ليبيا تحتفل بمرور عام على الحرية وسط الانقسام والتفكك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تمر الذكرى السنوية الأولى للثورة الليبية في الوقت الذي تعاني فيه هذه الدولة من شكوك ومخاوف تهدد وحدتها وتماسكها الداخلي، لا سيما في ظل الصراعات القبلية المستمرة في عدة مناطق، واعمال التعذيب في السجون ضد موالي الرئيس السابق معمر القذافي، إلى جانب نفوذ الميليشيات.
بيروت: ما زالت ليبيا منقسمة بسبب الصراعات الداخلية، الأمر الذي عكّر صفو الاحتفال بمرور عام على إسقاط العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، وعلى الرغم من الألعاب النارية، وفرح الأطفال والأهازيج، لم يكن هناك أي مؤشر على وجود الحكومة.
وبقيت قيادة المجلس الانتقالي الليبي بعيدة عن أجواء الإحتفال، ربما لأنها استشعرت أن وجودها قد يحول الأهازيج إلى أصوات ساخطة وساخرة، فبعد سنة على انتصار الثورة، ينظر الكثير من الناس إلى الحكومة الليبية على أنها الحل غير المناسب للأزمة التي تمر بها البلاد.
وفي هذا السياق، نقلت صحيفة الـ "غارديان" عن الدكتور حنا الجلال، متخصص قانوني يعمل مع جماعات الحقوق المدنية في بنغازي، قوله "هذا الاحتفال يخص الشعب لا الحكومة، فالناس يقومون بعمل أفضل من الحكومة".
واعتبر أن المجلس الانتقالي ينظر بحسد إلى قدرة الناس العاديين الذين استطاعوا تنظيم احتفتالاتهم، بالتعاون مع الميليشيات المسلحة التي حافظت على الأمن ولم تطلق رصاصة واحدة، "وهذا ليس احتراماً لقوانين الحكومة، بل بناء على اتفاق مشترك مع المواطنين".
وقرار المجلس الانتقالي الليبي بعقد اجتماعاته في إطار سري وخاص، أدى إلى العديد من المخاوف من قبل الديبلوماسيين الذين يعتبرون أن البلاد مهددة بالتفكك والإنقسام.
فمصراتة تعقد يوم الاثنين الانتخابات الخاصة بها، من دون مراقبة أو إشراف المجلس الوطني، وهي الخطوة النهائية نحو "الاستقلال اسمياً"، فالميليشيات التابعة لها تسيطر على ممر يمتد نحو 300 ميلاً عبر ليبيا بهدف المراقبة والحماية، وفقاً لمسؤولين في المدينة، بدلاً من أن تكون هذه مسؤولية الحكومة.
أما من جهة الشرق، يتجه زعماء القبائل إلى اتخاذ خطوة مماثلة لمصراتة، في ظل الشائعات التي تتحدث عن احتمال أن يقرر المجلس الانتقالي الانتخابات الوطنية المزمع عقدها في حزيران/ يونيو القادم.
وأشارت الصحيفة إلى أن "أحداً من نقاد المجلس الانتقالي الليبي لم يرحّب بإعلان الرئيس مصطفى عبد الجليل الاسبوع الماضي عن نيته تشكيل حزب سياسي، لأن ذلك لا يتوافق مع وعوده بالانسحاب من الحياة السياسية ما ان يتم إرساء أسس الديمقراطية.
وإضافة إلى كل هذه العراقيل، التي تؤخر عملية تسليم السلطة في ليبيا، تبقى الميليشيات الأزمة الأكبر، فهناك أكثر من 500 من الجماعات المسلحة، تعمل كل منها وفقاً لأوامر خاصة، ونتيجة لذلك، تبدو أعمال العنف والاشتباكات المسلحة هي الأبرز والمسيطرة على البلاد، لا سيما القتال بين القبائل، الذي يخلف وراءه عشرات القتلى.
واعتبرت الصحيفة أن المشكلة ليست في بقاء الميليشيات خارج نطاق السيطرة، بل بسبب انعدام وجود آلية لتأديب الأقلية التي تنتهك حقوق الإنسان.
"أتعتقد أن هذا سيء؟" يسأل أحمد، أحد أفراد ميليشيا الشباب من ضاحية طرابلس الشرقية في سوق الجمعة، مشيراً إلى حادث الشهر الماضي عندما اشتبكت اثنتين من الميليشيات حول حراسة منزل على الشاطئ.
وأضاف: "إذا قمت بوضع السلاح في يد كل الشباب في لندن، ماذا سيحدث برأيك في اليوم التالي؟، في إشارة إلى انتشار السلاح وعدم قدرة المجلس على السيطرة على الميليشيات.
وأكدت منظمة العفو الدولية أن انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها ميليشيات المتمردين السابقين "بدون عقاب" تهدد الآمال في ليبيا جديدة.
وأوضحت دوناتيلا روفيرا المستشارة الخاصة لمنظمة العفو الدولية المكلفة بالأزمات والنزاعات: "قبل سنة، جازف الليبيون بحياتهم من اجل المطالبة بالعدالة، لكن آمالهم اليوم معرضة لخطر ميليشيات مسلحة لا تحترم القوانين والمعتقدات وتدوس حقوق الإنسان بدون أي عقاب".
وعرضت روفيرا تقرير منظمتها حول ليبيا بعنوان "الميليشيات تهدد آمال ليبيا الجديدة"، الذي صدر بعد سنة على اندلاع الثورة، داعيةً إلى التحقيق بالتجاوزات الخطيرة بما فيها "جرائم الحرب" التي ترتكبها تلك الميليشيات بحق أنصار معمر القذافي، مؤكدة أن "هناك معتقلين يُحتجزون بشكل غير قانوني ويتعرضون إلى التعذيب أحياناً حتى الموت".
وأعلن المجلس الانتقالي الليبي عن مجلس الوزراء من التكنوقراط في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، لكن هذا المجلس بقي فاقداً للصلاحيات إذ تم تجويفه من السلطة.
وفي الشهر الماضي التقى رئيس الوزراء عبد الرحيم الكيب قادة من مصراتة ليقدم لهم شكوى رسمية بأنه لا يملك أي سلطة.
وبدلاً من معالجة المشاكل، بقي المجلس الانتقالي يتفرج، تاركاً المشاكل تتراكم من دون حلول، فعلى الرغم من الإعلان عن قانون انتخابي في حزيران/ يونيو الماضي، إلا أنه لا يوجد نظام قضائي يفرض تطبيقه.
وتصَدّر ليبيا اليوم أكثر من مليون برميل من النفط يومياً، لكن المسؤولين في آلية التمويل الانتقالية المكلّفة دولياً، اشتكوا من انه لا يسمح لهم بعرض الحسابات التي تبين اين تذهب عائدات النفط.
وحالياً، يبدو أن الحكومة على مسار تصادمي مع المحكمة الجنائية الدولية بسبب قرارها حول محاكمة سيف الاسلام القذافي، نجل الديكتاتور الراحل، على أرضها وبموجب قوانين لم توضع بعد، بدلاً من تسليمه إلى لاهاي.
وبعد مرور عام على انتصار الثورة الليبية، ما زال النظام القضائي بحاجة إلى أن يتبلور، وقد تُرك الدبلوماسيون في حيرة من امرهم في الاسبوع الماضي عندما أعلن المجلس الانتقالي عن تمرير قانون بشأن العدالة الانتقالية، بشكل سري قبل شهرين.
وفي هذه الأثناء، تبقى الأجور غير مدفوعة، وعملية إعادة الإعمار غير موجودة، وانقطاع التيار الكهربائي بات أزمة تجتاح البلاد الذي بدأ ينفد من المال.
ودعا المتحدث باسم الرئيس باراك أوباما جيم كارني، المجلس الانتقالي الليبي إلى اتخاذ قرارته بـ "علنية وشفافية"، ما يشير إلى أن الولايات المتحدة انضمت إلى قافلة المنتقدين.
وكان الاعتراف الغربي السبب وراء قدرة المجلس الانتقالي الليبي على استلام الحكم مؤقتاً، بقيادة شخصيات من مدينة بنغازي بشرق ليبيا.
كما أن حلف الشمال الأطلسي كان السبب في انتصار الثورة الليبية، بسبب الدعم العسكري الذي قدمه للثوار.
وبناء على ذلك، فإن انحدار ليبيا نحو الدكتاتورية من جديد، سيؤدي إلى ردود فعل سلبية، لن يكون أقلها في لندن وباريس.
وكشف أحد المقاتلين من بنغازي: "سوف نعطي الحكومة الجديدة فرصة واحدة، فإذا لم تثبت كفاءتها، نعرف كيف نتصرف، فقد أصبحنا أخبراء في شن الثورة".
التعليقات
بأي حال عدت يا عيد؟..
عبد الوهاب عليوات -ما يستوقفني في حالة ليبيا أن لا أحد يتساءل (بعد كل الهمجية التي نراها على أرض ليبيا الطيبة منذ عام) لا أحد يتساءل عن مصداقية الثورة الليبية... ان حكمنا على النوايا فلا شيء يثبت حسن نية من تدخلوا في ليبيا للاطاحة بالقذافي (عدا من ماتوا مصدقين ادعاءات الجزيرة) بل هناك شواهد كثير نفي حسن نوايا "أصدقاء ليبيا" السابقين... وان حكمنا على النتائج... فلحد الآن هي نتائج كارثية على كل المستويات السياسية والانسانية والأخلاقية والقانونية.. فقط وحده انتاج البترول وتصديره عاد الى أحسن أحواله (برفقة تهريب الأموال التي فضحها وزير المالية الليبي)... لماذا يخاف المثقف العربي أن يطرح الأسئلة الحقيقية التي تجعل الناس يتقدمون بوعيهم وفهمهم وتفاعلهم مع الأحداث نحو نضوج أكبر وأوضح؟... لماذا يريد المثقف العربي (ككاتب المقال) أن يبقي الحقائق مشوهة وباهتة ومشكوك فيها؟
بأي حال عدت يا عيد؟..
عبد الوهاب عليوات -ما يستوقفني في حالة ليبيا أن لا أحد يتساءل (بعد كل الهمجية التي نراها على أرض ليبيا الطيبة منذ عام) لا أحد يتساءل عن مصداقية الثورة الليبية... ان حكمنا على النوايا فلا شيء يثبت حسن نية من تدخلوا في ليبيا للاطاحة بالقذافي (عدا من ماتوا مصدقين ادعاءات الجزيرة) بل هناك شواهد كثير نفي حسن نوايا "أصدقاء ليبيا" السابقين... وان حكمنا على النتائج... فلحد الآن هي نتائج كارثية على كل المستويات السياسية والانسانية والأخلاقية والقانونية.. فقط وحده انتاج البترول وتصديره عاد الى أحسن أحواله (برفقة تهريب الأموال التي فضحها وزير المالية الليبي)... لماذا يخاف المثقف العربي أن يطرح الأسئلة الحقيقية التي تجعل الناس يتقدمون بوعيهم وفهمهم وتفاعلهم مع الأحداث نحو نضوج أكبر وأوضح؟... لماذا يريد المثقف العربي (ككاتب المقال) أن يبقي الحقائق مشوهة وباهتة ومشكوك فيها؟
Freedon or no laws
ali altawi -Libya now is a free countty with thr rights of people to carry arms and kill whooever you like or you dont. The state is absent which is closer to a state of jungle where the the ones with gunds dicate what to do and we call this a revolution? I wonder where the arab world join the civilied world. I believe never never
Freedon or no laws
ali altawi -Libya now is a free countty with thr rights of people to carry arms and kill whooever you like or you dont. The state is absent which is closer to a state of jungle where the the ones with gunds dicate what to do and we call this a revolution? I wonder where the arab world join the civilied world. I believe never never
على إعتبار ان هذه ترجمة!!
ليبيا حرة -من يريد ان يأخذ درس في سوء التحليل والقفز على الواقع فليقرأ هذا الموضوع! أسوأ كتابة تلك التي تبني مسلمات على تحليلات ركيكة مثل هذه القراءة للثورة الليبية!! الكلمة الوحيدة الصحيحة فيه هي أنها ثورة شعبية .. نعم نظمنا إحتفالاتنا ونظمنا أمننا كذلك ولم نكن خائفين من أحد! ولم يشارك المجلس في الإحتفالات درء لشبهة التقسيم التي تروج لها الكتابات الغربية بالإسقاط فلم يحابي المجلس مدينة على حساب أخرى وفضل الخيار الشعبي! كلاهما المجلس والحكومة مؤقت وانتقالي .. فليس من تعويل كبير عليهما وشكراً لما يقدموه لمصلحة البلد .. حاشا مصراتة أن تتطلع للتقسيم وهي التي جاهدت وقدمت الاف الشهداء والجرحى والمفقودين من أجل الحفاظ على وحدة ليبيا؟؟ هذا كلام يعبر عن إيحاء؟ في رؤية الكاتب للواقع الليبي هل يتأملون في تشرذمنا!! بل الأصح ان أهل مصراتة أخذوا على عاتقهم تنظيم مدنيتهم ليكونوا نموذجاً للبناء كما كانوا نموذجاً منقطع النظير في النضال! لإنهم ترفعوا على المناصب وقدروا الظروف الراهنة وأدركوا بفطنتهم أن المسئولية أكبر من المجلس الذي تشكل إرتجاليا في ظروف قاهرة مع عجز مادي! فلا المجلس ولا الحكومة ضعاف ولكن المسئولية ضخمة والميراث ثقيل والمتطلبات اليومية لبلد عانى حرب شرسة أثقل ولذا فالجهد يجب أن يكون مشتركاً وشعبياً شاملاً وليس إدرايا فقط في هذه المرحلة !! وستكون كل المدن الليبية على غرار مصراتة وليس الشرق فقط!؟؟ وقد كرر الكيب رئيس الوزراء وعبد الجليل رئيس المجلس مراراً وتكراراً إنه بدون تعاون الناس معنا لن ننجز شيء!!!! فمن يتوقع ان يرى إدارة متمكنة مسيطرة بعد هذه الظروف بحاجة إلى مراجعة جديدة لكتب تاريخ الثورات بالخصوص! هل من حادثة واحدة من أجل استراحة يخرجون بقاعدة عامة ان الثوار متربصين ببعضهم البعض ويتحينون الفرص لأعمال الشغب؟؟ وهم بوازع من أنفسهم ولم ينتظروا أوامر من وزارة الدفاع توجهوا إلى الكفرة للدفاع عن أهلنا هناك بعد هجوم تبو التشاد؟؟ تقريبا بدأت تتجلى أسباب هذه الحملة الشرسة كله بسبب الجيفة سيف العار منذ احتجازه ولم تتوقف المنظمات والإنتقادات!! وكأن هذا الجيفة أهم من مصير الشعب الليبي كله؟؟ هذه هي دول القانون والديموقراطية .. تحركت منظمات العالم وصحف الغرب هذه الشهور الثلاثة الاخيرة -التي تأخذون منها وتترجمون دون روح- للدفاع عن أزلام الطاغية بسبب تجاوزات فردية
على إعتبار ان هذه ترجمة!!
ليبيا حرة -من يريد ان يأخذ درس في سوء التحليل والقفز على الواقع فليقرأ هذا الموضوع! أسوأ كتابة تلك التي تبني مسلمات على تحليلات ركيكة مثل هذه القراءة للثورة الليبية!! الكلمة الوحيدة الصحيحة فيه هي أنها ثورة شعبية .. نعم نظمنا إحتفالاتنا ونظمنا أمننا كذلك ولم نكن خائفين من أحد! ولم يشارك المجلس في الإحتفالات درء لشبهة التقسيم التي تروج لها الكتابات الغربية بالإسقاط فلم يحابي المجلس مدينة على حساب أخرى وفضل الخيار الشعبي! كلاهما المجلس والحكومة مؤقت وانتقالي .. فليس من تعويل كبير عليهما وشكراً لما يقدموه لمصلحة البلد .. حاشا مصراتة أن تتطلع للتقسيم وهي التي جاهدت وقدمت الاف الشهداء والجرحى والمفقودين من أجل الحفاظ على وحدة ليبيا؟؟ هذا كلام يعبر عن إيحاء؟ في رؤية الكاتب للواقع الليبي هل يتأملون في تشرذمنا!! بل الأصح ان أهل مصراتة أخذوا على عاتقهم تنظيم مدنيتهم ليكونوا نموذجاً للبناء كما كانوا نموذجاً منقطع النظير في النضال! لإنهم ترفعوا على المناصب وقدروا الظروف الراهنة وأدركوا بفطنتهم أن المسئولية أكبر من المجلس الذي تشكل إرتجاليا في ظروف قاهرة مع عجز مادي! فلا المجلس ولا الحكومة ضعاف ولكن المسئولية ضخمة والميراث ثقيل والمتطلبات اليومية لبلد عانى حرب شرسة أثقل ولذا فالجهد يجب أن يكون مشتركاً وشعبياً شاملاً وليس إدرايا فقط في هذه المرحلة !! وستكون كل المدن الليبية على غرار مصراتة وليس الشرق فقط!؟؟ وقد كرر الكيب رئيس الوزراء وعبد الجليل رئيس المجلس مراراً وتكراراً إنه بدون تعاون الناس معنا لن ننجز شيء!!!! فمن يتوقع ان يرى إدارة متمكنة مسيطرة بعد هذه الظروف بحاجة إلى مراجعة جديدة لكتب تاريخ الثورات بالخصوص! هل من حادثة واحدة من أجل استراحة يخرجون بقاعدة عامة ان الثوار متربصين ببعضهم البعض ويتحينون الفرص لأعمال الشغب؟؟ وهم بوازع من أنفسهم ولم ينتظروا أوامر من وزارة الدفاع توجهوا إلى الكفرة للدفاع عن أهلنا هناك بعد هجوم تبو التشاد؟؟ تقريبا بدأت تتجلى أسباب هذه الحملة الشرسة كله بسبب الجيفة سيف العار منذ احتجازه ولم تتوقف المنظمات والإنتقادات!! وكأن هذا الجيفة أهم من مصير الشعب الليبي كله؟؟ هذه هي دول القانون والديموقراطية .. تحركت منظمات العالم وصحف الغرب هذه الشهور الثلاثة الاخيرة -التي تأخذون منها وتترجمون دون روح- للدفاع عن أزلام الطاغية بسبب تجاوزات فردية
شرذمة
walid -القذافي قال هؤلاء شرذمة جرذان لقد صدق وسوف لم تقم لهم قائمة بعد
شرذمة
walid -القذافي قال هؤلاء شرذمة جرذان لقد صدق وسوف لم تقم لهم قائمة بعد
لا فظ فوك
Hani Alzaquzi -والله يا أخي قد قلت صدقا وأصبت كبد الحقيقة المقال لا يمت إلى الواقع بأي صلة ؟؟ مثال بسيط على البعد عن الحقيقة للمقال بأن الهرباء مقطوعة كلام عار تماما عن الصحة والذي يعيش في ليبيا يعف حقيقة الوضع ؟؟ نحن لانقول أن الأمور وردية ولكن ليست بهذا السوء المقول في هذا المقال ؟؟
لا فظ فوك
Hani Alzaquzi -والله يا أخي قد قلت صدقا وأصبت كبد الحقيقة المقال لا يمت إلى الواقع بأي صلة ؟؟ مثال بسيط على البعد عن الحقيقة للمقال بأن الهرباء مقطوعة كلام عار تماما عن الصحة والذي يعيش في ليبيا يعف حقيقة الوضع ؟؟ نحن لانقول أن الأمور وردية ولكن ليست بهذا السوء المقول في هذا المقال ؟؟
كل إناء بما فيه ينضح
ليبيا حرة والقذافي بره -خالف شروط النشر.
كل إناء بما فيه ينضح
ليبيا حرة والقذافي بره -خالف شروط النشر.
المشكله كلها انفصال
نادر -المشكله كلها كانت انفصال اقليم برقه من قبل من هم اصحاب جذور مصريه لتقديمها الى مصر هديه كيف ماكانت قبل مائتين عام تحت حكم مصر ولكن هم واقعين فى مشكله الان بسب ان اكثر من ثلث سكان المنطقه الشرقيه الان يعود اصلهم الى المنطقه الغربيه او الجنوبيه ولهذا بمجرد اظهار فكرة انفصال برقه يقف هؤلاء عائق فى وجهوهم الانفصاليه واذا اخذنا بالامس القريب ايام المملكه الليبيه كان هناك مشروع حسين مازق من اجل اعطاء الهويه البرقويه الى قبائل السعادى والمرابطين وطمس ابناء المناطق الاخرى التى تعيش فى برقه ولهذا ظهرت جمعية عمر المختار التى يرجع اغلبها الى المتعلمين او الوطنيين وطالبوا بوحدة ليبيا من اجل قطع الطريق اما مشروع حسين مازق الانفصالى
المشكله كلها انفصال
نادر -المشكله كلها كانت انفصال اقليم برقه من قبل من هم اصحاب جذور مصريه لتقديمها الى مصر هديه كيف ماكانت قبل مائتين عام تحت حكم مصر ولكن هم واقعين فى مشكله الان بسب ان اكثر من ثلث سكان المنطقه الشرقيه الان يعود اصلهم الى المنطقه الغربيه او الجنوبيه ولهذا بمجرد اظهار فكرة انفصال برقه يقف هؤلاء عائق فى وجهوهم الانفصاليه واذا اخذنا بالامس القريب ايام المملكه الليبيه كان هناك مشروع حسين مازق من اجل اعطاء الهويه البرقويه الى قبائل السعادى والمرابطين وطمس ابناء المناطق الاخرى التى تعيش فى برقه ولهذا ظهرت جمعية عمر المختار التى يرجع اغلبها الى المتعلمين او الوطنيين وطالبوا بوحدة ليبيا من اجل قطع الطريق اما مشروع حسين مازق الانفصالى