أخبار

مقتل صحافيين أميركية وفرنسي في القصف على حمص

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: قتل صحافيان غربيان في مدينة حمص بوسط سوريا حين طاول القصف مركزا اعلاميا لناشطين مناهضين لنظام الرئيس بشار الاسد، على ما افاد ناشط في المكان لوكالة فرانس برس. وقال الناشط عمر شاكر من بابا عمر في اتصال اجري معه عبر سكايب "قتل صحافيان حين استهدف القصف مركزنا الاعلامي في حي بابا عمرو واصيب ثلاثة او اربعة صحافيين اجانب اخرين".

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن صحافية أميركية وصحافي فرنسي قتلا في حمص صباح اليوم الأربعاء. والصحافيان اللذان قتلا في حمص هما ماري كولفين (اميركية) وريمي اوشليك (فرنسي).

بدورها أعلنت وزيرة البيئة الفرنسية ناتالي كوسيسكو-موريزيه الاربعاء ان احد الصحافيين اللذين قتلا الاربعاء في سوريا هو فرنسي. وقالت عند خروجها من اجتماع مجلس الوزراء ان "رئيس الجمهورية ابلغنا بالنبأ الحزين الذي تاكد كما يبدو وهو مقتل صحافيين اثنين وخصوصا صحافي فرنسي في حمص".

وقتل في 11 كانون الثاني/يناير الصحافي الفرنسي جيل جاكييه، وكان أول صحافي غربي يقتل في سوريا منذ بدء الحركة الاحتجاجية في منتصف آذار/مارس الماضي والتي تواجه بحملة قمع دموية من جانب النظام. وقد قتل جاكييه في حمص في قذيفة سقطت في حي كان يزوره برفقة مجموعة من الصحافيين الاجانب في رحلة منظمة من السلطات. ولم يعرف مصدر القذيفة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اجرام
بلا حدود -

أطباء بلا حدود ... صحافيون بلا حدود ... وقاتل يقبع في قصره في دمشق , تخطى كل الحدود ..!.

الارهابيون
basel -

ان من قتل الصحفيان هم الارهابيون واصابع الاتهام تتجه ألى الارهابي خالدابو صلاح فهم بعد قتلهم وضعوهم في بنايه وفجروها... يجب تشريح الجثث وستروا اثار قتل بالسكين أو بالرصاص

اجرام
بلا حدود -

أطباء بلا حدود ... صحافيون بلا حدود ... وقاتل يقبع في قصره في دمشق , تخطى كل الحدود ..!.

جواسيس
العهد احمد -

وماذا بفعل الصحفيان بحمص من دون علم الدولة هل هم في سياحة في باب عمر مثلا ام جاسوسان دخلا خلسة لو كانا صحفيان لطلبا الاذن بالدخول ولا شو صارت شوربه يعني

جواسيس
العهد احمد -

وماذا بفعل الصحفيان بحمص من دون علم الدولة هل هم في سياحة في باب عمر مثلا ام جاسوسان دخلا خلسة لو كانا صحفيان لطلبا الاذن بالدخول ولا شو صارت شوربه يعني