ارتفاع مستوى المخاطر في سوريا يضع وسائل الإعلام في مأزق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
حالها كحال المجتمع الدولي، تواجه وسائل الإعلام تحديات كبيرة فيما يتعلق بنقل التطورات فيفي سوريا، فهي أما تغامر بإرسال مندوبيها إلى هناك وتعرض حياتهم للخطر أو تبقى على الهامش وتحاول الحصول على الخبر بشكل غير مباشر.
وقالت في معرض حديث لها ضمن هذا السياق صحيفة واشنطن بوست الأميركية إن تطورات الأوضاع بهذا الشكل وضعت المنافذ الإعلامية في موقف لا تحسد عليه تماماً، حيث باتت أمام خيارين لا ثالث لهما هما إما أن ترسل صحافيين لمناطق الحرب المحفوفة بالمخاطر أو أن تبقى على الهامش وتحاول الحصول على الخبر بشكل غير مباشر.
ونقل عن توم ناغورسكي، مدير تحرير قسم الأخبار الدولية بمحطة إيه بي سي الإخبارية الأميركية، قوله: "كما كانت حالتي وفاة ماري كولفن وريمي أوشليك مأساويتين، فقد كنا نجري تلك النوعية من المحادثات الصعبة داخل غرفة الأخبار هذه على مدار أشهر".
وتابع توم: "وكان جزءً مهماً من الحسبة هو معرفة ما يمكن أن يتمخض عما يدور من أحداث في البلاد للمشاهدين. ونحن حريصون للغاية لتقييم ما الذي سنضيفه للتغطية الصحافية من خلال القول إننا متواجدون بداخل سوريا. أي تقييم جديد بمعنى الكلمة في كل صباح ومساء تقريباً".
ومن الجدير ذكره أن مقدمة البرامج بمحطة إيه بي سي، باربرا والترز، قد أجرت مقابلة في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، مع الرئيس السوري بشار الأسد، وقد قامت المحطة بإجراء بعض التغطيات الإخبارية على أرض الواقع بعد إجراء المقابلة. لكن المهمة، كما أشار توم، كانت "معقدة". ورغم الضمانات الشخصية التي قدمها الأسد لطاقم المحطة الإخبارية فيما يتعلق بإمكانية تجولهم بالبلاد بحرية، إلا أن الصحافيين واجهوا بالفعل واقعاً مختلفاً على أرض الواقع عكس ما كانوا يتصورون.
وتابع أحد أفراد طاقم المحطة بقوله: "لم يُسمَح فحسب لطاقمنا بالسفر إلى مدينة دايل، بل رافقت سيارتنا أيضاً ثمانية سيارات أخرى ممتلئة بأفراد من قوات الشرطة النظامية والسرية، بالإضافة لوسائل إعلام حكومية ظلت تصورنا على مدار اليوم".
وقد يفسر ذلك سر لجوء المنظمات والجهات التي تعني بتغطية الأخبار إلى التسلل لداخل سوريا، على اعتبار أن تلك هي الطريقة الأفضل التي يمكن من خلالها تغطية أخبار الانتفاضة المستمرة منذ ما يقرب من عام دون مساعدة المسؤولين السوريين.
وهو ما جعل مراسل النيويورك تايمز، أنطوني شديد، يلجأ إلى إحدى الطرق المحفوفة بالمخاطر بامتداد الحدود السورية- التركية كي يدخل ويخرج من البلاد، مثلما كان الحال أيضاً معه مراسلة محطة سي بي إس، كلاريسا وارد، التي كان يتم تهريبها.
ووصف دافيد رودز، رئيس قسم الأخبار بالمحطة، المهام التي قامت بموجبها وارد بتغطية الأخبار دون الحصول على أي مساعدة من الجانب السوري، بأنها جهود "من جانب واحد". وأضاف: "نحن نقيم الموقف باستمرار وقد يتغير ذلك الأمر. وعلينا جميعاً أن ننظر بعناية في احتمالية استهداف النظام السوري لوسائل الإعلام".
في غضون ذلك، أعلن متحدث باسم شبكة سي إن إن الإخبارية أنه لا يوجد أي مراسلين صحافيين للشبكة في سوريا، وأنه تم سحب طاقمين من البلاد قبل بضعة أيام. فيما تحتفظ محطة إيه بي سي بمراسلها ألكسندر ماركواردت على الحدود السورية التركية. وهنا أشار بيتر غيلينغ، المحرر البارز لدى غلوبال بوست، إلى أن نقص المراسلين من سوريا يعني أنه سيكون من الصعب تجميع الحقيقة من خلال تقارير تكون أقل في درجة ارتباطها بما يدور من صراع حقيقي على أرض الواقع.
التعليقات
عملاقة الصحافة العالمية
صومالية مترصدة وبفخر USA -هذه الصحفية هي دليل علي قوة النساء اللواتي بدل الجلوس علي مكاتب في الصحف البعيدة عن مكان الحدث ذهبت بنفسها لكي تنقل الصورة الحية الحقيقية لوقائع الاحداث وموتها هي فقدان لصحفية عبارة عن مدرسة اذ بعد ان فقدت احد عينيها اصبحت اكثر اصرار علي ان يري العالم اكثر وزاد من عنادها ورؤيتها للامور اكثر من الكثيرين بعينين سليمتين ولكن اختاروا العمي والصمم المهم الله يرحمها برحمته وترجع الي امها واخواتها انا سمعت ان حالتهم شديدة الحزن وجثتها مازالت بسوريا ارجوا نقلها وبسرعة للبنان ومن بعده للولايات المتحدة لكي تدفن بما يليق بها المرأة البطلة والمثابرة RIP
عملاقة الصحافة العالمية
صومالية مترصدة وبفخر USA -هذه الصحفية هي دليل علي قوة النساء اللواتي بدل الجلوس علي مكاتب في الصحف البعيدة عن مكان الحدث ذهبت بنفسها لكي تنقل الصورة الحية الحقيقية لوقائع الاحداث وموتها هي فقدان لصحفية عبارة عن مدرسة اذ بعد ان فقدت احد عينيها اصبحت اكثر اصرار علي ان يري العالم اكثر وزاد من عنادها ورؤيتها للامور اكثر من الكثيرين بعينين سليمتين ولكن اختاروا العمي والصمم المهم الله يرحمها برحمته وترجع الي امها واخواتها انا سمعت ان حالتهم شديدة الحزن وجثتها مازالت بسوريا ارجوا نقلها وبسرعة للبنان ومن بعده للولايات المتحدة لكي تدفن بما يليق بها المرأة البطلة والمثابرة RIP
أمنية
هالة الشرقاوي -مراسلي الكذب و النفاق و الدجل .. حلوا عن سما سوريا و شعبها و أرضها و غوروا لبعيد .. ليش ما تشوفوا حال الديموقراطية و حقوق الإنسان ؟؟
أمنية
هالة الشرقاوي -مراسلي الكذب و النفاق و الدجل .. حلوا عن سما سوريا و شعبها و أرضها و غوروا لبعيد .. ليش ما تشوفوا حال الديموقراطية و حقوق الإنسان ؟؟
بدون تعليك
سلوم -اذا هيك هيئتها ... كأنها حفيدة موشي دايان ..!!!
بدون تعليك
سلوم -اذا هيك هيئتها ... كأنها حفيدة موشي دايان ..!!!
خطاء فادح
عراقي يكره البعثيه -الحقيقة التي غابت عن الجميع ومنها وسائل الاعلام ان سوريا ليست ليبيا ..دخول الصحفيين الى ليبيا ومواكبتهم ونقلهم الاحداث بالمباشر وسقوط القذافي جعل الصحفيون الذين لم يدخلوا ليبيا هم الخاسر الاكبر ومن دخل وتبنى الثوار الليبين هم الرابح لكن فاتهم ان الوضع السوري ليس الليبي فسوريا لن تترد في قتل اي .....يدخل سوريا بطريقة غير شرعية وهو ماحصل وسيحصل وسوريا تبنتها قوتان نوويتان هما روسيا والصين وعليه فان لم يقتله الشعب الشوري فسيقتله الننوي الروسي والصيني وهذا الخطاء الفادح تدفع وستدفع ثمنه الوكالات العالمية
خطاء فادح
عراقي يكره البعثيه -الحقيقة التي غابت عن الجميع ومنها وسائل الاعلام ان سوريا ليست ليبيا ..دخول الصحفيين الى ليبيا ومواكبتهم ونقلهم الاحداث بالمباشر وسقوط القذافي جعل الصحفيون الذين لم يدخلوا ليبيا هم الخاسر الاكبر ومن دخل وتبنى الثوار الليبين هم الرابح لكن فاتهم ان الوضع السوري ليس الليبي فسوريا لن تترد في قتل اي .....يدخل سوريا بطريقة غير شرعية وهو ماحصل وسيحصل وسوريا تبنتها قوتان نوويتان هما روسيا والصين وعليه فان لم يقتله الشعب الشوري فسيقتله الننوي الروسي والصيني وهذا الخطاء الفادح تدفع وستدفع ثمنه الوكالات العالمية
تطالب بإعدام بشار السفاح
Tarek Abo Hamid -يشارك أزلام ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ الأسد و مجرموه و جيشه الاكتروني *ﺍﻠﺷﺑﻴﺤﻪ ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻪ ﺍﻠﻤﺭﺗﺯﻗﻪ* بأسماء و بلدان غير صحيحة ليدافعو عن هذا المجرم ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ و لكن كذبكم مكشوف
تطالب بإعدام بشار السفاح
Tarek Abo Hamid -يشارك أزلام ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ الأسد و مجرموه و جيشه الاكتروني *ﺍﻠﺷﺑﻴﺤﻪ ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻪ ﺍﻠﻤﺭﺗﺯﻗﻪ* بأسماء و بلدان غير صحيحة ليدافعو عن هذا المجرم ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ و لكن كذبكم مكشوف
السوريين
mahmoud -هؤلاء جواسيس ارسلهم جوبييه وساركوزي الى سوريا لمساعدة القاعدة بتخريب سوريا
السوريين
mahmoud -هؤلاء جواسيس ارسلهم جوبييه وساركوزي الى سوريا لمساعدة القاعدة بتخريب سوريا
اسرار جديدة عن قناة الجز
basel -أول من أمس، تلقى كل العاملين في شبكة قنوات «الجزيرة» رسالة إلكترونية تطلب منهم تغيير كلمات المرور الخاصة بكومبيوتراتهم وبريدهم الإلكتروني.هذه الخطوة لم تفاجئ الموظفين والصحافيين بعد عملية القرصنة التي تعرّض لها الأسبوع الماضي جهاز الشبكة من قبل «الجيش السوري الإلكتروني»، وهي العملية التي أدّت إلى خروج أسرار المؤسسة إلى وسائل الإعلام.التسريب الأبرز كان مراسلة بين المذيعة في المحطة رولا إبراهيم ومراسل القناة في بيروت علي هاشم. وكشفت إبراهيم لزميلها أنها باتت «مرتدّة على الثورة» بعدما اكتشفت أن التحركات الاحتجاجية «ستخرب البلد وتودي به إلى حرب طائفية». ثمّ تطرّقت إلى موضوع «الجيش السوري الحرّ» المعارض ووصفته بأنه «فرع من فروع القاعدة».وانتقلت للحديث عن بعض زملائها في الدوحة قائلةً: «أنا شاهدة على إعلام فاطمة التريكي، وماجد عبد الهادي، ومازن إبراهيم، وبسام القادري، وفراس ناموس، وأحمد زيدان …وهذان الأخيران يرفضان إلقاء التحية عليّ منذ بدء الأحداث في سوريا بسبب حقدهما على طائفتي».وتضيف: «القصة تتعدى الرأي بالنسبة إليّ، بل إنها قصة شعبي وأهلي وقبر والدي وذكرياتي …». ويرد هاشم بطريقة تتفق معها في الرأي، ليقول إنه فضّل الوقوف على الهامش بعدما «أرسلت صور المسلحين الذين شاهدتهم بعيني وهم يشتبكون مع الجيش ويرمون عليه القذائف من وادي خالد … بل طلبت مني إدارة «الجزيرة» العودة إلى بيروت بحجة أنّني متعب …». مجدداً، تردّ إبراهيم عليه لتقول «تعرضت للإهانة الشديدة، ومسحت بالأرض، لأنني أحرجت زهير سالم الناطق باسم «الإخوان المسلمين» في سوريا، وحرمت بسبب ذلك من كل مقابلات سوريا وتعرضت لتهديد بنقل دوامي إلى دوام ليلي بحجة أنني أفقد المحطة توازنها». ثم تلفت إبراهيم إلى التحريض الذي يمارسه الناشطون السوريون على الهواء بعبارات تحريض طائفي يفهمها السوريون جيداً». ثم يتساءل هاشم في رسالة جديدة عن موقف مدير الأخبار (إبراهيم هلال)، فترد عليه زميلته بالقول إنه واقع «بين فكّي كماشة، أحدهما له علاقة بالأجندة والآخر بالمهنية المطلوبة …». هذه المحادثة الإلكترونية كاملة بثّتها «الإخبارية السورية» بعدما أجرت مقابلة مع القراصنة الذين اخترقوا نظام «الجزيرة» المعلوماتي. لكن هذا السبق الصحافي لم يأخذ حقّه، ولم يصل إلى جمهور كبير بسبب ضعف الإعلام السوري الرسمي وعجز قناة الإخبارية عن تحقيق الحضور المطل
اسرار جديدة عن قناة الجز
basel -أول من أمس، تلقى كل العاملين في شبكة قنوات «الجزيرة» رسالة إلكترونية تطلب منهم تغيير كلمات المرور الخاصة بكومبيوتراتهم وبريدهم الإلكتروني.هذه الخطوة لم تفاجئ الموظفين والصحافيين بعد عملية القرصنة التي تعرّض لها الأسبوع الماضي جهاز الشبكة من قبل «الجيش السوري الإلكتروني»، وهي العملية التي أدّت إلى خروج أسرار المؤسسة إلى وسائل الإعلام.التسريب الأبرز كان مراسلة بين المذيعة في المحطة رولا إبراهيم ومراسل القناة في بيروت علي هاشم. وكشفت إبراهيم لزميلها أنها باتت «مرتدّة على الثورة» بعدما اكتشفت أن التحركات الاحتجاجية «ستخرب البلد وتودي به إلى حرب طائفية». ثمّ تطرّقت إلى موضوع «الجيش السوري الحرّ» المعارض ووصفته بأنه «فرع من فروع القاعدة».وانتقلت للحديث عن بعض زملائها في الدوحة قائلةً: «أنا شاهدة على إعلام فاطمة التريكي، وماجد عبد الهادي، ومازن إبراهيم، وبسام القادري، وفراس ناموس، وأحمد زيدان …وهذان الأخيران يرفضان إلقاء التحية عليّ منذ بدء الأحداث في سوريا بسبب حقدهما على طائفتي».وتضيف: «القصة تتعدى الرأي بالنسبة إليّ، بل إنها قصة شعبي وأهلي وقبر والدي وذكرياتي …». ويرد هاشم بطريقة تتفق معها في الرأي، ليقول إنه فضّل الوقوف على الهامش بعدما «أرسلت صور المسلحين الذين شاهدتهم بعيني وهم يشتبكون مع الجيش ويرمون عليه القذائف من وادي خالد … بل طلبت مني إدارة «الجزيرة» العودة إلى بيروت بحجة أنّني متعب …». مجدداً، تردّ إبراهيم عليه لتقول «تعرضت للإهانة الشديدة، ومسحت بالأرض، لأنني أحرجت زهير سالم الناطق باسم «الإخوان المسلمين» في سوريا، وحرمت بسبب ذلك من كل مقابلات سوريا وتعرضت لتهديد بنقل دوامي إلى دوام ليلي بحجة أنني أفقد المحطة توازنها». ثم تلفت إبراهيم إلى التحريض الذي يمارسه الناشطون السوريون على الهواء بعبارات تحريض طائفي يفهمها السوريون جيداً». ثم يتساءل هاشم في رسالة جديدة عن موقف مدير الأخبار (إبراهيم هلال)، فترد عليه زميلته بالقول إنه واقع «بين فكّي كماشة، أحدهما له علاقة بالأجندة والآخر بالمهنية المطلوبة …». هذه المحادثة الإلكترونية كاملة بثّتها «الإخبارية السورية» بعدما أجرت مقابلة مع القراصنة الذين اخترقوا نظام «الجزيرة» المعلوماتي. لكن هذا السبق الصحافي لم يأخذ حقّه، ولم يصل إلى جمهور كبير بسبب ضعف الإعلام السوري الرسمي وعجز قناة الإخبارية عن تحقيق الحضور المطل
خطاب الى الشعب من بشار
عاشق الشام الكوردي -قيل اني لي عقارات .. و لي مال وفير انه وهم كبير , كل ما املكه خمسون قصرا, ,اتقي القيظ بها و الزمهرير , اين امضي من سياط الحر و البرد ، أطير ؟! ,و رصيدي ليس سوى عشرين مليارا ,فهل هذا كثير؟!, أه لو يدري الذي يحسدني كيف أحير , منه مأكولي و مشروبي ,و ملبوسي و مركوبي ,و بترول الفوانيس و أقساط السرير ,و عليه الشاي و القهوة و التبغ ..و فاتورة ترقيع الحصير و, ,لا و هذا غير حفاظات ابني الصغير ! , ما الذي يبغونه مني؟ , أاستجدي كي يقتنعوا أني فقير؟ , و أشاعوا اني انظر للشعب كما انظر للدود الحقير , الهي أنت جاهي .. بك منهم استجير قسما باسمك أني, عندما ارنوا لشعبي , لا أرى إلا الحمير , و يقولون ضميري ميت , كيف يصير؟ , هل أتاهم خبرا عما بنفسي , أم هم الله الخبير,كذبوا فالله يدري أنني من بدء عمري لم يكن عندي ضمير !
خطاب الى الشعب من بشار
عاشق الشام الكوردي -قيل اني لي عقارات .. و لي مال وفير انه وهم كبير , كل ما املكه خمسون قصرا, ,اتقي القيظ بها و الزمهرير , اين امضي من سياط الحر و البرد ، أطير ؟! ,و رصيدي ليس سوى عشرين مليارا ,فهل هذا كثير؟!, أه لو يدري الذي يحسدني كيف أحير , منه مأكولي و مشروبي ,و ملبوسي و مركوبي ,و بترول الفوانيس و أقساط السرير ,و عليه الشاي و القهوة و التبغ ..و فاتورة ترقيع الحصير و, ,لا و هذا غير حفاظات ابني الصغير ! , ما الذي يبغونه مني؟ , أاستجدي كي يقتنعوا أني فقير؟ , و أشاعوا اني انظر للشعب كما انظر للدود الحقير , الهي أنت جاهي .. بك منهم استجير قسما باسمك أني, عندما ارنوا لشعبي , لا أرى إلا الحمير , و يقولون ضميري ميت , كيف يصير؟ , هل أتاهم خبرا عما بنفسي , أم هم الله الخبير,كذبوا فالله يدري أنني من بدء عمري لم يكن عندي ضمير !
** النظام ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ**
ﺼﻗﺮ****ﺤﻤﺺ -لقد فشل النظام ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ المجرم في سوريا باستراتيجيته القائمة على مبدأ "اقتل أقتل حتى يهدأ الناس و اكذب اكذب حتى يصدقك العالم"! فلا الناس هدأت ولا العالم يصدق كذبك! لقد فشلت يا بثار وانتصر الشعب!أنت ونظامك المهترأ الفاشي الى زوال قريب