أخبار

مخاوف من ارتكاب الأمن مجزرة في أحدى قرى درعا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: ابدى المرصد السوري لحقوق الانسان تخوفه الخميس من ان تكون القوات النظامية قد ارتكبت أمس الاربعاء "مجزرة لم تتضح معالمها" في بلدة في محافظة درعا، مطالبا "بالكشف الفوري" عن مصير عشرات المواطنين المحاصرين في هذه البلدة.
وقال المرصد في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة عنه "ان القوات السورية لاحقت بعض الاهالي الذين فروا الى وادي سحم الجولان (ريف درعا) خوفا من اليات عسكرية ثقيلة اقتحمت بلدة سحم الجولان ناشرة الرعب والذعر بين أهاليها".

واضاف البيان "ان القوات حاصرتهم في تلك المنطقة حيث كانت تتوارى عشرات العناصر المنشقة قبل انسحابها خوفا على حياة الأهالي "لتقوم (القوات النظامية) بارتكاب مجزرة بحقهم لم تتضح معالمها بعد".
ونقل المرصد عن شهود من البلدة ان "القوات السورية قامت بإطلاق قنابل دخانية غير معروفة، يعتقد بأنها سامة، فقام السكان بخلع ملابسهم لحماية أنفسهم من الاختناق وأطلقت النار عليهم ورمتهم في سيارات تابعة لها".

واكد ان "مصيرهم لا يزال مجهولا".
كما لفت الى ان "اثنين من عناصر الامن اعدما ميدانيا لرفضهما اطلاق النار".

وطالب المرصد السلطات السورية "بالكشف الفوري عن مصير العشرات من ابناء سحم الجولان الذين حوصروا في الوادي واطلق عليهم النار بدم بارد" موردا اسماء 14 من الاهالي في البيان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذا بشار والشبيحة
محمد عمر لبنان -

قاتل مأجور" تابع للنظام السوري: السلطة حولتني الى وحش بعبارة "أقتل أو تُقتل"، تحدث "قاتل مأجور" للنظام السوري عن كيفية تحويل السلطات له إلى "وحش" لاغتيال المحتجين العزل، مقابل وعود. ووافق "القاتل"، الذي عرف نفسه باسم "ساعر"، على أن تصوره شبكة (سي.ان.ان)، أثناء تضميد جراحه وهو قيد الاحتجاز لدى عناصر معارضة للنظام، شريطة إخفاء ملامحه، حتى لا يتسنى للحكومة التعرف عليه، بهدف إيصال رسالة لأصدقائه مفادها بأنه حي يرزق وبأنه شخص مختلفوقال "ساعر" إنه أصيب عندما تعرضت حافلة كان يستقلها لهجوم من قبل مسلحين مجهولين. وتحدث عن كيفية تحويل النظام السوري له، ولأمثاله، إلى وحوش على استعداد حتى لقتل آبائهم، نظير ثروة موعودة وتحت مزاعم المساعدة في التصدي للإرهابيين. ويتهم النظام "جماعات إرهابية مسلحة" بالوقوف وراء العنف الذي يجتاح البلاد بسبب عمليات عسكرية تصدى بها لمعارضيه المطالبين بالديمقراطية. وقال إنه عمل انطلاقاً من سجن تابع لوزارة الداخلية السورية: "وقدمت لنا بنادق مزودة بمناظير مكبرة تستطيع أن ترى بها الشخص كأنك تنظر إلى نفسك بالمرآة". وزعم بأنه قتل نحو 70 شخصاً بإطلاق النار على المحتجين العزل، وقام بنحر عنق أحدهم. وأضاف وهو يروي لأحد محتجزيه يدعى "منير"، واقعة تهديده من قبل ضابط برتبة رائد بالقتل ما لم يبادر بقتل معتقل احتجز بواسطة اثنين من عناصر الأمنوأطلق الضابط الرصاص في الهواء ثم وجه بندقيته لرأسه قائلاً له: "سأعد حتى عشرة"، وسارع عندها "ساعر" بذبح السجين، على حد زعمه. وينوي المعارضون، الذين يحتجزون "ساعر" وهو معصوب العينين طيلة الوقت خشية تحديد هوياتهم في وقت لاحق، استخدامه كورقة مقايضة مقابل الإفراج عن معتقلين في سجون النظام

تطالب بإعدام بشار السفاح
Tarek Abo Hamid -

الجيش الحر يحميني و قناة الدنياﺍﻟﻜﺎﺫﺑﻪتصفهم بالعصابات المسلحة في الوقت الذي يقوم الجيش الحر بتامين الادوية والغذاء لاسرنا المشردة ولم نشاهد حتى الان الجيش ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ الاجرامي الا يوجه بنادقه الى صدورنا العراية وحناجرنا الملتهبة من ظلمهم ليبارك الله الجيش السوري الحر لانه اخرس الجامعة العربية ومجلس الامن وكل من خذل الثورة السورية سياسيا واعلاميا وميدانيا ((من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم)) فكيف ونحن الان بكافة طوائفنا نقول يا عصابة ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ الاسد الشعب يريدﺇﻋﺩﺍﻤﻚ (***)

تطالب بإعدام بشار السفاح
Tarek Abo Hamid -

شبيحة لبنان والعراق اللي نازلين بتعليقاتهم و علاكهم.... التابعين لايران -اتركو سوريا لقد سئمنا منكم ومن معبودكم ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ الأسد العميل الارهابي اتركوا سوريا وشأنها يا عبيد ايران يامن تنسبون انفسكم للعروبة والعروبة منكم براء يا من بعتم اوطانكم واصبحت قبلتكم ايران تحيا سوريا حرة عربية ويحيا الوطن العربي ويحيا كل عربي شريف ولائه لوطنه وليس لايران وتحيا ثورة العرب ثورة سوريا ويحيا شجعان وابطال سوريا الأحرار ويسقط ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉالأسد العميل الارهابي

تطالب بإعدام بشار السفاح
Tarek Abo Hamid -

ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار وابوه من قبله على نفس المسيره قتل نهب استبداد ظلم و ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار لم ولن يقاتل اسرائيل فهي الوحيده التي تريد بقائه ومن ينظر لما يحدث الان ودخول الجيش لحدود الجولان لضرب الشعب السوري من جهة الجولان بدون ممانعه اسرائيليه او خوف من وجود دبابات سوريه على حدود الجولان خير دليل على انه متفاهم مع اسرائيل الى ابعد الحدود . بتصدق انني صرت احترم اسرائيل بعد ماشفت حمايتها لشعبها بينما نحن يقتلون شعبهم , وبعد ماشفت احتلال ابناء جلدتنا كيف والاحتلال لاسرائيلي كيف , ,

تطالب بإعدام بشار السفاح
ﺼﻼﺡﺍﻟﺪﻴﻥﺍﻻﻴﻭﺑﻲ -

كل من يعيش داخل سورية حاليا يعلم أنه لم يبق بحوزة ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉسوى محطات التلفزيون التي لا يشاهدها حتى أنصاره. الفرقة الرابعة مشتتة في مناطق مختلفة دون فائدة والحرس الجمهوري يحمي القصر. الاقتصاد منهار. طوابير على الوقود. سعر صرف الليرة يهبط بسرعة البرق. الطبقة المتوسطة بدأت تنحاز إلى الثوار. إيران مشغولة بالتهديدات الخارجية. روسيا معروف تاريخها الحافل ببيع حلفائها. الكثير من المناطق استقلت تماما. الوزارات والدوائر بدأت تدرك حتمية سقوط النظام ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ. الطائفة بدأت تنسحب من المراكز السكانية الكبرى وتغادر البلد. دمشق محاطة بالثوار وتحريرها أصبح مسالة أيام

النظام ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ يترنح
ﺍﻠﻤﻬﺪﻱ ﺍﻟﻤﻧﺗﻇﺭ -

والله مهما دعمو ايران وروسيا والصين وحزب الفقيه الايراني بلبنان النظام ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ماديا وعسكريا ومهما سلحوه لن تقف الثورة حتى لو اجتمعت كل الكرة الارضيه مع نظام (ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ*)ان الشعب السوري لا يركع الا لله ومها بلغت التضحيات نحن شعب عاهدنا الله وشهدائنا الاف الذين سقطو على يد (ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ) سوريا باننا لن نتخازل ولن نستكين ولن نركع ولن تغمض لنا جفن حتى اسقاط هذا الـ(ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ) قالع الاعين مقطع اوصال الناس ومغتصب بناتنا قاصف المساجد والمأذن لا تستهين بشعب قرر العيش بكرامه لقد استفاق المارد

لانجاة لنظام يقتل شعبه
شكري القوتلي -

لا يمكن لأي نظامٍ أن ينجو بنفسه من خلال قتل شعبه، هذه سنة تاريخية، الأنظمة التي تقتل الشعوب تحفر قبرها بنفسها، هكذا كانت نهاية القذافي الدامية، الذي كان قبل أشهر قليلة يخطب بأن معه الملايين، وأن المتظاهرين حفنة من الجرذان، وأن وراءه الملايين ستنقذه من كل هذه الفوضى، وأنه سيمر على ليبيا “بيتاً بيتاً”! الأسلحة لا تنجي الأنظمة، معظم الأنظمة التي سقطت كانت تحمل ترسانات عسكرية ضخمة، من نظام صدام إلى نظام القذافي، القوة لأي سياسة في اعتراف الشعب بها، لكن المشكلة أن يعتبر النظام نفسه “حارس قطعان”، أو أنه وصي على جحورٍ “للجرذان” هذه هي المصيبة!أحد عشر سهراً قاربت العام على انتفاضة الشعب، والمراوغة سيدة المواقف فيما الشارع ينزف دما وبين مسرحيات التلفزيون السوري وتفنيدات وزير الخارجية وليد المعلم نجد أن النظام الأمني يسعى لكسب الوقت من أجل الالتفاف على قرار الجامعة العربية بتجميد عضوية سورية والتهرب من ضغوطات المجتمع الدولي عبر الدعوة إلى عقد قمة عربية طارئة،لقد أظهرت الصحوة الشعبية في الربيع العربي أن الشعوب عصية على عمليات "التسطيح " - والمصطلح لقسطنطين زريق – واستنكرت كل إشكال القمع والعنف بعد أن أله الزعيم نفسه معلنا ألا نقد عقلاني لزعامته ولحزبه الذي تراكمت أخطاؤه مما غيب كافة أشكال الحريات طيلة عقود طويلة ومنها حرية المعرفة والتعبير وحرية ابسط حقوق البشر. فهل سيقبل نظام كهذا بإطلاق الحقوق السياسية وفتح باب المساءلة السياسية لكل رموز الحكم بل وفتح باب مساءلة الجلادين والقتلة ؟ وماذا عن الإعلام؟لقد سئمت الشعوب "دروسًا بشارية" في الإعلام، بعدما اتهم كل مؤسسة إعلامية لا توافق هواه ب"المتآمرة" وسئم الناس أكاذيب البروباغندا الممنهجة والمسيرات المليونية "المؤيدة"، وسئم العالم الوعود الزائفة الصادرة عبر إعلام العسكر الذي هو أشبه ما يكون بأجهزة مخابرات الدولة ، لقد سئم الشعب العيش في ظل سطوة رجال المخابرات ممن احترفوا إهانة البشر وإراقة الدماء، لذلك صار شعارهم الموت ولاالمذلة ولن نركع إلا لله