أخبار

التدين اللاسياسي ينتشر مع تراجع نفوذ الأحزاب الدينيّة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بدأت بوادر العلمانيّة تظهر في المجتمع العراقي، رغم شيوع الحركات الأصولية وسيطرة الأحزاب السياسية فيه، حيث بدأ الشباب بفصل الدين عن السياسة والأجندات الخاصة بالأحزاب وخاصة التيارات الدعوية، جامعين بين المظهر العصري والمحافظة على أصول الدين.

التنوع بين الشباب العراقي... تدين وحرية

بغداد: في جامع في مدينة الصدر في بغداد، يتزاحم عدد من الشبان لأداء صلاة الظهر، وبعد أداة الصلاة يعودون الى حياة يومية حافلة بالكثير من التفاصيل، لكن الامر المهم الذي يميزهم انهم باتوا يسخرون من محاولات تسخير الدين لأغراض السياسة.

وقال علي المالكي (21 سنة ) انه يقصد المسجد كل يوم، لكنه في الوقت ذاته يرفض محاولات البعض تسخير الشعائر الدينية لخدمة مصالحه السياسية. ويشهد العراق تناميا ملحوظا في "التدين" بأغلب مرافق الحياة، لاسيما الجامعات والمدارس، في الوقت الذي يتقلص فيه نفوذ الأحزاب الدينية.

ويرتدي على الملابس الغربية، كما يعتمد تسريحة عصرية، منتقدا في الوقت ذاته دعوات التزام اسلوب حياتيّ معين، لاسيما في ما يتعلق بالمظهر من قبل بعض الجماعات المتطرفة، وتشير كلماته المباشرة والمعبرة الى انحسار التطرف ومحاولات استغلال "التدين" لصالح أجندة سياسية.

وفي الكثير من الأماكن المقدسة في العراق لم تعد مظاهر التدين تمثل تياراً سلفياً او محافظاً، في ظل وعي جديد يسود المجتمع يحاول فيه المواطن تأكيد استقلاليته في التفكير وطريقة الحياة بعيدًا عن وصايا رجال السياسة وأجندة الأحزاب الدينية.

أجندات خاصة

وأكد الطالب الجامعي سعد التميمي (22 سنة) بأن المواطن العراقي لن يقع في أحابيل أجندات خاصة، وهو مصمم على بناء حياته وحماية معتقداته والالتزام به دون وصاية من احد، لاسيما أولئك الذين يحاولون إجبار الشباب العراقي على اتباع طريقة حياة معينة.

ولفت التميمي الى بعض المتطرفين الذين تعلو أصواتهم بين الحين والآخر في الجامعات والمساجد والمدارس، حيث شكل العراق طيلة سنوات بالنسبة إلى بعض الأحزاب الدينية والمنظمات المتطرفة، أرضاً للجهاد و مجالا دعويا مهما.

وروت الطالبة حنان سيف الدين كيف ان شخصاً ملتحياً اقترب منها وهي تغادر جامعة بغداد في الجادرية، واسمعها أحاديث دينية حول التبرج، داعيا إياها الى صون "نفسها"، إلا انها لم تقع في "فخ الاستفزازات"، وتجنبت الرد عليه، وأضافت: "كان حديثه أشبه بأسلوب دعوي، لكنه كان بعيدا عن العنف".

ومنذ العام 2003 ، ظهرت في المجتمع العراقي، نزعات محافظة وتيارات دينية متطرفة، مقابل افول واضح للمد العلماني الذي كان سائدا في المجتمع في عهد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. واعتبر الباحث الاجتماعي ليث القاسمي ان الكبت الذي عانت منه الحركات الدينية طيلة عقود في العراق جعلها تتحرك بطريقة استفزازية في بعض الأحيان بعد عام 2003.

وتابع: "الكثير من أعضاء الأحزاب الدينية في العراق كانوا معتقلين ونازحين في خارج، وأتاح لهم التغيير بعد العام 2003 التعبير عن أنفسهم بصوت عال في بعض الأحيان". وأشار القاسمي الى ان البعض منهم لاسيما في السنوات الثلاث الأولى التي أعقبت سقوط صدام، "اعتبروا أنفسهم أوصياء على حركة الناس وأسلوبهم في الحياة".

لكن السنوات الأخيرة بحسب القاسمي شهدت "انفتاحا أكثر من هؤلاء على المجتمع بعدما أدركوا ان أسلوبهم المتطرف لم يسفر عن أي نتيجة".

وأوضح عصام الياسري الذي أمضى سنوات في سجون صدام، أنه في بداية الأمر كان يعتقد ان بالإمكان تطبيق الشريعة الاسلامية بمجرد رحيل النظام، أما الآن فيعتبر الأمر "ليس بهذه السهولة، ولا يمكن فرض آراء على الناس لم يقتنعوا بها".

واعترف الياسري ان الكثير من الإسلاميين من مختلف الطوائف حاولوا "استغلال الحرية التي أتيحت لهم بعد عام 2003، عبر استخدام الأسلوب الدعوي والمبطن في بعض الأحيان بغية جرّ الناس الى ما يؤمنون به".

الاحزاب الدينية

وأتاح سقوط صدام حسين في عام 2003 صعود أحزاب دينية الى مركز السلطة والبرلمان والحكومات المحلية. لكن المتابع للشأن السياسي سعد حميد اعتبر ان السنوات الأخيرة شهدت تراجعا في شعبية الأحزاب الدينية بين الجمهور.

ورد حميد ذلك إلى أن اغلب هذه الأحزاب سلكت منهج حزب البعث الحاكم السابق في إجبار الناس على عقيدة سياسة معينة، ولفت إلى "ان بعض المحسوبين على هذه الأحزاب يتدخلون حتى في الأمور الشخصية للمواطنين".

لكن ما يبعث على الارتياح بحسب مكي حسين عضو المجلس بلدي في بابل، ان "الأحزاب الدينية تراجعت كثيرا عن سياساتها المؤدلجة، وأصبحت أكثر براغماتية بسبب تراجع شعبيتها". وأضاف: "الديمقراطية عزلت التدين عن البرامج السياسية للأحزاب ولم يعد الأمر متداخلاً"، مؤكداً ان محاولة استغلال الدين لأغراض سياسية على وشك ان تزول".

ومنذ العام 2003 ظهرت بوادر عنف بين إسلاميين ومتدينين من جهة وعلمانيين من جهة اخرى في الكثير من المدارس والجامعات، أدت في بعض الاحيان الى اشتباكات حول البرامج والأهداف ومراكز النفوذ في تلك المؤسسات.

وفي مناطق مثل ديالى (57 كم شمال بغداد) فرضت تنظيمات متطرفة مثل القاعدة، أساليب حياة معينة لا يسمح بتجاوزها مثل ارتداء النقاب وعدم تقليد الأسلوب الغربي في الحياة. وفي مدن الجنوب مثل البصرة ( 545 كم جنوب بغداد) فرضت حركات راديكالية أيضا أفكارها في المظهر الخارجي والاعتقاد لفترة طويلة على الناس.

وتروي كفاح حسون الموظفة في بنك بابل (100 كم جنوب بغداد) انها تعرضت عام 2005 الى اعتداء من قبل مسلح أرغمها على ارتداء الحجاب حينما كانت طالبة في الجامعة. وتتابع.. في الوقت الحاضر فان الامر أقل بكثير.

وشارك سعيد الصبار العام 2009 في تظاهرة في ساحة التحرير في بغداد طالبت الحكومة برصد ظواهر التطرف الديني والفكري الذي يجبر الناس على نمط حياة معينة. وأوضح الصبار "وقتها اقترب مني شخص وحدثني بلهجة التهديد.. انتم علمانيون وتريدون بقاء اميركا في العراق. لكن صبار يشير الى ان العراق لا يخلو من من التيارات السلفية لكن دورها ضعيف جدا اليوم بسبب شرود الناس عنها".

وأشار قيس الجنابي الى تعرضه عام 2010 الى التهديد من قبل أشخاص متدينين بسبب قصة شعره وزيه الغربي. وطيلة عقود في العراق غُيب الكثير من العراقيين جسديا واضطُهدوا فكريا بسبب الخلافات العقائدية مع الحاكم. لكن الجنابي أشار الى ان "الديمقراطية اليوم في العراق نعمة، لكن هناك من يستغلها لتمرير مشاريعه".

وأكد ابراهيم كريم الباحث والأكاديمي في علم الاجتماع في جامعة كربلاء (108 كم جنوب غربي بغداد) ان هناك "تيار تديّن جارف في المجتمع، تحاول بعض الأحزاب ركوب موجته، لكن هذا سيفشل بسبب الوعي المتولد لدى الفرد".

وبدوره حسين العلوي وهو شاب متدين يرى ان الحرية هي الركيزة التي يلتف حولها الجميع، مستنكراً محاولة البعض استغلالها للاستهزاء بالدين ونشر الالحاد والرذيلة. والجدير بالذكر ان اغلب القادة العراقيين اليوم والنواب ينحدرون من اتجاهات وأحزاب إسلامية، وحتى بين المسيحيين والطوائف الاخرى فان صعود ممثليهم كان لأسباب دينية.

ورأى حبيب حسن العضو في حزب الدعوة في بابل، ان فزاعة "السلفية والتطرف هو أسلوب عفا عليه الزمن وقد استخدم من قبل النظام السابق والغرب لدبّ الذعر بين صفوف المجتمع من الإسلام"، مؤكداً ان حزبه لم يجبر احدا في يوم من الايام على الانتماء إليه".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لابد من تغيير العراق
marshal -

اني ادعو اخوتي العراقيين الى ركل الدين والتدين جانبا اذا ما ارادوا بناء عراق متحضر ومتقدم ومزدهر يرفل بالرفاهية والعيش الرغيد ..وادعوهم ايضا الى تجنب الذهاب الى الجوامع والحسينيات لانها معامل تستخدم لغسيل الدماغ وسوق الشباب تحو التهلكة والظلام ..قولوا نعم للعلمانية ولليبرالية وللتكنوقراط ولا والف لا للتدين وقتل المستقبل بدعوة من رجال الدين الذين لا هم لهم سوى كسب المزيد من الناس الفقراء والمساكين المغرر بهم بالحياة مع حور العين والغلمان المخلدون وغيرها من التفاهات ...اذن بعد فشل الدين في تمشية امور البلد جربوا النوع الثاني وتجرأوا على التغيير وسترون النتائج

رجل مخابرات
مجدي -

رجل مخابرات

نقيض السياسة هو الدين
رامي ريام -

في الحقيقة لا يتوافق ولا يتجانس الدين مع السياسة ابدا وخاصة مع العلم والعلماء المحنكين لذلك يمنع منعا باتا ان يدير شؤون البلد رجل متدين او متزمت في امور الدين لانه سوف يخلط الحابل مع النابل لان الحاكم سوف يفرض افكاره على شعبه - والشعب متكون من فئاة واجناس وطوائف وايان مختلفة والاهم من المهم عدد نفوس الشعب بأراء مختلفة يحاول هذا الحاكم فرض ارائه عليهم وتطبيق هيمنته وفرائضها على ملاين من الشعب وكثيرا من الحالات على افراد بيته قد لا يستطيع فرض افكاره عليهم - فكيف اذا كان عدد الشعب هائل بهذه الكمية وبعقول وافكار مختلفة - وكما ذكر احد الرؤائيين / دع المساجد للعباد تعبدها واقف على دكة خمار واسقيها / لذلك كل حسب افكاره ورغباته وعدم الهيمنة على افكار المجتمع دور العبادة لها منتسبيها ونتفاخر بهم وايظا السياسة لها رجالها وهم القوامون عليها كل حسب اختصاصه وكل مهنة لها من يمارسها من خلال الاختصاص وقد تتعارض مع بقية المهن الشخص المناسب في الموقع المناسب - اما حال العراق اليوم حدث ولا حرج شلة من الحرامية لا علم ولا فهم والعالم كله يعرف بذلك جوكة بلشتية منهم جتة قطاع طرق معروفين بدون ذكر الاسماء ومنهم عجم فرس غيروا اسمائهم ونالوا شهادات بدرجة عالية جدا كلها مزورة وتاريخهم ما اقذره يحكمون العراق اليوم متحزمين بالزناجيل واللطمية والدك على الهريسة يضحكون على الشعب المسكين الذي يشاركهم اللطمية - لكن الجيل الصاعد والشباب الواعية فتحت عقولها الان من هذه الفبركة التي سلبت حريتهم واستقلال كرامتهم وسرقة اموال العام وموارد البلد لذلك سوف يثأر على هذه الطغمة الفاسدة بأسم / ربيع العراق / حتى ينال كرامته ويحافظ على بلده ويحاسب هذه الشلة الفاسدة حساب عسير - يدا بيد شيبا وشباب نساء وبنات وكل الامهات والاطفال / ربيع العراق / يناديكم قاتلوهم حتى بالحجارة والمكوار والله يحميكم

شئ يبشر بالخير
صومالية مترصدة وبفخر USA -

الدين جزء من التكامل العاطفي والروحاني للانسان فهو مهم بنظري ولكن الدين الي يجعل رجل الدين يتحول لسياسي فهذه فيها تضارب للمصالح بين كونه رجل دين عليه واجب الوعظ والارشاد للطريق السليم والنصح لمن طلب منه ذلك ولكن تصور رجل سياسي يجب عليه معرفة الاقتصاد والسياحة والبناء ومعرفة كيف يجاري هذا ولو بالكذب احيانا كل هذا يعمله رجل دين؟؟ لن ينفع فولي الامر يجب ان يكون سياسي مخضرم وعليه ان يتغير كل كم سنة لكي تتجدد الافكار ان لم ينفع فلان فالبلد مليانة ناس عندها أفكار جديدة وروح جديدة بالتوفيق للعراق

الى مارشال رقم 1
الحلّي -

الفاشلين والساقطين اخلاقيا غالبا مايعلقون فشلهم على شماعة الدين والاسلام.وهذا القضية جاء بها البعثيين والشيوعيين الذين قالوا(ان الدين افيون الشعوب)ليسوّقوا نظرياتهم الالحادية ويتسلقوا الى كراسي الحكم الدموي. لكن لنرى اين اوصولوا الشعوب التي حكموها؟.ماذا فعلوا بالاتحاد السوفييتي السابق؟ماذا قدموا لالمانيا الشرقية واوروبا الشرقية؟ ماذا يحدث في منطقة اليورو بسبب المصارف الربوية.اما اذا رجعنا الى الفساد الاخلاقي والتفكك الاجتماعي فحدث ولاحرج.فيا(ماريشال)التقدم ليس بالملابس الخليعة والسقوط الاخلاقي وانما (الاسلام يقود الحياة)

افيون
Avatar -

على مر العصور كان الكهنة ورجال الدين يسخرون الدين لمصالحهم الذاتية او كوعاظ للسلاطين .....الدين افيون الشعوب

ديني يعني مشروع للقتل
بابلي -

المعلّق الحلي 5 ابن ولايتي يبيّن انت من المستفيدين حاليا من الوضع ....الاترى معي انه فعلا الدين افيون مخدر والتخندق الطائفي هو ااصطفاف للحقد وكره الاّخر والقتل

الى الحلي رقم 5
أياد ابو أمين -

قل لي متى كان الحكم الثيوقراطي ناجح في دوله ما منذ ان اوجد الانسان الاديان ولحد اليوم؟ حتى في زمن الرسول كان يعاني من المعارضه التي سماها منافقون وابو بكر استعمل السيف ضد مخالفيه والخلفاء الباقون قتلوا بيد السابقين والمؤمنون الاولون والتاريخ الانساني شاهد على فضائع الكنيسه وغيرها اما من تنعتهم بالفاشلين والساقطين فهولاء هم من بنوا الحضاره الانسانيه وهل تظن ان شيوخ الحيض والمرحاض هم من يبنوا الدول ويقدم العلم ويخدم البشريه؟ هؤلاء هم الطفيليون الذين يسترزقون على اكتاف الاغبياء ممن فقدوا عقولهم بوهم ودجل هؤلاء ......................

الى بابلي
الحلّي -

لابل انت الذي فقدت تجارتك البائرة ومن المتضررين من الدين والتدين والسير على الطريق الصحيح الذي وضعتة لنا الشريعة السماوية السمحاء.الوضع الحالي استفاد منه البعثيين والعلمانيين بل وحتى من امثالك.اكثر من علماء الدين .وانت لست حليا ولا عراقيا اصلا فالحلة التي انجبت العلامة الحلي وابن نما والسيد حيدر الحلي وغيرهم وانجبت الاف العلماء والمفكرين والى يومنا هذا لاتقاس بمطرب.

الى اياد امين 8
الحّلي -

...........ماتراه في اوربا وغيرها ليس تقدما فكريا بل تقدما ماديا والانبياء طاروا فوق السحاب وعرج بهم الى السماوات وخلقوا المعجرات باذن الله تعالى واعظم معجزة جاء بها رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) هي القران ليقولوا لنا ان البناء هو بناء النفس البشرية اولا وليس البناء المادي الذي ابهركم الان..اما اذا اردت ان تكون انت ومن يخصك ان تمشون في الشارع شبه عراة فهذا ماكان يفعله (نيادرتال) عندما كان يعيش في الكهوف.

كان عراق
كرار علي -

العراق اليوم يعيش زمن الخُرافة. حتى ابليس حزين على العراق, لانه لم يجد فيه من يوسوس له.

الفرق هنا
قطري معتدل -

اينما حل الدين السياسي-حلت الفوضى والجهلوالارهاب الفكري والجسدي--الدين مكانه معروففي الخارج لا مكان للدين لانه يسبب المشاكلنصيحة للعراقيين تبنوا الفكر العلماني والدولة المدنيه لانهم سبب النهضة والتمدن وليس فكررجعي متخلف-والشواهد كثيرة بين الدول العلمانيةودول المطقة حولنا وما فيها من جهل وخيبة....

بين حانة ومانة طارت لحانة
عراقي -

لايمكن ابدا يتوالم الدين مع الشؤن السياسية الدين في الجامع والسياسة لها رجالها في ادارة الدولة ام العكس فهو الفشل في اقامةدولة عصرية ومتقدمة وفي العالم امثلة لهذا الشكل والعاقل يختار

الى قطري وعراقي12رقمو13
الحلي -

هذه النظرية خاطئة جاء بها المستعمرين والصهاينة لكي ينزوي رجل الدين في الجامع وينصبوا عملائهم على الشعوب الاسلامية كما يشاؤون والاّ فلماذا لم يفعل رسول الله(ص)ذلك؟بل كان هو الموجه والقائدة العسكري والمعلم والرئيس وكذلك فعل الخلفاء الاربعة من بعده.فلماذا لم تحل الفوضى والجهل والارهاب الفكري والجسدي.

الى التعليق 10
عماد -

اني صارلي 32 سنة بأوربا وهذا الي دكولة مال واحد نايم ورجلة بالشمس ،

الى التعليق15
الحلّي -

اذا كنت صادقا فيما تقول.. فسياتيك يوما وتهرب من اوربا(بريشاتك) بسبب الانهيار الاقتصادي الذي تنتظره اوربا بسبب المصارف الربوية هذااذا لم يطردوك هم.

للسيد الحلي
ابوماجد -

لم تنفك في كل تعليقاتك عن تحوير الحقيقة ومحاولاتك البائسة لتبييض وجه جلاوزة الدين السيئين واستخدمت امثلة الاتحاد السوفيتي واوربا الشرقية والمانية الشرقية ومايدلل على جهلك وتخلفك انك لم تقارن هذه الدول بافغانستان او الصومال او ايران او دول الخليج او كل الدول الاسلامية الاخرى بدل من الفلسفة الفارغة ومحاولة تسويق افكاركم المتحجرة قدموا لنا امثلة حية للدول التي تقودها الاديان والمتدينين التي ممكن ان تنال اعجاب باقي الامم وتكون قدوة حسنة للاخرين قناعكم سقط وتقيتكم بدون جدوى وكل ماذكرته ليس محاولة لالغاء الدين والتدين واقصاء المتدينين ولكن دعوتي لفصل الدين عن الدولة

عرض البضاعة
خوليو -

أصحاب النظريات الدينية أو كما يسمونهم الذين آمنوـ لهم نظرتهم في الحياة والكون والاقتصاد ومنشأ الانسان ، كما أكدت آية بعدما جاءك من العلم. العلوم الانسانية لهم أيضاً نظرتهم في الكون ومنشأه والانسان ووجوده والاقتصاد وعلم الاجتماع ,, فليعرض كل منهم بضاعته في المدارس وفي الجامعات وفي وسائل الاعلام نقداً وتمحيصاً وتجريباً، وليتركوا الشعب يختار الأنسب أو الذي يمكن البرهنة عنه، فإن استطاع العلم الانساني البرهنة على نظريته(كما هو حاصل الآن) فهذا يعني أن الطرف الآخر يضحك على الذقون، وإن كان كذلك ، فهل يجب الاستمرار في الاعتماد عليه؟ الجهل يهدم بيوتاً سقفها عالي.

الى ابو ماجد17
الحلّي -

انت اجبت على سؤالك فسبب تدمير الصومال واحتلال افغانستان من قبل (الاتحاد السوفييتي وفيما بعد حلف الناتو بقيادة امريكا)منذ 34عاما.اما ايران فقد حوربت منذ 33 عاما من قبل الغرب والصهاينة لهذا الغرض الذي بدات به انت .اي لاسقاط النظام الاسلامي فيها ويقولوا للعالم ان نظام الحكم الاسلامي لايصلح لقيادة الشعوب.اما دول الخليج العربي فبالاضافة الى هويتها الاسلامية فالتقدم العلمي فيها واضحا وجليا ونحن في العراق نفضل البضائع السعودية والاماراتيةوغيرهاونتمنى لكل الشعوب الاسلامية مزيدا من التقدم والازدهار.ثم اين هي التقيّة في كلامي وعلى راي المثل العراقي فانت(تخوط بصف الاستكان)..

الى الحلي
عراقي جريح -

لا يمكن ان يستقيم حكما دينيا بوجود السياسه

الدين والسياسة
مواطن -

بن على كان علماني وضد الدين ماذا قدم لتونس او للامة العربية؟

هل كان البعث علمانيا
شلال مهدي الجبوري -

مقابل افول واضح للمد العلماني الذي كان سائدا في المجتمع في عهد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.مشكلة اكثر العرب لايفرق بين العلمانية والثيوقراطية ويعتقد كل شخص لابس قاط وربطة عنق وتسريحة شعر وزوجته وبناته سافرات ويشرب الخمر يطلقون عليه شخص علماني. او اي نظام يلتزم بالمظاهر الشكلية السائدة بين شرائح من المجتمع هذا نظام علماني. في منطقة الشرق الاوسط لم يوجد نظام علماني سواء الانظمة التي سقطت او الانظمة الحالية حسب ماهو متعارف عن الانظمة العلمانية السائدة بالعالم.اهم ركن من اركان النظام العلماني هو تشريع دستور يفصل الدين عن الدولة ويتضمن هوية المواطنة ويؤمن بمساوات المراة بالرجل وغيرها من المبادئ التي تنص عليها اللوائح الانسانية التي اصبحت لوائح عالمية. السؤال هل هناك دولة او نظام في الشرق الاوسط تتواجد فيه تلك المواصفات ولاسيما ونحن نعيش في الغرب العلماني الديمقراطي ونعرف ونعيش تحت انظمة ديمقراطية علمانية. ثم اصبحت العلمانية مكملة ومترابطة للديمقراطية ولايمكن السير على قدم واحدة وتجارب التاريخ اثبتت ذلك. اما اتهام نظام البعث الهدامي المقبور في العراق بالعلمانية فهذه اساءة للعلمانية . اصلا البعثين لم يرفعوا شعارات ولم يصرحوا يوما ما بالعلمانية وانا اعتبرها بمثابة تهمة تلصق للبعث . نظام هدام قضى على كل الاحزاب العلمانية وبالذات اليسارية في العراق وقضى على الطبقة الوسطى رائدة التغير والعلمانية وقضى على كل مظاهر العلمانية وبعد التسعينات تحول البعث الى حزب اسلامي واقام الحملة الايمانية سيئة الصيت وقام باسناد قيادتها للدرويش والراعي الامي ابو الثلج وكتب هدام القران بدمه واختفت كل ماتبقت من المظاهر المدنية التي كانت سائدة بالعراق قبل انقلابهم الاسودعام 1968 وقام النظام بتشجيع مظاهر التدين وبناء مزيد من دور العبادة واغلق كل محلات بيع المشروبات الكحولية والملاهي ووسائل الترفيه مما انشأ جيل متدين ومتطرف واشيعت مظاهر الشعوذة والسحر والدروشة بين الناس وشرعت العديد من القوانين التي نالت من حقوق المراة ومنها منع سفر المراة بدون محرم واختفت النساء السافرات في مدن وحواضر العراق وساد الحجاب وبعد عملية التحرير في يوم 9نيسان الاغر2003 كان الشعب العراقي قد اصبح شعب متدين ووجده رجال الدين مفصلا حسب ذوقهم ومبادئهم واستطاعت الاحزاب الدينية الطائفية ان تجذب الناس اليها بكل

هل كان البعث علمانيا
شلال مهدي الجبوري -

مقابل افول واضح للمد العلماني الذي كان سائدا في المجتمع في عهد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.مشكلة اكثر العرب لايفرق بين العلمانية والثيوقراطية ويعتقد كل شخص لابس قاط وربطة عنق وتسريحة شعر وزوجته وبناته سافرات ويشرب الخمر يطلقون عليه شخص علماني. او اي نظام يلتزم بالمظاهر الشكلية السائدة بين شرائح من المجتمع هذا نظام علماني. في منطقة الشرق الاوسط لم يوجد نظام علماني سواء الانظمة التي سقطت او الانظمة الحالية حسب ماهو متعارف عن الانظمة العلمانية السائدة بالعالم.اهم ركن من اركان النظام العلماني هو تشريع دستور يفصل الدين عن الدولة ويتضمن هوية المواطنة ويؤمن بمساوات المراة بالرجل وغيرها من المبادئ التي تنص عليها اللوائح الانسانية التي اصبحت لوائح عالمية. السؤال هل هناك دولة او نظام في الشرق الاوسط تتواجد فيه تلك المواصفات ولاسيما ونحن نعيش في الغرب العلماني الديمقراطي ونعرف ونعيش تحت انظمة ديمقراطية علمانية. ثم اصبحت العلمانية مكملة ومترابطة للديمقراطية ولايمكن السير على قدم واحدة وتجارب التاريخ اثبتت ذلك. اما اتهام نظام البعث الهدامي المقبور في العراق بالعلمانية فهذه اساءة للعلمانية . اصلا البعثين لم يرفعوا شعارات ولم يصرحوا يوما ما بالعلمانية وانا اعتبرها بمثابة تهمة تلصق للبعث . نظام هدام قضى على كل الاحزاب العلمانية وبالذات اليسارية في العراق وقضى على الطبقة الوسطى رائدة التغير والعلمانية وقضى على كل مظاهر العلمانية وبعد التسعينات تحول البعث الى حزب اسلامي واقام الحملة الايمانية سيئة الصيت وقام باسناد قيادتها للدرويش والراعي الامي ابو الثلج وكتب هدام القران بدمه واختفت كل ماتبقت من المظاهر المدنية التي كانت سائدة بالعراق قبل انقلابهم الاسودعام 1968 وقام النظام بتشجيع مظاهر التدين وبناء مزيد من دور العبادة واغلق كل محلات بيع المشروبات الكحولية والملاهي ووسائل الترفيه مما انشأ جيل متدين ومتطرف واشيعت مظاهر الشعوذة والسحر والدروشة بين الناس وشرعت العديد من القوانين التي نالت من حقوق المراة ومنها منع سفر المراة بدون محرم واختفت النساء السافرات في مدن وحواضر العراق وساد الحجاب وبعد عملية التحرير في يوم 9نيسان الاغر2003 كان الشعب العراقي قد اصبح شعب متدين ووجده رجال الدين مفصلا حسب ذوقهم ومبادئهم واستطاعت الاحزاب الدينية الطائفية ان تجذب الناس اليها بكل

21 مواطن
هناء -

لا ياسيدي انتها هو في السعودية يجبروه على الصلاه كل ما خرج وتونس يحكموها الاسلاميين والنساء صاروا يخرجون بالحجاب بعد ان كان محرم.

21 مواطن
هناء -

لا ياسيدي انتها هو في السعودية يجبروه على الصلاه كل ما خرج وتونس يحكموها الاسلاميين والنساء صاروا يخرجون بالحجاب بعد ان كان محرم.

الى الرقم واحد
الى رقم 1 -

بارك الله فيك وكثر الله من امثالك هو هذا مايحتاجه العراق الجديد مع الشكر

الى الرقم واحد
الى رقم 1 -

بارك الله فيك وكثر الله من امثالك هو هذا مايحتاجه العراق الجديد مع الشكر

اين الدين واين العراق
اين العراق الان من الدين -

عندي سؤال للحلي ....اين يذهب خمس السيد فلا يوجد بناء في المحافظات المقدسه فاين اموال الخمس واين اموال الزائرين اتقو الله...شراح تكولون لرب العالمين

اين الدين واين العراق
اين العراق الان من الدين -

عندي سؤال للحلي ....اين يذهب خمس السيد فلا يوجد بناء في المحافظات المقدسه فاين اموال الخمس واين اموال الزائرين اتقو الله...شراح تكولون لرب العالمين

اسلاموية العراق
ضمير العاني -

تجربة الاحزاب الأسلاموية لن يكون مداها التأثيري في الحياةالسياسية والاجتماعية بلا نهاية واثبتت تجارب شعوب مماثلة انه بقدر انضباط هذه الاحزاب في الاستجابة لمتطلبات الحداثة والمدنية دون التفريط بقيم الدين بقدر ماتستمر كضرورة اجتماعية والعكس صحيح نجاح التجربة التركية مثال لايمكن تجاوزه ، في النهاية لايصح الا الصحيح والاسفاف والتطرف الديني في العراق خصوصا لن يلقى حظوظ الاستمرار بسبب طبيعةالشعب العراقي دينيا وثقافيا الذي لم يعرف التطرف على مدى تأريخه الاسلامي الثري والفريد ايضا

اسلاموية العراق
ضمير العاني -

تجربة الاحزاب الأسلاموية لن يكون مداها التأثيري في الحياةالسياسية والاجتماعية بلا نهاية واثبتت تجارب شعوب مماثلة انه بقدر انضباط هذه الاحزاب في الاستجابة لمتطلبات الحداثة والمدنية دون التفريط بقيم الدين بقدر ماتستمر كضرورة اجتماعية والعكس صحيح نجاح التجربة التركية مثال لايمكن تجاوزه ، في النهاية لايصح الا الصحيح والاسفاف والتطرف الديني في العراق خصوصا لن يلقى حظوظ الاستمرار بسبب طبيعةالشعب العراقي دينيا وثقافيا الذي لم يعرف التطرف على مدى تأريخه الاسلامي الثري والفريد ايضا

مستقبل اسلاموية العراق
ضمير العاني -

لامستقبل للاسفاف والتعصب الديني في العراق ، التأريخ شاهد عنيد على ذلك ، الاحزاب الاسلاموية التي لاتستجيب للحداثة والمدنية وتكيف نفسها مع هذه الحقائق سيكون نجاحها عابرا في العراق ، الطبيعة التأريخية والثقافية للمجتمع العراقي تؤكد ذلك والاسلامويون المتحججون بالتعصب الديني ولا سباب ليست دينية عليهم ان يدركوا الحقبقة وان اصروا على اسفافهم وتعسفهم في التأويل الديني فسيلفظهم المجتمع باسرع مما يتصوروا حدث هذا دائما في تأريخ العراق

مستقبل اسلاموية العراق
ضمير العاني -

لامستقبل للاسفاف والتعصب الديني في العراق ، التأريخ شاهد عنيد على ذلك ، الاحزاب الاسلاموية التي لاتستجيب للحداثة والمدنية وتكيف نفسها مع هذه الحقائق سيكون نجاحها عابرا في العراق ، الطبيعة التأريخية والثقافية للمجتمع العراقي تؤكد ذلك والاسلامويون المتحججون بالتعصب الديني ولا سباب ليست دينية عليهم ان يدركوا الحقبقة وان اصروا على اسفافهم وتعسفهم في التأويل الديني فسيلفظهم المجتمع باسرع مما يتصوروا حدث هذا دائما في تأريخ العراق

الى 25 اني اكلك
احمد حساني -

يذهب الى ايران لبناء بيوت المتعة ليستمتع الشعب الايراني .كان الاولى بالعراقيين ان يبنوا بيوت المتعة الخاصة بهم .....لزيادة وارد السياحة .

الى 25 اني اكلك
احمد حساني -

يذهب الى ايران لبناء بيوت المتعة ليستمتع الشعب الايراني .كان الاولى بالعراقيين ان يبنوا بيوت المتعة الخاصة بهم .....لزيادة وارد السياحة .

الاسلام هو الدنيا والاخرة
مسلم لاسني ولا شيعي -

الاسلام هو دين الله سبحانه وتعالى وهو فكر متكامل يصلح لكل زمان ومكان ولم يترك صغيرة وكبيرة الى وتناولها واتحدى اي فكر بعد الاسلام يصل الى ما وصل اليه الاسلام فهو دعى الى الاخلاق والعلم والقوة والاقتصاد والجمال والنظافة والرحمة والحب والتكافل الاجتماعي حتى علمنا كيف نمشي على الارض وكيف نتعامل مع الوالدين ومع الجار ومع الصغير والكبير وبين الرجل والمراة (مودة ورحمة) حتى اوصانا بالرفق بالحيوان والنبات وووووووووو هذا وعلمنا كيف يدفن الانسان بعد وفاته .ومن غير المنطقي والطبيعي ان يؤخذ على الاسلام ما يفعله السنة والشيعة بعد ان تركوا الاسلام واسسوا لهم دين خاص بكل طائفة منهم.اما ما يسمى بالعلمانيون فليخبرني اي منهم كيف تكون اخرة الانسان ومن ياخذ بحق المظلوم من الظالم ومن هو خالق الكون وووووو؟

الاسلام هو الدنيا والاخرة
مسلم لاسني ولا شيعي -

الاسلام هو دين الله سبحانه وتعالى وهو فكر متكامل يصلح لكل زمان ومكان ولم يترك صغيرة وكبيرة الى وتناولها واتحدى اي فكر بعد الاسلام يصل الى ما وصل اليه الاسلام فهو دعى الى الاخلاق والعلم والقوة والاقتصاد والجمال والنظافة والرحمة والحب والتكافل الاجتماعي حتى علمنا كيف نمشي على الارض وكيف نتعامل مع الوالدين ومع الجار ومع الصغير والكبير وبين الرجل والمراة (مودة ورحمة) حتى اوصانا بالرفق بالحيوان والنبات وووووووووو هذا وعلمنا كيف يدفن الانسان بعد وفاته .ومن غير المنطقي والطبيعي ان يؤخذ على الاسلام ما يفعله السنة والشيعة بعد ان تركوا الاسلام واسسوا لهم دين خاص بكل طائفة منهم.اما ما يسمى بالعلمانيون فليخبرني اي منهم كيف تكون اخرة الانسان ومن ياخذ بحق المظلوم من الظالم ومن هو خالق الكون وووووو؟

تكملة 28
احمد حساني -

مخالف لشروط النشر

تكملة 28
احمد حساني -

مخالف لشروط النشر

الى الاخ الحلي
محمد -

بدل ان تذكر لناعلامات الفشل في كل العالم من راسماليين و يساريين وغيرهم اذكر لنا نجاحات الاسلاميين لنهدا و نطمئن على انن لن نندثر

الى الاخ الحلي
محمد -

بدل ان تذكر لناعلامات الفشل في كل العالم من راسماليين و يساريين وغيرهم اذكر لنا نجاحات الاسلاميين لنهدا و نطمئن على انن لن نندثر

الى رقم 16
عماد -

هذا الذي يتمناه الجهلاء الحاقدون على العالم المتطور ، واحب ان اقول لك اوربا لاتطرد احدا و البد الذي اعيش به صدقني انه فخور بي ويقدمني للعالم على انني منهم ليس كما تفعلون تحاربون العقول ولا اريد ان اتشعب كثر

الى رقم 16
عماد -

هذا الذي يتمناه الجهلاء الحاقدون على العالم المتطور ، واحب ان اقول لك اوربا لاتطرد احدا و البد الذي اعيش به صدقني انه فخور بي ويقدمني للعالم على انني منهم ليس كما تفعلون تحاربون العقول ولا اريد ان اتشعب كثر

الى الحلاوي ابن ولايتي
Qaiser Merza -

شنو رايك بالقتل بسم الدين ويجتث الاخيرين ويسرق ويكذب وينهب ويجلب بسلطة وبعد ميطيه ويهمش الاخرين لانه من غير مذهب وغير طائفة---الشعب العراقي اليوم غير شكل و راح يسير على السكة الصحيحة --افسحو المجال لغيركم فقد فشلتم في ادارة البلد وجلبتم الخراب ولن يسمح لك الشعب بالاستمرار--سلامي ابن ولايتي

الى الحلاوي ابن ولايتي
Qaiser Merza -

شنو رايك بالقتل بسم الدين ويجتث الاخيرين ويسرق ويكذب وينهب ويجلب بسلطة وبعد ميطيه ويهمش الاخرين لانه من غير مذهب وغير طائفة---الشعب العراقي اليوم غير شكل و راح يسير على السكة الصحيحة --افسحو المجال لغيركم فقد فشلتم في ادارة البلد وجلبتم الخراب ولن يسمح لك الشعب بالاستمرار--سلامي ابن ولايتي

الأحزاب الدينيّة
هناء -

هذه هي مشكلتنا احزاب يستخدمون الدين ليكسبوا البسطاء ليصعد حزبهم, لهذا لايهتمون بشرف الاسلامي فمثلا كيف سيواجه ربه و هو يحاكم اخيه المسلم الذي قائم بكل واجباته نحو ربه فقط لانه اختلف معه بالراي اعتبره كافر وحلال قتله. /// ليكن في العلم الاسلام اتى لكي الكل يمشي تحت راية واحدة واذا نضرنا لرئينا قوة الاسلام عندما كانوا الكل يمشي تحت راية واحدة ولكن عندما بدءوا يمشون تحت رايات مختلفة ضاع الاسلام والان صرنا احزاب فلا تتوقعوا رحمة الله.

الأحزاب الدينيّة
هناء -

هذه هي مشكلتنا احزاب يستخدمون الدين ليكسبوا البسطاء ليصعد حزبهم, لهذا لايهتمون بشرف الاسلامي فمثلا كيف سيواجه ربه و هو يحاكم اخيه المسلم الذي قائم بكل واجباته نحو ربه فقط لانه اختلف معه بالراي اعتبره كافر وحلال قتله. /// ليكن في العلم الاسلام اتى لكي الكل يمشي تحت راية واحدة واذا نضرنا لرئينا قوة الاسلام عندما كانوا الكل يمشي تحت راية واحدة ولكن عندما بدءوا يمشون تحت رايات مختلفة ضاع الاسلام والان صرنا احزاب فلا تتوقعوا رحمة الله.