أخبار

فرنسا تدرس جميع الخيارات الخاصة بالأزمة السورية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

باريس: اعلنت فرنسا اليوم انها تدرس حالياً كافة الخيارات الخاصة بحل الازمة السورية، لا سيما تلك التي طرحتها جامعة الدول العربية في اجتماع لاعضائها بالقاهرة الاسبوع الماضي.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنار فاليرو للصحافيين ان فرنسا تتشاور مع شركائها في الأمم المتحدة لمعرفة ما هو الاتجاه الذي يجب ان يتخذ من الآن فصاعداً.

وأشار الى ان بلاده ستدرس مبادرة الجامعة العربية الاخيرة الخاصة بارسال قوات عربية ودولية مشتركة الى سوريا لوقف العنف هناك.

ويذكر ان فرنسا أبدت دعماً واسعا لمبادرات جامعة الدول العربية منذ بداية الازمة السورية، مثنية على الدور الذي تضطلع به جامعة الدول العربية في تبيان الطريق بالنسبة للمجتمع الدولي حول الازمة السورية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نداء لكي مون ومجلس تعاون
Women children of Syria -

لليوم العاشر على التوالي، ترزح أحياء حمص، وبابا عمرو؛ تحت وابل القصف والحصار الذي اشتد عنفاً بفصف مدفعي و صاروخي لم يسبق له مثيل منذ عشرة أيام، في حرب إبادة يستخدم فيها النظام السوري أعتى أنواع الأسلحة الحربية من مدفعية ثقيلة وراجمات صواريخ وقناصة ليهدم بيوت السكان المدنيين فوق رؤوس سكانها ليقتل الأطفال والنساء والشيوخ دون تمييز وقام بقطع الكهرباء والماء والاتصالات والوقود والخبز ومنع أي إغاثة من أي جهة كانت وقام بالإجهاز على الجرحى وحاصر الأحياء فلم يعد هناك إمكانية لدفن القتلى ومداواة الجرحى ،وانتشرت الأمراض ولازال القصف على أشده تتعرض له أحياء مدينة حمص، ومثل ذلك يحدث في محافظة ادلب ، وكثر عدد القتلى من النساء والأطفال ، ومثل ذلك يحدث في الزبداني،ودرعا، وحماة ، وجبل الزاوية ، والقورية في دير الزور ،ولكثرة القناصة المتواجدين فوق أسطحة الأبنية الحكومية والأبنية العالية بسبب ذلك صار مجرد الخروج لدفن الجنازات أو الحصول على أي إغاثة أكثر من مخاطرة، وجميع هذه المدن تعيش حملة أمنية شديدة مفروضة في الشوارع وعلى مداخل المدن، وصار عدد القتلى والجرحى لايعد ولايحصى، كما أن جيش الأسد وشبيحته يقومون بشن حملات مداهمات واختطاف واعتقالات في معظم المدن والأرياف السورية ، فضلاً عن استخدامه المدرعات الثقيلة في دخول البلدات ، إنها حرب إبادة حقيقية فأين أنت ياكي مون ، ويا مجلس التعاون الخليجي، وياجامعة الدول العربية، ويامجلس الأمن، ويامنظمات حقوق الإنسان ، ويامحكمة الجنايات الدولية ، ويادول العالم الحر، وأين منظمات الرفق بالحيوان ، إن الشعب السوري يذبح بالآلة الحربية الروسية على مرأى ومسمع العالم كله، إن روسيا مستمرة بطمأنة سلطة الأسد بأنها ستعطل قرار مجلس الأمن في حماية المدنيين، ومستمرة بإمداده بالأسلحة الحربية الفتاكة ضد شعب مدني أعزل ،وكذلك إيران مستمرة بدعمها اللوجستي وفرق الموت وأسلحة القمع والأموال بليارات الدلاارات لمتابعة استمراره في القتل والمجازر ،لذلك فإن الشعب السوري يحمل كل الجهات العربية والدولية بأن يقفوا موقفاً يتناسب مع مصاب الشعب السوري الذي يواجه عمليات القتل والاغتصاب والتعذيب والاعتقال الممنهج ، مطالبين بالاستعجال بإرسال قوات سلام عربية دولية ليس لإيقاف حمامات الدم فحسب ، وإنما إيقاف عمليات الإبادة الجماعية الشاملة للنساء والأطفال والشيوخ والمنازل والممتلك

يسقط ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ بشارﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ
Tarek Abo Hamid -

أكدت مصادر سورية مطلعة، ، أن قوات الجيش السوري الحر أحبطت محاولة تهريب أسماء الأسد، زوجة ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار، وأبنائها، ووالدته أنيسة مخلوف، وابن خاله رامي مخلوف، وأبنائه، إلى خارج سوريا عبر مطار دمشق. وقالت المصادر لـ«المصري اليوم»: «إن موكب سيارات رسمية شوهدت متجهة إلى مطار دمشق»، قبل أن يعترضها أحد اللواءات المنشقين عن الجيش ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ، المنضم لـ«الجيش السوري الحر«، حيث جرى تبادل كثيف لإطلاق النار، وقصف بالهليكوبتر، قبل أن يتمكن أمن الرئيس ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ من تهريب الموكب وإعادته إلى قصر الرئاسة.

يسقط ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ بشارﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ
Tarek Abo Hamid -

هل تعد مشاركة الشيعة من إيران والعراق ولبنان وبعشرات الآلاف بقتل وقمع الشعب السوري الأعزل من أجل خدمة السلطة الفاسدة في دمشق , هل تعد تلك المشاركة تدخل أجنبي أم لا ؟.

يسقط ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ بشارﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ
Tarek Abo Hamid -

أكدت مصادر سورية مطلعة، ، أن قوات الجيش السوري الحر أحبطت محاولة تهريب أسماء الأسد، زوجة ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار، وأبنائها، ووالدته أنيسة مخلوف، وابن خاله رامي مخلوف، وأبنائه، إلى خارج سوريا عبر مطار دمشق. وقالت المصادر لـ«المصري اليوم»: «إن موكب سيارات رسمية شوهدت متجهة إلى مطار دمشق»، قبل أن يعترضها أحد اللواءات المنشقين عن الجيش ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ، المنضم لـ«الجيش السوري الحر«، حيث جرى تبادل كثيف لإطلاق النار، وقصف بالهليكوبتر، قبل أن يتمكن أمن الرئيس ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ من تهريب الموكب وإعادته إلى قصر الرئاسة.