أخبار

ترحيل السويد العراقيين قسراً مثار انتقاد منظمات إنسانية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بصمتٍ جليدي، بعيداً عن الأضواء، تستمرُ السويد في ترحيل آلاف العراقيين المرفوضة طلبات لجوئهم، إلى العراق قسراً بموافقة الحكومة العراقية. وتثيرُ حملة الإبعاد هذه، انتقادات متزايدة من قبل المنظمات الإنسانية، وتُشيع الخوف والقلق في أوساط اللاجئين وعوائلهم.

أطفال لاجئون في السويد يتظاهرون للتنديد بترحيلهم القسري

نزار عسكر من ستوكهولم: وسط هذه الأجواء، يُثار جدل واسع حول حقيقة موقف الحكومة العراقية من الترحيل القسري، خصوصًا بعد وثيقة نشرها موقع "ويكيليكس"، وأفادت أن بغداد قبلت بذلك ثمناً لإعادة السويد فتح سفارتها في العراق.

لا يجري الكشف عن العدد الحقيقي للمُرحّلين، لكن الأرقام تتحدث عن حوالى 10 آلاف عراقي مهدّد بالطرد، وذلك قبل توقيع "اتفاقية بغداد" في شباط (فبراير) 2008، التي وقّعها وزير الخارجية هوشيار زيباري مع وزير الهجرة السويدي توبياس بيلسترويم، والتي بموجبها وافق العراق رسميًا على استقبال المُرحّلين قسرًا، وهي الاتفاقية التي يصفها اللاجئون العراقيون هنا بـ "المشؤومة". لكن مئات عدة من العوائل، ضمنهم أطفال، جرى بالفعل ترحيلهم خلال السنوات الماضية.

ولا تزال الاتفاقية سارية المفعول، بحسب وزارة الهجرة السويدية، رغم الإعلان قبل أيام في بغداد، عن أن البرلمان العراقي رفع طلبًا إلى البرلمان الأوروبي، يناشده التدخل لوقف الترحيل القسري. وعند اتصال "إيلاف" بالوزارة، أكدت أن "لا تغييرات في سياسة السويد تجاه اللاجئين العراقيين"، رافضة التعليق بأكثر من ذلك، أو الإفصاح بالمزيد!.

لذلك، وبحسب مراقبين تحدثت إليهم "إيلاف"، تكادُ التصريحات التي يُطلقها المسؤولون العراقيون حول رفضهم الترحيل القسري تقترب من "الفُكاهة السياسية". فحكومة المالكي "لو كانت حقًا جادة في ذلك، لطلبت بشكل رسمي، تعديل الاتفاقية، أو إلغاءها حتى، عندها لن تتمكن الشرطة من إبعاد أحد قسراً".

"اعتقل وعُذّب" في بغداد ومُطارد في السويد!
أعداد كبيرة من اللاجئين المرفوضين يخشون العودة لأسباب كثيرة، منها عدم استقرار الأوضاع الأمنية، وفقدانهم كل مدخراتهم تقريبًا، والخوف من الانتقام على خلفية العنف الطائفي، الذي شهده العراق في السنوات الأخيرة.

الدكتور حكمت داود جبو

عائلة محسن سعدون إسماعيل العبيدي، المكونة من 11 فردًا، متخفية منذ سنوات في بيت مجهول، خوفًا من شبح إبعادها إلى بغداد، لأن ذلك يعني "القتل حتمًا"، كما يقول محسن لـ "إيلاف". فبعدما نجا من الموت، على يد ميليشيا تابعة للحكومة، في العام 2006، هرب إلى سوريا، ومن ثم إلى السويد، التي لا يزال مصدومًا منها، كيف أنها لاتمنحه، مع عائلته الإقامة!.

"إيلاف" زارت البيت، الذي يسكن فيه محسن. فرغم أن الدخول إليه، لا يوحي بأية أجواء من السرّية، لكونه يقع في منطقة سكنية عادية، إلا أنه أجّر البيت، بـ "الأسود" كما يُطلق عليه هنا، في إشارة إلى كون عملية التأجير تمت باسم شخص آخر.

القلق واضح على الوجوه، والتوتر بادٍ على الجميع، فرغم ضيق المكان، وكثرة الأشخاص، عليهم عدم إثارة أي أصوات زائدة، كي لا تكون سببًا في استدعاء البوليس من قبل الجيران.

يروي محسن قصته لـ "إيلاف" بالقول: "كنت في العام 2000 أملك شركة الدوحة للسياحة ونقل المسافرين، في منطقة الكرادة في بغداد، وبناء على دعوات كيدية، تم اعتقالي من قبل القوات الأميركية بذريعة الإرهاب، في سجن أبو غريب، ومن ثم نُقلت إلى سجن بوغا، بعدها أُطلق سراحي، لكن سرعان ما اختطفت من قبل مسلحين تابعين لوزارة الداخلية، وتم تعذيبي بشكل وحشي، وجرى إدخال أدوات جارحة في عضوي الذكري... وأُطلق سراحي بعد دفع فدية مالية كبيرة". وفي السويد، وبعد سلسلة قرارات بالرفض، قررت محكمة الهجرة طرده مع عائلته، وهو الآن مطارد من الشرطة.

يؤكد محسن أن دائرة الهجرة السويدية قطعت عن عائلته حتى المساعدات المالية الشحيحة، ناهيك عن أنه "ليس من حقنا العمل أو الدراسة وحتى المعالجة في المستشفيات، إلا في الحالات الطارئة". ويتهم محسن السفارة العراقية في السويد، بأنها تؤيّد الموقف السويدي، من خلال تشجيع اللاجئين على العودة، التي تعني بالنسبة إليّ "القتل".

المسيحيون يُرحّلون أيضًا
"إيلاف" تحدثت عبر الهاتف مع أندريوس خوشابا، وهو شاب مسيحي وصل إلى السويد قبل أربع سنوات، فقال لها من المكان الذي يُحتجز فيه: "أبلغني البوليس أنه سيجري ترحيلي إلى مطار بغداد يوم 22 شباط (فبراير)، وأنا مصاب بالصدمة من ذلك، لأنه لم يتبق لي أحد هناك".

أندريوس قال بصوت خانق وحزين: "لا أريد العودة، ليس لأنني لا أحبّ بلدي، وإنما لأن جميع أهلي وأقاربي تقريبًا سافروا إلى الخارج، وأنا لا أشعر بالأمان هناك، خصوصًا بعد الهجمات المستمرة ضد المسيحيين طيلة السنوات الماضية".

أجانب يتظاهرون في السويد لوقف الترحيل القسري

وكانت الكنائس السويدية وجمعيات الضغط المسيحية العراقية في السويد، حاولت إقناع الحكومة السويدية باستثناء المسيحيين من قرارات الترحيل، بسبب الهجمات المتكررة ضدهم، لكن كل هذه المحاولات فشلت.

محسن وأندريوس، نموذجان من مئات عدة من القصص، التي تحمل في طياتها مآسي عوائل باعت كل ما كانت تملك في العراق، وارتحلت طلبًا للأمان، فصارت الآن، بعد كل ما خسرته، مهددة بالعودة إلى نقطة ما قبل الصفر.

فشلت أيضًا كل المحاولات التي بذلتها المنظمات الدولية، منها منظمة العفو، ولجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، في إقناع السويد بالعدول عن سياستها، التي بدأتها بإيقاف منح الإقامات في أيلول (سبتمبر) 2007، وباشرت بعد شباط (فبراير) 2008، بتسفير العراقيين، فور توقيع العراق على اتفاقية استلامهم.

كما لم تفلح كل التظاهرات والاعتصامات، التي نظمتها الجالية العراقية، في وقف عمليات الترحيل، التي تتم بالتنسيق مع الدول المجاورة للسويد، وهي النروج والدنمارك.

السفارة العراقية: نرفض الترحيل القسري
الموقف العراقي عبّر عنه السفير المفوض في السفارة العراقية في السويد الدكتور حكمت داود جبو، الذي قال لـ "إيلاف": "إن العراق يرفض الترحيل القسري بهذا الشكل". وأوضح: "أن وزارة الهجرة العراقية، وبعد المؤتمر الذي عقدته في ستوكهولم في كانون الأول (ديسمبر) الماضي، رفعت توصية إلى البرلمان العراقي، الذي بدوره رفعها إلى الحكومة، لمفاتحة البرلمان الأوروبي، بوقف الترحيل القسري".

وأشار إلى أن السويد تعتمد في عمليات الترحيل "على صيغة وردت في اتفاقية شباط 2008 لا تعطي الحق لها بالتسفير القسري، وإنما تنص على حالات تتعلق بمرتكبي الجرائم، لكنها فسرتها وفق ما يتناسب مع مشروعها في ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين". وأوضح "أنه فاتح السفير السويدي في العراق بضرورة إجراء معالجات وتعديلات".

عدد من أفراد عائلة محسن العبيدي

ووصف جبو الاتهامات الموجّهة إلى السفارة "بأنها غير صحيحة، وهي تجني على موقفها، الذي تعمل جاهدة من خلاله على صيانة حق المواطن العراقي وكرامته التي نص عليها الدستور". وأضاف: "عندما يراجع أي لاجئ السفارة، نعمل أولاً على التأكد من كونه عراقيًا، ومن ثم لا نبت في تسفيره قسريًا، بل نتأكد من رغبته في العودة".

السويد: يكفينا لاجئين عراقيين! سودرتاليا استقبلت أكثر مما استقبلته أميركا!
السويد، التي يعيش فيها حوالى 170 ألف عراقي، بين مجنّس ومقيم دائم، لم تعد تكترث للانتقادات الموجّهة إليها، وقالت في رد بليغ على منتقديها، على لسان وزير الهجرة توبياس بيلستروم: "إن مدينة سودرتاليا وحدها استقبلت لاجئين عراقيين أكثر مما استقبلته الولايات المتحدة الأميركية". وأن الأوضاع الحالية في العراق، لا تتطلب منح الإقامات، التي لم تبخل بها طيلة عقدين تقريبًا.

وبحسب الجهاز المركزي للإحصاء السويدي، فاق عدد المقيمين في السويد، الذين ولدوا في العراق، الـ 100 ألف، وقدر بـ 109446 شخصًا في 2008، في مقابل 97513 شخصًا في 2007، وحوالى 49 ألف شخص في 2000. وبلغت نسبة حاملي الجنسية السويدية من بينهم 7.58% في 2007.

ولا تجري عمليات الإبعاد إلا بعد أن يجتاز طالب اللجوء فرصًا عدة لتقويم طلبه، وعند حصوله على رفض أولي، يُحّول طلبه إلى المحكمة، وعندما يحصل على رفض لثلاث مرات متتالية، يُحول ملفه إلى الشرطة، وتقوم بتنفيذ طرده.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
proud christian
George Khoshaba/ Stockhol -

Iraki arabs turned beautiful cities such as Malmo and Gutenburg and Stckholm to hell, they steal, loot and worse kill innocent swedes, these savages should be send back to sadr city to sing shiaa and salafi songs

proud christian
George Khoshaba/ Stockhol -

Iraki arabs turned beautiful cities such as Malmo and Gutenburg and Stckholm to hell, they steal, loot and worse kill innocent swedes, these savages should be send back to sadr city to sing shiaa and salafi songs

السويد بلد صغير كفي ووفي
صومالية مترصدة وبفخر USA -

سبب ترحيل اللاجئيين العراقيين من الدول الاسكندنافية هي ان رئيسكم المالكي طلب وهذا حصل من عدة سنوات الدول المستقبلة لطالبي اللجوء ارجاع رعاياهم الي العراق لان الدنيا أمان في بلدهم لذا هم ليسوا لاجئين وكل القصص القديمة خلصت خلاص وبعدين هناك مثلا في السويد والدنمارك وفنلندا وهولندا الي اخره الوف الصوماليين ولن يرجعهم أحد لسبب واحد ان البلد مازالت في عدم استقرار والسويد تسير علي تعليمات هيئة اللاجئيين في الامم المتحدة ولا حرج عليها لو أعادت مواطنين الي وطنهم لا شئ شخصي ضد العراق أو العراقيين

السويد بلد صغير كفي ووفي
صومالية مترصدة وبفخر USA -

سبب ترحيل اللاجئيين العراقيين من الدول الاسكندنافية هي ان رئيسكم المالكي طلب وهذا حصل من عدة سنوات الدول المستقبلة لطالبي اللجوء ارجاع رعاياهم الي العراق لان الدنيا أمان في بلدهم لذا هم ليسوا لاجئين وكل القصص القديمة خلصت خلاص وبعدين هناك مثلا في السويد والدنمارك وفنلندا وهولندا الي اخره الوف الصوماليين ولن يرجعهم أحد لسبب واحد ان البلد مازالت في عدم استقرار والسويد تسير علي تعليمات هيئة اللاجئيين في الامم المتحدة ولا حرج عليها لو أعادت مواطنين الي وطنهم لا شئ شخصي ضد العراق أو العراقيين

خيرا فعلت يا السويد
Mohamed Camino Torres -

العراقيين في السويد معظمهم من انصار النظام الجديد فعليهم فورا حزم أمتعتهم و الرجوع الى العراق الذي صار دمقراطي و موالي لاهل البيت فلا مظلومية و لا ناصبي يحكم العراق ارجعوا هناك المراقد المقدسة و الطموا و طبروا حتى يأتي اليقين .و اتمنى من باقي الدول الغربية ان تحدو حدو السويد .

جريمة اخرى لحكومة المالكي
aws -

جريمة توقيع انفاقية طرد العراقيين من الويدوالدنمارك هم بطلاها المالكي وزيباري حيث وصف زياري الاجئين انهم لايستحقون اللجوء لانهم جاوؤا من اجل العيش في اوربافقط وانهم سيمنحون مكافئات مالية ضخمة عند عودتهم لكنهم وجدوا كم هائل من المراجعات لدوائر الهجرة وهبات زهيدةلانعادل خمس مامنحنه الحكومة السويدية للعائدين طوعا والى الرقم 1 روح شوف جماعنك الممسيحين ماذا فعلوا بسودرتالبا سوها مزبله وصارت وسخة

جريمة اخرى لحكومة المالكي
aws -

جريمة توقيع انفاقية طرد العراقيين من الويدوالدنمارك هم بطلاها المالكي وزيباري حيث وصف زياري الاجئين انهم لايستحقون اللجوء لانهم جاوؤا من اجل العيش في اوربافقط وانهم سيمنحون مكافئات مالية ضخمة عند عودتهم لكنهم وجدوا كم هائل من المراجعات لدوائر الهجرة وهبات زهيدةلانعادل خمس مامنحنه الحكومة السويدية للعائدين طوعا والى الرقم 1 روح شوف جماعنك الممسيحين ماذا فعلوا بسودرتالبا سوها مزبله وصارت وسخة

نهایة مرحلة
احمد -

بل اعتقد بان عدم کفائة بعض المسولین العراقیین و الذین وجدوا انفسهم فی المواقع الدبلوماسیة فجاءة و دون دراسة او تدریج وضیفی و تصریحاتهم الغریبة و العجیبة للصحافة السویدیة قبل بضعة اعوام قد اضر بوضع الجالیة العراقیة کثیرا و انهی عقودا من الحمایة الانسانیة التی کانت توفرها السوید للاجی العراقی.

بيكفي عراقيين
Sweden proud -

العراقيين في السويد بجميع أطيافهم لازم يرجعوا. بيكفي عاملين سودرتاليا مزبله و مالمو و يتيبوري و أوربرو وكل مكان بينزل فيه بيوسخو. رجعوا.. بيكفي. أكتر من ١٠٠٠٠٠ عراقي و كأنو أكتر من السويديين ، وين مابتروح بتشوفن حتى عل مزابل يلم القواطي (القناني المرتجعه) .قديش عاشرت أجانب من كل الألوان بس متل العراقي عيني ما رأت ً،شعب مادي لا أبعد الحدود ... و كللون دكاتره و مهندسين يا طباخين عند صدام كانو. و الشهادات كلها بيشتروها بكم دفتر (الدفتر=١٠٠ usd) واحد شو بدو يحكي ليحكي .لك بهدلتو السويد رجعو شي لفي هون بيكفي.

لايوجد سبب للجوء
محسن -

العراق تحول من الديكتاتورية الى الديمقراطية والحرية واصبح بلد ودولة القانون وجرت فيه انتخابات حرة نزيهة فاح منها عبق البنفسج حسب تعبير احد الكتاب فلماذا الهجرة ومغادرة هذا النعيم؟لا اجد لذلك سببا سوى ان هؤلاء اللاجئين يحبون ان يعيشوا عالة على دافعي الضرائب وينعمون بالراحة بلا مسؤوليات ولا قلق ولا بحث عن عمل ولايعنيهم ركود اقتصادي او ازمة بنوك او رهن عقاري او افلاس شركات فكل شي مؤمن لهم ونحن نقطع عن اطفالنا واهلنا ونحرم انفسنا لنوفر للتنابلة العيش الرغيد لقد انتهت اكذوبة اللجوء الانساني وانكشفت وحل محلها اللجوء الاستغلالي الطفيلي فهل يتذكر هؤلاء ان اليد العليا(التي تعطي)خير من اليد السفلى (التي تأخذ)؟

بيكفي عراقيين
Sweden proud -

العراقيين في السويد بجميع أطيافهم لازم يرجعوا. بيكفي عاملين سودرتاليا مزبله و مالمو و يتيبوري و أوربرو وكل مكان بينزل فيه بيوسخو. رجعوا.. بيكفي. أكتر من ١٠٠٠٠٠ عراقي و كأنو أكتر من السويديين ، وين مابتروح بتشوفن حتى عل مزابل يلم القواطي (القناني المرتجعه) .قديش عاشرت أجانب من كل الألوان بس متل العراقي عيني ما رأت ً،شعب مادي لا أبعد الحدود ... و كللون دكاتره و مهندسين يا طباخين عند صدام كانو. و الشهادات كلها بيشتروها بكم دفتر (الدفتر=١٠٠ usd) واحد شو بدو يحكي ليحكي .لك بهدلتو السويد رجعو شي لفي هون بيكفي.

ايتام صدام
باقر الفرطوسي -

السلام على من اتبع ال بيت محمد ص , اما بعد اللاجئين هذول هم اما من الايتام فمرحبا برجوعهم لكي نعمل لهم الواجب او من المغرر بهم من اتباع سفينة الهدى وعند عودتهم سنهديهم سواء السبيل ونرجعهم الى حضيرة اسلام ال البيت ع . زين ما عملت دول الغرب الكافر بارجاع العراقيين فنحن نشجع هذا.

to no1
kahtan -

what you are a stuiid man .....if you you are realy man come to sader city to say that than you will see what you get because we are boss of baghdad if you cant accept ..go .....greeting from sader city

ايتام صدام
باقر الفرطوسي -

السلام على من اتبع ال بيت محمد ص , اما بعد اللاجئين هذول هم اما من الايتام فمرحبا برجوعهم لكي نعمل لهم الواجب او من المغرر بهم من اتباع سفينة الهدى وعند عودتهم سنهديهم سواء السبيل ونرجعهم الى حضيرة اسلام ال البيت ع . زين ما عملت دول الغرب الكافر بارجاع العراقيين فنحن نشجع هذا.

عائلة المالكي
ابو عادل -

استراليا

من ابو طه الدليمي-السويد
freedom2009_1 -

هكذا اصبح حالنا بعد ضياع العراق بعد الشهيد صدام ..ستقوم السويد بطردنا وسيتم اعادتنا الى بلد الروافض..ولاننا على عهد شهيد الحج الاكبر باقون فسيكون مصيرنا المحاكمه والسجن..كان حالي افضل في سوريا عندما كنت اعمل بلقجق وتجاره العمله واليوم حتى هذا ماظل

عائلة المالكي
ابو عادل -

استراليا

الى 6
nbras -

على الاقل العراقيين ناس مسالمين بس انتو اكثركم من محترفي الاجرام و تجارة الممنوعات و اسأل اقسام البوليس.

الى 6
nbras -

على الاقل العراقيين ناس مسالمين بس انتو اكثركم من محترفي الاجرام و تجارة الممنوعات و اسأل اقسام البوليس.

الى رقم 6 و8
عراقي سويدي -

ليش كل هالحقد على تاج راسك شو نعمل احنا اذا دائرة الهجرة رافظة تعطيك الاقامة تقول العراقيين في السويد لازم يرجعو تريد ترجع العراقيين وجماعتك الزلمات الصوص الحرامية بالسويد يجون اقلك انا عايش بالسويد صارلي 12 سنة واعرف كيف يعملون الزلمات بالسويد علشان يعملو الاوراق ........ ورقم 8 اقلك انت شنو داخل حسينية الموضوع يخص لاجئين العراقيين العنوان غلط هذا اولا ثانيا انا مثلك شيعي حتى اخاف تقول سني اذا دول الغرب كافر ليش تسخدم الانترنت والموبايل مسوينها بلد الكفار لك بطل من هذا الحجي فشلتونة انت لو تعرف على قولتك الكفار شنو يسوون

bashar el wahsh
asad -

after time iraqi became ....ya latif

من غير زعل
طاهر -

خارج الموضوع

11-إلى freedom2009_1
ابن الرافدين -

أصبح حالنا بعد ضياع العراق بعد الشهيد صدام؟؟؟ بما إنك من اعوان صدام المجرم يجب ترحيلك من السويد لأن السويد لا يأوى المجرمين،هؤلاء العراقيين يعيشون عالة على الرعاية الإجتماعية وعلى ضرائب الشعب السويدي، يجب ترحيلهم الى العراق،إن الإقتصاد العراقي أقوى من الإقتصاد السويدي بعشرة مرات،عودو االى وطنكم وإبنوها بالتآخي وإتركوا الأعمال الإرهابية،لكي تصبحوا مواطنين محترمين،إنظروالى الأمن والأمان في أقليم كردستان التي وفرها السيدان الزعيمان الكرديان كل من مسعود البرزاني والطالباني،وأنا عربي لكنني أكن الإحترام لهذين الشخصين وأقبل اياديهما الطاهرة ،لأنهما وطنيان ويعرفون كيف يديرون أمور الدولة،إنهما صمام الأمان للعراق ،لو لا هذين الشخصين لأحرق الأخضر واليابس في العراق،إنهم أفضل من زعماء العراق العرب بملايين المرات، فداكم روحي يا مسعود البرزاني والطالباني.

لماذا الزعل انها الحقيقة
هناء -

90% من اللاجئين العراقيين في الغرب هربوا لحلم او خطء بالحسابات بمعنى يحسبها ان الذي عايش في الغرب يحصل مثلا على الاقل 1000 اويرو من غير المساعدات و هذه الارقام خلاص عمته ولا يريد ان يفهم ان الحياة فيها ايضا غالية من السكن والاكل والملابس و العلاج والدواء و و و. و الشيء الاهم اكثرنا ليس له القناعة وبالاضافة الى ذلك كسالى لا نعرف كيف نحارب للقمة العيش واحترام صاحب العمل والالتزام بالكلمة . و 99% منهم اسباب هجرتةاكاذيب واوراقة مزورة, والا لماذا الله سبحانه وتعالى جعل الذين يحكموننا اناس كلامهم كله اكاذيب محلله لا يعرفون ان الكذب بكل اشكالها والوانه من الكبائر.

إلي رقم 6
هولير -

خالف شروط النشر

إيران فوق الجميع
عاشق الفرس -

إذا كان العرب ما فيهم خير لبعض، و هذا واضح من خلال تعليقاتم الخبيثة، فماذا نتوقع من الأجانب؟

رد
بطرس شحادة نحاس -

يعني إلى متى يجب على العالم الغربي تحمل مصائب المسلمين ؟ يأتون إلى هنا هرباً من الكرباج الإسلامي ويحصلون على إقامات ونقود على حساب دافع الضريبية الغربي الذي يقولون عنه كافر وصليبي وحاقد. لو عني أنا أرمي كل هؤلاء إلى أفغانستان

جهلك عظيم
رائد ابن العراق -

اخي العزيز اه لو تعلم ماذا يفعل الغرب الكافر بالاغراب هنا لأعتنقت ديانة هذا الكافر لأنك تعجز عن وصف الحالة ولكنك ترى شئ واحد وليس لديك الامكانية لمشاهدة الانسانية في الغرب لآنك مغسول الدماغ ورؤيتك للعالم ضيقة جدا ومحصورة وهناك الكثيرين على هذه الشاكلة المأساوية التي لا ترى الأخر

مادام البدائل موجوده
rafi -

انا اضم صوتي لكل من ينادي كافي عراقيين في المهجر ليس فقط من اجل الكثره العدديه..وانما السلوكيه...لايوجد شي ولاسلوك ولاغش ولاتجاره بكل شي واي شي مهما كان حتى لو بالشرف والقيم والمبادئ والاخلاق من اجل الحصول على المكاسب الماديه لم يعملوه بحجه اللجوء وانا اتسائل لماذا اللجوء؟ انتم لديكم البدائلوهي التجاره بالنساء من اجل الحصول على اقامه براسهناصبح الزواج وماادراك مالزواج بدافع الحصول على الاقامهاول مايجيه طرد على طول يفكر بالزواج من وحده عندها اقامه في نفس اليوم اللي يتزوج بيه يسال محامي متى اكدر اطلق؟؟حتى هذه اللعبه اصبحت مكشوفه لدى الغرب وهذا السبب صعبوا وتشددوا بالقوانينوفرحانيين بانفسهم على اساس همه اذكياءكل شي انكشف وبان!!وبعد كل هذا يحتجون على هذا القرار التعسفي !!!نحن مكشوفين امام العالم بتصرفاتنا الغير اخلاقيه او الغير انسانيهقبل سنين قرات مقاله لاحدهم عنوان المقالهالعراقيين شوهوا وجه اوربا الجميلسلمت يد من كتب المقاله وتحياتي له

صومالية مترصدة وبفخر USA
ابن الرافدين -

أيتهااللاجئة الصومالية فيUSA بلدك الصومال لن يستقر فيها الهدوء ابدا،لأن .

الى جميع الخونه والمرتزقه
السيد الحيالي -

الى جميع الشرفاءالعراقيين في الداخل والخارج تعرفون ان حكومة الاحتلال الايراني هم من حملة الجنسيات المختلفه وفي الوقت الحاضر الاغلبيه من اهاليهم ومن الدرجه الثانيه قدمواالى السويد وغيرها في وقتناالحاضر ومنحوا الاقايم السياسيه!!! فلا تستغربوا بعدم اعطاء الاقايم الى عامة العراقيين لان حتى في اوربا سلبوا حق الفقير وسرقوا قضيته وقوته . وعلى المتواجدين من احزاب الحكومه واذنابهم ان يرحلوا ويتركوا الشرفاء ان يغيروا ماضيكم الاسود من فساد مالي و... حتى تتغير فكرة الغرب علينا لان جميع القدماءوانتم منهم يامعلقين الزور فضحوتونا والله يخزيكم ان شاءالله في الدنيا والاخره وبدون استثناء. واما بخصوص قصة المدعو محسن صاحب شركة السفريات اعرفها جيدا وكل كلام كاتب المقال صحيحه ميه بالميه ولايوجد بها اي شائبه والله يشهد بذلك لان اعرف هذا الشخص معرفة شخصيه في مجال عمله وعلى كل باطل كتب كلام بحقه ولايعرفه يا ويله من رب العباد ولاتنسوااحاديث رسول الله *ص* في قول الزور والكلام الذي لايلقى له بال فيهوي بك يامرتزق ياصاحب التفاهات في نار جهنم سبعين خريفا

احلفكم بضمائركم
fadi -

من لايرضاه لنفسه لايرضاه لغيره....هل تتذكرون عندما كان المصريون في العراق كيف كنتم مستائين ومنزعجين من تصرفاتهم مما ادى الى سوء معاملتهم واحلفكم جميعا بضمائركم هل مايفعله اغلبيه العراقيين في الغرب من تزوير وتهريب وغش ونصب على الحكومات وشهادات مزوره ووثائق مضروبه وتزييف وكلاوات وحيل هذا من غير الكذب والمشاكلوالفضايح وهلم جرا وليس الكل ولا اعمم مع احترامي للجميع شلون تريدون هذي الحكومات تتصرف؟ شلون تحمي بلدها؟ عبالكم الدول الغربيه مثل بلدنا كل واحد يكدر يحصل على الجنسيه العراقيه بكل سهوله بالرشوه !!بلدهم غالي وعزيز وتعبانين عليه خليكم منصفين ولو مره وحدهاحنا ما كادرين على حكومتنا... بس كادرين نحتج على دول مالنا حق عليهممثل المثل اللي يكول ابويه ميكدر الا على امي تركنا وطننا وجايين نشتكي من دول الغرب !! !!!!!!!!!

ظلم بحقهم
rafed -

انه ظلم بحق اللاجئ والسبب هو اتفاق الزيباري اللي اخذ تعليماته من المالكي وعمل اتفاق مع السويد واذا كان العراق جادا في عدم ارجاعهم فعليه الغاء الاتفاقية

انه ظلم بحق اللاجئ
حزين -

انه ظلم بحق اللاجئ والسبب هو اتفاق الزيباري اللي اخذ تعليماته من المالكي وعمل اتفاق مع السويد واذا كان العراق جادا في عدم ارجاعهم فعليه الغاء الاتفاقية