺍﻠﻤﺴﺎﻭﺍﻩ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺟﻼﺪ ﻭﺍﻠﺿﺤﻴﻪ أنتم معشر عبيد بشار طائفيين ولا يهمكم لو قتل فشاركم مليون مواطن سوري ، ، أنتم فيكم فقط الحقد على غالبية الشعب السوري ، الحقد دينكم لأننا نرى أفعال القتل تنم عن حقد وليس قتل فقط كما تفعل اسرائيل، ولكن نبشركم أن الجيش الحر سوف يقتلعكم ويرجعكم إلى ما قبل 1963 وحزب البعث الفاشستي على قولة نزار قباني سيكون في مزابل الأحزاب

**عبدالاله مجيد *
Tarek Abo Hamid -

ﺍﻠﻤﺴﺎﻭﺍﻩ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺟﻼﺪ ﻭﺍﻠﺿﺤﻴﻪ أنتم معشر عبيد بشار طائفيين ولا يهمكم لو قتل فشاركم مليون مواطن سوري ، ، أنتم فيكم فقط الحقد على غالبية الشعب السوري ، الحقد دينكم لأننا نرى أفعال القتل تنم عن حقد وليس قتل فقط كما تفعل اسرائيل، ولكن نبشركم أن الجيش الحر سوف يقتلعكم ويرجعكم إلى ما قبل 1963 وحزب البعث الفاشستي على قولة نزار قباني سيكون في مزابل الأحزاب

سلميةـــــ سلمية!!!!!!
ABO ASED -

اعراب وطائفيون متعطشون للدماء. الى العصور الحجرية تقدم.

سلميةـــــ سلمية!!!!!!
ABO ASED -

اعراب وطائفيون متعطشون للدماء. الى العصور الحجرية تقدم.

الشعب
hamd -

في اعلان رسمي وصريح حث زعيم تنظيم القاعدة الارهابي المعروف أيمن الظواهري في تسجيل فيديو وضع على الانترنت العراقيين والاتراك والاردنيين واللبنانيين على مساعدة جماعة برهان غليون في انتفاضتهم التي تهدف إلى الإطاحة بالرئيس بشار الأسد

قطعوهم بالسواطير
basem -

منذ انطلاق الاحتجاجات بسوريا قام مجموعة من سكان كل من درعا وادلب وحماة بقتل مجموعات كبيرة من رجال الامن وقطعوهم بالسواطير ورموهم ليشاهدهم الجميع....وقد راينا جميعنا هذه المناظر...هذه الاعمال الوحشية لايقوم بها البشر....كل ثائر في هذا العالم لديه اخلاق خاصة به الا في سوريا فثوارها هم الاخوان ...وحمد واردوغان

قطعوهم بالسواطير
basem -

منذ انطلاق الاحتجاجات بسوريا قام مجموعة من سكان كل من درعا وادلب وحماة بقتل مجموعات كبيرة من رجال الامن وقطعوهم بالسواطير ورموهم ليشاهدهم الجميع....وقد راينا جميعنا هذه المناظر...هذه الاعمال الوحشية لايقوم بها البشر....كل ثائر في هذا العالم لديه اخلاق خاصة به الا في سوريا فثوارها هم الاخوان ...وحمد واردوغان

الثورة السورية
suhib -

الثورة هي دائما ثورة الشرفاء ضد الطرف الآخر الذي يستبد بالسلطة أو لا يقوم بالتغيير أو الإصلاح وإذا كان بإمكان الثورة الوصول إلى نتائجها بدون إراقة دماء فلا داع للعنف بل إسلاميا وعرفا واجتهاد محرم عليها ذلك! هل من يقوم بالتنكيل بالجثث وبالتفجيرات وقتل الأبرياء والإغتصاب للأقليات من علويين ومسيحيين وأرمن وآشوريين والسنة المعارضين للسلفيةهو ذاك الشريف الذي يقاتل ضد الطرف الآخر؟

ما بعد الثورة
thair -

الثورة يستبسل أفرادها والمنتمون إليها بالدفاع عنها وعن مبادئها دون مقابل وذلك لأن المقابل سيكون ما بعد الثورة من تحسين الحياة السياسية والإجتماعية والإقتصادية لهم ولشعوبهم! هل من يقبض عشرة دولارات وخمسون دولارا ومائة دولار على الأكثر من جهات مشبوهة مرتبطة بالخليج والدولة العثمانية والغرب - ويقوم بقتل أكاديمي أو طفل بريء أو يغتصب إمرأة قبل وبعد قتلها وبعد ذلك يقوم بتصوير الحادثة ويرسلها إلى معمل الديمقراطيات وفروعه المذكورة سابقا ليسيء إلى الجيش السوري الذي هو الأمل الوحيد لهذه الأمة في إعادة الأراضي المغتصبة وإعادة مقدسات هؤلاء - هو ثائر؟

اين انسانيتكم يا احرار
سوري غاضب -

ﺍﻠﻤﺴﺎﻭﺍﻩ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺟﻼﺪ ﻭﺍﻠﺿﺤﻴﻪ....الجلاد هنا ما يسمى جيش سوريا الحر و الضحيه هم اما شيعه او علويين او نصارى....القتل على الهويه شيء مخزي و همجي و بربري..مرفوض من كل القيم الانسانيه

الخزي و العار
شامي -

انها الحرب الطاءفيه الاهليه

شعب السوري بشيعته وسنته
هولير -

شعب السوري بشيعته وسنته بعثيون وقومجين منذ زمن معاوية وجزارين ومجرمين والجرم في دمهم دمروا لبنان قبل ما يدمروا العراق ورب العالمين ينتقم منهم كما يقول السورين فخار يكسروا بعضهن والآن بشار الجزار هو خبز من هذا العجين يفعل كل شيء من أجل السلطة مثل عمه صدام قتل مليون وقبل سقوطه أرسل رسالة إلي جورج بوش الأبن وقال فليستمر الحصار 20 سنة ولا الحرب أنا لا أحب الحرب لان الحصار كان من صالح النظام للسرقة وجذب عواطف الدول الأسلامية ،ولكن جورج بوش البطل قال هذا الحرب علي عائلتك فقط والشعب العراقي يتحرر وفعلا خلصنا من هذا المجرم والي الأبد والان جاء دور بشار أسد ومجرمين اخرين وماذا عن ايتام صدام بعد سقوط بشار الويل لكم هولير

الخليج العربي
ahmed -

على دول الخليج البدء فورا بتشكيل قوات عربيه مشتركه (سوريين ومصريين وخليجيين ومغاريه)كقوه مواجهه ضد ايران في حال قدومها على اي تصرف عدواني.. هذه القوات يجب ان تتمركز في مناطق الخليج مقابل الحدود الايرانيه على ان تتم قيادتها من الخليج نفسه( ضباط خليجيين يتولو القياده)وهكذا ستعرف ايران المجوسيه ان هناك من يقف لها بالمرصاد اذا حاولت مضايقه دول الخليج كما تفعل دوما

وصل الشبيحة
د. بسام -

وامعتصماه!!! لقد وصل الشبيحة وقاموا بهجمة واحدة فنشروا عدة تعليقات من طراز واحد، يتوجعون على الأقليات، ويتهمون الثوار بالقتل، وأنا كنت في سوريا ورأيت بأم أعيني جرائم العصابة الحاكمة وكذبها، وخططتها الشيطانية في تلبيس أو إلباس الثوار ثوباً يسهل عليها مهاجمتهم، وجاءت إتهامات النظام المتوحش للثوار السلميين المتظاهرين من أطفال ونساء ورجل وشيوخ لتصفهم بكل أنواع الإتهامات، غاب أكثرها اليوم ولم نعد نسمع بها كإعلانات تأسيس إمارات إسلامية، وحبوب الهلوسة، والشعارات الطائفية، أو السلفية أو الستدويشات التي فيها 50 ليرة، أو 500 ليرة وحبوب التحشيش، أو الأموال ...ورأينا فيديوهات عصابت النظام تقوم بالإعتداء على جثة شهيد يضربها أكثر من عشرين جندي حقير في آن واحد، ومن ثم يشحطونها إلى مكان تجمعهم.. رأينا أكثر، وأنا رأيت قناصاتهم من على أسطح الأبنية، ودباباتهم تحتل الشوارع وتقطعها، ورأيت جنود إيران أو حزب الله لم أفرق، ورأيت جنود سوريا باللحى الطويلة لأسباب خططها قادة العصابة الحاكمة. سمعت إطلاق النار من جنود العصابة الحاكمة لساعات يرعبون فيها الناس بلا أي سبب، ويقطعون الكهرباء والإتصالات متى شاؤوا ليقوموا بتفتيش البيوت وسرقتها فيقتحم البيت الواحد العشرات في آن واحد. إنهم والله لا ينتمون إلى عنصر بشري أبداً، وليس فيهم شيء إسمه نخوة أو شرف، ولا يعرفون ما هو الحرام. يا حيف على بني جلدي العلويين الذين حولهم بيت الأسد إلى أقل من حشرات في قيمتهم. الإنسانية.